الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد بودهان : وهل هناك فرق بين تسمية المغرب بالعربي وتسمية شوارعه ب-الدهلوس-؟
#الحوار_المتمدن
#محمد_بودهان اكتشف المغاربة، مصدومين وغير مصدّقين، بدءا من الأسبوع الثالث لشهر ماي 2020، عبر الصحافة وشبكات التواصل الاجتماعي، أن مدينة "تمارة" المغربية تحوّلت، منذ مدّة، إلى مدينة مشرقية وخليجية (نسبة إلى بلدان الخليج) كما تشير إلى ذلك وتُثبته أسماء أُناسٍ خليجيين أُطلقت على شوارعها تكريما لهم وعرفانا بجهادهم في سبيل وأد المرأة والديموقراطية والتسامح والاختلاف، مثل: "خالد السلطان"، "بسام فرج"، "خالد الحمودي"، "حمد الدهلوس"، "خالد سعود الحليبي"... وغيرهم. لقد أثار هذا "الاكتشافُ"، على شبكات التواصل الاجتماعي، غضبا جارفا وتنديدا عارما بهذا "السبي" لمدينة مغربية وتقديمها هدية لعربان الخليج يغتصبوها ويفتضون بكارتها المغربية. وهو ما اضطر معه المسؤولون بـ "تمارة" إلى إزالة اللوحات التي تحمل تلك الأسماء الخليجية.لكن اللافت أن سبب هذا الغضب والتنديد ليس لأن شوارع تلك المدينة المغربية تحمل أسماء عربية خليجية، بل فقط لأن تلك الأسماء هي لشخصيات معروفة بتطرّفها الديني ونشرها للفكر الوهابي الظلامي ذي المنحى الإرهابي. وهو ما يعني أن أسماء أخرى من نفس بلدان الخليج هي دائما مقبولة كأسماء لشوارع المدن المغربية. هذا الرفض لأسماء خليجية لاعتبار أنها لشخصيات متطرّفة، وقبول أخرى بناء على أن أصحابها غير متطرّفين، يقفز على المشكل الحقيقي الذي هو عادةُ ـ وعاهة كذلك ـ تفضيل، إحصائيا، إطلاق أسماء عربية مشرقية على شوارع وأزقة المدن المغربية والمنشآت والمؤسسات الوطنية، ويركّز على مشكل هامشي وفرعي، نابع من الأول وتابع له، وهو طبيعة أصحاب تلك الأسماء العربية. بماذا نفسّر إذن ميل المغاربة إلى تسمية شوارع مدنهم ومؤسساتهم الوطنية بأسماء الأعلام الشخصية العربية المشرقية، بدل أسماء الأعلام الشخصية المغربية، الوطنية والمحلية؟ السبب معروف وهو اعتقادهم أنهم عرب وجزء من الشعب العربي، نتيجة قرن من التعريب الهوياتي الجماعي المؤسساتي الذي انطلق في 1912، وأدّى إلى تحويل جنسي للمغاربة من جنسهم الأمازيغي الإفريقي إلى الجنس العربي الأسيوي. أن تُسمّى إذن شوارع مدنهم وساحاتهم ومؤسساتهم بأسماء لشخصيات خليجية، هو شيء عادي ومفهوم استنادا إلى أن المغرب، حسب ما رسّخته سياسة التعريب المقيتة، هو امتداد لهذا الخليج. فالمنطق الذي بنى عليه منتخبو "تمارة" اختيار تلك الأسماء الخليجية هو أن المغرب إذا كان يوصف بالعربي، فما المانع إذن أن تحمل شوارعه اسم "الدهلوس" ما دام أن هذا الأخير هو أيضا عربي مثل المغاربة؟ ولهذا إذا كان هناك من يرفض بالمغرب إطلاق هذه الأسماء على شوارع "تمارة"، فذلك لا يمسّ المواقة المبدئية على تسمية هذه الشوارع بأسماء عربية خليجية، وإنما يتعلّق فقط، كما سبقت الإشارة، برفض مجموعة من الأسماء لشخصيات عربية بعينها بسبب توجّهها الوهابي الداعشي. وهو رفض قد نجده حتى عند دول عربية خليجية نفسها عندما ترفض إطلاق أسماء عربية على شوارعها نظرا للتوجه الإيديولوجي والسياسي لأصحاب تلك الأسماء، وليس لأن تلك الأسماء عربية. هذا التمييز بين الصحّة المطلقة لمبدأ جواز إطلاق أسماء عربية أجنبية على شوارع مدن مغربية وبين الاحتياط في تطبيقه باختيار أسماء الشخصيات العربية "المناسبة"، ينقل المشكل إذن إلى ما هو هامشي وفرعي، كما قلت، ولا يمسّ إطلاقا جوهر المشكل الذي يجد أصله في تبعية المغرب الهوياتية للمشرق العربي، مع ما ينتج عنها من تبعيات فرعية أخرى في الثقافة والفن واللغة وأنماط التديّن والعبادة، وحتى في أشكال اللباس... وما يهمّ في هذا النقاش الذي أُثير حول أسماء أولئك السلفيين الخليجيين، ليس ما هو حاضر ومنطوق ب ......
#هناك
#تسمية
#المغرب
#بالعربي
#وتسمية
#شوارعه
-الدهلوس-؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=678066
عصام محمد جميل مروة : ديموقراطية امريكا في دعمها خلع الرئيس الفنزويلي .. وتسمية رئيس اخر بالوكالة ..
#الحوار_المتمدن
#عصام_محمد_جميل_مروة تعمل الولايات المتحدة الامريكية على تخربة الدول اللاتينية في جنوب امريكا التي كانت في مواجهتها منذُ قرنين من الزمن عندما ثار البطل سيمون بوليفار الذي يُعتبرُ الأب الروحي لتلك الدول التي عانت طِوالاً في ايامها الصعبة نتيجة الإستعمار والإحتلال الإسباني الذي نشر حينها سياسات التوسع تنافساً للدول التي تفتح المقاطعات على طريقة الغزو الإستغلالي للثروات من باب التمسك بالثقافات ونشر اللغات وكانت فرنسا وإسبانيا حينها يتنافسون مع الأمبراطوريات الأخرى . لكننا نشهد في هَذِهِ الأيام تصاعداً في عودة اليسار الى ربوع تلك الدول وكان اخرها فوز ونصر خليفة الرئيس البوليفي " ايفو موراليس " الذي نُصِبّ حديثاً بفوز ساحق في بوليفيا ويكاد الرئيس المنتخب "لويس آرسي" رئيساً توافقياً قد يقف بوجه التدخل الأمريكى الفاضح في فينزويلا البلاد التي كانت مركزاً اساسياً لإنطلاق الثورات ضد الإستعمار والإستعباد للشعوب المقهورة !؟السؤال اليوم هل سوف تتمكن القوى الفينزويلية في ترتيب بيتها بعد مرور البلاد في خضات من التآمر الخطير الذي سوف يأخذ البلاد الى مراحل غامضة بعد تصريحات دونالد ترامب في اتهام فينزويلا انها دولة إرهابية تقف الى جانب الأشرار !؟.لقد شاهدنا منذُ اكثر من ثلاثة عقود من الزمن وتحديداً بعد ما اصبحت الولايات المتحدة الامريكية الراعية الاولى والاخيرة الى الحظيرة العالمية حسب التعبير الفذلكي الذي صرح عَنْهُ مراراً وزير الخارجية الامريكي واليهودي والصهيوني الأفكار هنري كسينجر لأن الرجل معروف عن تغريداتهِ وتصريحاته في عدم تنافس اي قوة في العالم الحالى والوقوف امام خطط الولايات المتحدة الامريكية سواءاً كان ذلك سلماً ام حرباً ام اقتصاداً وتجلى ذلك مع مطلع التسعينيات من القرن الماضي نتيجة إنتهاء الفترة السوفييتية التي كانت تجارى وتنافس وتقاسم الولايات المتحدة الامريكية حكم العالم .بعد الصراعات المتنقلة من قارة الى اخرى ها هي الادارة الامريكية تفتح الحروب مجدداً في فنزويلا بعد عقدين من الزمن عندما دعمت إدارة جورج بوش الابن محاولة الانقلاب المشهورة التي كادت ان تقضي على مستقبل فنزويلا ورئيسها أنذاك المناضل الكبير "هوغو شافيز" الذي نجا في اعجوبةً من محاولات الاغتيال إياها وتنقل متنكراً بين الفرق العسكرية التي "غُرر بها " ، إلا انهُ سرعان ما عاد الى سابق عهده متحولاً الى مناضلاً اكبر وأوسع و تعهد بإتفاقيات أقوى مع الزعيم الكوبي فيديل كاسترو في التصدى للمشاريع الإمبريالية التي تعمل امريكا من اجل فرض سياساتها العنصرية ضد الشعوب ومصادرة ثرواتها تحت تغطية وتسمية الحرية والديموقراطية، وكلنا رأينا المناضل هوغو شافيز من على منصة الامم المتحدة "يستعيذ من الشيطان جورج بوش "، الذي يتمتع بقتل الأطفال في العراق ، وتغطيتهِ صورة حكام تل ابيب وسحل اجساد "اطفال الحجارة" في فلسطين تحت جنازير الدبابات الامريكية الصنع،لكن بعد وفاة الرئيس الفنزويلي شافيز إنحدر الصراع في بلد "الثلاثون مليون نسمة " الى إنقسام ما تزال تداعياته تتواصل الى هذه اللحظة ،حيث بالامس القريب تم تعيين "خوان غوايدو" رئيساً "مجلس النواب "الجمعية الوطنية "، وكان قد حظيّ بتأييد كبير من كبار زعماء المعارضة الذين وقعوا اتفاقيات هدنة مع الحكومة الحالية التي يتزعمها الرئيس نيكولاس مادورو ،لكن المعارضة تتهم النظام الحالى في تبديد الثروات العامة والإهدار الاقتصادي نتيجة التحالف العسكري الاستراتيجي الذي ينتهجه مادورو مع الحلفاء" الروس وإيران والصين وكوريا الشمالية " في تشكيل شبه حلف خطير يعمل ضد الولايات المتحدة الامريكية،<b ......
#ديموقراطية
#امريكا
#دعمها
#الرئيس
#الفنزويلي
#وتسمية
#رئيس

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697135
خالد سالم : الميكروتياترو بين النشأة في بيت التسامح وتسمية المنشأ الإسبانية والعالمية
#الحوار_المتمدن
#خالد_سالم "لكنها تدور يا ملوك الطوائف" الميكروتياترو بين النشأة في بيت التسامح وتسمية المنشأ الإسبانية والعالميةلئن كان المسرح فن تفاعل بين الجمهور والممثلين فإن الميكروتياترو تجربة مسرحية إسبانية ألقت بالمتلقي في وضع أكثر تفاعلاً وحميميةً مع الممثل، يشارك معه في الحدث الدرامي خلال العرض. وهو شكل درامي مرن يسمح بخلق قصص ذات طبيعة متنوعة للغاية وتقريب الجمهور من عالم مختلف: تقديم منتج أو نقل قيم علامة بعينها أو الوصول إلى جمهور جديد. ويضطلع فيه الخيال بوضع الحد، النهاية. إنه ثقافة وفنون متعددة في تجربة قشيبة وفريدة من نوعها انشرت في بقاع شتى من عالمنا. وهذا النوع الجديد يتجاوز المسرح المختصر، ويجمع بين الفن وفن الطهي، في تجربة شكلية للاستهلاك الثقافي حسب كل مشاهد. يقترح هذا الوليد تنسيقًا للأحداث الفورية في غضون بضعة دقائق ويتم تحديده من خلال الفورية المادية بين فضائيّ التمثيل والفرجة، وغالبًا ما تكون مغمورة في توتر مشترك. وحسب ناقدة أرجنتينية يمكن أن يقدم الميكروتياترو فكرة للمشاهدين والتمتع بممارسة الحرية، مع ضرورة الدخول والخروج. إنه طريقة لعيش المسرح انطلاقًا من الحميمية، من القرب والاقتراب بين الطرفين. كل هذا رغم أن خصائصه كانت موضع شك عند مولده في نهاية العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، فقد ولد في ظروف مدهشة ليبقى بعد أن شكك كثيرون في امكان صموده بين فنون الفرجة. لكن على النقيض هناك من وصل إلى وصفه بأنه بديل ممتاز لعيش هذا الفن والشعور به والاستمتاع به بطريقة أكثر حميمية. وتذهب المخرجة المكسيكية والمسؤولة عن هذا الفن في بلدها أليخاندرا غيبارا إلى إنه فضاء يمكن للجمهور أن يعيش المسرح فيه ليس فقط بتكلفة قليلة، بل أيضًا بطريقة لم تحدث من قبل في دنيا المسرح. لقد خرج الميكروتياترو من فضاء التشكيك في استمراريته إلى كسب مساحات أرحب والمزيد من المؤيدين يومًا بعد يوم، ليُعرّف بأنه لقاء يتطلب قريحة وذكاء. يسع الميكروتياترو فضاء لا تزيد مساحته على خمسة عشر مترًا مربعًا، ويشارك في العمل ممثلون لا يزيدون على ثلاثة، يلجؤون إلى ذكائهم الفطري والمهني لأداء عمل لا تزيد مدته عن خمس عشرة دقيقة، وهي المعايير الأساسية لهذا النوع القشيب من المسرح الذي شهد مولده أحد أكثر أحياء مدريد عراقة، حي مالاسانيا، الحي الذي كان له حضور اجتماعي عريض في ليالي مدريد الشبابية خلال الثمانينات والتسعينات. كل هذه المعايير من شأنها أن تفسح للجمهور، الذي لا يزيد عدده عن خمسة عشر مشاهدًا، بأن يلتحموا بالعمل بالكامل.ويكمن غرض هذه الطريقة المسرحية في التقاط جوهر الموضوع ثم التعبير عنه في فترة زمنية قصيرة بحضور عدد محدود من المشاهدين، عملاً بالمعايير التي وُضعت له مع مولده. ومن السمات المميزة لمسرح الميكروتياترو أنها تتيح تطوير العديد من المسرحيات في وقت واحد. ويجب أن تتبع عروضه الخط الموضوعي نفسه، وتسمح لكل فرقة بحرية مطلقة في الطرح والإخراج وكذلك المنظور الذي تنشده من العمل. ومن السمات الأخرى لهذه الطريقة المسرحية المبتكرة أن الأعمال لا تُعرض عادة عدة مرات في المكان نفسه، مما يجعل كلَا منها شيئًا فريدًا. بالإضافة إلى ذلك، فإن هدفها هو سرد قصة بأقل عدد ممكن من العناصر، ولكن مع التركيز دائمًا على اشراك الجمهور في الوقت الحاضر. ولا يتعلق الأمر بفن الأداء performance أو التمثيل الصامت أو الارتجال، لكنها أعمال تتطلب نصًا مسبقًا وتحترم العديد من خصائص العمل التقليدي.وقد قيل إن هذا الشكل المسرحي الوليد يُؤخذ على شكل حبوب، فالمشاهد يجهز قا ......
#الميكروتياترو
#النشأة
#التسامح
#وتسمية
#المنشأ
#الإسبانية
#والعالمية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763414