رئاسة الجمهورية العربية السورية
123K subscribers
2.94K photos
383 videos
316 links
Welcome to the official Telegram Channel for the Presidency of the Syrian Arab Republic, offering updates on Presidential news and events.
Download Telegram
@syrianpresidency
الرئيس #الأسد يؤكد خلال استقباله برلمانيين ومثقفين وإعلاميين فرنسيين صباح اليوم أن الاعتداءات الإرهابية التي استهدفت العاصمة الفرنسية #باريس لا يمكن فصلها عما وقع في العاصمة اللبنانية بيروت مؤخراً وما يحدث في #سورية منذ خمس سنوات وفي مناطق أخرى، موضحاً أن #الإرهاب هو ساحة واحدة في العالم وأن التنظيمات الإرهابية لا تعترف بحدود.
الرئيس #الأسد لوسائل إعلامية بعد لقائه الوفد #الفرنسي صباح اليوم:
..ليس لدينا أية معلومات عما حدث في #باريس أمس. لكن المسألة لا تتعلق بأسماء الفاعلين، أو من أين أتوا. كنا قد حذرنا قبل ثلاث سنوات مما سيحدث في أوروبا، قلنا لا تعبثوا بهذا الفالق الزلزالي في #سورية، لأن تداعيات ذلك ستتردد في جميع أنحاء العالم. للأسف لم يهتم المسؤولون الأوروبيون بما كنّا نقوله، بل زعموا أننا نهدد. كما أنهم لم يتعلموا مما حدث مطلع هذا العام في حادثة #شارلي_إيبدو. إن إطلاق التصريحات القائلة بأنهم ضد #الإرهاب لا تعني شيئاً. عليهم أن يحاربوا الإرهاب. وعليهم اتباع السياسات الصحيحة..
@syrianpresidency
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
@syrianpresidency
تعليقاً على أحداث #باريس بالأمس.. الرئيس #الأسد في تصريحات لوسائل إعلامية..
الرئيس #الأسد لتلفزيون #راي الإيطالي:

ما حدث في #باريس مؤخراً يُعد جريمة مروّعة.. ونحن في #سورية نُعاني من مثل هذه الأحداث منذ خمس سنوات، ونشعر بشعور الفرنسيين، كما شعرنا بشعور اللبنانيين قبل بضعة أيام وبشعور الروس الذين فقدوا أعزاء لهم في حادثة الطائرة، وكذلك بالنسبة لليمنيين..
لكن هل يشعر العالم، وخصوصاً الغرب، بشعور هؤلاء الناس، أم أنهم يشعرون فقط بشعور الفرنسيين؟ هل يشعرون بألم السوريين الذين يعانون منذ خمس سنوات من نفس هذا النوع من #الإرهاب؟ لا يجوز تسييس المشاعر، فالمشاعر لا تتعلق بالقومية، بل بالإنسانية بشكل عام.

@syrianpresidency

اللقاء يُنشر على حسابات الرئاسة على مواقع التواصل الاجتماعي الساعة الـ 10 مساءً بتوقيت #دمشق بالتزامن مع بثّه على القناة الإيطالية.
من مقال حلمي النمنم في المصري اليوم..

"ما حدث فى #باريس والتهديدات التى تتعرض لها #بلجيكا وغيرها يؤكد أن #الإرهاب بات ظاهرة عالمية، ويجب أن تكون مواجهته كذلك، وهذا ما نرى فيه قصوراً كبيراً، على المستوى العالمى، تركت #سورية وحدها، يتعرض شعبها لما يشبه حرب الإبادة، على مدى أربعة أعوام، والضمير العالمى مستريح، على الأقل غير قلق ولا منزعج.."
@syrianpresidency

رابط المقال: http://goo.gl/k4mQpj
مشككاً بمحاولات الرئيس الفرنسي تشكيل تحالف واسع ضد #الإرهاب.. الرئيس #الأسد للتلفزيون #التشيكي:

لو أرادوا التعلم مما حدث مؤخراً في #باريس، لماذا لم يتعلموا من الهجوم الذي وقع على #تشارلي_إيبدو؟ إنه نفس المبدأ ونفس المفهوم. قلنا حينذاك إن تلك كانت قمة الجبل الجليدي. ما يوجد تحت الماء أكبر بكثير. إنهم لم يتعلموا..

..لا يمكنك محاربة #الإرهاب بينما تقدّم الدعم للإرهابيين بشكل مباشر من خلال تقديم السلاح والتحالف مع أكبر داعمي الإرهاب في العالم، أي #السعودية. لا يمكنك فعل ذلك لأنه ينطوي على تناقض. لا يمكنك أن تكون اللص ورجل الشرطة في آن معاً. عليك أن تختار الطرف الذي تقف معه.

@syrianpresidency
رئاسة الجمهورية العربية السورية
@syrianpresidency
"حديث #كاميرون عن وجود 70 ألف مقاتل في المعارضة المعتدلة في #سورية حلقة جديدة في مسلسله الهزلي.. إنها لا تعدو كونها مهزلة تقوم على تقديم المعلومات الزائفة والسخيفة بدلاً من الحقائق.. وهو أشبه بوصف الإرهابيين الذين قاموا بالهجمات الإرهابية في #باريس مؤخراً، وقبل ذلك في #تشارلي_ايبدو، وقبلها في #بريطانيا قبل حوالي 10 سنوات، وقبلها في #إسبانيا، وفي #نيويورك في الحادي عشر من أيلول، بالمعارضة المعتدلة.. هذا غير مقبول في أي مكان من العالم؛ كما أنه ليس هناك سبعين ألفاً، ولا سبعة آلاف ولا ربما عشرة من هؤلاء الذين يتحدّث عنهم."

من مقابلة الرئيس #الأسد مع #صنداي_تايمز – 6 كانون الأول 2015.
@syrianpresidency
صباح الخير..

"حين تتساوى #الرقّة و #باريس".. عنوان لمقال أياد المقداد في #الأخبار_اللبنانية.. جاء فيه..

"..لم تعد الحرب شيئاً يجري في بلاد بعيدة متخلفة لا تعني الغربي العادي إلّا حين يصادف أن يسمعها في نشرات الأخبار أو حين يتصفح جريدته في الصباحات الممطرة، وهو يستقل المترو ليقصد عمله بهدوء وطمأنينة. صار هو أيضاً شيئاً من الخبر، وصار هو أيضاً قتيلاً بالقوة أو جثة على رصيف. صار بإمكان الغربيّ أن يقلق على أطفاله وهم يقصدون مدارسهم.. لقد تغيّر الزمن وعلى الغربيين أن يعيدوا حساباتهم وأن يودعوا الزمن الذي كانوا فيه في منأى عن الحدث، رغم أنّهم دوما كانوا صنّاعه.."

رابط المقال: http://goo.gl/jgFvzu
الرئيس #الأسد لوكالة الأنباء الإسبانية #EFE:

بالطبع تستطيع أوروبا محاربة #الإرهاب، وبالطبع لها مصلحة في ذلك، كما أن لنا مصلحة في ذلك.. وما حدث في #باريس مؤخراً، وما كان قد حدث في #مدريد عام 2004، وقبلها عام 2001 في #نيويورك، وفي #لندن ومؤخراً في #كاليفورنيا؛ كل هذا دليل على أن للجميع مصلحة بمحاربة الإرهاب، لكن من لديه الإرادة ومن لديه الرؤية؟ ذلك هو السؤال الذي ليس لديّ إجابة عليه الآن. لكنني في هذه الأثناء لست متفائلاً حيال وجود مثل هذه الإرادة.

@syrianpresidency

نص المقابلة على الرابط: http://www.sana.sy/?p=310789
الرئيس #الأسد للقناة الثانية الهولندية:

- الدافع وراء محاربة الغرب للإرهاب وداعش الآن، هو الخوف وليس القيم..
- لماذا لم يحاربوا #الإرهاب منذ البداية قبل ظهور #داعش؟ #جبهة_النصرة كانت موجودة، و #القاعدة كانت موجودة، وكان هناك الكثير من الإرهابيين الذين لم تحاربوهم..
- هذه الحرب ضد الإرهاب بدأت فقط بعد أحداث 11 أيلول في #الولايات_المتحدة، وبعد الهجمات الأخيرة في #باريس وفي بلدان أوروبية أخرى. لكن قبل ذلك لم يقولوا إنهم في حالة حرب ضد الإرهاب.

@syrianpresidency

نص المقابلة على الرابط: http://sana.sy/?p=313821
رابط الفيديو على قناتنا على يوتيوب.. https://youtu.be/jJ89xHzQhNY
@syrianpresidency

الرئيس #الأسد أكد خلال استقباله الوفد الفرنسي اليوم أن سياسة #باريس الحالية منفصلة عن واقع الحرب في سورية وساعدت على تأجيج الأوضاع عبر دعمها للتنظيمات الإرهابية التي أصبحت تشكل تهديداً ليس فقط على شعوب منطقتنا بل على شعوب الدول الغربية، وهو أمر لا يصب في مصلحة أحد وخاصة الشعب الفرنسي.

الرئيس الأسد اطمأن على سلامة الوفد الذي تعرّض بالأمس لاعتداء إرهابي قرب مطار #حلب، وأكد ان الشعب السوري يتعرّض منذ بداية الحرب على سورية لاعتداءات مماثلة من قبل التنظيمات الإرهابية المدعومة من دول إقليمية وغربية وأدت الى وفاة عشرات آلاف السوريين وتدمير البنى التحتية في البلاد..

من جانبهم أشار أعضاء الوفد، الذي ضمّ عدداً من أعضاء الجمعية الوطنية الفرنسية ومجموعة من المثقّفين، إلى أن ما شاهدوه في زيارتهم يؤكد وجود تحسن كبير في الأوضاع على الأرض مما يثبت قدرة الشعب السوري وجيشه على استعادة الأمن والاستقرار والصمود في مواجهة #الإرهاب، وأكدوا أن الرأي العام الغربي ولا سيّما الفرنسي بات يدرك أن الصورة التي تصله عما يجري في المنطقة و #سورية ليست واقعية وفيها الكثير من تشويه الحقائق..