الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمود الصباغ : صادق جلال العظم: نحو فك ارتباط ثقافتنا بالخرافة
#الحوار_المتمدن
#محمود_الصباغ صادق جلال العظم :نحو فكّ ارتباط ثقافتنا بالخرافةزياد عدوان ومحمد أبو لبن 8 ديسمبر 2016أُجري هذا الحوار المطوَّل مع المفكر السوري صادق جلال العظم في شهر نيسان/إبريل 2016، نُشرت ترجمته الإنكليزية في العدد الأول من مجلة "A Syrious Look" الصادرة في برلين في تشرين الثاني/نوفمبر 2016. تنفرد "ضفة ثالثة" بنشر النص العربي للحوار مع العظم، الذي أجراه زياد عدوان ومحمد أبو لبن، بناء على اتفاق خاص مع هيئة تحرير المجلة...... - لنبدأ من تسعينات القرن المنصرم، عندما كنت أستاذاً ورئيساً لقسم الفلسفة في جامعة دمشق، وكنا طلاباً في قسم الفلسفة ومعهد الفنون المسرحية، أُقيم في ذلك الوقت الأسبوع الثقافي، وكان حدثاً استثنائياً في مدينة راكدة كدمشق. لماذا سمح لكم النظام وقتها بإقامة فعالية كهذه؟صادق العظم: تلك كانت فترة ذهبية، بمعنى ما؛ كان حامد خليل عميداً لكلية الآداب وأنا رئيساً لقسم الفلسفة. نتحدث عن منتصف التسعينيات، كان الأسبوع أمراً كبيراً جداً وقتها في سورية، لم يحتملونا أكثر من خمس سنوات. لم يستطيعوا أن يلغوه ولكنهم طردوا حامد خليل من عمادة الكلية وطردوني من رئاسة القسم. وكما تعرف فإن النشاطات في سورية كانت مرتكزة على نشاط ومبادرة أشخاص، فكان طردنا كفيلاً بتعطيل الأسبوع الثقافي. أتذكر أنه في بعض المحاضرات كانت كثافة الحضور تملأ المدرجات. أتذكر السنة التي أتى فيها نصر حامد أبو زيد؛ كانت تلك المرة الأولى التي يعود فيها أبو زيد إلى العالم العربي بعد لجوئه إلى هولندا، كنا نحن من دعوناه إلى دمشق، اضطررنا يومها إلى وضع مكبرات صوت كبيرة خارج القاعة وشاشات تلفزيون ليتابع الحضور الذين لم يجدوا لهم مكاناً في قاعة المحاضرات. كان ذلك سنة 1999، بعدها ذهبت إلى هارفرد وبعدها بقليل توفي حامد خليل في 2001.لا أستطيع أن أجزم عن سبب سماحهم لنا بإقامة الأسبوع، ولكننا في نهاية الأمر في جامعة، والجامعة هي المكان لإقامة محاضرات وفعالياتٍ من هذا النوع. وقتها كان حافظ الأسد قد بدأ بالتواصل ومحاورة المثقفين في البلد. حاولوا فرض سيطرتهم علينا، ولكنهم لم يستطيعوا. أتذكر كيف أتى إلي ضابط الأمن معاتباً كيف لا أقول كلمةً في حق الرئيس في أسبوعٍ كهذا. طبعاً لم نقل شيئاً من ذلك. في مرةٍ أخرى دعانا علي دوبا (رئيس شعبة المخابرات العسكرية) إلى الغداء. كنا نستضيف في الأسبوع الثقافي رفعت السعيد ومحمود أمين العالم اللذين يعتبران معارضةً مصرية. كنت متعباً يومها بعد انتهاء الجلسة الصباحية من النقاش، كانت أيام الأسبوع مقسمة إلى جلسة صباحية وأخرى مسائية، كنت أرتاح بين الجلستين عندما رنّ الهاتف وإذا بعلي دوبا يدعونا إلى نادي الشرق. لم نستطع التملص فذهبنا، ولكننا بقينا عند موقفنا أننا نعمل في الثقافة والفكر، وهذا ليس سبباً لتقديم الشكر لحافظ الأسد في الأسبوع الثقافي.- كان كتابك (النقد الذاتي بعد الهزيمة) منصباً على نقد النخب السياسية وعبد الناصر والأخوان المسلمين، وعلى نقد أفكارهم الشمولية وعلاقتهم بفكرة الحرية. بمعنى آخر، لم يكن الكتاب نقداً ذاتياً لأفكارك، بل كان نقداً لنخب لا تشبه تفكيرك، كالقوميين والإسلاميين. هل هناك نقد ذاتي لفترة الستينيات وللفترة الراهنة، نقد ذاتي للأفكار التي تطمح إلى مجتمع مدني متحرر وقيم الديمقراطية؟صادق العظم: النقد الذاتي بعد الهزيمة كان كتاباً عن اللحظة القائمة في ذلك الوقت، كُتب تحت وقع الهزيمة. كنا وقتها نعدّ الدبابات والطائرات، كم يملكون وكم نملك.. أبعد تصور كان وقتها (كانت الحرب الباكستانية الهندية قد وقعت قبل ذلك بقليل، نشبت الحرب طا ......
#صادق
#جلال
#العظم:
#ارتباط
#ثقافتنا
#بالخرافة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711658
اسكندر أمبروز : التشبّث بالخرافة رغم معرفة حقيقتها.
#الحوار_المتمدن
#اسكندر_أمبروز نعلم جميعاً في الأوساط التنويرية والإلحادية أو حتى التاركة لدين بول البعير أيّاً كانت الاتجاهات الفكرية لتاركيه , أن مسألة ترك ورمي دين لا عدوى من الشبّاك هي مسألة مرتبطة ارتباطاً وثيقاً بمعرفة حقيقة هذا التخريف وحقيقة نصوصه ودراستها عن قرب , حيث أنه لا يرضى عاقل على نفسه أو على من يُحب أن يبقى على خرافات ودجل بهذا العبث والتخلف الأخلاقي والفكري والمنطقي...الخ. ولكن ومع الأسف فإنه هنالك بعض الحالات الشاذّة من المؤمنين , الذين يظلّون طواعية غارقين في وحل وقذارات الدين وخزعبلاته , وهذا مع معرفتهم التامّة بنصوصه الحقيرة والوضيعة والمنحطة , ومنهم من لا يكتفي بهذا , بل يروّج لتلك الأكاذيب والخرافات متحوّلاً الى دجّال من الدجاجلة المعروفين والمسمون بالدعاة أو رجال الدين. وحال هؤلاء قد يبدو غير منطقي أو متناقض , فنحن نعلم أنه لن يرضى أي عاقل بأي دين على نفسه إن علم حقيقته , خصوصاً أديان اله الدم وخصوصاً دين لا عدوى , ولكن ومع هذا فإن هذه الحالات الشاذّة موجودة , فهل هم وحوش حتى يتجاهلو قذارات النصوص الداعشية وتخلفها العقلي والعلمي والفلسفي والأخلاقي ؟ لا , فلو عدنا قليلاً للفقرة السابقة , أود أن نركّز على كلمة (عاقل) , فنعم أنه لن يرضى عاقل بأن ينتمي لهذه الأديان أبداً إن علم حقيقتها , ولكن هؤلاء المعاتيه هم حرفيّاً مغيبي العقل , وأنا هنا لا أتحدث عن بعض رجال الدين الذين يعلمون الحقيقة ولكنهم متكتمون عليها خشية خسارة مصدر رزقهم الوحيد , فهؤلاء مساكين وهنالك جمعيات خيرية عديدة في أوربا وأمريكا لمساعدتهم ماديّاً وتوفير فرص عمل شريفة لهم بعد تركهم لدينهم ووظيفتهم الوحيدة ألا وهي الكذب على الناس. ولكن أنا أتحدّث عن الحمقى المغفلين والمدلّسين الذين يصدقون هذا الفجور البول بعيري بكلّ ما أوتو من طاقة وحيونة !! فهذه الأشكال هي حرفياً بلا عقل وممسوحة التفكير والإنسانية , وفعل بها الفكر الديني من تحجيم وتغييب للعقل , إلى تخدير للأخلاق والإنسانية ما لا يقل عن غسيل المخ التّام...ولفهم هذه الحالة العويصة يمكننا النظر الى التاريخ الحديث , وتحديداً أتباع العهر النازي في ألمانيا , وكمثال على هذا سنأخذ وزير البروباغاندا جوزيف غوبلز , حيث ومع اقتراب عام 1944 إلى عام 1945 , بدت الهزيمة الألمانية حتمية للنظام النازي. وفي حين أن كبار المسؤولين النازيين الآخرين أجروا اتصالات مع الحلفاء على أمل التفاوض على معاملة متساهلة معهم بعد استسلام ألمانيا , ظل جوبلز مخلصاً بثبات منقطع النظير لهتلر وقضيته , مؤمناً بشكل تامّ أن النازية هي الحل وأنها أفضل ما يمكن الإيمان به.وخلال الأيام الأخيرة من أبريل 1945 , عندما كانت القوات السوفيتية على عتبة برلين , كان هتلر محصناً في مخبأه. وكان غوبلز هو المسؤول النازي الوحيد إلى جانبه. وفي 30 أبريل , انتحر هتلر عن عمر يناهز 56 عاماً وخلفه غوبلز في منصب مستشار ألمانيا الذي لم يدم طويلاً , حيث وفي اليوم التالي , قام هو وزوجته ماجدا بتسميم أطفالهما الستة. ثم انتحر الزوجان من بعدهم ! هذه الحالة العويصة من التشبث بالدين (المادّي في حالة النازيين) هو ما أحب تسميته بالحيونة الدينية , حيث أن الدين المادي والميتافيزيقي , نجح في مثل هذه الحالات الشاذّة والخطيرة بأن يحوّل البشر الى حيوانات بمعنى الكلمة البهيمي , فقوّات الSS التي كانت تخوض معارك خاسرة من أجل العقيدة النازية علماً أنها ستموت بشكل مؤكّد , وجوزيف جوبلز وزوجته وغيرهم ممن انتحر من أجل العقيدة النازية , أو من انتحر حتى بعد سقوط الاتحاد ......
#التشبّث
#بالخرافة
#معرفة
#حقيقتها.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=737724