روائع القصص ⛵️
687 subscribers
158 photos
103 videos
194 files
251 links
قصص قيمة تبث فينا الأمل، وتدفعنا للرقي ..وتبحر بنا في نهر الحياة
Download Telegram
#قصة_مثل📕

#رجع_بخفي_حنين 🥾

يُضرب هذا المثل؛ لإظهار خيبة الأمل واليأس من بلوغ الحاجة.

🌟 (الخفان) عبارة عن جوارب مصنوعة من جلد أو نحوه.

وقد قيل أن (حنيناً) هذا كان أسكافياً (مصلح أحذية) من أهل الحيرة، جاءه أعرابي يريد أن يشتري خفين منه فساومه كثيراً حتى أغضب (حنيناً) الأسكافي كثيراً ، وخرج ولم يشترِ منه الخفين، فازداد غضبه، فقرر (حُنين) أن ينال منه، فذهب إلى طريق عودة الأعرابي، فألقى الخفين في طريق عودته، كلّ خفّ في مكان مختلف.
فلما مر الأعرابي بالخف الأول قال:
ما أشبه هذا بخف حنيين! ولو كان معه غيره لأخذته، ومضى وتركه، حتى إذا وصل إلى الخف الثاني بعد حين، ندم أن لم يكن أخذ الأول
فعقل (ربط) دابته وعاد ليأخذ الخف الأول، فوثب (حنين) على الراحلة (الدابة المحملة بالأمتعة) وأخذها بما تحمل.

ولما رجع الأعرابي إلى أهله سألوه
ما أحضرت معك من سفرك؟
فقال:
"رجعت بخفي حنين"

ثم ذهبت مثلاً.
🏁🏁🏁
#قصة_و_مثل 🏕

#رجع_بخفي_حنين 🥾🥾

يُضرب هذا المثل؛ لإظهار خيبة الأمل واليأس من بلوغ الحاجة.

قيل أن حنيناً هذا كان أسكافياً (مصلح أحذية) من أهل الحيرة ، جاءه أعرابي يريد أن يشتري خفين منه فساومه كثيراً حتى أغضب حنيناً الأسكافي كثيراً ، وخرج ولم يشتر منه الخفين فازداد غضبه ، فقرر حنين أن ينال منه ، فذهب حنين إلى طريق عودة الأعرابي فألقى الخفين في طريق عودته كل خف في مكان مختلف
فلما مر الأعرابي بالخف الأول قال :
ما أشبه هذا بخف حنين، ولو كان معه غيره لأخذته، ومضى وتركه، حتى إذا وصل إلى الخف الثاني بعد حين، ندم أن لم يكن أخذ الأول
فعقل (ربط) دابته وعاد ليأخذ الخف الأول، فوثب حنين على الراحلة (الدابة المحملة بالأمتعة) وأخذها بما تحمل.

ولما رجع الأعرابي إلى أهله سألوه
ما أحضرت معك من سفرك؟
فقال:
رجعت بخفي حنين

ثم ذهبت مثلاً.
😄😁
#قصة_مثل📕

#رجع_بخفي_حنين 🥾

يُضرب هذا المثل؛ لإظهار خيبة الأمل واليأس من بلوغ الحاجة.

🌟 (الخفان) عبارة عن جوارب مصنوعة من جلد أو نحوه.

وقد قيل أن (حنيناً) هذا كان أسكافياً (مصلح أحذية) من أهل الحيرة، جاءه أعرابي يريد أن يشتري خفين منه فساومه كثيراً حتى أغضب (حنيناً) الأسكافي كثيراً ، وخرج ولم يشترِ منه الخفين، فازداد غضبه، فقرر (حُنين) أن ينال منه، فذهب إلى طريق عودة الأعرابي، فألقى الخفين في طريق عودته، كلّ خفّ في مكان مختلف.
فلما مر الأعرابي بالخف الأول قال:
ما أشبه هذا بخف حنيين! ولو كان معه غيره لأخذته، ومضى وتركه، حتى إذا وصل إلى الخف الثاني بعد حين، ندم أن لم يكن أخذ الأول
فعقل (ربط) دابته وعاد ليأخذ الخف الأول، فوثب (حنين) على الراحلة (الدابة المحملة بالأمتعة) وأخذها بما تحمل.

ولما رجع الأعرابي إلى أهله سألوه
ما أحضرت معك من سفرك؟
فقال:
"رجعت بخفي حنين"

ثم ذهبت مثلاً.
🏁🏁🏁