محمد المناعي : جدل صناديق الزكاة في تونس: الزكاة بين الدولة المدنية والتراث والدين
#الحوار_المتمدن
#محمد_المناعي بمناسبة الجدل حول بعث إحدى البلديات التونسية لصندوق للتبرعات تحت عنوان "صندوق الزكاة "بهدف جمع تبرعات من طائفة من المواطنين دون أخرى وفي توظيف مرفوض لشعيرة دينية من قبل مؤسسة مدنية وجدت لخدمة عموم المواطنات والمواطنين دون تمييز على أساس الدين أو المذهب أو الانتماء الفكري ، فان لهذا الموضوع عدة أبعاد وزوايا نظر نحاول طرقها لفتح النقاش على أسس ثابتة .الزاوية المدنية الديمقراطية الحديثة : وهي الزاوية الأكثر وضوحا فالدولة المدنية الديمقراطية ،دولة المواطنة التي تقوم على المؤسسات ليس لها ميل لأي عرق أو دين أو مذهب أو هكذا يجب أن تكون ، بل تدير شؤون عموم المواطنات والمواطنين دون انحياز وبالتالي حتى إن رأت فرقة من مواطنيها بسبب تبني وجهة نظر سياسية معينة أن على الحاكم حشر نفسه في خصوصيات الناس وأن الصلاة إجبارية ومن حق الحاكم إجبار الناس على أدائها مثلا أو رأت أن الحاكم من واجبه إجبار الناس على الصوم ومعاقبة المفطر أو إجبار الناس على مذهب بعينه أو ترى أن من حق الحاكم جمع أموال الصدقات والزكاة ...فالأصل أن لا تأخذ مؤسسات الدولة المدنية هذه الطروحات القروسطية مأخذ الجد ولا تسعى لترجمتها في الواقع ولا تتعامل معها إلا من زاوية حرية الضمير والتعبير والمعتقد لا غير ،باعتبار محاولة تطبيقها يمس من جوهر مدنية الدولة وينحرف بها نحو ممارسات تيوقراطية وتدخل سافر في عقائد الناس ومحاولة مأسسة مسالة من شأن ضمائر الناس ومشاعرهم واختياراتهم الحرة .ومن الناحية العملية والممارسة الميدانية فان أي مشروع له بعد ديني او مذهبي سرعان ما يتم توظيفه لخدمة مجموعة دون أخرى واعتماده لابتزاز شريحة من المواطنين واجبارهم بطريقة أو بأخرى وتحويل التبرع إلى أتاوة اجبارية على غرار تجارب مماثلة سابقة في تونس رغم طابعها المدني .الزاوية التراثية التاريخية :وهي الزاوية الأكثر امتزاجا بالمقدس إلى درجة الخلط في أذهان الناس بين الممارسات التراثية التاريخية وبين الواجبات الدينية، فمبرر تدخل السلطة السياسية في عبادات المواطنين هو تصور له مرجعية تاريخية تعود إلى دولة الخلافة ذات الحكم الفردي والتي تدار بخليفة له مطلق الصلاحيات في تدبير شؤون رعية لا رأي لها ولا مشورة وعادة يكون حكمه مستندا على وجهة نظر دينية محددة ومذهب محدد كالاسماعلي الشيعي في الخلافة الفاطمية أو المعتزلي في حقبة من حقب الدولة العباسية أو السني الجبري في مراحل من الدولة الأموية أو الاباضي أو الصفري أو غيره وهو ما يقدم المرجعية الدينية لسياسة الدولة وهذا يتناقض جوهريا مع فكرة الدولة المدنية الحديثة التي لا تتبنى مذهبا ولا تفرض على الناس رأيا دينيا بل لا تتدخل في مشاعر مواطنيها واختياراتهم وتترجم ذلك في مؤسسات حيادية تقوم على المشترك والصالح العام دون انحياز أو تمييز .أما الاشكال الأكبر والعقبة الأهم هو تمثل الناس لهذا الصنف من المشاريع وربطه بالشأن الديني لنقص في الإلمام بالتاريخ والدين معا ، صحيح أن الزكاة شعيرة من شعائر الدين الاسلامي شأنه في ذلك شأن جميع الأديان تقريبا والتي تفرض على المؤمنين بها مساهمة مالية تصرف عادة للمؤسسات الكهنوتية المشرفة على المعابد والتي تعتني بالآلهة وتنظم الشعائر والطقوس الجماعية وهذا شأن الأديان القديمة بمصر وبابل وأثينا وروما وفينيقيا وقرطاج وأيضا الأديان التي لا تزال متواصلة مثل اليهودية والمسيحية والبوذية الهندوسية وغيرها غير أن اللبس حصل بالنسبة للإسلام وقلة من الأديان وخاصة المذاهب حتى في الديانة المسيحية حيث غابت المؤسسة الكهنوتية فكما يعلم الجميع لا مؤسسا ......
#صناديق
#الزكاة
#تونس:
#الزكاة
#الدولة
#المدنية
#والتراث
#والدين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677863
#الحوار_المتمدن
#محمد_المناعي بمناسبة الجدل حول بعث إحدى البلديات التونسية لصندوق للتبرعات تحت عنوان "صندوق الزكاة "بهدف جمع تبرعات من طائفة من المواطنين دون أخرى وفي توظيف مرفوض لشعيرة دينية من قبل مؤسسة مدنية وجدت لخدمة عموم المواطنات والمواطنين دون تمييز على أساس الدين أو المذهب أو الانتماء الفكري ، فان لهذا الموضوع عدة أبعاد وزوايا نظر نحاول طرقها لفتح النقاش على أسس ثابتة .الزاوية المدنية الديمقراطية الحديثة : وهي الزاوية الأكثر وضوحا فالدولة المدنية الديمقراطية ،دولة المواطنة التي تقوم على المؤسسات ليس لها ميل لأي عرق أو دين أو مذهب أو هكذا يجب أن تكون ، بل تدير شؤون عموم المواطنات والمواطنين دون انحياز وبالتالي حتى إن رأت فرقة من مواطنيها بسبب تبني وجهة نظر سياسية معينة أن على الحاكم حشر نفسه في خصوصيات الناس وأن الصلاة إجبارية ومن حق الحاكم إجبار الناس على أدائها مثلا أو رأت أن الحاكم من واجبه إجبار الناس على الصوم ومعاقبة المفطر أو إجبار الناس على مذهب بعينه أو ترى أن من حق الحاكم جمع أموال الصدقات والزكاة ...فالأصل أن لا تأخذ مؤسسات الدولة المدنية هذه الطروحات القروسطية مأخذ الجد ولا تسعى لترجمتها في الواقع ولا تتعامل معها إلا من زاوية حرية الضمير والتعبير والمعتقد لا غير ،باعتبار محاولة تطبيقها يمس من جوهر مدنية الدولة وينحرف بها نحو ممارسات تيوقراطية وتدخل سافر في عقائد الناس ومحاولة مأسسة مسالة من شأن ضمائر الناس ومشاعرهم واختياراتهم الحرة .ومن الناحية العملية والممارسة الميدانية فان أي مشروع له بعد ديني او مذهبي سرعان ما يتم توظيفه لخدمة مجموعة دون أخرى واعتماده لابتزاز شريحة من المواطنين واجبارهم بطريقة أو بأخرى وتحويل التبرع إلى أتاوة اجبارية على غرار تجارب مماثلة سابقة في تونس رغم طابعها المدني .الزاوية التراثية التاريخية :وهي الزاوية الأكثر امتزاجا بالمقدس إلى درجة الخلط في أذهان الناس بين الممارسات التراثية التاريخية وبين الواجبات الدينية، فمبرر تدخل السلطة السياسية في عبادات المواطنين هو تصور له مرجعية تاريخية تعود إلى دولة الخلافة ذات الحكم الفردي والتي تدار بخليفة له مطلق الصلاحيات في تدبير شؤون رعية لا رأي لها ولا مشورة وعادة يكون حكمه مستندا على وجهة نظر دينية محددة ومذهب محدد كالاسماعلي الشيعي في الخلافة الفاطمية أو المعتزلي في حقبة من حقب الدولة العباسية أو السني الجبري في مراحل من الدولة الأموية أو الاباضي أو الصفري أو غيره وهو ما يقدم المرجعية الدينية لسياسة الدولة وهذا يتناقض جوهريا مع فكرة الدولة المدنية الحديثة التي لا تتبنى مذهبا ولا تفرض على الناس رأيا دينيا بل لا تتدخل في مشاعر مواطنيها واختياراتهم وتترجم ذلك في مؤسسات حيادية تقوم على المشترك والصالح العام دون انحياز أو تمييز .أما الاشكال الأكبر والعقبة الأهم هو تمثل الناس لهذا الصنف من المشاريع وربطه بالشأن الديني لنقص في الإلمام بالتاريخ والدين معا ، صحيح أن الزكاة شعيرة من شعائر الدين الاسلامي شأنه في ذلك شأن جميع الأديان تقريبا والتي تفرض على المؤمنين بها مساهمة مالية تصرف عادة للمؤسسات الكهنوتية المشرفة على المعابد والتي تعتني بالآلهة وتنظم الشعائر والطقوس الجماعية وهذا شأن الأديان القديمة بمصر وبابل وأثينا وروما وفينيقيا وقرطاج وأيضا الأديان التي لا تزال متواصلة مثل اليهودية والمسيحية والبوذية الهندوسية وغيرها غير أن اللبس حصل بالنسبة للإسلام وقلة من الأديان وخاصة المذاهب حتى في الديانة المسيحية حيث غابت المؤسسة الكهنوتية فكما يعلم الجميع لا مؤسسا ......
#صناديق
#الزكاة
#تونس:
#الزكاة
#الدولة
#المدنية
#والتراث
#والدين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677863
الحوار المتمدن
محمد المناعي - جدل صناديق الزكاة في تونس: الزكاة بين الدولة المدنية والتراث والدين
حسن كرمش الزيدي : عودة للمساهمة عن الحديث عن فريضة الزكاة او ضريبة الدخل ..تتقدم على الحج والصيام وتقترن باصلاة
#الحوار_المتمدن
#حسن_كرمش_الزيدي وجهة نظر.. عودة للمساهمة بالحديث عن (فريضة) الزكاة اوضريبة الدخل تتقدم على الحج والصيام وتقترن بالصلاةDr.AL Zaidi Hassan, Historien et ancien diplomate1 كتب ويكتب عن فكرة ومبدئا ونظرية وركن (الزكاة) الاف من المصلحين الاجتماعيين والاقتصادقيين والسياسيين والعسكريين باعتبارها احد عوامل بناء المجتمعات. كما انها تعني في كل اللغات التنظيف والتطهيروالتعقيم.وتختلف عن كلمات الهبة والصدقة والكرم والعطايا والهدايا وغيرها من التصرفات الفردية والطوعية ..بينما الزكاة هي واجب انساني واخلاقي واجتماعي قبل ان تكون من الناحية الدينية الواجب الاول. لان كل انواع العبادات من صوم وصلاة وحج وعمرة تخص الفرد نفسه بينما الزكاة تخص الاخرين باعتبارها نوعا وضرورة من ضرورات التكافل والتضامن والتعاضد والتاخي الخ 2 الزكاة ..لا تعني فقط استطاع مبلغا اوبضاعة اوسلعة محددة من (الفائض)الذي له عدة معان..فهناك (اثرياء واغنياء) يقترضون ويستدينون مبالغا لتوسيع انشطتهم الزراعية والتجارية والصناعية والصحية والخدمية ويقنعون انفسهم بانهم ليسوا ممن توجب عليه الضريبة3 كما ان الزكاة لا تشمل الرجال فقط بل النساء ايظا لان الايمان والوطنية والحقوق والواجبات تشمل الناس من الجنسين4 ان اهمية الزكاة في القران وردت 32 مرة وتحتل المرتبة الثانية بعد الصلاة. اي قبل الحج والصيام بل انه قد تسبق الصلاة التي هي واجب او فعل فردي في حين ان الزكاة تعني وتفترض (توفيرخدمات متنوعة للناس فقيرهم وغنيهم). فتعبيد شارع وبناء قنطرة اوحفر بئرماء وشق قناة ماء وتوسيع رقعة ارض مزروعة واستحداث ورشات حرفية وصناعية الخ تفيد كل الناس5 الزكاة موجبة على من يكتفي ب(توفيرالحد الادنى غيرالمفرط وغير المبذخ وغيرالمبطر وغير المسرف وغير المبذر)من معيشته هووعائلته من ماكل ومشرب ومسكن سواء ملكا او ايجارا ومتطلبات اخرى اسوة بالبيئة التي يعيشها الناس من حوله. 6-الزكاة واجب ليس لها عىلاقة بطبيعة النظام السياسي سواء اكان طاغيا اوعادلا. اذا كان نظام عادلا فانه سوف ينشئ دارا او بيتا او مؤسسة للمال او وزارة المالية والاقتصاد تجمع ما يردها من اموال (واردات مع ذكر مصادرها وانشطتها والجهات التي دفعتها) وينفقها ظمن ضرورات اجتماعية وخدمية وتعليمية وصحية وعلمية بموجب (سجلات )تشير لابواب الانفاق مع وجود مؤسسات للرقابة المالية .اما اذا كان النظام طاغيا ومستبدا وظالما وينفق الاموال في غيرالمجالات التي يتفترض ان تنفق فيها وهي خاصة الانشطة الزراعية والتعليمية والصحية والخدمية وغيرها فذلك لا يعفي الناس من تزكية اموالهم ودفع الزكاة المستحقة لهم الى (مؤسسات امينة ونزيهة وشفافة تتوفر فيها صفاة النظام السياسي العادل.اويقوم الشخص الخاضع للزكاة هو نفسه بتقدير(المقدارالمزكى) ويعد لائحة ب(اسماء الناس الاكثرحاجة للغذاء والدواء والملبس) للذين يعرفهم هواوالمحيطين بهم من الاقرب جغرافيا عليه ولا يصح اعطاء الزكاة لاشخاص بعيدين جغرافيا نسبيا عنة. فاذا كان جيرانه هو لمحتاج فيجب دفع كل اوبعض الزكاة له افضل واوجب واحق من دفعها الى شقيق المزكي الذي هو جيران جاره اي ابعد عنه جغرافيا 7-في ادناه بعض الايات القرانية التي تؤكد على اولوية الزكاة الاية 130من س التوبة. ..(خذ) من اموالهم صدقة تطهرهم وتزكيهم بها وصل عليهم ان صلواتك سكن لهم والله سميع عليم الاية31 من سورة مريم. .. وجعلني مباركا اينما كنت واوصاني بالصلاة والزكاة ما دمت حيا .. الاية 33 من سورة الاحزاب ...وقرن في بيوتكن ولا تتبرجن ت ......
#عودة
#للمساهمة
#الحديث
#فريضة
#الزكاة
#ضريبة
#الدخل
#..تتقدم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=678006
#الحوار_المتمدن
#حسن_كرمش_الزيدي وجهة نظر.. عودة للمساهمة بالحديث عن (فريضة) الزكاة اوضريبة الدخل تتقدم على الحج والصيام وتقترن بالصلاةDr.AL Zaidi Hassan, Historien et ancien diplomate1 كتب ويكتب عن فكرة ومبدئا ونظرية وركن (الزكاة) الاف من المصلحين الاجتماعيين والاقتصادقيين والسياسيين والعسكريين باعتبارها احد عوامل بناء المجتمعات. كما انها تعني في كل اللغات التنظيف والتطهيروالتعقيم.وتختلف عن كلمات الهبة والصدقة والكرم والعطايا والهدايا وغيرها من التصرفات الفردية والطوعية ..بينما الزكاة هي واجب انساني واخلاقي واجتماعي قبل ان تكون من الناحية الدينية الواجب الاول. لان كل انواع العبادات من صوم وصلاة وحج وعمرة تخص الفرد نفسه بينما الزكاة تخص الاخرين باعتبارها نوعا وضرورة من ضرورات التكافل والتضامن والتعاضد والتاخي الخ 2 الزكاة ..لا تعني فقط استطاع مبلغا اوبضاعة اوسلعة محددة من (الفائض)الذي له عدة معان..فهناك (اثرياء واغنياء) يقترضون ويستدينون مبالغا لتوسيع انشطتهم الزراعية والتجارية والصناعية والصحية والخدمية ويقنعون انفسهم بانهم ليسوا ممن توجب عليه الضريبة3 كما ان الزكاة لا تشمل الرجال فقط بل النساء ايظا لان الايمان والوطنية والحقوق والواجبات تشمل الناس من الجنسين4 ان اهمية الزكاة في القران وردت 32 مرة وتحتل المرتبة الثانية بعد الصلاة. اي قبل الحج والصيام بل انه قد تسبق الصلاة التي هي واجب او فعل فردي في حين ان الزكاة تعني وتفترض (توفيرخدمات متنوعة للناس فقيرهم وغنيهم). فتعبيد شارع وبناء قنطرة اوحفر بئرماء وشق قناة ماء وتوسيع رقعة ارض مزروعة واستحداث ورشات حرفية وصناعية الخ تفيد كل الناس5 الزكاة موجبة على من يكتفي ب(توفيرالحد الادنى غيرالمفرط وغير المبذخ وغيرالمبطر وغير المسرف وغير المبذر)من معيشته هووعائلته من ماكل ومشرب ومسكن سواء ملكا او ايجارا ومتطلبات اخرى اسوة بالبيئة التي يعيشها الناس من حوله. 6-الزكاة واجب ليس لها عىلاقة بطبيعة النظام السياسي سواء اكان طاغيا اوعادلا. اذا كان نظام عادلا فانه سوف ينشئ دارا او بيتا او مؤسسة للمال او وزارة المالية والاقتصاد تجمع ما يردها من اموال (واردات مع ذكر مصادرها وانشطتها والجهات التي دفعتها) وينفقها ظمن ضرورات اجتماعية وخدمية وتعليمية وصحية وعلمية بموجب (سجلات )تشير لابواب الانفاق مع وجود مؤسسات للرقابة المالية .اما اذا كان النظام طاغيا ومستبدا وظالما وينفق الاموال في غيرالمجالات التي يتفترض ان تنفق فيها وهي خاصة الانشطة الزراعية والتعليمية والصحية والخدمية وغيرها فذلك لا يعفي الناس من تزكية اموالهم ودفع الزكاة المستحقة لهم الى (مؤسسات امينة ونزيهة وشفافة تتوفر فيها صفاة النظام السياسي العادل.اويقوم الشخص الخاضع للزكاة هو نفسه بتقدير(المقدارالمزكى) ويعد لائحة ب(اسماء الناس الاكثرحاجة للغذاء والدواء والملبس) للذين يعرفهم هواوالمحيطين بهم من الاقرب جغرافيا عليه ولا يصح اعطاء الزكاة لاشخاص بعيدين جغرافيا نسبيا عنة. فاذا كان جيرانه هو لمحتاج فيجب دفع كل اوبعض الزكاة له افضل واوجب واحق من دفعها الى شقيق المزكي الذي هو جيران جاره اي ابعد عنه جغرافيا 7-في ادناه بعض الايات القرانية التي تؤكد على اولوية الزكاة الاية 130من س التوبة. ..(خذ) من اموالهم صدقة تطهرهم وتزكيهم بها وصل عليهم ان صلواتك سكن لهم والله سميع عليم الاية31 من سورة مريم. .. وجعلني مباركا اينما كنت واوصاني بالصلاة والزكاة ما دمت حيا .. الاية 33 من سورة الاحزاب ...وقرن في بيوتكن ولا تتبرجن ت ......
#عودة
#للمساهمة
#الحديث
#فريضة
#الزكاة
#ضريبة
#الدخل
#..تتقدم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=678006
الحوار المتمدن
حسن كرمش الزيدي - عودة للمساهمة عن الحديث عن فريضة الزكاة او ضريبة الدخل ..تتقدم على الحج والصيام وتقترن باصلاة