الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
علي حسين العلي : بغداد زيونة اجرام بالتقسيط المريح
#الحوار_المتمدن
#علي_حسين_العلي فجرت حادثة اغتيال الخبير الامني العراقي هشام الهاشمي في بغداد كوامن الالم لكثيرين ممن تعرضوا لمحاولات اغتيال او هجروا او ممن نجوا باعجوبة من الموت بعد اصابتهم بجروح بليغة نتيجة مداهمة ارهابيين لهم في هذه الضاحية البغدادية التي تضم يمين و شمال المسلحين من فرق الموت المختلفة المذاهب و التي لم تستطع قوات الامن العراقية و غير العراقية القبض عليهم او الحد من نشاطهم رغم علم بعض المسؤولين الامنيين بخلاياهم النائمة و القائمة منها ففي منطقة زيونة تكمن العبرات لعدد غير قليل ممن اتذكرهم من المثقفين و الباحثين و الاعلاميين و الصحفيين ، اذ كاد الدكتور جواد بشارة ان يكون لقمة سائغة للارهابيين في اغتيال كاد ان يباغته لولا هروبه من زيونة و عودته الى مدينته باريس التي يستقر فيها منذ ما يقرب من خمسة و اربعين عاما ، حيث ترك جواد بشارة بيته في زيونة بعد ان ساعده بعض معارفه و اصدقاءه في غبش ذلك الصباح المشؤوم و لم يكن الصحفي و الاعلامي داود الفرحان على مبعدة من انظار الارهابيين في منطقته ايضا في زيونة اذ تلقى رسائل عديدة بتصفيته و بوسائل مختلفة طالت بعض افراد عائلته ففر هاربا الى القاهرة تاركا ورائه كل ذكرياته و مخطوطاته القلمية و مكتبته و نجا بنفسه .و هناك حوادث عديدة ذكرتها وسائل الاعلام في وقتها بشكل عابر ثم علا على قضيتهم تراب الزمن فنسيتهم السلطات بل لم تذكرهم و منهم الصحفي و الباحث ستار الحسيني الذي نجا من الموت باعجوبة و الذي كان يعمل مديرا لاعلام وزارة الثقافة في وقتها حيث داهمته قوة مسلحة امام بيته في زيونة و امطروه بوابل من الرصاص ، حيث ترك مسجى بدمه امام بيته بعد ان تيقن المسلحون الذين اغتالوه انه غادر الحياة و اختفى الحسيني دون ان يتحرك المسؤولين الامنيين و غيرهم في القبض على الجناة رغم تبليغه عليهم . اما الجريمة البشعة التي اقترفها الارهابيون في مدينة زيونة فهي مجزرة قتل كل منتسبي قناة ( الشعبية ) التي كان من المزمع تاسيسها في العراق و كان مقرها في زيونة لكن مسلحين داهموا مقرها و طشرو جثث اكثر من عشرين منتسبا فيها و اغلقت القناة دون ان يعلم احد و فر مديرها الى عمل اخر و تركت هي الاخرى دون ملاحقة الجناةو هناك حوادث عديدة و خروقات امنية كثيرة في هذه المنطقة التي عشعش فيها يمين و يسار باسلحتهم و بفرق موتهم على اختلاف مذاهبهم و مشاريعهم . و تظل حادثة اغتيال الخبير الامني كما ذكرنا السيد هشام الهاشمي مقياسا لكفاءة الاجهزة الامنية في العثور على قاتليه و العثور ايضا على من تسببوا بقتل و تهجير و تعويق الكثيرين من الباحثين و المثقفين و الصحفيين التي عمد الدم الذي سال فيها من شهداء الى مغيبين او منفيين ......
#بغداد
#زيونة
#اجرام
#بالتقسيط
#المريح

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=683992
راوند دلعو : الوهم الهرموني المريح
#الحوار_المتمدن
#راوند_دلعو لماذا نشعر بالسعادة أثناء أداء الطقوس الدينية ؟ لماذا يمنحنا مفهوم الاتكال على الله تلك الراحة النفسية ؟ هل هذا يعني أن الله موجود ؟ قراءة ممتعة أحبائي &#9749-;-( إدمان الوهم الهرموني المُريح &#128137-;-&#128137-;-&#128137-;-)قلم #راوند_دلعوالحقُّ يُقال ، إن الدين ظاهرة مريحة لبعض الجوانب السايكولوجية عند الهوموسابيان ( البشر ) ؛ فحياديّتي في التعاطي مع الظواهر الإنسانية تفرض علي الاعتراف بذلك .... و لذلك أكررها بمِلْءِ فمي .... [ إن الدين مريح لبعض النواحي السايكولوجية عند الإنسان ] ، فهو يخلق في سايكولوجيا المتدين سعادة ملحوظة أثناء ممارستة للطقس .... و لقد لمستُ تلك الراحة بنفسي عندما كنت كاهناً محمدياً أصلي جميع الصلوات في المسجد و أعتكف و أعتمر و أدعو الله باكياً بخضوع تام &#128591-;- ... لكن توقف عزيزي القارئ و أعِرني انتباهك لأكمل ... فهذه نصف الحقيقة فقط ... إذ بالرغم من أن الدين ظاهرة مريحة للمتدين ، لكنها تبقى مجرد وهم ... وهم ... فالدين وهم مريح لا يقدم حقيقة علمية و لا يغير واقعاً و لا يُسمن و لا يغني من جوع ! و بيان ذلك كالتالي :&#127827-;- ( التأثير الكيميائي للطقس الديني )فلو عمّقنا النظرة أكثر في الدين كظاهرة ذات تأثير كيميائي على الجملة العصبية ، لوجدنا أن الدين عبارة عن طقوس و هلوسات مريحة تعمل كمحفزات دماغية تؤدي إلى إفراز بعض هرمونات السعادة ، كهرمون الدوبامين و السيروتونين و المورفين و غيرها ، و ذلك بناء على نظام المكافأة ، من خلال ربط إفراز هذه الهرمونات مع :&#1633-;-) حركات و تمتمات الطقوس الدينية حيناً ...أو&#1634-;-) ربطها مع المحتوى العقائدي الذي يُوجِّه المتدين أحياناً أخرى.و من ثم الاعتقاد جزماً بأن ممارستك لهذه الطقوس و تبنيك لتلك العقائد ، سيدفع تلك القوة الماورائية لحفظك ، و ذلك مهما توجهت بك الأقدار ... و الدليل على ذلك تلك السعادة المنبعثة في جسدك أثناء ممارستك للطقس. فعندما يُعَمِّقُ الإنسان المتدين إيمانه بعقائده ، و يواظب على ممارسة طقسه الديني بإخلاص ، يشعر بسعادة و سكينة لا نستطيع إنكارها ! بحيث يرمي مشاكل و هموم الحياة على عاتق الوهم الخرافي الذي سيحرك الأقدار لمصلحة هذا الشخص المتدين !!!و هنا ستشعر أَنّ أمرك كله لك خير ... فإن أصابتك سراء شكرت فكان خيراً لك ، و إن أصابتك ضراء صبرت فكان خيراً لك ، حتى لو تم اغتصابك ثم تقطيعك إرباً إرباً و تعليقك مصلوباً على سيخ شاورما ، لتصبح مسيحاً شاورميّاً جديداً &#128514-;- ... فكُلُّهُ خير ... كُلُّهُ خير !!و لنتحدث باختصار عن كيفية توظيف الدين لهرمونات السعادة ...&#9830-;-&#65039-;-&#9827-;-&#65039-;- ( توظيف السيروتونين و الإندروفين و المورفين ) تقوم الجملة العصبية بإفراز هذه الهرمونات بعد قيام الجسم بحركات رياضية أو فيزيائية تتطلب جهداً ، إذ يساعد وجودها الجسم على تخطي الشعور بالألم الناتج عن الإرهاق العضلي مما يخلق نوعاً من المتعة ... و لذلك نجد أن هناك من يدمن على ممارسة الرياضة ... فهو في الحقيقة لا يدمن على الرياضة بحد ذاتها ، بل يدمن على السيروتونين و الإندروفين و المورفين الذي يتم إفرازه بعد بذل الجهد .... أي أنه يدمن على السعادة المصاحبة لهذه الهرمونات و المتمثلة بتخفيف الألم.هل أدركت الآن عزيزي القارئ سبب تصميم طقوسك الدينية بحيث يرافقها حركات فيزيائية تتطلب جهداً ما ( انحناء _ قيام _ هبوط _ انبطاح _ دوران _ ركوع _ سجود _ قف ......
#الوهم
#الهرموني
#المريح

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692323