الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عبدو المراكشي : أمريكا والصين والدولار ، الى أين ؟؟ - الجزء الأول -
#الحوار_المتمدن
#عبدو_المراكشي تم الشروع في هندسة العلاقة الأمريكية – الصينية ورسم أهم معالمها وامتداداتها ، ابان فترة السبعينات ، بعد الفشل الذي آلت اليه الثورة الثقافية الصينية في العام 1968 بزعامة ماوتسي تونغ ، وذلك من خلال زيارة الرئيس الامريكي نكسون للصين في العام 1972 ، ولقاؤه بالقائد الجديد لحزب ماو الزعيم الصيني دنغ هيساو بنغ. وقد سبق هذا اللقاء انسحاب أمريكا عام 1971 ، من معاهدة برتون وودز ونزع الغطاء الذهبي عن الدولار ، وهوماسيسمح لأمريكا بطبع ماتشاء من الدولارات بدون قيمتها الحقيقية . تمة عاملان رئيسيان ، ساهما الى حد بعيد في ميلاد وطرز مثل هكذا علاقة وتعبيد الطريق أمامها ... العامل الأول يتمثل في انهيار الرأسمالية العالمية وتعطل دورتها الحيوية "نقد – بضاعة – نقد " ، وسقوط الانتاج المادي و قيمة النقود الى القاع وفراغ الخزانة الأمريكية نتيجة الانفاق الخارجي وحرب الفيثنام ، أما العامل الثاني ، فيتمثل في الحرب الشرسة والضروس التي تقودها أمريكا ضد المعسكر الاشتراكي بزعامة الاتحاد السوفياتي !! جرى الاتفاق بين الطرفين على تكامل الادوار في قيادة المجتمع الدولي والتحكم في مصائر اقتصادياته ، بحيث تكون الصين مصنع العالم تصنع ماتشاء من البضائع وتكون أمريكا زبونها التفضيلي الأول في العالم ، تشتري ماتشاء من البضائع الصينة وفق ماتقتضيه متطلبات السوق الاستهلاكية الامريكية . انه التلاعب باقتصاديات العالم ونهب شعوبها بدولار فاقد لاية قيمة حقيقية !! لقد أصبح العالم برمته يعيش في مستنقع اقتصاد فوضوي و هجين ، غير خاضع لأية قوانين ، تحكمه وتتحكم في مصائره ، من جهة بضائع صينية فاقدة لأية قيمة تبادلية تذكر ، ومن جهة ثانية دولار أمريكي مزيف فاقد لقيمته الحقيقية . عالم تقوده عصابات لصوصية ، تجر البشرية الى الكارثة التي مابعدها كارثة . تنتج الصين بضائع لاقيمة لها وتستبدل بالدولار المفرغ من أية قيمة تذكر ، ومايحدد قيمة هذا الدولار ليست بالطبع أمريكا بل الصين !! ياله من سيناريو !! وتبعا لهذا السيناريو الجهنمي تمكنت أمريكا من الهيمنة والسيطرة على العالم برمته وأصبحت لها اليد الطولى في تقرير مصائر شعوبه وهندسة خرائطه ، كما تمكنت الصين من مراكمة احتياطيا ت مهمة من الدولارات المزيفة ، مالبثت أن أدركت بالنهاية أنها ستشكل خطرا عليها ، بل هي "السم " القاتل الذي سيقتلها وسيدمر اقتصادها التصديري ، خصوصا مع الانهيارات المتتالية التي يشهدها الدولار الأمريكي في الاسواق المالية العالمية ودعوات أمريكا الى خفض سعره ، وهو ما سيؤثر سلبا على الاحتياطي الصيني من الدولار . لقد حرصت الصين في العقود الأخيرة على توزيع مخاطر رصيدها من الاحتياطي الدولاري ، عبر الدخول في استثمارات مباشرة ضخمة في آسيا وأفريقيا وأميركا نفسها ، وكذلك إنشاء بنك للتنمية الآسيوية بنحو 100 مليار دولار ، والدخول في مبادرة "الحزام والطريق" التي أطلقت عام 2013، والتي تضخ فيها الصين مليارات الدولار.كما سعت الصين لتكون جزءا من المكون النقدي العالمي، حيث اعتمد اليوان كعملة حرة للتداول ، وكذلك كأحد العملات المكونة لوحدات السحب الخاصة بصندوق النقد الدولي في سبتمبر 2016. كما لايجب أن ننسى أن الصين استطاعت في العقود الأخيرة ، تكوين ترسانة عسكرية كبيرة قادرة على ترويض الآخرين لما فيه مصلحة اقتصادها ودرء جميع المخاطر المحتملة ومن أية جهة صادرة !! نشير الى أن ادراك الصين ، لح ......
#أمريكا
#والصين
#والدولار
#- الجزء
#الأول

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677965
عبدو المراكشي : أمريكا والصين والدولار ، الى أين ؟؟ - الجزء االثاني-
#الحوار_المتمدن
#عبدو_المراكشي أدت أزمة الرهن العقاري للعام 2008 ، الى اثارة العديد من التساؤلات حول امكانية نشوء ركود اقتصادي طويل الأمد في الولايات المتحدة الأمريكية و على صعيد العالم قاطبة ، و ظهرت معها كذلك مسألة أخرى أكثر أهمية وعمقا ، تتعلق بمدى ارتباط الاقتصاد العالمي برمته بالدولارالأمريكي الوهمي .لقد ظهرت هذه الأزمة ( أزمة 2008)، بداية في الولايات المتحدة الأميركية كأزمة مالية في السوق العقارية ، بعدما عجز ملايين الأمريكيين عن تسديد الديون المستحقة للأبناك التي رهنت المساكن التي اشتروها .الأزمة بدأت من الأبناك الكبرى كما الصغرى ، و تفشّت بصورة ملحوظة في البلدان التي انحط اقتصادها الى الاستهلاكية كالولايات المتحدة الامريكية ودول غرب أوروبا. ماهو أكيد أن هذه الأزمة ، قد فاقمت وزادت من ارتباك العصابات الحاكمة في الولايات المتحدة الامريكية وبلدان غرب أوروبا ، وأبانت هشاشة و طفيلية اقتصادها الاستهلاكي ، الذي أصبح عاجزا على اطعام شعوبه بعدما استزفها الى الرمق الأخير ......و سوف نذهب الى أبعد نقطة منذ البداية ، لنؤكد جازمين أن هذا الاقتصاد الهجين هو على وشك السقوط والانهيار التام . ولكن دعونا نتساءل ؟! لماذا لم تتأثر الصين كثيرا بهذه الأزمة ؟! لم تتأثر الصين كثيرا من أزمة الرهن العقاري للعام 2008 ، لأن اقتصادها لازال انتاجيا وليس استهلاكيا ، فهي أكبر مصدر للبضائع للعالم برمته و معظم انتاجها يتعدى أو يعادل تقريبا معظم استهلاكها ، و لم تتأثر من هكذا أزمة الا بالقدر الذي تستثمر رؤوس أموالها في الولايات المتحدة الأمريكية التي انهارت أبناكها الكبيرة كما الصغيرة سواء بسواء مع هذه الأزمة . هذه الخا صية ، خاصية الانتاجية العالية التي تميز الاقتصاد الصيني هي التي جعلت منه اقتصادا تصديريا كبيرا يمد العالم كله بما يحتاجه من بضائع . نفس الشيء يمكن أن نقوله على اليابان والتي يسير مجمل انتاجها في توافق مع استهلاكها الى حد ما . على عكس البلدان التي تحول اقتصادها الى اقتصاد استهلاكي طفيلي ، نتيجة الانهيار المدوي للرأسمالية العالمية مند منتصف السبعينات كالولايات المتحدة الأمريكية وبلدان أوروبا الغربية ، فكان تأثير هذه الأزمة على اقتصادها عميقا . لقد راكمت الصين في العقود الأخيرة احياطيات مهمة من الدولارات يفوق حسب بعض التقديرات 4 تريليون دولار ، و أصبحت مع الانهيارات المتالية التي يشهدها الدولار ، تدرك بدون ادنى شك خطورة هذا الاحتياطي الدولاري عليها ، فقامت في العقود الأخيرة بتحركات ومبادرات مالية واقتصادية لاشك أنها أسالت لعاب ومداد الكثيرين ، وبدأنا نسمع على لسان بعض "المخرفين " مما يسمى بخبراء الاقتصاد ، بأن الصين تسير بثباث مابعده ثباث في اتجاه تقوية وتعزيز حضورها اقتصاديا وعسكريا على الصعيد العالمي ، وكذا تعبيد الطريق أمامها من خلال توفير جملة من الشروط التي ستمكنها من "زعزعت الدولار ونزع الثقة عنه "!! قد نعذر هؤلاء الاقتصاديين على جهلهم ، لكن دعونا نقول أنه وقع لهم مايقع عادة لبعض الأطباء الجهلة كذلك ، و الذين يقدمون وصفات لعلاج المريض دون فحصه ودون تحديد الأسباب الحقيقية الكامنة وراء مرضه . نعم لقد دخلت الصين في استثمارات مباشرة ضخمة في آسيا وأفريقيا وأميركا نفسها ، وأنشأت بنكا للتنمية الآسيوية ، ودخلت في مبادرة "الحزام والطريق" ، وضخت فيها مليارات الدولارات ، وأصبحت الصين جزءا من المكون النقدي العالمي عام 2016 ، وخفضت من قيمة ا ......
#أمريكا
#والصين
#والدولار
#- الجزء
#االثاني-

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=678782
سعود سالم : الآلة والدولار والزمن
#الحوار_المتمدن
#سعود_سالم أركيولوجيا العدم12 - الآلةمكافحة الضجر، صناعة أمريكية مثل مكافحة الإرهاب ومكافحة الترهل وزيادة الوزن والأرق والقلق وغيرها من "الآفات" التي يعاني منها المجتمع الأمريكي والرأسمالي عامة. هذه الصناعة قائمة كما سبق القول على إحتلال "الزمن" وتصنيع وحداته وتكريرها ثم تعليبها وتصديرها في صور مختلفة. "Time Is Money" كما تقول إحدى آيات الكتاب المقدس الرأسمالي، تمثل هذه الفكرة العبقرية في إحتلال الوقت، بعد الإستحواذ على كل القارات الأرضية وبداية الإستعمار الفضائي. ففي بداية نشأة الرأسمالية كان الهدف الأول هو كسب الوقت عند نقل البضائع من مكان إنتاجها لأماكن تسويقها، ثم تطور الأمر لكسب الوقت في أثناء التصنيع ذاته، وتدريجيا أحتلت الآلة المنتظمة محل العامل البشري البطيء. وكنتيجة طبيعية لإستخدام الآلة، يتواجد اليوم المئات من الآلاف والملايين من هؤلاء العمال، يهيمون في شوارع المدن الكبرى، يرتادون مكاتب العمل ويبحثون عن وسيلة لكسب قوتهم وقوت عائلاتهم. كسب ووفر الرجل الرأسمالي "الوقت"، وخسر العامل كسرة خبزه التي يقتات منها. بعد كسب الوقت كان على مهندس الرأسمالية أن يواجه مشكلة تراكم هذا الوقت ونموه لدرجة أثارت في نفسه نوعا من التخمة الزمنية ونوعا من القلق، فكان لا بد من إيجاد وسيلة للتخلص منه أو لقتله. فأخترع ما يسمى بـ "صناعة الترفيه"، والتي تطورت تدريجيا لتصبح من أكثر الصناعات إنتشارا في عالمنا المعاصر، ومن أكثر الصناعات تنوعا شكلا ومضمونا. وقد تفتق ذهن بعض علماء النفس والإجتماع في سويسرا - المتفننون في صناعة أجهزة قياس الزمن الدقيقة - عن برنامج ثوري لمساعدة العاطلين عن العمل الذين يتزايدون يوما بعد يوم، وذلك بإنشاء شركات ومؤسسات ومكاتب وهمية، حيث يقضي العاطلون عن العمل عدة ساعات يوميا وهم يمثلون دور الموظفين والفنيين، فيعقدون الصفقات وينظمون الإجتماعات ويحسبون الميزانية العامة، ويديرون المكالمات الهاتفية والمشاريع والمعاملات المختلفة مثل أي مكتب في شركة أو مؤسسة عامة. الفرق الوحيد هو عدم وجود أي شيء خارج هذه المكاتب، إنها مجرد مسرحية سيئة يمارسونها كل يوم لقتل الوقت وحتى لا يفقدوا إتصالهم بالواقع الإجتماعي العملي، وحتى لا يشعروا بعدم ضرورتهم وبأنهم زائدون عن الحاجة. هذا يحدث في الغرب المتطور، أما في عالمنا المتخلف فيبدو أن الضجر كلمة لا ترجمة لها ولا تحتوي نفس المضمون على الأقل. المواطن العادي في عالمنا الثالث يمتلك من وقت الفراغ ما يجعله مليونيرا حسب المثل القائل "الوقت من ذهب". إنه يستيقظ عادة في السادسة صباحا دون أن يعرف بالتحديد ما الذي سيفعله وكيف سيجتاز هذه الصحراء الزمنية التي تمتد أمامه حتى غروب الشمس. قد يذهب إلى العمل، إذا كان له عملا، أو إلى إحدى الدوائر الرسمية، حيث الحصول على شهادة ميلاد أو أية ورقة من هذا القبيل تحتاج إلى ساعات طويلة من الإنتظار ومن النشاط الجسدي والعقلي الذي يجعله يعود إلى بيته منهوكا، فيلقي بجسده على الأرض ، يشرب قهوته أو يأكل وجبته ويتعارك مع أفراد عائلته وجيرانه وسكان المدينة المجاورة. له الإختيار في كل يوم بين عمل لا يحبه ويعتبره تضييعا للوقت وبين الطوابير الطويلة من أجل الخبز والدقيق والمكرونة أو الجلوس على كرسي أمام بيته ليراقب المارة والسيارات.. أو الإتكاء على مرفقه محللا تفاصيل السياسة الدولية والإقليمية، وإعطاء رأيه في غزو الفضاء وخطورة الأسلحة النووية وقوة أمريكا وخطط إسرائيل للإستيلاء على مزيد من الأراضي. وقد فطن - وإن متأخرا - رأس المال إلى هذه الثروة الضائعة وهذه المناجم الزمنية الغير مستغلة، وتدريجيا بدأ في م ......
#الآلة
#والدولار
#والزمن

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=708018
محمود يوسف بكير : اقتصاديات البيتكوين والدولار والذهب
#الحوار_المتمدن
#محمود_يوسف_بكير مدخرتنا هي أهم سند لنا في الحياة عندما نتقدم في العمر ونحتاج إلى مساعدة الآخرين لنا فلا نجدهم لأن لهم مشاغلهم وإن وجدناهم فإنهم لن يتحملوننا طويلا ولذلك نؤكد دائما عن أهمية الادخار في مجالات مختلقة حفاظا على شقاء عمرنا وحتى لا نمد يدنا لأحد. لذلك وجدت أنه قد يكون من المفيد أن نكتب بشكل مختصر قدر الإمكان عن أهم الأوعية الادخارية المهيمنة في هذه الأوقات الصعبة التي تلجأ فيها الحكومات والبنوك المركزية إلى سياسات نقدية غير تقليدية للتعامل مع مشكلات العجز الكبير في ميزانيتها وارتفاع مديونيتها. ولن نكرر هنا ما سبق أن كتبناه في هذه المشاكل، ولكننا سوف نركز بشكل أساسي على كيفية حماية مدخرتنا مع التركيز على حديث الساعة وهو العملات المشفرة. وفي هذا فأن الصعود الكبير لقيمة العملة المشفرة الرئيسية والمعروفة بالبيتكوين مؤخرا جعل الكثير من الشركات والمدخرين والمستثمرين يفكرون في الاستثمار بها كمخزن للقيمة بالأساس وهي الوظيفة التي تقوم بها عادة العملات الورقية وعلى رأسها الدولار بالإضافة إلى الذهب والعقارات وبورصات الأوراق المالية. الآن سعر الوحدة صعد إلى مستوى 61,000 دولار ولكنه عاد وهبط إلى حوالي 57,000 دولار وينبغي هنا عدم الخلط بين البيتكوين الاصلية ويرمز لها بال BTC وبين المنتج الجديد الذي تولد عنها منذ حوالي خمس سنوات ويعرف بالبيتكوين كاش ويرمز له بال BCH . حيث انهما عملتين مختلفتين تماما. علما بأن هناك عملات مشفرة أخرى، وفي هذا المقال سوف نركز على البيتكوين الاصلية والتي خرجت إلى الوجود في سنة 2009 وأتذكر أن قيمتها كانت أقل من واحد على الألف من الدولار أي صفر تقريبا ومن استثمر فيها دولارا واحدا وقتها تكون قيمة استثماره الآن حوالي 57,000 دولار أما من استثمر 100 دولار فإن قيمة استثماره تصل الآن إلى 5.7 مليون دولار. ولكن رحلة البيتكوين معنا والتي لازلت أتابعها بنوع من الحسرة والذهول شهدت تقلبات عنيفة لن أخوض فيها هنا ولكن المحصلة الحالية والتي نقيسها بمعادلة رياضية بسيطة على مدار الأنثى عشر عاما الماضية كانت إيجابية جدا كما ترون. أما الحسرة فقد كانت بسبب أنها عرضت علينا عند خروجها إلى النور وكنت وقتها أدير محفظة للأسهم في بورصة نيويورك لحساب آخرين ولكن المعلومات التي وصلتنا عن هذا النوع الجديد من العملات الرقمية المشفرة لم تكون مشجعة حيث لم يتوقع أحد منا أن تنجح هذه الفكرة، وحتى عندما بدأ سعر البيتكوين في الارتفاع كنا ننتظر هبوطها على أنفها بسرعة ولم ننتبه أبدا إلى حقيقة أن فكرة العملات الرقمية التي تعمل بعيدا عن السلطات النقدية والحكومات كانت نوعا من رد الفعل لما حدث في الأزمة المالية العالمية سنة 2008 بسبب أزمة الرهونات العقارية في أمريكا والتي كتبت عنها كثيرا وقتها وبينت كيف يمكن للحكومات والبنوك المركزية من خلال تحكمها في السياسة النقدية أن تنحاز للأغنياء على حساب الفقراء دون أن تدرك هذا. وحتى عندما تجاوز سعر البيتكوين 300 دولار في النصف الثاني من عام 2013 ظللنا نتوقع أن تنهار هذه العملة في أي وقت. والسبب في شكنا فيها كمحللين يرجع إلى عدم وجود أي أصول مادية ورائها يمكن أن نقوم بمتابعتها وتحليلها ماليا وفنيا كما نفعل مع الأوراق المالية بالإضافة الى عدم خضوعها لأي رقابة وهو ما أغرى الكثير من القراصنة والمحتالين باستخدامها كوسيلة لغسيل الأموال القذرة. وفي هذا فإن أحد الجامعات التي كانت تربطني بها صلة أكاديمية تعرضت لعملية قرصنة إلكترونية أدت إلى وقف السيرفر المركزي بها ومن ثم شلل كل الملفات والسجلات الإلكترونية الخاصة بالطلاب لمدة ثلاثة ايام ك ......
#اقتصاديات
#البيتكوين
#والدولار
#والذهب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=714902
اسعد عبدالله عبدعلي : شارع الرشيد والدولار والاسبرين
#الحوار_المتمدن
#اسعد_عبدالله_عبدعلي قادتني قدماي الى شارع الرشيد التاريخي الذي يختلط هواه بعبق الكتب العتيقة, حيث كنت ابحث عن صيدلية اشتري منها اسبرين ليوقف الم الصداع, وما ان دخلت الشارع حتى وجدت الكثير من نتاج الديمقراطية ومنجزات احزاب السلطة, حيث ينتشر على جانبي الرصيف مجاميع من المتسولين! رجال ونساء كهول واطفال, والاغرب تواجد صنفان من المتسولين: الاول كلاسيكي بملابس رثة, او جرح في اليد او الساق, او يحمل طفل رضيع, كل هذا كي يستعطفك, وبعضهم يلجئ لحيلة اخرى فيطلب المال لغرض اجراء عملية جراحية او ضياع اجرة الباص, اما الصنف الحديث من المتسولين فهم ببدلات انيقة مع فتيات جميلة يستوقفوك ويقولون انهم منظمة اجتماعية للايتام! ويطلبون التبرع, وما اكثر هذا الصنف هذه الايام! وهو يحقق ارباح كبيرة جدا.العجيب ان بلدنا غني بثرواته, وفي صدارة البلدان المنتجة للنفط, مع هذا تجد الاف من المتسولين, يعتاشون على الصدقات التي يمنحها الناس لهم في الشارع, وهذا دليل عدم وضع المال الحكومي في مكانه.كلذلك تجد بعض المخمورين يفترشون الارض هنا وهناك, وهم يوزعون انتقاداتهم العلنية لرموز السلطة! وبأبشع كلمات الشتائم العراقية.وصلتُ عند جامع الحيدرخانة, ويعتبر من اقدم الجوامع في بغداد, قد جرت فيه احداث تاريخية كبيرة, ومنه انطلقت ثورة العشرين, لكن من سنوات طويلة والجامع مغلق! وقرب جداره جلس شاب على الارض وعلى فرشة يعرض كتبه قديمة للبيع, ولافته بجانبه مكتوب عليها (الكتاب بالف دينار), فوجدت كتاب تاريخي عتيق, فقلت له: انه بحساب سعر الصرف الجديد للدولار يبلغ ثمنه 60 سنتاً انه لا شيء يا اخي! انا لا ادعوك لرفع اسعارك كما فعلتها الحكومة في ذلك اليوم الاسود! عندما اهدرت دم دينارها كي تبطش بالشعب, لكن لأبين قيمة الكتاب الحقيقية, والتي هي لا تكفي حتى لشراء كيلو طماطة واحد!اخيراً وجدت الصيدلية, لكن سعر شريط الاسبرين مرتفع وحاولت الاستفسار عن السبب, فقال الصيدلاني: "بعد ان رفعت الحكومة سعر الدولار ارتفعت اسعار الادوية" فاشتريت الدواء بضعف سعره السابق! وعندها ارتفاع ضغطي ولم ينفعه الاسبرين. ......
#شارع
#الرشيد
#والدولار
#والاسبرين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=715213
سعود سالم : عن الفن والدولار والرأسمالية
#الحوار_المتمدن
#سعود_سالم لقد أنتهت منذ فترة طويلة أسطورة الفن للفن ولم يعد أحد يصدق أن الفنان يخلق ويبدع لوجه الله. الفن أصبح منذ سنوات عديدة صناعة متطورة لها منظريها وموضاتها ومصانعها، ولعل السينما والموسيقى والدعاية والمسرح إلى حد ما يمثلون خير تمثيل هذا الجزء من المنظومة الإقتصادية الرأسمالية. غير أن العلاقة بين الإقتصاد والموارد المالية وبين الفن ليست علاقة جديدة، ولكنها أخذت في السنوات الأخيرة صورة متطرفة، وأصبح الفن ميدانا من ميادين الإستثمار المالي كالبورصة أو الذهب أو العقارات. ونحن نعرف اليوم أن الفنان المعاصر لم يعد كما كان في بداية القرن الماضي، يحمل لوحاته وفرشاته وصندوق ألوانه على كتفه ويذهب للجلوس أمام حقل عباد الشمس ليرسمه كما كان يفعل فان جوخ. الفنان اليوم، هو رجل أعمال يمثل مؤسسة إقتصادية ضخمة لها موظفيها ومديريها كالسينما والمسرح، ولم يعد الفنان ينتج أعماله بمفرده، بل هو يتخيل ويصمم، مثله مثل المهندس المعماري، ثم يوظف عشرات الموظفين والعمال والفنيين لينفذوا عمله، ومن الأمثلة العديدة على ذلك كريستو Christo، دانييل بورن Daniel Buren، كرستيان بولتانسكي Christian Boltanski، داميان هيرست Damien Hirst، أنيش كبور Anish Kapoor، أنسلم Anselm Kiefer، ريتشارد سيرا Richard Serra… وغيرهم من الفنانين الذين ينتجون أعمالا ضخمة تتطلب الكثير من الموارد المالية والبشرية. وبذلك أصبح الفن جزءا مهما من الإقتصاد، مثل الصناعة والسياحة والتجارة.&#8232-;-وقد أصابت سوق الفن، منذ عدة سنوات، حمى مجنونة حيث وصلت أسعار أعمال ومنتجات العديد من الفنانين الأحياء درجات خيالية، وفي كل مرة نعتقد أن الأسعار وصلت إلى حدودها القصوى الذي لا يمكن تجاوزه، غير أن السوق يكذبنا في اليوم التالي. ويعتبر الرسام جيرهارد رشتر Gerhard RICHTER ممثل التجريدية الألمانية والواقعية الرأسمالية والذي استطاع أن يشكل ملامح الفن الألماني المعاصر بجمعه بين نوعين متناقضين من التعبير الفني من أغلى الفنانين الأحياء في العالم، رغم أن أعماله تعتبر من قبل بعض المتخصصين كنقد للمجتمع الاستهلاكي الغربي. وكذلك يعتبر جيف كوونز وداميان هيرست من ألفنانين الأحياء التي وصلت أعمالهم أسعارا خيالية تصل إلى عشرات الملايين من الدولارات. أما أعمال الفن الحديث والكلاسيكي المنتمي لبداية القرن الماضي، فقد وصلت بعض الأسعار مبالغ جنونية وغير مفهومة حتى بالنسبة للمنطق الراسمالي الإستثماري. فلوحة بول سيزان Paul Cézanne لاعبوا الورق ظلت لفترة طويلة أغلى لوحة في التاريخ. لاعبو الورق Les Joueurs de cartes وهي في الحقيقة مجموعة من اللوحات الزيتية من فترة مابعد الإنطباعية، رسمها الفنان الفرنسي بول سيزان، في بداية العقد التاسع من القرن التاسع عشر. تختلف اللوحات بالحجم وبعدد اللاعبين المرسومين. في عام &#1634-;-&#1632-;-&#1633-;-&#1633-;-، بيعت أحدى هذه اللوحات للعائلة المالكة في مشيخة قطر بمبلغ قُدّر بحوالي &#1634-;-&#1637-;-&#1632-;- مليون دولار، مما جعلها أغلى لوحة في التاريخ حتى وقت قريب. وتعد اللوحة في نظر المراقبين أحد أهم اللوحات الفنية للمدرسة الانطباعية واحد أهم اللوحات في تاريخ الفن الحديث. ولم تتوقف قطر عند هذا الحد، فقد اشترت لوحة لبول جوجان Paul Gauguin، صديق فان جوخ، سنة &#1634-;-&#1632-;-&#1633-;-&#1637-;- اللوحة المسماة Nafea faa ipoipo، وتترجم عادة بـ "متى تتزوجين؟" بـمبلغ &#1635-;-&#1632-;-&#1632-;- مليون دولار. وبعد سنتين حطم هذا الرقم القياسي الجديد في صالة كريستيز. فقد وصل سعر لوحة صغيرة الحجم - &#1638-;-&#1637-;-سم في &#1636-;-&#1637-;-سم - رسمها ليوناردو دا فنشي Lé ......
#الفن
#والدولار
#والرأسمالية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=726913
الطاهر المعز : عن العلاقة -الحميمة- بين النفط العربي والدّولار
#الحوار_المتمدن
#الطاهر_المعز 15 آب/أغسطس 1971/2021نهاية قابلية تحويل الدولار إلى الذهب، قرار اقتصادي استراتيجيخدعة حَظْر النفط العربي سنة 1973الطاهر المعز اتخذ الرئيس الأمريكي "رتشارد نيكسون"، يوم 15 آب/أغسطس 1971، أحد أهم قرارات النظام النقدي الدّولي، الذي أصبح غير مناسب لأمريكا، ويتمثل القرار في فَصْلِ قيمة الدولار عن الذهب، ووضع حَدٍّ لقابلية تحويل الدولار إلى ذهب، وحافظت الولايات المتحدة على هيمنتها على الكوكب، عبر أدوات عديدة، أهمُّها الدّولار، لكن إلى متى؟تمثل القرار في "تعليق" مؤقت، ولكن لفترة غير محددة، أحد بُنُود اتفاقيات "بريتونز وودز"، الموقعة سنة 1944، أثناء تأسيس البنك العالمي وصندوق النقد الدّولي، وضمنت الإتفاقية لأي مصرف مركزي لدولة أخرى غير الولايات المتحدة حق تحويل الدولارات التي يمتلكها إلى ذهب، بسعر ثابت قدره 35 دولارًا للأوقية الواحدة من الذهب، ووضع قرار الرئيس الأمريكي حداً لهذه المعادلة الثابتة، عبر قرار "التّعليق" المُؤَقّت، الذي أصبح نهائيًا ، في الواقع.كان النظام النقدي الدّولي مضمونًا باحتياطيات الذهب، منذ نهاية القرن التاسع عشر. أما الغرض من اتفاقيات بريتون وودز فهو وضع نظام نقدي ومالي مستقر بدرجة تسمح بإعادة هيكلة وبناء الاقتصادات التي دمّرتها الحرب العالمية الثانية، وتيْسِير التجارة الدولية ...منذ الحرب العالمية الأولى، أصبح من العسير احترام معيار الذهب، الذي يربط كمية العملة المتداولة بكمية الذهب المحتفظ بها، إلى أن أعادت اتفاقيات بريتون وودز، بعد قُرابة ثلاثة عُقُود، إقرار نظام دولي لأسعار الصرف الثابتة، عمادها الدّولار، عُملة الدّولة التي خرجت قَوِيّة من الحرب العالمية الثانية التي دخلتها متأخرة، وتمتلك مُقومات الهيمنة على اقتصاد أوروبا الإستعمارية وعلى بقية الدّول المُسْتَعْمَرَة، واستمر هذا الشكل من الهيمنة إلى غاية سنة 1971، عندما حصل التّحوّل، وفك ارتباط الدولار بالذهب، تمكّنت الولايات المتحدة من فرض سياساتها الاقتصادية والنقدية على العالم بأسره وتجلّى ذلك بتقويم أسعار السلع الأولية والمحروقات (خاصة بعد حرب 1973) وقيمة الدُيُون، والتجارة العالمية والتّحويلات النقدية الدّولية، بالدّولار، الذي أصبحت قيمته غير ثابتة... أصبحت بوادر ضُعف الإقتصاد الأمريكي ظاهرة، خلال سنوات العُدْوان على شعب وأرض فيتنام، وبلغت الأزمة العالمية ذروتها، أثناء انهيار 2008/2009، وأكّدت المُؤسسات الرسمية الأمريكية منذ تلك الأزمة، الحاجة إلى تحديث اتفاقية "بريتون وودز"، خاصة بعد تخفيض تصنيف الولايات المتحدة من قبل وكالة "ستاندرد آند بورز"، وطالبَ بعضُ الرأسماليين الأمريكيين بـ "إعادة هيكلة الديون على نطاق عالمي وبطريقة منسقة"، بعد سنوات قليلة من هجمات 11 أيلول/سبتمبر 2001، التي شكّلت فرصة لسيطرة الولايات المتحدة على العالم وتأخير الانحدار الأمريكي، من خلال استخدام الحصار الاقتصادي والتهديد والإبتزاز، والقوة العسكرية، ضد المنافسين أو الخُصُوم أو الأعداء، وعرقلة مشاريع روسيا (مثل خطوط أنابيب نقل الغاز إلى شمال أوروبا "نورث ستريم 2") ومبادرة "الحزام والطّريق" التي أطلقتها الصين، سنة 2013، بعد تشديد الأعمال العدوانية الأمريكية... وَرَدَ قرار الرئيس "رتشارد نيكسون" إلغاء التحويل الدولي المباشر من الدولار الأمريكي إلى الذهب، ضمن مجموعة القرارات والتدابير الاقتصادية الأخرى، وهي لا تقل في أهمّيتها ونتائجها عن قرار الرئيس "فرانكلين روزفلت" انسحاب الولايات المتحدة، سنة 1933، من نظام "معايير الذّهب"، خلال الأزمة الكُبرى للنظام الإقتصادي ال ......
#العلاقة
#-الحميمة-
#النفط
#العربي
#والدّولار

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729195
عماد عبد اللطيف سالم : لغاز والنفط و الروبل والدولار: بعضٌ من متغيرات العلاقات الإقتصادية الدولية الراهنة
#الحوار_المتمدن
#عماد_عبد_اللطيف_سالم - أعلنَ الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أن بلاده لن تقبل ببيع صادرات الغاز إلى من وصفها بالدول "غير الصديقة" إلا بالعملة المحلية (الروبل).- هذا يعني أن روسيا قد قرّرت من خلال هذا الإجراء الإنتقال إلى مرحلة الضغوط المضادة على البلدان الأوروبية تحديدا، في محاولة لتخفيف تأثير العقوبات القاسية المتخذة ضدها، وفي ذات الوقت دعم قيمة العملة المحلية(الروبل) التي تعرضت لتراجع غير مسبوق نتيجة هذه العقوبات.- وهذا قد يعني أيضاً.. أن روسيا تدرك نقاط ضعف البلدان الغربية حيال عنصر الطاقة، و"الهستيريا" التي يمكن أن يتسبب بها حدوث ركود اقتصادي تاريخي فيها، مما سيدفع صنّاع القرار فيها إلى العودة إلى التفاوض معها، منعا لمزيدٍ من التدهور.- قد تكون هذه "التدابير" في الأجل القصير بمثابة فرصة تاريخية لوقف ربط الاقتصاد الوطني بالدولار. و على المدى القصير، فإنّ من المفترض أن يؤدي هذا القرار إلى زيادة الطلب على العملة الروسية، لأن المشترين"المُدمنين"على الغاز الروسي لن يكون لديهم خيار آخر.. وعلى وفق ذلك، فإن زيادة معينة في قيمة الروبل ستكون ممكنة تماما، وهو ما بدأ يبرز فور الإعلان عن هذه الخطوة، رغم استبعاد أن يعود سعر الروبل إلى مستويات أوائل فبراير/شباط 2022.- ولكن هذه "التدابير" قصيرة الأجل، قد تكون متعددة الأبعاد في تأثيراتها على المدى الطويل، فقد يصبح المشترون غير الراضين عن التغييرات في شروط العقود أكثر إصرارا على ترجمة "رغبتهم" بالتحوّل، إلى تحوّل "فعلي" بإتّجاه مورِّدين بديلين لواردات الطاقة الروسية. وفي الوقت ذاته، قد تكون هذه الخطوة الروسية غير المسبوقة بمثابة ذريعة للبلدان الأخرى التي تُصدِّر أيضاً موارد الطاقة للآخرين لكي تتفاوض مع المُستورِدين بشأن الأسعار، وآليات الدفع بعملاتها الوطنية.- منحَ الرئيس الروسي"الدول غير الصديقة" مُهلةً لغاية 31 مارس/آذار 2022 لتحويل المدفوعات مقابل الغاز إلى الروبل .. ثمّ عاد الكرملين وأعلن لاحقاً أن عملية الانتقال إلى الدفع بالروبل مقابل الغاز الروسي ستستغرق وقتا طويلا، وأن الآلية الجديدة لن تبدأ في 1-4-2022 ، كما أُعلن سابقا.إلى الآن ، هذا صحيح ، وصحيح جدّاً ، بل أنّني قد نقلتُ جزءاً كبيراً منه عن "مُحلّلين" مُوالين لروسيا في موقفها الراهن من "الغرب".- غير أنّ هذا لا يجب أن يعني "الإستعجال" في الإعلان عن "انهيار" الدولار واليورو، والتهليل لـ "ميلاد" نظام مالي عالمي جديد، و"التبشير" بتقويض سريع لسيطرة الدولار على الاقتصاد العالمي(باعتباره عملة التسويات المالية الدولية الرئيسة) منذ منتصف القرن الـ20.. ولا يجب أن يعني صعود "اليوان" الصيني، أوالروبل الروسي (أو كلاهما) كعملات تسويات ماليّة دولية، بمجرد أن يندحر الدولار(وهو سيندحِر قريباً، وقريباً جدّاً، لأنّهُ يترنّح الآن !!!) أمامَ "ضربة المُعلِّم" البوتينيّة.. كما أنّهُ لا يجب أن يعني الإستعجال بالإحتفال بانتصار الإمبريالية الصينية -الروسية- الهندية على الإمبريالية الأمريكية -اليابانية -–الأوروبيّة.. لأن ذلك كُلّه سيتوقّف على مدى قدرة روسيا على إنفاذ قرارها بهذا الصدد، وليس على "جموحنا العاطفي" حيال قضايا مُعقدّة وحسّاسة وخطيرة كهذه.و من خلال قراءة الكثير من التحليلات والدراسات (ومنها لكتّاب روس موالون لسياسات الرئيس الروسي) ، يمكن استنتاج أن القرار الروسي حول تسديد قيمة صادرات النفط والغاز الروسيّان الى أوروبا بالروبل لن تكون له آثار كبيرة، وحاسمة، سواء على قوّة وهيمنة الدولار كعملة دولية، أوعلى مقدرات سوق النفط العالمية.ويتضح ذلك من خلال الاستثنا ......
#لغاز
#والنفط
#الروبل
#والدولار:
#بعضٌ
#متغيرات
#العلاقات
#الإقتصادية
#الدولية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751988
سعود سالم : أمريكا .. وقوة الحديد والنار والدولار
#الحوار_المتمدن
#سعود_سالم في دراسة قام بها معهد ستوكهولم الدولي لبحوث السلام the Stockholm International Peace Research Institute، أن 25 في المئة من الحروب الأمريكية البالغ عددها أكثر 400 حرب كانت تدور في الشرق الأوسط وأفريقيا.يستنتج المؤلفون أن نهاية الحرب الباردة حررت الطموحات العسكرية العالمية لأمريكا من قيودها، وجعلتها أكثر عنفا وأكثر همجية في إستعراض عضلاتها ضد من تعتبرهم أعدائها، مع استهداف منطقتي الشرق الأوسط وشمال إفريقيا والساحل "بشكل متزايد"، وبالذات بعد أحداث 11 سبتمبر 2001وتقدر الدراسة التي قام بها معهد ستوكهولم إنفاق الجيش الأمريكي بأكثر من 800 مليار دولار في السنة، أي ما يقارب من 40 في المائة من الإنفاق العسكري العالمي.منذ تأسيسها في 1776 حتى 2019، نفذت الولايات المتحدة ما يقرب من 400 تدخل عسكري من جميع الأنواع وفي جميع أنحاء العالم وفي جميع القارات، مع حدوث أكثر من ربعها في فترة ما بعد الحرب الباردة، مما يدل على أن الحرب الباردة كانت تضمن نوعا من توازن القوى في العالم مما جعل أمريكا تأخذ في حساباتها الجانب الآخر قبل القيام بأي مغامرة عسكرية طائشة. ووجدت الدراسة أيضا أن حقبة ما بعد 11 سبتمبر أدت إلى إرتفاع مستوى العدوانية الأمريكية، حيث أصبحت المغامرات العسكرية الأمريكية متكررة ومألوفة ولم تعد تستند إلى مبررات إنسانية أو جيوسياسية أو أخلاقية، بل لم تعد تقدم أية مبررات على الإطلاق، وأصبح الهجوم العدواني على الدول الأخرى وسيلة من وسائل الحرب الوقائية العادية. ووجدت الدراسة أن نهاية الحرب الباردة لم تكبح ارغبات العدوانية الأمريكية ولا طموحاتها العسكرية نظرا لغياب العدو، فتقليص خصوم الولايات المتحدة إلى الصفر، لم يؤد إلى تخفيض القوات العسكرية الدفاعية ولا الهجومية، بل أدى إلى إزدياد رغبة أمريكا في الإستحواذ والسيطرة على الكرة الأرضية بكاملها. تواصل الولايات المتحدة إعطاء الأولوية بشكل كبير لتمويل وزارة دفاعها مع الحد من التمويل وتقليص دور وزارة خارجيتها إلى أقصى حد ممكن، فالولايات المتحدة لديها حاليًا قوات خاصة وقواعد عسكرية أمريكية منتشرة في كل دول العالم تفوق أعدادها عدد السفارات والسفراء، فدبلوماسية أمريكا يقودها جنرالات الجيش الأمريكي وأصحاب مصانع السلاح.كما أصبحت التدخلات العسكرية الأمريكية أكثر سرية وأكثر غموضًا وأقل شفافية، لقد ولت الأيام التي ألقت فيها واشنطن بكل ثقلها وقواتها الكاملة لجيشها في الصراع على أرض المعركة، كما فعلت في العراق وأفغانستان. واليوم، تشن القواعد العسكرية حروبها من بعيد وعبر شاشات المراقبة الألكترونية، كما هو الحال على سبيل المثال بخصوص مطار قاعدة أغاديز في النيجر، الذي تبلغ تكلفته 110 مليون دولار، والذي تسيّر منه ضربات بطائرات بدون طيار بعيدًا عن أعين الجمهور في معظم أنحاء منطقة الساحل. بالنسبة إلى دول غرب إفريقيا، فإن الوجود الأمريكي الأكبر يتركز في هذه المنطقة، منطقة أغاديز بالنيجر؛ حيث يوجد نحو 8 آلاف جندي ومدني أمريكي في معسكر مستأجر من الجيش النيجري يقع على نحو 5 كيلومترات جنوب شرق بلدة أغاديز بالقرب من الحدود مع ليبيا؛ خصصته واشنطن لطائرات الدرونز لإغتيال كل من تقرر المخابرات الأمريكية بأنه عدو لأمريكا، هكذا بدون محاكمة ولا قضاة ولا محامين.في وقت سابق من هذا العام، وسعت إدارة بايدن من الوجود العسكري الأمريكي في إفريقيا من خلال التراجع عن قرار الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب بسحب القوات من الصومال، وبالتالي إنشاء قاعدة عسكرية دائمة في البلاد.ويبدو إن تصحيح هذا المسار الذي يفضل الحرب على الدبلوما ......
#أمريكا
#وقوة
#الحديد
#والنار
#والدولار

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768437