الرئيس #الأسد في حوار مع #صنداي_تايمز:
لا يمكن لنا أن نوقف محاربة الإرهابيين الذين يقتلون المدنيين خشية من اتهامات الغرب بأننا نستخدم القوة.

رداً على سؤال حول.. المواقف المستجدة لـ #كيري و #فابيوس حول "الرئاسة السورية".. والانعطافات الجديدة في تصريحاتهما بهذا الخصوص.. الرئيس #الأسد لـ #صنداي_تايمز:

- لا علاقة بين الانتخابات المبكرة وإنهاء الصراع في #سورية.
- إنهاء الصراع يمكن أن يحدث فقط من خلال محاربة #الإرهاب وإيقاف الأنظمة الغربية والإقليمية لدعمها للإرهابيين.
- سيتم إجراء الانتخابات المبكرة فقط كجزء من حوار شامل حول المستقبل بين مختلف القوى السياسية ومجموعات المجتمع المدني في سورية.. و لم يتم الاتفاق على مثل تلك العملية بعد.
- الترشح بأي انتخابات لا يتعلق بإرادة الرئيس، بل بإرادة الشعب السوري بتبني عملية سياسية معينة.

@syrianpresidency

حول مشاركة #بريطانيا في الضربات ضد #داعش وجدوى تلك المشاركة، الرئيس #الأسد يؤكد في حواره مع صحيفة #صنداي_تايمز أن "أي مشاركة عسكرية ضد #الإرهاب في #سورية لن تكون قانونية إلا إذا تمّت بالتعاون مع الحكومة السورية الشرعية".. ويقول:

نحن نعرف منذ البداية أن #بريطانيا و #فرنسا شكلتا رأس الحربة في دعم الإرهابيين في سورية، منذ بداية الصراع.. كما نعرف أنهم لا يمتلكون الإرادة لمحاربة الإرهاب ولا الرؤية حول كيفية إلحاق الهزيمة به..

@syrianpresidency

نص المقابلة على الرابط: http://www.sana.sy/?p=308127

الرئيس #الأسد لـ #صنداي_تايمز:
الروس يريدون حماية #سورية و #‏العراق والمنطقة، وأنفسهم.. ولا أُبالغ حين أقول إن الروس يحمون أوروبا اليوم.

"حديث #كاميرون عن وجود 70 ألف مقاتل في المعارضة المعتدلة في #سورية حلقة جديدة في مسلسله الهزلي.. إنها لا تعدو كونها مهزلة تقوم على تقديم المعلومات الزائفة والسخيفة بدلاً من الحقائق.. وهو أشبه بوصف الإرهابيين الذين قاموا بالهجمات الإرهابية في #باريس مؤخراً، وقبل ذلك في #تشارلي_ايبدو، وقبلها في #بريطانيا قبل حوالي 10 سنوات، وقبلها في #إسبانيا، وفي #نيويورك في الحادي عشر من أيلول، بالمعارضة المعتدلة.. هذا غير مقبول في أي مكان من العالم؛ كما أنه ليس هناك سبعين ألفاً، ولا سبعة آلاف ولا ربما عشرة من هؤلاء الذين يتحدّث عنهم."

من مقابلة الرئيس #الأسد مع #صنداي_تايمز – 6 كانون الأول 2015.