ودّ القيس
62.9K subscribers
9.9K photos
762 videos
139 files
678 links
‏"شبابةٌ في شفاه الريح تنتحبُ.."
حللتم أهلا, وطئتم سَهلا..
www.twitter.com/___27i
Download Telegram
‏"ترميم طفولتك أولى مسؤوليات شخصك البالغ."
‏"من ينظر إلى الخارج يحلم، من ينظر إلى الداخل يستيقظ".
‏"إن كانت العشرينُ قد شابَ لها دمي
‏ويلي من الخمسين ماذا تفعلُ؟"
‏"قدرك أن تظل في الواجهة، ألا تتوارى.. كما هي قوّتك ساطعة؛ يكون ضعفك مكشوفًا، وكما هي ابتسامتك واضحة، يلمح الجميع انكسارك. لم تكن أنت، لم تكتفِ بك، كنتَ بلادًا للجميع، ولا مفر الآن؛ فالبلاد لا يمكنها الاختباء.."
‏فإن تماديتُ فاغفر إنني بشرٌ
‏وإن عفوتَ فأجزل إنك الله
‏" أنا إذ يباغتني الأسى أتوارى
‏و أعيد ترتيب السديم مرارا
‏ما زلت أكتب كل شيء بيننا..
‏وإذا اكتأبتُ أردد الأشعارا
‏أنا أجمع الأفلاكَ أحياناً معاً
‏و أعدّد الأجرامَ و الأقمارا
‏و أمدّ ما بين الكواكب قامتي
‏و أصيغ في هذا الضياع مدارا "
"شيءٌ ما يولدُ دومًا من الفيض؛
الفن العظيم ولد من مخاوف عظيمة،
من وحدةٍ عظيمة، من كبتٍ وعدم استقرار وعوائق عظيمةٍ أيضًا.
و لكنه كان دومًا السبب في اتزان أصحابه.."
‏صقلتني الأيام بشدة، مثل الحديد لم تسمح لي بالتعرج، دفعة واحدة شعرت بأستقامتي، وأنا الآن أدفع ثمن كل إنحناءة أنحنيها، وكل لون يلتصق بي، وكل حرارة تؤثر بي.. حتى حقي بعاديتي، يشعرني بالتصدئ..
"ما الشيء الذي تبادر بتقديمه لمن
هم حولك و عاجز عن منحه لنفسك؟"
‏قال الرسول ﷺ :
‏" اكثروا من الصلاة عليّ ليلة الجمعة ويوم الجمعة
‏فإن صلاتكم معروضة علي "

‏اللهم صلِّ وسلم على نبينا محمد
‏"ولكنّي أجيدُ الفوز
‏أفهم حزنَ من سَبقوا
‏وأدرك أنّ يأس النصرِ
‏يشبه أَسرَ من عُتِقوا "
‏﴿ إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ ۚ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ﴾

-اللهم صلِّ وسلم على سيدنا محمد.
‏"فيارب صُنْ قلبي عن نَزْغَةٍ
‏تُرِيهِ الضلال نَقِيَ الثياب
‏وخُذني بحبّك نحو عُلاك
‏وهبْ لي رضاك وحُسن المئاب."
‏اللهم ربَّ القلوب، ربَّ الأمل، ربَّ الذين غفلوا عن كل الطرق إلا عنك، ربَّ الذين مات رجاءهم إلا بك، تولني فيمن توليت، وأكرمني بمغفرتك ونعيم جنتك، انت وليي في الدنيا والآخرة، توفني مسلمًا و ألحقني بالصالحين.
‏"اِتَّضحَ لي في بعض العائلات، أن الأخ الذي تلقّى الجروح العاطفية أكثر من إخوَتِه، يصبح أشدّهم جاذبيّة حين تَلتئِم جروحه ويفهم نفسه، وكأنّ الله اصطفى له التميُّز، لأن الجرح يدفع المرءَ إلى تهذيب فكره وتشذيب عُقَده وإدراك مزاياه، حتى يصبح مؤثرًا في حضوره بعدما كان مُتأثِّرًا بجروحه."