حكم.أعياد.الميلاد.tt
📬 #السؤال :
طيب بالنسبة للأشخاص ، هناك أيضاً من يجعل له عيداً لميلاده هو لهذا الشخص ما حكم هذا؟
📝 #الجواب :
⚠️ كل هذا #منكر ، جعل عيداً له أو لأمه أو لبنته أو لولده كل هذه الذي أحدثوها الآن تشبهاً بـالنصارى واليهود ، لا أصل لها ولا أساس لها ، عيد الأم أو عيد الأب أو عيد العم أو عيد الإنسان نفسه أو عيد بنته ، كل هذه #منكرات ، كلها #بدع ، كلها تشبه بأعداء الله ، لا يجوز شيء منها أبداً ، بل يجب سد الباب والحذر من هذه المحدثات ، ولكن بعض الناس كثرت عليه النعم واجتمعت عنده الأموال فلا يدري كيف يتصرف فيها ، لم يوفق لصرفها في طاعة الله وفي تعمير المساجد ومواساة الفقراء ، وصار يلعب بها في هذه الأعياد وأشباهها ، وإذا كان المراد إحياء سنة الرسول ﷺ فليس بالموالد ، يحييها بالدروس الإسلامية في المدارس والمساجد والمحاضرات ، هذا ليس بدعة ، بل مشروع مأمور به ، يدرس السيرة النبوية ، ويبين ما جاء في المولد من الأخبار في الدروس الإسلامية بالمدارس ، بالمعاهد ، في المساجد ، في المحاضرات ، أما يجعل لها وقتاً مخصوصاً تقام فيه الاحتفالات في ربيع الأول أو في غيره والمآكل والمشارب وغير ذلك ، هذا لا أصل له ، بل هو من #البدع_المحدثة. نعم.
🔖 فتاوى نور على الدرب للشيخ ابن باز
https://binbaz.org.sa/fatwas/4676/حكم-أعياد-الميلاد
📬 #السؤال :
طيب بالنسبة للأشخاص ، هناك أيضاً من يجعل له عيداً لميلاده هو لهذا الشخص ما حكم هذا؟
📝 #الجواب :
⚠️ كل هذا #منكر ، جعل عيداً له أو لأمه أو لبنته أو لولده كل هذه الذي أحدثوها الآن تشبهاً بـالنصارى واليهود ، لا أصل لها ولا أساس لها ، عيد الأم أو عيد الأب أو عيد العم أو عيد الإنسان نفسه أو عيد بنته ، كل هذه #منكرات ، كلها #بدع ، كلها تشبه بأعداء الله ، لا يجوز شيء منها أبداً ، بل يجب سد الباب والحذر من هذه المحدثات ، ولكن بعض الناس كثرت عليه النعم واجتمعت عنده الأموال فلا يدري كيف يتصرف فيها ، لم يوفق لصرفها في طاعة الله وفي تعمير المساجد ومواساة الفقراء ، وصار يلعب بها في هذه الأعياد وأشباهها ، وإذا كان المراد إحياء سنة الرسول ﷺ فليس بالموالد ، يحييها بالدروس الإسلامية في المدارس والمساجد والمحاضرات ، هذا ليس بدعة ، بل مشروع مأمور به ، يدرس السيرة النبوية ، ويبين ما جاء في المولد من الأخبار في الدروس الإسلامية بالمدارس ، بالمعاهد ، في المساجد ، في المحاضرات ، أما يجعل لها وقتاً مخصوصاً تقام فيه الاحتفالات في ربيع الأول أو في غيره والمآكل والمشارب وغير ذلك ، هذا لا أصل له ، بل هو من #البدع_المحدثة. نعم.
🔖 فتاوى نور على الدرب للشيخ ابن باز
https://binbaz.org.sa/fatwas/4676/حكم-أعياد-الميلاد
binbaz.org.sa
حكم الاحتفال بأعياد الميلاد
الجواب: كل هذا منكر، جعل عيداً له أو لأمه أو لبنته أو لولده كل هذه الذي أحدثوها الآن تشبهاً
حكم.أعياد.الميلاد.tt
📬 #السؤال :
طيب بالنسبة للأشخاص ، هناك أيضاً من يجعل له عيداً لميلاده هو لهذا الشخص ما حكم هذا؟
📝 #الجواب :
⚠️ كل هذا #منكر ، جعل عيداً له أو لأمه أو لبنته أو لولده كل هذه الذي أحدثوها الآن تشبهاً بـالنصارى واليهود ، لا أصل لها ولا أساس لها ، عيد الأم أو عيد الأب أو عيد العم أو عيد الإنسان نفسه أو عيد بنته ، كل هذه #منكرات ، كلها #بدع ، كلها تشبه بأعداء الله ، لا يجوز شيء منها أبداً ، بل يجب سد الباب والحذر من هذه المحدثات ، ولكن بعض الناس كثرت عليه النعم واجتمعت عنده الأموال فلا يدري كيف يتصرف فيها ، لم يوفق لصرفها في طاعة الله وفي تعمير المساجد ومواساة الفقراء ، وصار يلعب بها في هذه الأعياد وأشباهها ، وإذا كان المراد إحياء سنة الرسول ﷺ فليس بالموالد ، يحييها بالدروس الإسلامية في المدارس والمساجد والمحاضرات ، هذا ليس بدعة ، بل مشروع مأمور به ، يدرس السيرة النبوية ، ويبين ما جاء في المولد من الأخبار في الدروس الإسلامية بالمدارس ، بالمعاهد ، في المساجد ، في المحاضرات ، أما يجعل لها وقتاً مخصوصاً تقام فيه الاحتفالات في ربيع الأول أو في غيره والمآكل والمشارب وغير ذلك ، هذا لا أصل له ، بل هو من #البدع_المحدثة. نعم.
🔖 فتاوى نور على الدرب للشيخ ابن باز
https://binbaz.org.sa/fatwas/4676/حكم-أعياد-الميلاد
📬 #السؤال :
طيب بالنسبة للأشخاص ، هناك أيضاً من يجعل له عيداً لميلاده هو لهذا الشخص ما حكم هذا؟
📝 #الجواب :
⚠️ كل هذا #منكر ، جعل عيداً له أو لأمه أو لبنته أو لولده كل هذه الذي أحدثوها الآن تشبهاً بـالنصارى واليهود ، لا أصل لها ولا أساس لها ، عيد الأم أو عيد الأب أو عيد العم أو عيد الإنسان نفسه أو عيد بنته ، كل هذه #منكرات ، كلها #بدع ، كلها تشبه بأعداء الله ، لا يجوز شيء منها أبداً ، بل يجب سد الباب والحذر من هذه المحدثات ، ولكن بعض الناس كثرت عليه النعم واجتمعت عنده الأموال فلا يدري كيف يتصرف فيها ، لم يوفق لصرفها في طاعة الله وفي تعمير المساجد ومواساة الفقراء ، وصار يلعب بها في هذه الأعياد وأشباهها ، وإذا كان المراد إحياء سنة الرسول ﷺ فليس بالموالد ، يحييها بالدروس الإسلامية في المدارس والمساجد والمحاضرات ، هذا ليس بدعة ، بل مشروع مأمور به ، يدرس السيرة النبوية ، ويبين ما جاء في المولد من الأخبار في الدروس الإسلامية بالمدارس ، بالمعاهد ، في المساجد ، في المحاضرات ، أما يجعل لها وقتاً مخصوصاً تقام فيه الاحتفالات في ربيع الأول أو في غيره والمآكل والمشارب وغير ذلك ، هذا لا أصل له ، بل هو من #البدع_المحدثة. نعم.
🔖 فتاوى نور على الدرب للشيخ ابن باز
https://binbaz.org.sa/fatwas/4676/حكم-أعياد-الميلاد
binbaz.org.sa
حكم الاحتفال بأعياد الميلاد
الجواب: كل هذا منكر، جعل عيداً له أو لأمه أو لبنته أو لولده كل هذه الذي أحدثوها الآن تشبهاً
هل يحل للمسلمين أن يحتفلوا بالمولد النبوي؟
📮 #السؤال :
هل يحل للمسلمين أن يحتفلوا في المسجد ليتذكروا السيرة النبوية الشريفة في ليلة 12 ربيع الأول بمناسبة المولد النبوي الشريف بدون أن يعطلوا نهاره كالعيد؟ واختلفنا فيه ، قيل : بدعة حسنة ، وقيل : بدعة غير حسنة.
📋 #الجواب :
ليس للمسلمين أن يقيموا احتفالا بمولد النبي ﷺ في ليلة 12 ربيع الأول ولا في غيرها ، كما أنه ليس لهم أن يقيموا أي احتفال بمولد غيره عليه الصلاة والسلام ؛ لأن الاحتفال بالموالد من #البدع المحدثة في الدين ؛ لأن النبي ﷺ لم يحتفل بمولده في حياته ﷺ وهو المبلغ للدين والمشرع للشرائع عن ربه سبحانه ولا أمر بذلك ، ولم يفعله خلفاؤه الراشدون ولا أصحابه جميعا ولا التابعون لهم بإحسان في القرون المفضلة ؛ فعلم أنه #بدعة وقد قال ﷺ : (من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد) متفق على صحته ، وفي رواية لمسلم وعلقها البخاري جازما بها : (من عمل عملا ليس عليه أمرنا فهو رد) .
❌ والاحتفال بالموالد ليس عليه أمر النبي ﷺ بل هو مما أحدثه الناس في دينه في القرون المتأخرة فيكون مردودا ، وكان -عليه الصلاة والسلام- يقول في خطبته يوم الجمعة (أما بعد : فإن خير الحديث كتاب الله ، وخير الهدي هدي محمد ﷺ ، وشر الأمور محدثاتها ، وكل بدعة ضلالة) رواه مسلم في صحيحه ، وأخرجه النسائي بإسناد جيد وزاد (وكل ضلالة في النار).
ويغني عن الاحتفال بمولده تدريس الأخبار المتعلقة بالمولد ضمن الدروس التي تتعلق بسيرته -عليه الصلاة والسلام ، وتاريخ حياته في الجاهلية والإسلام في المدارس والمساجد وغير ذلك ، من غير حاجة إلى إحداث احتفال لم يشرعه الله ولا رسوله ﷺ ولم يقم عليه دليل شرعي.
والله المستعان ، ونسأل الله لجميع المسلمين الهداية والتوفيق للاكتفاء بالسنة والحذر من البدعة.
📚 مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 4/ 289
https://binbaz.org.sa/fatwas/884/هل-يحل-للمسلمين-أن-يحتفلوا-بالمولد-النبوي
📮 #السؤال :
هل يحل للمسلمين أن يحتفلوا في المسجد ليتذكروا السيرة النبوية الشريفة في ليلة 12 ربيع الأول بمناسبة المولد النبوي الشريف بدون أن يعطلوا نهاره كالعيد؟ واختلفنا فيه ، قيل : بدعة حسنة ، وقيل : بدعة غير حسنة.
📋 #الجواب :
ليس للمسلمين أن يقيموا احتفالا بمولد النبي ﷺ في ليلة 12 ربيع الأول ولا في غيرها ، كما أنه ليس لهم أن يقيموا أي احتفال بمولد غيره عليه الصلاة والسلام ؛ لأن الاحتفال بالموالد من #البدع المحدثة في الدين ؛ لأن النبي ﷺ لم يحتفل بمولده في حياته ﷺ وهو المبلغ للدين والمشرع للشرائع عن ربه سبحانه ولا أمر بذلك ، ولم يفعله خلفاؤه الراشدون ولا أصحابه جميعا ولا التابعون لهم بإحسان في القرون المفضلة ؛ فعلم أنه #بدعة وقد قال ﷺ : (من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد) متفق على صحته ، وفي رواية لمسلم وعلقها البخاري جازما بها : (من عمل عملا ليس عليه أمرنا فهو رد) .
❌ والاحتفال بالموالد ليس عليه أمر النبي ﷺ بل هو مما أحدثه الناس في دينه في القرون المتأخرة فيكون مردودا ، وكان -عليه الصلاة والسلام- يقول في خطبته يوم الجمعة (أما بعد : فإن خير الحديث كتاب الله ، وخير الهدي هدي محمد ﷺ ، وشر الأمور محدثاتها ، وكل بدعة ضلالة) رواه مسلم في صحيحه ، وأخرجه النسائي بإسناد جيد وزاد (وكل ضلالة في النار).
ويغني عن الاحتفال بمولده تدريس الأخبار المتعلقة بالمولد ضمن الدروس التي تتعلق بسيرته -عليه الصلاة والسلام ، وتاريخ حياته في الجاهلية والإسلام في المدارس والمساجد وغير ذلك ، من غير حاجة إلى إحداث احتفال لم يشرعه الله ولا رسوله ﷺ ولم يقم عليه دليل شرعي.
والله المستعان ، ونسأل الله لجميع المسلمين الهداية والتوفيق للاكتفاء بالسنة والحذر من البدعة.
📚 مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 4/ 289
https://binbaz.org.sa/fatwas/884/هل-يحل-للمسلمين-أن-يحتفلوا-بالمولد-النبوي
binbaz.org.sa
هل يجوز للمسلمين أن يحتفلوا بالمولد النبوي؟
ج: ليس للمسلمين أن يقيموا احتفالًا بمولد النبي ﷺ في ليلة 12 ربيع الأول ولا في غيرها، كما أنه
#بدع_التعزية
📮 #السؤال :
الإخوة يسألون عن العادات المتبعة لدى البعض في العزاء ، من الولائم وقراءة القرآن والأربعينيات والسنويات أيضاً وما شاكل ذلك ، ويرجون التوجيه من سماحة الشيخ؟
🗒 #الجواب :
⚠️ هذه عادات لا أصل لها ولا أساس لها ، بل هي من البدع ومن أمر الجاهلية ، كونه يقيم وليمة إذا مات الميت يدعو إليها الجيران والأقارب ونحو ذلك ، ويقيمونها بالبكاء أو بالقراءة أو نحو ذلك ، هذه بدعة لا تجوز.
❌ وهكذا إقامتها على رأس الأربعين ، أو على رأس الأسبوع أو على رأس الشهر أو على رأس السنة كلها من بدع الجاهلية ، كلها مما لم يشرعه الله سبحانه وتعالى.
وإنما #المشروع لأهل الميت #الصبر والاحتساب والعزاء يعني : العزاء مما أصابهم أن يتعزوا بالله ويرضوا عما قدر عليهم سبحانه وتعالى ، ويحتسبوا الأجر عنده عز وجل ، ولا مانع من أن يصنعوا لأنفسهم الطعام العادي لأكلهم وحاجاتهم، وهكذا لو نزل بهم ضيف صنعوا له الطعام العادي لا بأس.
⚠️ أما أن يصنعوه من أجل الموت ومن أجل المأتم من أجل إقامة مأتم ، يجمعون الناس ليقرءوا القرآن أو ليقرءوا الأحاديث أو الأشعار أو ليبكوا معهم وينوحوا معهم ، كل هذا من #البدع المحدثة وليس له أصل في الشرع المطهر.
#ويشرع لأقاربهم وجيرانهم ونحو ذلك أن يصنعوا لهم طعاماً يرسلونه إليهم ؛ لأنهم مشغولون بالمصيبة فإذا صنع لهم جيرانهم أو بعض أقاربهم طعاماً يوم الموت أو اليوم الثاني أو نحوه ، وأرسلوه إليهم جبراً لمصابهم وإعانة لهم على المصيبة لأنهم مشغولون ، قد لا يتفرغون للطبخ ، قد يكسلون عن ذلك لشدة المصيبة هذا أمر #مشروع ، وقد ثبت عن رسول الله عليه الصلاة والسلام أنه لما أتى نعي جعفر بن أبي طالب رضي الله عنه حين قتل في مؤتة في الشام وجاء خبره إلى المدينة رضي الله عنه أمر النبي ﷺ أهله أن يصنعوا طعاماً لأهل جعفر ، قال : اصنعوا لهم طعاماً فقد أتاهم ما يشغلهم يعني : بعثوا لهم طعاماً من أهله صلى الله عليه وسلم إلى أهل جعفر لأنه قد أتاهم ما يشغلهم ، يعني : يشغلهم عن صنع الطعام ، فهذا أمر مشروع وليس فيه بأس. نعم.
#المقدم : بارك الله فيكم.
🎙فتاوى نور على الدرب للشيخ ابن باز
https://binbaz.org.sa/fatwas/6485/بدع-التعزية
📮 #السؤال :
الإخوة يسألون عن العادات المتبعة لدى البعض في العزاء ، من الولائم وقراءة القرآن والأربعينيات والسنويات أيضاً وما شاكل ذلك ، ويرجون التوجيه من سماحة الشيخ؟
🗒 #الجواب :
⚠️ هذه عادات لا أصل لها ولا أساس لها ، بل هي من البدع ومن أمر الجاهلية ، كونه يقيم وليمة إذا مات الميت يدعو إليها الجيران والأقارب ونحو ذلك ، ويقيمونها بالبكاء أو بالقراءة أو نحو ذلك ، هذه بدعة لا تجوز.
❌ وهكذا إقامتها على رأس الأربعين ، أو على رأس الأسبوع أو على رأس الشهر أو على رأس السنة كلها من بدع الجاهلية ، كلها مما لم يشرعه الله سبحانه وتعالى.
وإنما #المشروع لأهل الميت #الصبر والاحتساب والعزاء يعني : العزاء مما أصابهم أن يتعزوا بالله ويرضوا عما قدر عليهم سبحانه وتعالى ، ويحتسبوا الأجر عنده عز وجل ، ولا مانع من أن يصنعوا لأنفسهم الطعام العادي لأكلهم وحاجاتهم، وهكذا لو نزل بهم ضيف صنعوا له الطعام العادي لا بأس.
⚠️ أما أن يصنعوه من أجل الموت ومن أجل المأتم من أجل إقامة مأتم ، يجمعون الناس ليقرءوا القرآن أو ليقرءوا الأحاديث أو الأشعار أو ليبكوا معهم وينوحوا معهم ، كل هذا من #البدع المحدثة وليس له أصل في الشرع المطهر.
#ويشرع لأقاربهم وجيرانهم ونحو ذلك أن يصنعوا لهم طعاماً يرسلونه إليهم ؛ لأنهم مشغولون بالمصيبة فإذا صنع لهم جيرانهم أو بعض أقاربهم طعاماً يوم الموت أو اليوم الثاني أو نحوه ، وأرسلوه إليهم جبراً لمصابهم وإعانة لهم على المصيبة لأنهم مشغولون ، قد لا يتفرغون للطبخ ، قد يكسلون عن ذلك لشدة المصيبة هذا أمر #مشروع ، وقد ثبت عن رسول الله عليه الصلاة والسلام أنه لما أتى نعي جعفر بن أبي طالب رضي الله عنه حين قتل في مؤتة في الشام وجاء خبره إلى المدينة رضي الله عنه أمر النبي ﷺ أهله أن يصنعوا طعاماً لأهل جعفر ، قال : اصنعوا لهم طعاماً فقد أتاهم ما يشغلهم يعني : بعثوا لهم طعاماً من أهله صلى الله عليه وسلم إلى أهل جعفر لأنه قد أتاهم ما يشغلهم ، يعني : يشغلهم عن صنع الطعام ، فهذا أمر مشروع وليس فيه بأس. نعم.
#المقدم : بارك الله فيكم.
🎙فتاوى نور على الدرب للشيخ ابن باز
https://binbaz.org.sa/fatwas/6485/بدع-التعزية
binbaz.org.sa
بدع التعزية
الجواب: هذه عادات لا أصل لها ولا أساس لها، بل هي من البدع ومن أمر الجاهلية، كونه يقيم وليمة
حكم.أعياد.الميلاد.tt
📬 #السؤال :
طيب بالنسبة للأشخاص ، هناك أيضاً من يجعل له عيداً لميلاده هو لهذا الشخص ما حكم هذا؟
📝 #الجواب :
⚠️ كل هذا #منكر ، جعل عيداً له أو لأمه أو لبنته أو لولده كل هذه الذي أحدثوها الآن تشبهاً بـالنصارى واليهود ، لا أصل لها ولا أساس لها ، عيد الأم أو عيد الأب أو عيد العم أو عيد الإنسان نفسه أو عيد بنته ، كل هذه #منكرات ، كلها #بدع ، كلها تشبه بأعداء الله ، لا يجوز شيء منها أبداً ، بل يجب سد الباب والحذر من هذه المحدثات ، ولكن بعض الناس كثرت عليه النعم واجتمعت عنده الأموال فلا يدري كيف يتصرف فيها ، لم يوفق لصرفها في طاعة الله وفي تعمير المساجد ومواساة الفقراء ، وصار يلعب بها في هذه الأعياد وأشباهها ، وإذا كان المراد إحياء سنة الرسول ﷺ فليس بالموالد ، يحييها بالدروس الإسلامية في المدارس والمساجد والمحاضرات ، هذا ليس بدعة ، بل مشروع مأمور به ، يدرس السيرة النبوية ، ويبين ما جاء في المولد من الأخبار في الدروس الإسلامية بالمدارس ، بالمعاهد ، في المساجد ، في المحاضرات ، أما يجعل لها وقتاً مخصوصاً تقام فيه الاحتفالات في ربيع الأول أو في غيره والمآكل والمشارب وغير ذلك ، هذا لا أصل له ، بل هو من #البدع_المحدثة. نعم.
🔖 فتاوى نور على الدرب للشيخ ابن باز
https://binbaz.org.sa/fatwas/4676/حكم-أعياد-الميلاد
📬 #السؤال :
طيب بالنسبة للأشخاص ، هناك أيضاً من يجعل له عيداً لميلاده هو لهذا الشخص ما حكم هذا؟
📝 #الجواب :
⚠️ كل هذا #منكر ، جعل عيداً له أو لأمه أو لبنته أو لولده كل هذه الذي أحدثوها الآن تشبهاً بـالنصارى واليهود ، لا أصل لها ولا أساس لها ، عيد الأم أو عيد الأب أو عيد العم أو عيد الإنسان نفسه أو عيد بنته ، كل هذه #منكرات ، كلها #بدع ، كلها تشبه بأعداء الله ، لا يجوز شيء منها أبداً ، بل يجب سد الباب والحذر من هذه المحدثات ، ولكن بعض الناس كثرت عليه النعم واجتمعت عنده الأموال فلا يدري كيف يتصرف فيها ، لم يوفق لصرفها في طاعة الله وفي تعمير المساجد ومواساة الفقراء ، وصار يلعب بها في هذه الأعياد وأشباهها ، وإذا كان المراد إحياء سنة الرسول ﷺ فليس بالموالد ، يحييها بالدروس الإسلامية في المدارس والمساجد والمحاضرات ، هذا ليس بدعة ، بل مشروع مأمور به ، يدرس السيرة النبوية ، ويبين ما جاء في المولد من الأخبار في الدروس الإسلامية بالمدارس ، بالمعاهد ، في المساجد ، في المحاضرات ، أما يجعل لها وقتاً مخصوصاً تقام فيه الاحتفالات في ربيع الأول أو في غيره والمآكل والمشارب وغير ذلك ، هذا لا أصل له ، بل هو من #البدع_المحدثة. نعم.
🔖 فتاوى نور على الدرب للشيخ ابن باز
https://binbaz.org.sa/fatwas/4676/حكم-أعياد-الميلاد
binbaz.org.sa
حكم الاحتفال بأعياد الميلاد
الجواب: كل هذا منكر، جعل عيداً له أو لأمه أو لبنته أو لولده كل هذه الذي أحدثوها الآن تشبهاً
هل يحل للمسلمين أن يحتفلوا بالمولد النبوي؟
📮 #السؤال :
هل يحل للمسلمين أن يحتفلوا في المسجد ليتذكروا السيرة النبوية الشريفة في ليلة 12 ربيع الأول بمناسبة المولد النبوي الشريف بدون أن يعطلوا نهاره كالعيد؟ واختلفنا فيه ، قيل : بدعة حسنة ، وقيل : بدعة غير حسنة.
📋 #الجواب :
ليس للمسلمين أن يقيموا احتفالا بمولد النبي ﷺ في ليلة 12 ربيع الأول ولا في غيرها ، كما أنه ليس لهم أن يقيموا أي احتفال بمولد غيره عليه الصلاة والسلام ؛ لأن الاحتفال بالموالد من #البدع المحدثة في الدين ؛ لأن النبي ﷺ لم يحتفل بمولده في حياته ﷺ وهو المبلغ للدين والمشرع للشرائع عن ربه سبحانه ولا أمر بذلك ، ولم يفعله خلفاؤه الراشدون ولا أصحابه جميعا ولا التابعون لهم بإحسان في القرون المفضلة ؛ فعلم أنه #بدعة وقد قال ﷺ : (من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد) متفق على صحته ، وفي رواية لمسلم وعلقها البخاري جازما بها : (من عمل عملا ليس عليه أمرنا فهو رد) .
❌ والاحتفال بالموالد ليس عليه أمر النبي ﷺ بل هو مما أحدثه الناس في دينه في القرون المتأخرة فيكون مردودا ، وكان -عليه الصلاة والسلام- يقول في خطبته يوم الجمعة (أما بعد : فإن خير الحديث كتاب الله ، وخير الهدي هدي محمد ﷺ ، وشر الأمور محدثاتها ، وكل بدعة ضلالة) رواه مسلم في صحيحه ، وأخرجه النسائي بإسناد جيد وزاد (وكل ضلالة في النار).
ويغني عن الاحتفال بمولده تدريس الأخبار المتعلقة بالمولد ضمن الدروس التي تتعلق بسيرته -عليه الصلاة والسلام ، وتاريخ حياته في الجاهلية والإسلام في المدارس والمساجد وغير ذلك ، من غير حاجة إلى إحداث احتفال لم يشرعه الله ولا رسوله ﷺ ولم يقم عليه دليل شرعي.
والله المستعان ، ونسأل الله لجميع المسلمين الهداية والتوفيق للاكتفاء بالسنة والحذر من البدعة.
📚 مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 4/ 289
https://binbaz.org.sa/fatwas/884/هل-يحل-للمسلمين-أن-يحتفلوا-بالمولد-النبوي
📮 #السؤال :
هل يحل للمسلمين أن يحتفلوا في المسجد ليتذكروا السيرة النبوية الشريفة في ليلة 12 ربيع الأول بمناسبة المولد النبوي الشريف بدون أن يعطلوا نهاره كالعيد؟ واختلفنا فيه ، قيل : بدعة حسنة ، وقيل : بدعة غير حسنة.
📋 #الجواب :
ليس للمسلمين أن يقيموا احتفالا بمولد النبي ﷺ في ليلة 12 ربيع الأول ولا في غيرها ، كما أنه ليس لهم أن يقيموا أي احتفال بمولد غيره عليه الصلاة والسلام ؛ لأن الاحتفال بالموالد من #البدع المحدثة في الدين ؛ لأن النبي ﷺ لم يحتفل بمولده في حياته ﷺ وهو المبلغ للدين والمشرع للشرائع عن ربه سبحانه ولا أمر بذلك ، ولم يفعله خلفاؤه الراشدون ولا أصحابه جميعا ولا التابعون لهم بإحسان في القرون المفضلة ؛ فعلم أنه #بدعة وقد قال ﷺ : (من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد) متفق على صحته ، وفي رواية لمسلم وعلقها البخاري جازما بها : (من عمل عملا ليس عليه أمرنا فهو رد) .
❌ والاحتفال بالموالد ليس عليه أمر النبي ﷺ بل هو مما أحدثه الناس في دينه في القرون المتأخرة فيكون مردودا ، وكان -عليه الصلاة والسلام- يقول في خطبته يوم الجمعة (أما بعد : فإن خير الحديث كتاب الله ، وخير الهدي هدي محمد ﷺ ، وشر الأمور محدثاتها ، وكل بدعة ضلالة) رواه مسلم في صحيحه ، وأخرجه النسائي بإسناد جيد وزاد (وكل ضلالة في النار).
ويغني عن الاحتفال بمولده تدريس الأخبار المتعلقة بالمولد ضمن الدروس التي تتعلق بسيرته -عليه الصلاة والسلام ، وتاريخ حياته في الجاهلية والإسلام في المدارس والمساجد وغير ذلك ، من غير حاجة إلى إحداث احتفال لم يشرعه الله ولا رسوله ﷺ ولم يقم عليه دليل شرعي.
والله المستعان ، ونسأل الله لجميع المسلمين الهداية والتوفيق للاكتفاء بالسنة والحذر من البدعة.
📚 مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 4/ 289
https://binbaz.org.sa/fatwas/884/هل-يحل-للمسلمين-أن-يحتفلوا-بالمولد-النبوي
binbaz.org.sa
هل يجوز للمسلمين أن يحتفلوا بالمولد النبوي؟
ج: ليس للمسلمين أن يقيموا احتفالًا بمولد النبي ﷺ في ليلة 12 ربيع الأول ولا في غيرها، كما أنه
هل يحل للمسلمين أن يحتفلوا بالمولد النبوي؟
📮 #السؤال :
هل يحل للمسلمين أن يحتفلوا في المسجد ليتذكروا السيرة النبوية الشريفة في ليلة 12 ربيع الأول بمناسبة المولد النبوي الشريف بدون أن يعطلوا نهاره كالعيد؟ واختلفنا فيه ، قيل : بدعة حسنة ، وقيل : بدعة غير حسنة.
📋 #الجواب :
ليس للمسلمين أن يقيموا احتفالا بمولد النبي ﷺ في ليلة 12 ربيع الأول ولا في غيرها ، كما أنه ليس لهم أن يقيموا أي احتفال بمولد غيره عليه الصلاة والسلام ؛ لأن الاحتفال بالموالد من #البدع المحدثة في الدين ؛ لأن النبي ﷺ لم يحتفل بمولده في حياته ﷺ وهو المبلغ للدين والمشرع للشرائع عن ربه سبحانه ولا أمر بذلك ، ولم يفعله خلفاؤه الراشدون ولا أصحابه جميعا ولا التابعون لهم بإحسان في القرون المفضلة ؛ فعلم أنه #بدعة وقد قال ﷺ : (من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد) متفق على صحته ، وفي رواية لمسلم وعلقها البخاري جازما بها : (من عمل عملا ليس عليه أمرنا فهو رد) .
❌ والاحتفال بالموالد ليس عليه أمر النبي ﷺ بل هو مما أحدثه الناس في دينه في القرون المتأخرة فيكون مردودا ، وكان -عليه الصلاة والسلام- يقول في خطبته يوم الجمعة (أما بعد : فإن خير الحديث كتاب الله ، وخير الهدي هدي محمد ﷺ ، وشر الأمور محدثاتها ، وكل بدعة ضلالة) رواه مسلم في صحيحه ، وأخرجه النسائي بإسناد جيد وزاد (وكل ضلالة في النار).
ويغني عن الاحتفال بمولده تدريس الأخبار المتعلقة بالمولد ضمن الدروس التي تتعلق بسيرته -عليه الصلاة والسلام ، وتاريخ حياته في الجاهلية والإسلام في المدارس والمساجد وغير ذلك ، من غير حاجة إلى إحداث احتفال لم يشرعه الله ولا رسوله ﷺ ولم يقم عليه دليل شرعي.
والله المستعان ، ونسأل الله لجميع المسلمين الهداية والتوفيق للاكتفاء بالسنة والحذر من البدعة.
📚 مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 4/ 289
https://binbaz.org.sa/fatwas/884/هل-يحل-للمسلمين-أن-يحتفلوا-بالمولد-النبوي
📮 #السؤال :
هل يحل للمسلمين أن يحتفلوا في المسجد ليتذكروا السيرة النبوية الشريفة في ليلة 12 ربيع الأول بمناسبة المولد النبوي الشريف بدون أن يعطلوا نهاره كالعيد؟ واختلفنا فيه ، قيل : بدعة حسنة ، وقيل : بدعة غير حسنة.
📋 #الجواب :
ليس للمسلمين أن يقيموا احتفالا بمولد النبي ﷺ في ليلة 12 ربيع الأول ولا في غيرها ، كما أنه ليس لهم أن يقيموا أي احتفال بمولد غيره عليه الصلاة والسلام ؛ لأن الاحتفال بالموالد من #البدع المحدثة في الدين ؛ لأن النبي ﷺ لم يحتفل بمولده في حياته ﷺ وهو المبلغ للدين والمشرع للشرائع عن ربه سبحانه ولا أمر بذلك ، ولم يفعله خلفاؤه الراشدون ولا أصحابه جميعا ولا التابعون لهم بإحسان في القرون المفضلة ؛ فعلم أنه #بدعة وقد قال ﷺ : (من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد) متفق على صحته ، وفي رواية لمسلم وعلقها البخاري جازما بها : (من عمل عملا ليس عليه أمرنا فهو رد) .
❌ والاحتفال بالموالد ليس عليه أمر النبي ﷺ بل هو مما أحدثه الناس في دينه في القرون المتأخرة فيكون مردودا ، وكان -عليه الصلاة والسلام- يقول في خطبته يوم الجمعة (أما بعد : فإن خير الحديث كتاب الله ، وخير الهدي هدي محمد ﷺ ، وشر الأمور محدثاتها ، وكل بدعة ضلالة) رواه مسلم في صحيحه ، وأخرجه النسائي بإسناد جيد وزاد (وكل ضلالة في النار).
ويغني عن الاحتفال بمولده تدريس الأخبار المتعلقة بالمولد ضمن الدروس التي تتعلق بسيرته -عليه الصلاة والسلام ، وتاريخ حياته في الجاهلية والإسلام في المدارس والمساجد وغير ذلك ، من غير حاجة إلى إحداث احتفال لم يشرعه الله ولا رسوله ﷺ ولم يقم عليه دليل شرعي.
والله المستعان ، ونسأل الله لجميع المسلمين الهداية والتوفيق للاكتفاء بالسنة والحذر من البدعة.
📚 مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 4/ 289
https://binbaz.org.sa/fatwas/884/هل-يحل-للمسلمين-أن-يحتفلوا-بالمولد-النبوي
binbaz.org.sa
هل يجوز للمسلمين أن يحتفلوا بالمولد النبوي؟
ج: ليس للمسلمين أن يقيموا احتفالًا بمولد النبي ﷺ في ليلة 12 ربيع الأول ولا في غيرها، كما أنه