تجميــــــــعات فضـــــــية
4.31K subscribers
380 photos
15 videos
84 files
58 links
هنا تجدون الطب كما يجب أن يكون
لإبداء أي ملاحظة او تقييم لمستوى القناة او أي اقتراح جديد يرجى التواصل على المعرف التالي 👇
@Alaakadmed
نحن لسنا أعلم منكم ولكننا نسعى للمعرفة دائماً
إذا أعجبتك منشورات القناة كافئنا بدعوة في ظهر الغيب.
Download Telegram
Forwarded from Deleted Account
كتاب.jpg
169.3 KB
Forwarded from Deleted Account
حسومات على جميع اصدارات #دار_القدس في معرض الكتاب السوري 🔥🔥🤩🤩
📚 في مكتبة الأسد الوطنية من 26/10/2021 ولغاية 7/11/2021
📚 كل يوم من الساعة 10 صباحاً وحتى 8 مساءً.
يمكن لمريضات القصور الكلوي المزمن الخفيف (Cr أقل من 1.4) الحمل ويتوقع أن يسير الحمل بشكل جيد بالنسبة للأم والجنين.
بينما في حال كان القصور الكلوي المزمن متقدماً (Cr بين 1.4 – 2.9) فالمريضة هنا تحت خطر عالي لتطور اختلاطات الحمل مثل: تدهور وظيفة الكلية وحدوث مقدمة الارجاج ومتلازمة هيلب واختلاطات اخرى.
النساء اللواتي يكون لديهن Cr أعلى من 3 من المحتمل أن تحدث خسارة دائمة وكلية لوظيفة الكلية أثناء الحمل.

د. علاء الدين القدور
اليوم، أعطت FDA الضوء الأخضر بإعطاء الجرعة الثالثة، أو الجرعات الداعمة من لقاحات Pfizer و Moderna لكل شخص يزيد عمره عن 18 عامًا، قبل موسم العطلات الشتوية المزدحم.

د. علاء الدين القدور
إن مركبات مثبطات الكالسينورين وخصوصا تاكروليموس ( البروغراف ) قد تسبب سمية لخلايا جزر البنكرياس مما يزيد من معدلات حدوث الداء السكري بعد زرع الكلية.
بينما يكون السيكلوسبورين متعلقاً بشكل أكبر بإحداث ارتفاع الشحوم وحمض البول والنقرس.
د. علاء القدور
عادة ما يكون عود امتصاص الصوديوم في النفرون البعيد واقعاً تحت سيطرة الألدوستيرون.
في المرضى الذين يعانون من متلازمة ليدل ، يعيد النفرون البعيد امتصاص Na + الزائد على الرغم من انخفاض مستويات الألدوستيرون والرينين في البلازما، بسبب حدوث طفرة في جينات قنوات الصوديوم الظهارية الكلوية (ENaC) تزيد من نشاط ENaC والاحتفاظ الصوديوم رغم انخفاض الالدسترون.
يحدث في ليدل قلاء استقلابي ، نقص بوتاسيوم الدم ، وارتفاع ضغط الدم.
إن هبوط الضغط الشرياني يترافق مع نقص إرواء الكلية وقد يؤدي لحدوث أذية كلوية حادة ولكن:
ليس بالضرورة أن يهبط الضغط الشرياني الانقباضي لأقل من 100 ملمز حتى تحدث أذية كلوية حادة بسياق انخفاض الضغط إنما قد تحدث الأذية بحدوث انخفاض حاد مثلا من 140 ل 120 ملمز (مثال)، أي يجب ألا نعتبر قيمة 100 ملمز ومادونها هو قيمة قاطعة cut-off لحدوث AKI.
نشاهد مثل هذه الأذيات عند المرضى الخاضعين لعمليات جراحية مع تبدلات بالضغط أثناء العملية ومرضى العنايات الحرجين وهي تشكل عامل خطر لحدوث أذية كلوية حادة لاحقة.

د. علاء الدين القدور
تتأثر حاسة السمع بشكل واضح عند مرضى القصور الكلوي المزمن وخصوصاً مرضى التحال، ويتحسن نقص السمع بعد زرع الكلية.
يزيد من خطورة حدوث هذه الشكاية الاستخدام السابق للأمينوغليكوزيدات، السبب الوراثي للقصور الكلوي المزمن (ألبورت)، العمر المتقدم، زيادة لزوجة الدم، اعتلال الأعصاب اليوريميائي.

السؤال الآن:
مريض موضوع على جلسات تحال مزمنة وأثناء إجراء جلسة التحال حدث لديه نقص مفاجئ في السمع، ماهو السبب الأكثر احتمالاً؟!
السبب المتهم هو نزف في الأذن الداخلية بسبب الهيبارين المستخدم أثناء جلسات التحال، وقد يكون السبب أذية بالخلايا الشعرية للقوقعة بسبب حدوث وذمة فيها (خزب لمفي باطن).

قد يحدث أيضاً فقد السمع بسبب العلاج بالديسفيروكسامين، الايزونيازيد، والأميكاسين.

قد يحدث نقص سمع مع نقص رؤية مفاجئ عند استخدام فلاتر التحال القديمة الحاوية على مادة السيللوز أسيتات ويكون السبب انطلاق صمات مجهرية من نواتج تدرك السيللوز.

د. علاء الدين القدور
في بداية ممارستك السريرية يجب أن تعلم أن كل دواء تعطيه للمريض قد يحمل مخاطر ولذلك يجب الانتباه لهذه الاعتبارات والخطوط العريضة عند استخدام بعض الأدوية التي تملك خطر السمية الكلوية:
دائماً قيّم وظيفة الرشح الكبي الكلوي بشكل قاعدي إما عبر معايرة الكرياتينين أو حساب الرشح الكبي واحرص على إجراء متابعة دورية لكشف التبدلات الباكرة بوظيفة الرشح الكبي.

قيّم الشوارد وحالة الحمض- أساس بحذر ولا تهمل القيم الطبيعية لأن الاضطرابات الشاردية قد تحدث حتى قبل أن تصبح وظيفة الرشح الكبي مضطربة بوضوح.

في المرضى ذوي الخطر العالي لحدوث الأذية الكلوية (مرضى المشافي والعنايات والجراحات الكبرى) حاول الابتعاد عن الأدوية والاستقصاءات ذات السمية الكلوية (مادة الحقن الظليل الوريدية، مسكنات NSAIDS).

اضمن حالة الإماهة الكافية (سواء الحجم) قبل البدء بالأدوية السامة كلوياً، وحاول أن تخفف من استخدام المدرات في حال عدم الحاجة لها.

تجنب الاستخدام المتزامن لدوائين سامين كلوياً.

كن حذراً عند استخدام أدوية ACEIs ، ARBs، مثبطات الرينين عند المرضى الذين يستخدمون أدوية تقبض الشرين الوارد (مادة الحقن الظليل، مثبطات الكالسينورين).

كن على معرفة تفصيلية بحرائك الدواء وقم بتعديل جرعات الأدوية في حال وجود اضطراب عضوي (قصور كبد أو قصور كلية) أو في حال تمدد الحجم خارج الوعائي أي زيادة بحجم توزع الدواء.

دائماً تأكد من وجود وسائل نوعية وقائية تقلل من السمية الكلوية للأدوية النوعية (أمفوتريسين، جنتامايسين).

د. علاء الدين القدور
#الاضطرابات_الشاردية_الكاذبة:
هي حالات يجب أن يتنبه لها الطبيب السريري قبل أن يتعامل مع الحالة على أنها اضطراب حقيقي وبحاجة لتدبير.
أولاً:
نقص الصوديوم الكاذب:
نشاهد نقص الصوديوم الكاذب في الحالات التالية:

فرط بروتين الدم بسبب وجود بروتينات شاذة في البلازما أو فرط غلوبيولينات الدم أو تسريب IVIG.

فرط شحوم الدم في سياق معالجة للسرطان مثل التاموكسيفين ، كابسيتابين، فلورويوراسيل، باكلي تاكسيل.

فرط كوليسترول الدم والبروتينات الشحمية بسبب انسداد صفراوي كالخباثات.

في هذه الحالة تكون اوزمولية البلازما طبيعية ونقوم لتأكيد التشخيص بمعايرة الصوديوم بطريقة potentiometry المباشرة.

د. علاء الدين القدور
#نقص_الكالسيوم_الكاذب:
يشاهد نقص الكالسيوم الكاذب مع استخدام مادة الحقن الغادولينيوم (اومني سكان).
حيث أن مادة الغادولينيوم تتداخل مع قياس الطيف اللوني لمعايرة الكالسيوم مما يعطي قيمة ناقصة للكالسيوم بشكل كاذب.
وهذه الظاهرة عابرة وتتراجع بمجرد اطراح الغادولينيوم بواسطة الكليتين.

د. علاء الدين القدور
#فرط_بوتاسيوم_الدم_الكاذب:
#نقص_بوتاسيوم_الدم_الكاذب:
يحدث فرط بوتاسيوم الدم الكاذب في الحالات التي يشاهد فيها فرط صفيحات الدم لأكثر من 500 ألف/مم3 التي تحدث في سياق أمراض النقي التكاثرية.
في حالة كثرة الصفيحات يتحرر البوتاسيوم من الصفيحات بعد أن يسحب الدم ويتخثر ضمن الأنابيب ولذلك يرتفع البوتاسيوم بشكل كاذب ضمن المصل (عينة الدم المسحوبة) وليس ضمن البلازما وذلك لأن عينة المصل لا تحوي مميع (هيبارين) بينما تحوي عينة البلازما على مضاد تخثر وذلك يمنع ازالة تحبب الصفيحات في عينة البلازما.

هناك حالة تسمى ارتفاع البوتاسيوم الكاذب المعكوس والتي تحدث في حال ارتفاع تعداد الكريات البيض لأكثر من 70 الف (ابيضاض دم أو لمفوما) وذلك يحدث بسبب هشاشة الكريات البيضاء وانحلالها بفعل العوامل الميكانيكية مثل التثفيل أو الهيبارين وهنا نشاهد فرط البوتاسيوم الكاذب في عينة الدم المأخوذة على شكل بلازما ولذلك سميت ارتفاع بوتاسيوم كاذب معكوس.
ونجد هذه الحالة قليلة الحدوث في عينات الدم المسحوبة على المصل كونها قليلة الحدوث في العينات المتخثرة لأن تشكل خثرة الفيبرين يجعل الخلية اكثر استقراراً أثناء التثفيل.
عند الاشتباه بهذه الحالة، تسحب عينة دم كامل ضمن انبوب تحليل غازات مع نقل سريع للمخبر.

والمثير للانتباه هو أن كثرة الكريات البيض أيضاً قد تعطي قيمة منخفضة كاذبة للبوتاسيوم عند مرضى الابيضاض وكثرة البيض لأكثر من 100 ألف. وذلك يحدث عندما يتم تخزين عينة الدم لفترة مطولة بحرارة الغرفة مما يزيد من فعالية مضخة الصوديوم بوتاسيوم ATPase وتحرك البوتاسيوم لداخل الكريات البيض.

د. علاء الدين القدور
#نقص_فوسفور_كاذب:
#ارتفاع_فوسفور_كاذب:
نشاهد هاتين الحالتين في ارتفاع نظائر البروتين الناجمة عن اضطرابات الخلايا البلازمية والامراض اللمفية البلازمية.
تحدث بسبب تداخل البارابروتين مع مقايسة الفوسفور بالجهاز.
أيضاً فإن الامفوتريسين B يمكنه أن يسبب نقص أو فرط فوسفور كاذب.
يمكن أن يحدث فرط فوسفور كاذب عندنا تتعرض العينة للهيبارين أو t-PA أو بوجود فرط بيليروبين مرافق أو فرط شحوم مرافق وأيضاً الآلية هي تداخل مع المقايسة المخبرية.

إن تسريب المانيتول يترافق مع نقص فوسفور كاذب لأنه يرتبط مع مادة molybdate التي تستخدم في المخابر لإجراء المقايسة المترية اللونية للفوسفور.

د. علاء الدين القدور
#فرط_كالسيوم_كاذب:
يحدث في حالة كثرة الصفيحات الشديد حيث يفرز الكالسيوم من الصفيحات المفعلة in vitro.
وأيضاً توجد حالات من فرط الكالسيوم الكاذب مع ارتفاع بارابروتين الدم بسبب ارتباط الكالسيوم مع الغلوبيولينات الشاذة.
في هذه الأمراض يكون الكالسيوم الكلي مرتفعاً ولكن الكالسيوم الشاردي طبيعي.

د. علاء الدين القدور
يعتبر السيلينيوم من العناصر الصغيرة الضرورية للعديد من الفعاليات الحيوية في الجسم، ويترافق عوز السيلينيوم مع العديد من الأمراض من بينها : اعتلال العضلة القلبية، اعتلالات المفاصل، أمراض الدرق، تبدلات الأظافر وضعف إنتاج الكريات الحمر.
يترافق نقص المستوى المصلي للسيلينيوم مع زيادة الوفيات عند مجموع السكان (سواء كانوا مرضى CKD او لم يكونوا).
ويترافق عوز السيلينيوم عند مرضى التحال مع مقاومة على الايريثروبيوتين وهذه الدراسة التجريبية تظهر تحسن الاستجابة على الاريثروبيوتين عند مرضى التحال بعد تعويض النقص بالسيلينيوم لديهم.

د. علاء الدين القدور
الأشخاص الطبيعيون يحصلون على كامل حاجتهم اليومية من السيلينيوم عبر الغذاء ولا حاجة لتعويضه او تدعيمه لديهم، والأغذية الحاوية عليه هي: الاسماك، المكسرات، الخبوب والبيض والخبز والدجاج.
ولكن المرضى الذي لديهم أمراض مزمنة تؤثر على السبيل الهضمي مثل مرضى كرون والايدز والمرضى الذين يتلقون تغذية وريدية ومرضى التحال يكونون بحاجة للتعويض والجرعة اليومية الموصى بها هي 100 مكغ يوميا (فموياً) والجرعة القصوى اليومية هي 400 مكغ وأي جرعة أعلى منها تعتبر جرعة مفرطة.

د. علاء الدين القدور
Labetalol is the best option for treatment of hypertension in this postpartum patient who is lactating. Labetalol is considered a first-line agent for management of hypertension during pregnancy and in the postpartum period. Only low levels of labetalol have been found in breastmilk.

The centrally acting agent, methyldopa, is also recommended as a first-line agent for patients both during pregnancy and in the postpartum period with lactation; however, methyldopa may be associated with depression. Because the postpartum period is a time when women are particularly susceptible to clinical depression, this agent is best avoided during this time.

ACEIs have a low molecular weight, so transfer to breast milk is possible. Levels are unlikely to be clinically relevant, but hypotension in the infant is possible, and preterm babies may be at particular risk. Safety data for lisinopril are unavailable, in contrast to reassuring data for α- and β-adrenergic blockers and nifedipine. If there is a compelling reason to use an ACEI during lactation, captopril and enalapril are preferred because there are more data available with regard to the safety of these short-acting agents. Thus, lisinopril would not be the next best step in hypertension management.

Thiazides are usually discouraged for women who are breastfeeding or expressing milk because these agents may decrease breast milk production. 

When prescribing medication to lactating women, it is useful to consult the LactMed database. This database contains information regarding medication levels in breast milk and potential adverse effects to the nursing infant, and it is updated monthly. The baby’s pediatrician may also be a useful resource. If an antihypertensive agent is initiated during lactation, the baby’s well-being should be reassessed within several days and after any dose adjustments.
Current recommendations from ACOG suggest treatment for chronic hypertension in pregnancy if the systolic BP is ≥160 mm Hg or the diastolic BP is ≥110 mm Hg.