حسن مدبولى : ممنوع دخول الديموقراطيين، أو الكلاب
#الحوار_المتمدن
#حسن_مدبولى فى عام 1968 وما بعدها قام شباب وطلاب مصر بالتظاهر إحتجاجا على عدم محاكمة من تسببوا فى هزيمة عام 1967، وكذلك غضبا من التلكؤ المتعمد فى الرد على الصهاينة الذين دنسوا الأرض وهتكوا العرض ،لكن هؤلاء الشباب تعرضوا لكافة صنوف التنكيل التى وصلت إلى القبض على الكثيرين منهم عقب مشاركتهم فى المظاهرات العديدة التى تمت فى تلك الحقبة وأودعوا السجون ، ونتيجة لذلك نظم زملائهم إعتصاما مفتوحا بجامعة القاهرة للمطالبة بالإفراج عن المعتقلين وتأكيدا على تضامنهم التام مع كل المطالب التى سجن بسببها شباب مصر، وبعد فترة من بدء الإعتصام كشفت بعض الوقائع أن بعض الصحفيين يعملون كمرشدين للأمن ويتجسسون على تحركات المعتصمين، كما فوجئ المعتصمون بأن البعض الآخر من هؤلاء الصحفيين ( الشرفاء) لا مصداقية لهم ، فبالرغم من أنهم يعقدون المقابلات مع المعتصمين ، وينقلون البيانات التى توضح المطالب الوطنية للمعتصمين لنشرها بالصحف، إلا أن هؤلاء الصحفيين كانوا يكتبون أشياء اخرى تتناقض تماما مع كافة الحقائق ، بل ويتهمون المعتصمين بالإجرام و ينشرون الأكاذيب التى تمس سمعة المعتصمين ، وهو الأمر الذى جعل الطلاب يقومون بطرد كافة الصحفيين المتواجدين بمكان الاعتصام، كما قاموا بنشر لافتة كبيرة جدا بمدخل جامعة القاهرة كتبوا عليها : " ممنوع دخول الصحفيين أو الكلاب "وقد تذكرت كل تلك الاحداث عندما قام احد الاصدقاء بإضافتى لأحد الجروبات التى ترفع شعار( الديموقراطيين ) فلم أمانع ، وقمت بنشر مقال على صفحة تلك المجموعة (الديموقراطية )يعرض وجهة نظرى حول (فيلم ريش) الذى كان يثير ضجة وقتها،لكن وبدلا من النقاش والحوار أو الرد بالحجة على وجهة النظر المنشورة ،فوجئت بكم من الشتائم الديموقراطية الرائعة التى لا تقل قذارة عن أصل وشخصية قائليها ، وعندما بحثت على صفحات غالبية هؤلاء الشتامين الأوغاد وجدتها إما صفحات لجان وذباب إليكترونى لا تحتوى سوى على صور شخصية مزيفة منشورة تباعا ، او عدم وجود اى منشورات على الأطلاق ، كما وجدت بعض القومجية العرر والسفهاء، وعدد لابأس به من هؤلاء الشتامين كانوا ممن يتفاخرون بإنتمائهم لحزب مستهبل وطن ؟ بالطبع قررت الانسحاب على الفور من تلك المجموعة التى تدعى كذبا انها إئتلاف ديموقراطى وتفعل العكس ، لكن أحد الأصدقاء قام باضافتى مرة أخرى إليها بعد مدة ،فتصورت أن هناك تطويرا وتنظيما وتنظيفا قد حدث ، وان الصديق المحترم الذى أضافنى وهو يعلم موقفى السابق ، متأكد من تحسن الأمور وعلاج الأخطاء ، فقررت بدء نشاطى هناك من جديد بنشر مقال حول كرة القدم باعتبارها مقياسا نفسيا يوضح حقيقة تقبل الآخر وآرائه ووجهة نظره، وكان المقال يدور حول التجربة الإنتخابية فى نادى الزمالك وعن حق جمعيته العمومية فى انتخاب من تراه ،وأعتبرت ان ذلك حقا ديموقراطيا لهم ،وأوضحت أن حل المجالس الشرعية المنتخبة يمثل كارثة تتناقض مع الديموقراطية ؟ لكن بالطبع سرعان ما إكتشفت خطئى الجسيم بتراجعى عن مقاطعة هذه المجموعة ، فالعقول الصغيرة الضحلة الكاذبة التى تدعى زورا إنها تبحث عن الديموقراطية لم تتغير ،فتكررت نفس الممارسات الوضيعة ضد المقال المنشور ،كما إنه وبالرغم من مراجعة هذا المقال بواسطة احد مشرفى الصفحة وإقراره ونشره بالفعل بعد إرساله، إلا أن احد الصغار النكرات من مشرفى الصفحة لم يرق له ذلك النشر وقام بالحذف دون أى توضيح ، بل واضاف من عنده إجتهاد عظيم وهو عمل بلوك لكاتب المقال ؟ ثم عندما تبين لهم عار تلك الفعلة ووساخة فاعلها ، كتب احدهم إعتذارا وأزال البلوك وقدم مبررات متناقضة ؟ نسيت ......
#ممنوع
#دخول
#الديموقراطيين،
#الكلاب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749117
#الحوار_المتمدن
#حسن_مدبولى فى عام 1968 وما بعدها قام شباب وطلاب مصر بالتظاهر إحتجاجا على عدم محاكمة من تسببوا فى هزيمة عام 1967، وكذلك غضبا من التلكؤ المتعمد فى الرد على الصهاينة الذين دنسوا الأرض وهتكوا العرض ،لكن هؤلاء الشباب تعرضوا لكافة صنوف التنكيل التى وصلت إلى القبض على الكثيرين منهم عقب مشاركتهم فى المظاهرات العديدة التى تمت فى تلك الحقبة وأودعوا السجون ، ونتيجة لذلك نظم زملائهم إعتصاما مفتوحا بجامعة القاهرة للمطالبة بالإفراج عن المعتقلين وتأكيدا على تضامنهم التام مع كل المطالب التى سجن بسببها شباب مصر، وبعد فترة من بدء الإعتصام كشفت بعض الوقائع أن بعض الصحفيين يعملون كمرشدين للأمن ويتجسسون على تحركات المعتصمين، كما فوجئ المعتصمون بأن البعض الآخر من هؤلاء الصحفيين ( الشرفاء) لا مصداقية لهم ، فبالرغم من أنهم يعقدون المقابلات مع المعتصمين ، وينقلون البيانات التى توضح المطالب الوطنية للمعتصمين لنشرها بالصحف، إلا أن هؤلاء الصحفيين كانوا يكتبون أشياء اخرى تتناقض تماما مع كافة الحقائق ، بل ويتهمون المعتصمين بالإجرام و ينشرون الأكاذيب التى تمس سمعة المعتصمين ، وهو الأمر الذى جعل الطلاب يقومون بطرد كافة الصحفيين المتواجدين بمكان الاعتصام، كما قاموا بنشر لافتة كبيرة جدا بمدخل جامعة القاهرة كتبوا عليها : " ممنوع دخول الصحفيين أو الكلاب "وقد تذكرت كل تلك الاحداث عندما قام احد الاصدقاء بإضافتى لأحد الجروبات التى ترفع شعار( الديموقراطيين ) فلم أمانع ، وقمت بنشر مقال على صفحة تلك المجموعة (الديموقراطية )يعرض وجهة نظرى حول (فيلم ريش) الذى كان يثير ضجة وقتها،لكن وبدلا من النقاش والحوار أو الرد بالحجة على وجهة النظر المنشورة ،فوجئت بكم من الشتائم الديموقراطية الرائعة التى لا تقل قذارة عن أصل وشخصية قائليها ، وعندما بحثت على صفحات غالبية هؤلاء الشتامين الأوغاد وجدتها إما صفحات لجان وذباب إليكترونى لا تحتوى سوى على صور شخصية مزيفة منشورة تباعا ، او عدم وجود اى منشورات على الأطلاق ، كما وجدت بعض القومجية العرر والسفهاء، وعدد لابأس به من هؤلاء الشتامين كانوا ممن يتفاخرون بإنتمائهم لحزب مستهبل وطن ؟ بالطبع قررت الانسحاب على الفور من تلك المجموعة التى تدعى كذبا انها إئتلاف ديموقراطى وتفعل العكس ، لكن أحد الأصدقاء قام باضافتى مرة أخرى إليها بعد مدة ،فتصورت أن هناك تطويرا وتنظيما وتنظيفا قد حدث ، وان الصديق المحترم الذى أضافنى وهو يعلم موقفى السابق ، متأكد من تحسن الأمور وعلاج الأخطاء ، فقررت بدء نشاطى هناك من جديد بنشر مقال حول كرة القدم باعتبارها مقياسا نفسيا يوضح حقيقة تقبل الآخر وآرائه ووجهة نظره، وكان المقال يدور حول التجربة الإنتخابية فى نادى الزمالك وعن حق جمعيته العمومية فى انتخاب من تراه ،وأعتبرت ان ذلك حقا ديموقراطيا لهم ،وأوضحت أن حل المجالس الشرعية المنتخبة يمثل كارثة تتناقض مع الديموقراطية ؟ لكن بالطبع سرعان ما إكتشفت خطئى الجسيم بتراجعى عن مقاطعة هذه المجموعة ، فالعقول الصغيرة الضحلة الكاذبة التى تدعى زورا إنها تبحث عن الديموقراطية لم تتغير ،فتكررت نفس الممارسات الوضيعة ضد المقال المنشور ،كما إنه وبالرغم من مراجعة هذا المقال بواسطة احد مشرفى الصفحة وإقراره ونشره بالفعل بعد إرساله، إلا أن احد الصغار النكرات من مشرفى الصفحة لم يرق له ذلك النشر وقام بالحذف دون أى توضيح ، بل واضاف من عنده إجتهاد عظيم وهو عمل بلوك لكاتب المقال ؟ ثم عندما تبين لهم عار تلك الفعلة ووساخة فاعلها ، كتب احدهم إعتذارا وأزال البلوك وقدم مبررات متناقضة ؟ نسيت ......
#ممنوع
#دخول
#الديموقراطيين،
#الكلاب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749117
الحوار المتمدن
حسن مدبولى - ممنوع دخول الديموقراطيين، أو الكلاب !!
راتب شعبو : عن حدود لقاءات الديموقراطيين السوريين
#الحوار_المتمدن
#راتب_شعبو يكثر الكلام في الوسط السياسي السوري عن قوى ديموقراطية، وتعقد اللقاءات والمؤتمرات في غير مكان لجمع هذه القوى وتوحيد جهودها لكي تملأ "الفراغ الديموقراطي" في سورية اليوم التي تملؤها سلطات فرضت نفسها بالقوة وأصبحت سيدة الأمر في مناطق سيطرتها. كل سلطة تسيطر بما لها من عدة وعتاد وسند خارجي وتتناسب سعة وعمق سيطرتها طرداً مع قوتها، وعليه فإن ديموقراطية القوة نفت قوة الديموقراطية، ونشأ بالتالي خط انقسام سياسي يفصل أهل السلطات القائمة عمن يجدون أنفسهم، لأسباب مختلفة، خارج هذه السلطات، من الناشطين أو الفاعلين والمؤثرين في المجال العام. من المفهوم أن المطلب الديموقراطي يصبح على رأس أولويات من هم خارج السلطة، بوصفه المدخل الضروري لنفوذهم إلى السلطة المحتكرة. على هذا يُعتبر هؤلاء ديموقراطيين، بصرف النظر عن توجهاتهم ومشاريعهم السياسية. فيما يلي، نقصد هؤلاء عندما نقول ديموقراطيين. يفصل إذن خط الانقسام السياسي الذي أشرنا إليه بين أهل السلطات ومن هم خارج السلطات، أو بين الديموقراطيين وغير الديموقراطيين.هناك قاسمان مشتركان للديموقراطيين في سورية، الأول هو اجتماعهم على المطلب الديموقراطي بوصفه مدخلاً لا بد منه لنشاطهم الجماهيري في خدمة أفكارهم وخياراتهم السياسية، واختبارها في الواقع. والثاني هو أنه لا حضور مؤثراً لهم في المجال السياسي الذي يحكمه العنف والعسكرة، فهم يخضعون للسلطات القائمة في مناطق تواجدهم، او يعيشون خارج البلد بعيداً عن التفاعل المباشر مع الشعب. يبقى لهم، مع ذلك، تأثير في المجال العام بسبب حضورهم النشط عبر وسائل التواصل وكتاباتهم والقيمة المعنوية التي يمتلكونها لأنهم خارج هذه السلطات المفروضة على الناس بالقوة. هذا يعني أن من مصلحة السلطة، بوجه عام، كسب هذه الفئة. لكننا في سورية لم نعد أمام بلد واحد، بعبارة دقيقة، ولا أمام سلطة واحدة.تعدد السلطات وتفاصلها الجغرافي هو ما استجد في الواقع السوري، وأنتج بالتالي ظاهرة جديدة هي أن الديموقراطيين السوريين (بالمعنى الذي حددناه)، بدلاً من اجتماعهم على رفض سلطة واحدة كانت تمثلها السلطة الأسدية، باتوا يختلفون في مواقفهم من السلطات القائمة المتعددة.ولما كان الصراع السياسي في سوريا هو، في صبغته الغالبة وفي الأساس، صراع أمني وعسكري، فإن الذوات السياسية الديموقراطية التي لا تمتلك قوة أمنية وعسكرية، لا تجد محلاً لها في هذا الصراع سوى الرهان على الجهات التي تمتلك القوة، وهي السلطات القائمة على الأرض السورية، في صراعاتها المتبادلة. وهكذا بات الديموقراطيون يراهنون، بحسب مناطق تواجدهم في الغالب، على واحدة من سلطات الأمر الواقع في سورية للدفع في قضيتهم الديموقراطية. فتوزعت رهاناتهم على هذه السلطات. هناك من يراهن على سلطة الإسلاميين في شمال وشمال غرب سورية، بوصفهم ورثة الثورة. وهناك من يراهن على نظام الأسد لاستعادة الوحدة ولتخليص البلد من "الفاشية الإسلامية" ومن "الانفصالية الكردية". وهناك من يرى إن الإدارة الذاتية هي الأقرب إلى روح الثورة بوصفها علمانية وتنتمي أكثر إلى روح العصر، فضلاً عن أن الداعم الخارجي لها (أميركا) يتفوق في ديموقراطيته على داعمي السلطات الأخرى: (روسيا) التسلطية و(تركيا وإيران) الاسلاميتين.تبقى السلطة الأكثر نشاطاً وحرصاً على التواصل مع الديموقراطيين السوريين هي سلطة الإدارة الذاتية. بعد لقاءات عديدة في سوريا، شارك "مجلس سورية الديموقراطية" بتنظيم لقاءات تعقد في أوروبا (باريس، بروكسل، ستوكهولم) تمهيداً لمؤتمر عام يجمع ما يسمى "القوى والشخصيات الوطنية". هذا بحد ذاته اتجاه محمود. الإد ......
#حدود
#لقاءات
#الديموقراطيين
#السوريين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755172
#الحوار_المتمدن
#راتب_شعبو يكثر الكلام في الوسط السياسي السوري عن قوى ديموقراطية، وتعقد اللقاءات والمؤتمرات في غير مكان لجمع هذه القوى وتوحيد جهودها لكي تملأ "الفراغ الديموقراطي" في سورية اليوم التي تملؤها سلطات فرضت نفسها بالقوة وأصبحت سيدة الأمر في مناطق سيطرتها. كل سلطة تسيطر بما لها من عدة وعتاد وسند خارجي وتتناسب سعة وعمق سيطرتها طرداً مع قوتها، وعليه فإن ديموقراطية القوة نفت قوة الديموقراطية، ونشأ بالتالي خط انقسام سياسي يفصل أهل السلطات القائمة عمن يجدون أنفسهم، لأسباب مختلفة، خارج هذه السلطات، من الناشطين أو الفاعلين والمؤثرين في المجال العام. من المفهوم أن المطلب الديموقراطي يصبح على رأس أولويات من هم خارج السلطة، بوصفه المدخل الضروري لنفوذهم إلى السلطة المحتكرة. على هذا يُعتبر هؤلاء ديموقراطيين، بصرف النظر عن توجهاتهم ومشاريعهم السياسية. فيما يلي، نقصد هؤلاء عندما نقول ديموقراطيين. يفصل إذن خط الانقسام السياسي الذي أشرنا إليه بين أهل السلطات ومن هم خارج السلطات، أو بين الديموقراطيين وغير الديموقراطيين.هناك قاسمان مشتركان للديموقراطيين في سورية، الأول هو اجتماعهم على المطلب الديموقراطي بوصفه مدخلاً لا بد منه لنشاطهم الجماهيري في خدمة أفكارهم وخياراتهم السياسية، واختبارها في الواقع. والثاني هو أنه لا حضور مؤثراً لهم في المجال السياسي الذي يحكمه العنف والعسكرة، فهم يخضعون للسلطات القائمة في مناطق تواجدهم، او يعيشون خارج البلد بعيداً عن التفاعل المباشر مع الشعب. يبقى لهم، مع ذلك، تأثير في المجال العام بسبب حضورهم النشط عبر وسائل التواصل وكتاباتهم والقيمة المعنوية التي يمتلكونها لأنهم خارج هذه السلطات المفروضة على الناس بالقوة. هذا يعني أن من مصلحة السلطة، بوجه عام، كسب هذه الفئة. لكننا في سورية لم نعد أمام بلد واحد، بعبارة دقيقة، ولا أمام سلطة واحدة.تعدد السلطات وتفاصلها الجغرافي هو ما استجد في الواقع السوري، وأنتج بالتالي ظاهرة جديدة هي أن الديموقراطيين السوريين (بالمعنى الذي حددناه)، بدلاً من اجتماعهم على رفض سلطة واحدة كانت تمثلها السلطة الأسدية، باتوا يختلفون في مواقفهم من السلطات القائمة المتعددة.ولما كان الصراع السياسي في سوريا هو، في صبغته الغالبة وفي الأساس، صراع أمني وعسكري، فإن الذوات السياسية الديموقراطية التي لا تمتلك قوة أمنية وعسكرية، لا تجد محلاً لها في هذا الصراع سوى الرهان على الجهات التي تمتلك القوة، وهي السلطات القائمة على الأرض السورية، في صراعاتها المتبادلة. وهكذا بات الديموقراطيون يراهنون، بحسب مناطق تواجدهم في الغالب، على واحدة من سلطات الأمر الواقع في سورية للدفع في قضيتهم الديموقراطية. فتوزعت رهاناتهم على هذه السلطات. هناك من يراهن على سلطة الإسلاميين في شمال وشمال غرب سورية، بوصفهم ورثة الثورة. وهناك من يراهن على نظام الأسد لاستعادة الوحدة ولتخليص البلد من "الفاشية الإسلامية" ومن "الانفصالية الكردية". وهناك من يرى إن الإدارة الذاتية هي الأقرب إلى روح الثورة بوصفها علمانية وتنتمي أكثر إلى روح العصر، فضلاً عن أن الداعم الخارجي لها (أميركا) يتفوق في ديموقراطيته على داعمي السلطات الأخرى: (روسيا) التسلطية و(تركيا وإيران) الاسلاميتين.تبقى السلطة الأكثر نشاطاً وحرصاً على التواصل مع الديموقراطيين السوريين هي سلطة الإدارة الذاتية. بعد لقاءات عديدة في سوريا، شارك "مجلس سورية الديموقراطية" بتنظيم لقاءات تعقد في أوروبا (باريس، بروكسل، ستوكهولم) تمهيداً لمؤتمر عام يجمع ما يسمى "القوى والشخصيات الوطنية". هذا بحد ذاته اتجاه محمود. الإد ......
#حدود
#لقاءات
#الديموقراطيين
#السوريين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755172
الحوار المتمدن
راتب شعبو - عن حدود لقاءات الديموقراطيين السوريين