الحوار المتمدن
3.17K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
مختار سعد شحاته : دين أمي.
#الحوار_المتمدن
#مختار_سعد_شحاته دين أميسؤال من عالم الافتراض:كنتُ أتصفح حائط الفيس بوك صباحًا محاولا الهروب من صور السيدة الفاضلة (الحاجة صفية) والتي أشعلت تريند سيدة القطار في مواقع السوشيال ميديا، والحقيقة كذلك كنت أجري (جري الوحوش) هربا من عريضة لا أصل لها يتناوب عليها المثقفون المصريون بأنهم يدعمون القضية الفلسطينية ويناهضون التطبيع، وكأنهم فجأة تذكروا القضية الفلسطينية، أو تناسوا أننا أول دولة عربية فتحت سفارة للكهيان المحتل، أو ربما كعادتها بلاد العرب جاءت متأخرة بعد أن اعترف العالم بدولة الكيان المحتل، شئنا أم أبينا، فيبدو أنه حتى التطبيع جئنا فيه مع ذيل الأمم. ما علينا. المهم؛ وبالعودة إلى حائط الفيس بوك، قابلني سؤال من صديقة افتراضية تسأل: ما الدين الذي يضمن الجنة؟ وجدتني أكرر في سري وبعد أن كتبتها في تعليق على السؤال كإجابة له ثم حذفتها مخافة سوء الفهم وحدوث التباس، كتبت: (دين أمي). ولأني أعرف عن متديني منطقتنا العربية والذين يمثلون وجه عملة آخر مع المثقف الذي أشرت له أعلاه، قررت حذف إجابتي، ليقفز إلى ذهني سؤال، ولماذا ليس (دين أمي) هو الدين الذي يضمن الجنة؟ الدين، التدين الشعبي: بالنظر إلى كلمة دين (بكسر الدال) في اللغة فهي مصدر للفعل دان، والدين اسم جامع لكل ما يُعبد به الله، ومنه نشأ علم الأديان المقارن أملاً في الوصول إلى فهم موضوعي لدور الأديان في المجتمعات والحياة بشكل عام، وهو ما يجعل الاصطلاح يعرف الدين بأنه ذلك المنهج السماوي الذي ينظم علاقات الفرد بربه وبالناس وبالعالم من حوله، ومن ثمّ فكل منهج سماوي المتكأ استطاع به المرء أن ينظم تلك العلاقات فهو دين لصاحبه. وأما التدين الشعبي، فنحيل القاريء إلى نص تعريف دون يودر (Don Yoder) "الدين الشعبي" بأنه عبارة عن مجموعة الآراء والممارسات الدينية المنتشرة بين الناس بعيدًا عن اللاهوتية المتشددة وأشكال الطقوس الدينية للدين الرسمي أو بجانبها." وهنا يُدخل الأراء وينفي التشدد الحاصل بسلفيته عند أصحاب الديانات كلها بلا استثناء خاصة الإبراهيمية.الحقيقة أننا في تعريفنا للدين يمكن أن نوسع ذلك المنهج ليشمل غير السماوي مما نسميه بالإنساني، الذي ينظم نفس العلاقات بشكل يجعل الفرد مدركا عن ذاته وعن ربه (إن كان مؤمنا بوجود الله)، وعن العالم من حوله، وبعيدا عن الهوى والرأي، وهو ما يجعل لكل منهج فلسفته الخاصة به التي ترى في نفسها ترسيم حدود تلك العلاقات داخل المنهج المتبع. دين أمي: بالنظر إلى أمي العجوز التي تخطت الثمانين (بارك الله في صحتها وحفظها)، أدرك أن أمي لها دينها الخاص، وهنا لا أتحدث عن تدين شعبي، قدر ما أتحدث عن رواسخ وقرت في القلب وصدقها العمل، وهذا في أبسط تعريف لمفهوم الدين عند بعض الباحثين. ما أود الإشارة إليه، هو أن ثمة شعرة فاصلة بين فهمنا التدين الشعبي وبين ما أسميه (دين أمي)، الذي ألزمت نفسها به، بل وتجيء طول الوقت بتصريحات تشبه إلى حد بعيد تصريحات أصحاب الديانات الإفريقية التي قابلتهم في خلال إقامتي في شمال البرازيل، والذين لهم طقوس تدين شعبي لا تختلف عن طقوس تدين أهل الديانات الإبراهيمية، لكنها في أصلها ديانات مستقلة. في نظري أن الأمهات يصنعن داخل بيوتهن ذلك الدين، فيصير لكل أم دينها، وذلك اعتمادًا على التعريف الاصطلاحي واللغوي، حيث تعلمنا الأمهات ما نظل ندين به للأبد حتى الموت، إلى جانب كونه يصير لنا منهجا خاصا ينظم علاقاتنا تلك مع الرب والذات والكون، إذ الفيصل في كل تلك الأديان هو ذلك التنظيم لتلك العلاقات والشعور بالمسئولية الأخلاقية الذاتية تجاهها. <b ......
#أمي.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692191
صفوت سابا : - زَارَتْنِي أُمِّي بالأمْسِ -
#الحوار_المتمدن
#صفوت_سابا زَارَتْنِي أُمِّي بالأمْسِمن بَعْدِ سِنِينٍ وسِنِينٍ وفِرَاقٍ كغُرُوبِ الشَّمسِ ورَحِيلٍ في قَلْبِ حَزِينٍ بَابِي قَدْ دَقَّت بالهَمْسِكالشُّوقِ في رَحْمِ حَنِينِي طَلَّتْ بضِيَاءٍ وبِرَأْسٍ سَيَّجَهَا عِطْرُ الْيَاسَمِينِ قَدْ صَبَّت أُمِّي في الكَأسِ حُبّاً ما يَفْتَأ يَرْوِيْنِي ويُقَدِّسُ خَلَجَاتِ النَّفْسِ ويُغَسِّل وَجَعِي وأَنِينِي يا أُمِّي قَدْ وَدَّ الرَّقْصَ قلبي لِنَاقُوسِ التَّطْنِينِ غَنَّى لقَرِيبٍ ولأقْصَى كالدَّمِ في بَطْنِ بُطَيْني فاشْتَاقَتْ نَفْسُه لِحَيَاةٍ من بعد عُهُود التَّكْفِين وكأنَّ شَحِيْحَاً لا يُحْصَى وكأنَّ خَيَالاً كَيَقِيْنٍ ......
َارَتْنِي
ُمِّي
#بالأمْسِ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=694768
عايد سعيد السراج : أمي. ومحرقة النار ، وتوحش السرطان
#الحوار_المتمدن
#عايد_سعيد_السراج أمي. ومحرقة النار ،وتوحش السرطان ْأمي ياأمي. يانبع حنان لماذا تبكين إذاً ياحزن اليتامى ووجه ملاك وعينا رئام ْ عظامي تنوح لهذا البكاء الحزين ويخرس اللسان ْ بجسدك نار وقلبك نور هل يُزاح الألم من قلبك والألم مخيف ْ ؟ وأنا أصرخ وتصرخ روحي ياأمي. …. كفاك بكاء ً فالحزن لايرحم وتتوجعين ياأمي بصوت أنين ٍ خافت ياوجها أرّقه الحزن وشبت بجسدها النيران ياحزنك ِ .. . ياوجعي يالحماً مهترأً تأكله النيران ْياشمسا تقرأ لنا آي الرحمن قص الطبيب من جسدك بعض الروحوالثاني بعد سنين أكمل وجع النوحوالثالث والرابع. والخامس. وتمر سنين عذابك ياأمي كالجرح المفتوح ويستأصل آخرهم بقايا اللحم المتسرطن من…. طَـهَّـرك بهذا الصبر سوى الرحمنْ ؟ وأيوب مثال بالصبر يضربه الإنسان ْعشت ِ الألم المر ونحن صغاراً ،….لم نفهم ماذا يعني تقطيع اللحم المهترئ من جسد الأم ْكنا صغارا ياأمي وكنت جبلاً من إصرار ْوكان الله يراقبك ويعطيك القوة كنا صغاراً ياأمي كنا صغار ْوكان الله معنا وروح أبي معنا وروح الانسان ْوكان أبي يحرسنا ويعلمنا أصول الوجدان ْكان وكان وكان وكان ْوحيدة ياأمي …. وبحر حنان ( يانوف الرزق. ) كم كنت مثالا لتضحية الأم ْوكان جدك قراط الشيح مع الغزلان ْوكان وكان وكان &#1648-;-كان الله معنا وكرم أبي والوجدان ْوتشتعل بجسدك النيران ْمن يعرف معنى الألم ْليس كمثل من يعيش حياة البهتان ْويطرش آذان الناس تنظيرا بالمجان ْكان وكان وكان ْياأنبل من في الدنيا وأرق الناس جميعا مجداً وحنان ْ ......
#أمي.
#ومحرقة
#النار
#وتوحش
#السرطان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=700057
سعيد أولاد الصغير : حذاء أمّي
#الحوار_المتمدن
#سعيد_أولاد_الصغير بمدخل سوق مكتظّ بالباعة، وضعتْ فتاة رغيفها فوق قُماش أسود، وجلستْ كباقي نساء القـرية، تَعرضُ ما عندها من بضاعة... تقدّمتُ نحوها، وضعتُ قفّتي على الأرض وقلت: « أريدُ كلّ بضاعـتك، فاطلبي السّعـر الذي يناسبك...! ». كنتُ متلهّـفاً لأسمع من شفـتيها لفظة: « كلّ السّمع والطّاعـة ». غير أنّها تبسّمتْ وردّتْ بلطف: « بل خُذْ ما يكفيـك سيّدي، واترك الباقي لِمنْ يليك... ». فُوجئتُ بسذاجة هذه الفتـاة، وضحكت بلا حياء، في وقت كان يجب علي البكاء. قلتُ لها مستغرباً: « ألهـذا الحدّ أمْرُ النّاس يعنيك...!؟ ». أدارتْ وجهها عنّي، وردّت على الفـور: « يكفيهـم ما يكفيـك، فطلبك يـدلّ عليك... ». حيّرني ما سمعـت... تنازعـتني مشاعر كثيرة، غـلبتْ عليها رغبة في ترك المكان... ودون أن أحـوّل بصري عنها، انحنيتُ أتلمّـس قـفّـتـي، حملتُ شيئاً وانصرفتُ... أراوغُ النّاس وأحاورُ نفسي وأقـول: « يا من ضيّعتَ العمر معـتقـداً، أنّ السّوق عَرضٌ وطلبٌ... ألمْ تعلم أيضاً أن للتّسوِّق أحكـامٌ وأدب...؟! ». حارسٌ عجوز كان يقف أمام البوّابة ويُتابع ما يجري، لحِـقَ بي، ربّت على كتفـي وقال: « لا تقـلق يا هذا، هي فتاة بسيطة ترضى باليسيـر، ترعى إخوة صغاراً، و تحمل معها حذاء أمّها المتوفـاة ليـلاً ونهاراً... فقـط، هي أرادتْ البيع ولَمْ تعـقِـدْ، و أنت خانك الطّبع ولم تقْصِـدْ...! ». جفّ حلقي وأطبق الغمّ على صدري، وعمّ بيننا الصّمت... فجأة، سمعـنا صراخ الفتاة القويّ والغاضب، يعلو على كلّ أصوات الباعة: « هذا فِعـل مارق وأخرق... من سرَق حذاء أمّي فهو أحمـق... !؟ ». دون أن يُكمل الحارس قصّته ويكشف عن الفاعل، تركتهُ وهرعتُ نحو خيمة كبيرة، نُصبتْ في كَبِد السّوق، يُباع فيها كلّ شيء... قِـرب ماء، حبّة سوداء، ونِعال للنّساء... أقسمَ لي صاحبها حين ساومته، وكان يجيد الصفقات الخاطفة، أنّها لا تُبلى ولا تبتـلّ بمـاء...! أدّيت ثمن النّعـل، رتّبتُ كلامي جيداً وعدتُ أبحث عن الفـتاة... في الطّريق، صرت أتحسّس من كل صوت يصلني وأتوجّع مع كلّ نظرة تخترقـني... مِن بعـيد، بدتْ لي شاحبة الوجه وترتجف... تقـدمتُ بحذرٍ نحوها، وقلت بنبرة مرتعـشة: « هذا نعـلٌ رفـيع هـديّة منّي إليك... أم لديك في ذلك يا عزيزتي شكّ...!؟ ». هزّتْ رأسها رافضة هذا السّخاء، دعـتْ لي بدعاء يُعـانـق السّماء، حتّى كدتُ أعتقـد، أنّ ذنُوبي ستـتـناثـرُ عن يَميني وعن شِمالي يوم الجزاء... ثمّ قالت: « يا كريم الأصُول... قَـدمُ أمّـي له مَقـاس... مِـن فـرطِ الطّريـق، ألِـفَـه النّمـل، و الـرّمـل والوحَـل... فشتّـان ما بين حـذاء يغارُ منه الخجل... ونعـل همّـاز مشّـاء يقـتفـي أثـر الدّجـل...! ». أدركتُ آنئــذ أنّـي نكـأتُ الوجع العميـق، إنْ لم يكن الأعمق... فارتفعَ بداخلي صوتٌ غيرَ صوتي ونطق: « اعذرينا كَريمتي... إنْ القَـرف من دمنا غَـرف... فأضحى كلّنـا طرف... لك العِـفّـة ولنا العَـلـف... إنّـي نَذَرتُ الآن إمامتي لكِ وللشّرف... ». في تلك اللحظة، لمعـتْ عينا الفتاة بنظرة غريبة، وضعـتْ يدَها برفـقٍ على خدّها، أذرفـتْ دمعـاً كالنّزيف وصاحت: « أيّها الناس...! إنّ الصّلاة على أمّي جائزة... فلا تسألوا الدّعاة... اخلعـوا نعالكم، فلنقـيم الحياة...! ». ......
#حذاء
#أمّي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=703557
جميلة شحادة : أمي؛ تعالي الليلةَ نسهر
#الحوار_المتمدن
#جميلة_شحادة كمْ أحبُ زمردَ عينيكِ! ويَاسمينَ خديْكِ!إشتقتُكِ.. تعالي إليَّ الليلةَ نسهرْ فعندي لكِ حَكايا وأكثرْتعالي.. لا تتردّديواعْبُري روحي لأُقَّبلَ جبينَكِ الأطْهرْدَعي حنانَكِ يحطُّ على صدريلأمسِّدَ شعرَكِ الأشقرْ***ما بكِ تقفينَ ببابِ مَخْدعي مترددة؟ تقدَّمي يا حبيبتي ولا تَهابي ليليَ الأسمرْهيا ادْخلي، ضميني الى صدرِكِ حتى يفوحَ مني المِسْكُ والعنبرْلا تخشيْ أنْ أعكِّرَ عليكِ ليلتَكِلا تخشيْ أنْ أخدشَ صفاءَ روحِكِ،ولا نقاءَ جيدِكِ المرمَرْ***تعالي ولنْ أقصَّ عليكِ حكايا الغولِ والمغولِأو اللصوص والعسكرسأروي لكِ فقط عن أيامٍ خَلَتْ طعمُها حلوٌ.. يزيدُ عنِ السكرْوتحكي لي أنتِ عن ليالي صيفٍ وعنْ ضوءِ قمرٍ، وحقلِ سوسنٍ أزهرْ***هيا أدخلي ولا تبالي.. ما وطري منكِ إلا أن تروي لي وأروي لكِ.. لكيْ نتذكرْ ***أمَا زلتِ كعهدكِ تقلقين عليَّ من أحلامي،وحظيَّ الأعثر؟!لا تقلقي؛ فأنتِ معي كلَّ الشهورِ وكلَّ الفصولِ.. اليابس منها والأخضرْ وبهاؤكِ.. ينيرُ دهاليزَ روحي ويلتقطُني من الليل الأدهمِ إذا دربي تعثَّر ......
#أمي؛
#تعالي
#الليلةَ
#نسهر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=712486
عباس علي العلي : إنها الحرب يا أمي.....
#الحوار_المتمدن
#عباس_علي_العلي إنها الحرب يا أميإنها الحرب .... فويل للعصافيرمن برد الشتاءحين تغادر الأشجار القليلة .....إلى مواقد النيرانالرعد متغضب............ليل نهاروالصداع المر يرج أمخاخ الجميعفأحتلط الأمر على الجميعحتى النهر من سكرة الوجود يعتذر لمائهالجنود بحاجة للعبور ... أو الأختباءتوقف عندك أيها الماء حتى تنتهي فصول الروايةأو ينتقل العدو للأمام أو للخلفالمدافع تتراقص من قوة حشوتها الثقيلة تهتز كأنها لعبة ذكية بيد غشيم فاقد الذاكرةرأيت وجه الأرض من فوقحزين متلون يعاني من حمى الجنونكأنه وجه فتاة أكلت نظارته بثور خضراء مدميهمقزز جدا منظر الأرض وهي تشرب الخمرة الحمراءولا تثمل ولا تسكر ولا يشبعها كل الذين يحملونه مع الألم والأملأحد الجنود يسب الأرض ويعتذروالأخر يلعن المولود والولادة وأخرون ينامون بالطين وبين طيات الترابلعلهم يستنشقون طعم الأم والبنت والأخ والزوجةأحلامهم شتىكلها صغيرةلو جمعتها جميعايمكن لا تساوي حجم رصاصة غادرةومع هذا وذاك ينامونيضحكونيحلمون بعودة سريعة لسرير مهجورأو على مقاعد الدراسةأكثر الأحلام نبلا كانتأن يصحوا الجميع فجراوقد أكتفت العاهرة من خمرتهم المترعةوتتكسر الكؤوسوتتوقف الفؤوس عن حصد أرواح الشجرقهر ثم قهر ثم الموت ما بين القهر والقهرأخر أمنية سمعتها من جندي في أول الخندقأن يرحل بسلام قطعة واحدة للسماءوقبلها أن يسأل الغبي الذي أشعل الماء بالنهرما الخبر ؟. ......
#إنها
#الحرب
#أمي.....

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716817
علي المسعود : فيلم -جرح أمي- استذكار لمأسي النساء في العالم اثناء الحروب والنزاعات .
#الحوار_المتمدن
#علي_المسعود "My Mother s Wounds"معاناة المرأة في وقت الحروب والنزاعات دومًا ما تكون مخفية تحت عباءة العادات و التقاليد ، رغم حجم الخسارات التي تتعرض لها، فما يتعرضن له نتاج خسارة صفوف رجال جيشهن، يجدنه في الاغتصاب اليومي ثم القتل والتنكيل بهن . ولكن من الخطأ الاعتقاد بأن هذه الاعتداءات مجردة فقط لإشباع حاجات الجنود الجنسية فقط، ، فالاغتصاب أثناء الحرب معروف كنهج عسكري متعمد لتحقيق مكاسب نفسية ، مثل إذلال المعارضين في الصفوف الأخرى أو إجبار الأقليات على هجرة أرضهم ، أو إحداث تشوهات بأرحامهن . وفقاً لمنظمّة العفو الدوليّة، فإن استخدام الاغتصاب في أوقات الحرب ليس نتيجة ثانويّة للنزاعات ، بل استراتيجيّة عسكريّة مخطط لها مسبقاً ومدروسة بعناية. الهدف الأوّل لهذا الاغتصاب الجماعي هو غرس الرعب بين السكّان المدنيّين، بقصد إخلاءهم بالقوّة من ممتلكاتهم. أما الهدف الثاني فهو تقليل احتماليّة عودتهم وإعادة بناء مساكنهم عن طريق إلحاق الأذى والخزي بالسكان المستهدفين. استعمال الاغتصاب الجماعي مناسب تماماً للحملات التي تنطوي على التطهير العرقي والإبادة الجماعيّة، حيث أنّ الهدف هو تدمير السكّان وإجبارهم بالقوّة على ترك منازلهم، وضمان عدم عودتهم إليها هنالك قوانين دوليّة وضعت من أجل تجريم تلك الأفعال وتصنيفها تحت مُسمى (جرائم حرب)، ففي يوليو/تموز 2002 صدّقت 60 دولة على تشريع روما، وكانت تلك الوثيقة هي الأولى من نوعها التي تعترف بأن «الاغتصاب وأشكال العنف الجنسي الأخرى وقت النزاعات المسلحة، تمثل جريمة حرب، جريمة ضد الإنسانية وإبادة جماعية) . في حرب البوسنة مثلا حالات الاغتصاب والاعتداء الجنسي المبلغ عنها التي ارتكبها الصرب هو نشاط عسكري لتهجير السكان المدنيين . عناصر مشتركة في ارتكاب الاغتصاب تعظيم العار والإذلال ليس فقط للضحية ، بل من قبل مجتمع الضحية أيضًا ، ومن العوامل التي أدت بشكل خاص إلى هذا الاستنتاج هو العدد الكبير لحالات الاغتصاب التي حدثت في أماكن الاحتجاز. ولا يبدو أن هذا الاغتصاب أثناء الاحتجاز عشوائية وأحياناُ تشير على الأقل إلى سياسة تشجيع الاغتصاب مدعومة بالفشل المتعمد لقادة المعسكر والموقع السلطات لممارسة القيادة والسيطرة على الأفراد الخاضعين لسلطتها ". في البوسنة والهرسك وكرواتيا ، كان الاغتصاب أداة "للتطهير العرقي". فقد كانوا يجبرون البوسنيّات على الحمل لإنجاب أطفال صرب، مما يُعد نوعاً من التطهير العرقيّ، وانتشرت مقولة بين النساء البوسنيات في نهاية التسعينات تقول: «يا بُنيتي ارحلي إلى كرواتيا، واسألي كل رجل: هل أنت أبي؟!" . الاغتصاب في حرب البوسنة ، كان يستخدم "سلاح الحرب"، التي أثرت على الوعي المجتمعي لعامة الجمهور البوسني ، لم ترافق عمليات الاغتصاب في البوسنة تقدم الجيوش الصربية فحسب ، بل كانت أيضًا نتيجة لسياسة منسقة الاستئصال الثقافي." بعبارة أخرى ، كان الاغتصاب نفسه أداة للتدنيس الاستراتيجي للهوية البوسنية وأي شيء متعلق بها . أخذ العنف شكلاً يستهدف طبقات اجتماعيّة محدّدة من خلال استخدام الاغتصاب خلال حرب البوسنة. وفي حين قام الرجال من مختلف الجماعات العرقيّة باغتصاب النساء، قامت أيضاً القوات الصربية البوسنية (جيش صرب البوسنة) والجيش الصربي بعمليات اغتصاب جماعية كنوع من الإرهاب، وكجزء من برنامجهم للتطهير العرقي. يقدّر عدد النساء اللواتي تمّ اغتصابهنّ خلال تلك الحرب بـ12000 إلى 50000 امرأة ، وكانت الغالبيّة العظمى منهنّ من البوسنيات اللواتي تم اغتصابهنّ من قبل صرب البوسنة . وبعد قرابة ربع قرن من الحرب المدمرة التي قتل فيها نحو مئة ألف بوسني ما زا ......
#فيلم
#-جرح
#أمي-
#استذكار
#لمأسي
#النساء
#العالم
#اثناء
#الحروب
#والنزاعات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=717939
شيري باترك : ليلى أُمي
#الحوار_المتمدن
#شيري_باترك لَم أذهب إلى المدرسة إلا يومًا واحد ، ثم جعلني أَبي اَعمل في حَقله.. ( أنا ماروحتش المدرسة غير يوم واحد بس.! وابويا خلاني اشتغل في الأرض&#128546-;----) هكذا قالت : أُمي لي هذه الكلمات أكثر من مرة وكان يبدو عليها الاشتياق إلى التعليم .. يبدو عليها قسوة الحرمان من الطفولة ..يبدو إنها عانت بسبب العمل بالحقل في سن مُبكر .. يبدو إنها اجتازت معاناة كبيرة لم تجعلني اجتازها ..بل منحتني قوة جعلتني أَدرس في أَكثر من كُلية. بداخل أَكثر من مُحافظة . وها أنا في هذه الأيام اُنهي رسالة الدكتوراة الخاصة بي وهي ذات نمط اجتماعي والتي تُظهر بعض جوانب التسامح في المجتمع المصري ، ولدي حُلم كبير أن أكون عالمة في مجال علم النفس عبر الثقافات ... كل هذا ومازالتُ أتذكر كلمات أُمي وأفتخر بها وأيضًا أتذكر مدى قسوة حرمانها من التعليم وعمالة الأطفال.. لقد نُقشت تلك الكلمات على جدران عقلي.. بل صارت شمسًا تشرق باستمرار لتذكرني إنه بإيمانها بي أصبحتُ أنا. حقًا الأُم ملاك الرب الذي أُرسل ليعين ضعف المتألمين أمثالي .. أنا لا أَعلم لماذا سِرتُ في هذا الطريق المختلف المملوء بالتحديات.. بالصعوبات.. بالسخرية ممن يمتلكون ألسنة ولا يمتلكون عقولًا.. حقًا لا أعلم لماذا سِرتُ في هذا الطريق ؟ هذا الطريق الذي ينادي بإنجاب الأفكار ولا بإنجاب الأطفال.. هذا الطريق الذي يمنح الفتاة حق عيش الطفولة دون عمل .. حق التعليم .. إلى آخره. لماذا فعلتُ كل هذا .. هل فَعلتُ ذلك لأقول لها إننا واحد ودربكِ دربي فأنا بنت أحشائها ؟ أَم إنني أَردتُ أَن أجعلها فخورة بي مدى الحياة . . كما كنت ومازالت فخورة بها .. إن كنت لا أعلم لماذا أتسأل اليوم عما أنا عليه فأنا أيضًا على يقين أن أُمي ليس فقط هي مَن جعلتني أعيش ويكتمل جسدي داخل رحمها وإنما في رحم الحياة أيضًا جعلتني انمو وأتميز ..وأبدع في مجالات عديدة رغم كل شيءٍ أُمي مثل أمهات كثيرة سيدة ريفية بسيطة تهوى العمل لديها أفكار مُختلفة .. تساعد أَبي كثيرًا.. تُحاول دون ملل ..دون كسل ..فهي بيت المحاولة.. أُمي تُحب الحديث معي .. تُحبُ صدقي في التعامل .. تعشق وضوحي ..لدى أمي حس الدعابة حينما تراني أرتدي ملابس لا تُناسب القرية ونضحك سويًا.. هكذا يقولون الأصدقاء: إنني أشبه أبي ولكن أبي أجمل وأوسم مني ، ولكنني على يقيين إن روحي وعقلي ووجداني تشبه أُمي ... أُمي التي لم تُبالي يومًا بالأزمات ، فمع كل أزمة كُنت اسمع همساتها وتُصلي إلى الله لكي تُشرق الشمس وتتبدد الغيوم ..أنا أريد أُمي فقط.. كُتبت هذه الكلمات في إحدى المستشفيات الجامعية بالمنيا ......
#ليلى
ُمي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=725740
حسن أحراث : رحلت -القديسة- أمي..
#الحوار_المتمدن
#حسن_أحراث رحلت فجأة وفي غفلة منا جميعا..اختارت المناسبة بعناية، أجواء ذكرى استشهاد رفيقينا بوبكر الدريدي ومصطفى بلهواري..ربما في رحيلها رسالة، رسالة عتاب.. رسالة حب..ربما ترصدها غدر الزمان أو سئمت بؤس الخطاب..رحلت "القديسة" في الصباح الباكر من يوم الأحد 29 غشت 2021. رحلت "القديسة" والدتي..وحتى إذا لم "يُقدسك" أحد، "أقدسك" أنا، وفاء واعترافا..لماذا؟كان نصيبها في صمودي راجحا..كسرتْ "القُمقُم" من أجلي..حلقتْ بأجنحة مكسورة عبر الآفاق البعيدة..سبحتْ في أنهار من دموعها اليابسة..كُنت الأمل في إطلاق سراحها، فصارت الأمل في إطلاق سراحي ورفاقي..كانت تفتخر بي، فصرت أفتخر بها..كانت أمي لا تخفي، كلما أتيحت لها الفرصة، أني انتصرت لها في انتزاع بعض أشعة الشمس. وكانت تعبر عن ذلك بافتخار أمام العائلة مرددة: "ولدي حسن فالمدرسة العليا".بالفعل، كنت أكبُر وكانت تكبُر معي حرية أمي..كنت أكبُر، وكانت تكبُر معي أحلام أمي..وعندما اعتُقلت (27 فبراير 1984)، كان الألم فظيعا.. كانت الصدمة قوية..كان الفقْد الموجع.. لكن؛ ورغم ذلك، لم تتحطم الآمال.. ولم تتبخر الأحلام..كانت الولادة الحقيقية.. عانقتْ أمي العائلات، عانقتْ الأمهات، عانقتْ "القديسات"..انتزعتْ تحررها من قبضة الحصار..تخلصتْ من أنياب الدونية.. انفلتتْ من مخالب الهامشية..ولجت التاريخ كباقي "القديسات" من أبوابه الواسعة..عاندت الشموخ، فهزمت المستحيل في زمن المستحيل..نعم؛ تحققت آمال، بعض الآمال أو القليل من الآمال..أصبحنا نفقد "القديسة" تلو "القديسة"..ومع كل رحيل، نحس وخز الجحود ونستشعر ثقل المسؤولية..حصدت "القديسات" الحب والتقدير.. حصدت الخلود كالشهداء..لكن، يبقى على عاتقنا توثيق تجاربهن وتضحياتهن..إنها دروس خالدة اليوم وغدا.. ......
#رحلت
#-القديسة-
#أمي..

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=730096
فاطمة ناعوت : أمّي ... التي تموتُ كلَّ عام
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_ناعوت في شهر سبتمبر من كل عام، تترك أمي غصنَ شرفتنا، وتطيرُ إلى حيث تطيرُ الأمهاتُ ولا يعُدن. منذ أول طيرانها قبل أعوام، أنتظرُها كل صباح، تربتُ على كتفي، وتقول: "متى تدركين أن الحياة ليست ما تقرأين فى الكتب؟! الحياة ليست مثالية وليس كل الناس ملائكة كما تظنين!”. أمي سيدة واقعية، ترى الأمورَ كما هي، وتُسمّي الأشياءَ بأسمائها. وأنا حالمةٌ مثل أبي، أصبِغُ الواقع بألواني، حين لا يروقُ لى؛ بوسعي أن أرى برجَ الكهرباء نخلةً خضراء، وأن أسمع في صخب السيارات هديرَ بحر، أو مقدمة إحدى سيمفونيات تشايكوفسكي. تلك إحدى الحيل الذهنية التي يلجأ إليها مَن يرفضون ما في الواقع من شرور. كنت أراها جبلاً، كيف لسيدة جميلة أن تكون جبلاً؟! وأنا صغيرة، حين قرأتُ الميثولوجيا الإغريقية، قبضتُ على أمي بين ربّات الأساطير. رأيتها "أثينا" حين تطفرُ حكمتُها، "آرتيمس" حين تخرج للعمل مثل رجل، وتعود إلى البيت لتحمى صغارها، "أفروديت" حين تتكسرُ أشعةُ الشمس فوق وجهها الناصع، "هيرا" حين تغضبُ وتنهرني لكي أترك رواية أقرأها لأذاكر دروسي، "هيستيا" حينما أغلقت علينا باب البيت لتربينا وحيدةً بعد رحيل أبي، لتدخل معجمَنا عبارةٌ جديدة: "أنا أمٌّ وأبٌ”. وبحثت عنها طويلاً فى "يوفروسينى"، فلم أجدها، لأن أمي كانت نادرًا ما تضحك. كانت أشدَّ نساء الأرض بأسًا. مرةً واحدةً وحيدة، شاهدتُ انكسارَ أمي. كسرها "عمر” ابني، حينما اكتشفنا إصابته بمرض "التوحّد". رأيتُ دموعَها للمرة الأولى!تموتُ أمي عند الساعة الثامنة مساء 5 سبتمبر من كل عام. ويقعُ الخبرُ على قلبي كصاعقة. تميدُ الأرضُ بي، وأدخلُ في حال بكاء صامت، ثم أستسلمُ لشعور الخوف والقلق من غدٍ مخيف بغير أم. ثم أكتبُ لأعزّي نفسي: “صوتُ أمي لا يطيرُ مرتين. أرحمُ ما في موت الأمهات؛ أنهن لن يَمُتن مرةً أخرى. أن ينتهي رعبُ المرءِ من فكرة فقد أمّه.” محاولةٌ بائسة لإيجاد أي فرح أو راحة في موت أمي مرّةً واحدة، بدل الخوف من موتها كلَّ يومٍ! لكنني أدركُ الآن كم كنتُ أخدعُ نفسي! فالحقيقة أن أمي تموتُ كلَّ يومٍ منذ طيرانها إلى الله مع كل نهارٍ يصافحُني دونها، ومع كل محنة أمرُّ بها وحيدةً دون سند، ومع كل مشكلة عابرة تواجهني خلال نهاري ولا أجد من يساعدني عليها، ومع كل صفعة من الحياة تصفعني ولا أجد من يربتُ على ظهري ويُمسّد شعري قائلا: “ولا يهمك، أنا معك، وسوف يكون الغدُ أجملَ"، ومع كل عيد أم دونها، ومع كل لحظة يقع فيها بصري على رقمها على شاشة هاتفي، ومع كل دقّة تليفون في بيتي أركضُ وأنا أرجو أن تكون المهاتفة من ماما، لأسمع صوتها ذاك الذي تبخّر في الأثير ولم يعد موجودًا، ومع كل نظرة إلى مذياعها وساعة الحائط في بيتي تلك التي كانت يومًا في بيتها، ومع كل صورة لها تقع عيني عليها في ثوب زفافها إلى أبي بعدسة الأرمني "&#1700-;-ان ليو"، ومع كل نظرة في عيني ابني "مازن" لأتذكر صوتها يقول: “مازن طفل مُشرِّف"، وفي عيني ابني "عمر" لأتذكر كم داخت به عند الأطباء لتنقذه من "التوحد"، حتى أنها قبّلتْ يومًا يدَ الطبيبة قائلة: “عمر لازم يخفّ يا دكتورة!"، فانهرتُ وأنا أرى هذا الجبل الصلب، الذي هو أمي التي لم تخضع يومًا لأحد، وهي تقبّلُ يدَ إنسان من أجلي! ماتت أمي منذ سنوات، ولكن موتها لم ينته. بل يصفعني كلَّ نهار حين أصحو من نومي لأتذكر أن يومًا آخر عليّ أن أعيشه دون أمي التي تركتني وطارت، ويدي معلّقةً لم تزل في طرف ثوبها. ماما "سهير"، نامي مستريحةً. وموعدنا في ذكراك مع سورة "غافر" التي تُحبّينها بصوت الشيخ "محمد صدّيق المنشاوي”. تُحوّمين حول شرفتى يمامةً بيضاءَ، تحُطُّ برهةً ......
#أمّي
#التي
#تموتُ
#كلَّ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=730708