اخبار الوطن ملك الجميع
1.39K subscribers
4.37K photos
99 videos
2 files
83.4K links
ننقل أخبار الوطن من كل المصادر دون انحياز لأي طرف او لوجهة نظر معينة
Download Telegram
#التجويع سلاح حرب حوثي ضد اليمنيين

http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع
اتهمت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية ميليشيا الحوثي باستخدام التجويع كسلاح حرب.

وقالت الصحفية في تقرير لها، إن اشتداد وتيرة القتال باليمن في الأيام الأخيرة، يهدد بالقضاء على عملية السلام المتوقفة، ويزيد ما تسميه منظمات الإغاثة أسوأ كارثة إنسانية في العالم.

وبحسب التقرير الذي أعده الباحث سوني إنجل راسموسن، فإن ميليشيا الحوثي تستخدم التجويع كسلاح حرب.

وقال وزير التخطيط والتعاون الدولي الدكتور نجيب العوج، إن الاقتصاد اليمني تراجع 6% لانخفاض التحويلات المالية الخارجية، وتدهور العملة اليمنية على خلفية الاجراءات التي اتخذتها ميليشيا الحوثي الانقلابية.

وأوضح في كلمته خلال ترأسه الاجتماع الافتراضي للجنة التسيير الثامن ـ مشروع سبل المعيشة وتحسين القدرة على الصمود في المناطق الريفية ـ أن إجراءات الميليشيا فاقمت الوضع الإنساني في البلاد.

وتشير بيانات الأمم المتحدة إلى أن هناك 24 مليون يمني يحتاجون إلى مساعدة إنسانية وأكثر من 60% يعانون من انعدام الأمن الغذائي.

ونفذت ميليشيا الحوثي حزمة من الإجراءات والسياسات الاقتصادية، دفعت شريحة كبيرة من السكان إلى الفقر المدقع.

وتمثلت إجراءات الميليشيا بإيقاف رواتب موظفي الدولة، وحظر التعامل بالأوراق النقدية الجديدة، والمتاجرة بالوقود في السوق السوداء، والتضييق على الأنشطة التجارية، ما تسبب بانخفاض الدخل للأسر، وارتفاع الأسعار، وندرة فرص العمل.
#الوطن_ملك_الجميع ملتقى كل #اليمنيين تليجرام للإشتراك إضغط الرابط التالي http://telegram.me/watYm
#تقرير_حقوقي: مليشيا الحوثي تستخدم #التجويع كسلاح في الحرب

http://telegram.me/watYm
قال تقرير حقوقي حديث، إن مليشيا الحوثي الإرهابية -الذراع الإيرانية في اليمن- استخدمت تجويع السكان في مناطق سيطرتها كأسلوب من أساليب الحرب، وجزء من استراتيجياتها لتوسيع سيطرتها على المؤسسات والموارد.

وأكد تقرير مشترك لمركز الخليج للأبحاث ومنظمة مواطنة، بعنوان "صناع التجويع"، بأن سلوك الحوثيين أعاق وصولَ المدنيين إلى الغذاء والماء.

وقال التقرير إن الميليشيا الحوثية منعت وصول الغذاء وهي تعلم أن الأطفال يموتون من الجوع. 

وأشار مركز الخليج للأبحاث ومنظمة مواطنة، إلى أنهما وثقا القيود التي فرضتها ميليشيا الحوثي على أعمال الإغاثة الإنسانية في محافظة صعدة، وانتشار استخدامها للألغام الأرضية في محافظة تعز التي منعت الناس من الوصول إلى مصادر عيشهم. 

وقالت "مواطنة" إنها وثقت خلال الفترة بين مارس 2015 ومارس 2021، عرقلة الميليشيا ما لا يقل عن 216 واقعة للمساعدات الإنسانية في مناطق سيطرتها. 

وذكر التقرير أن الميليشيا قامت بعرقلة وتقييد وصول المساعدات الإنسانية إلى المدنيين والتدخل فيها فـي جميع المناطق الخاضعة لسيطرتها من خلال ما يسمى المجلس الأعلى لإدارة وتنسيق الشؤون الإنسانية.

وقال التقرير، إن قيود وعراقيل ميليشيا الحوثي حرمت المدنيين من تلقي المساعدات التي لا غنى عنها لبقائهم على قيد الحياة، بما في ذلك الغذاء.
للإشترك في القناة على تليجرام إضغط الرابط http://telegram.me/watYm

#الوطن_ملك_الجميع
ملتقى كل #اليمنيين
وسط ترديد إسطوانة "الحصار" ......#الغذاء يتدفق إلى #ميناء_الحديدة والحوثيون #يواصلون حرب #التجويع

http://telegram.me/watYm
#تقارير....

شهد -وما زال- ميناء الحديدة الواقع تحت سيطرة مليشيا الحوثي، ذراع إيران في اليمن، تدفقاً غير مسبوق لكميات الغذاء والمواد الأساسية خلال الأشهر الماضية عقب رفع القيود عن هذا المنفذ الحيوي.

وبحسب تقرير أممي صادر عن برنامج الغذاء العالمي (WFP) مؤخرا، فإن حجم الواردات الغذائية عبر مينائي الحديدة والصليف الخاضعين لسيطرة الحوثي، بلغ 2,038 طنا متريا خلال النصف الأول من العام 2023، لافتاً إلى أن هذه الواردات الغذائية أكثر من تلك التي دخلت إلى الموانئ الواقعة ضمن نفوذ الحكومة بنسبة 386%، خلال النصف الأول من العام الجاري.
وأشار إلى أن حجم الواردات الغذائية إلى موانئ عدن والمكلا والواقعة ضمن نفوذ الحكومة اليمنية المعترف بها، وخلال نفس الفترة، 528 طنا متريا فقط.
وتؤكد فوارق حجم الواردات الغذائية، التدفق الكبير والمتواصل للمواد الغذائية صوب المناطق الخاضعة لسيطرة الميليشيات الحوثية، وهو ما يدحض حقيقة الشماعات "حصار العدوان" التي تروج لها القيادات الحوثية لتبرير تفاقم الوضع المعيشي وتدهور الأمن الغذائي في مناطق سيطرتها.

تدفق الغذاء إلى ميناء الحديدة، كان بعيداً عن الهدف الإنساني الذي أعيد من خلالها فتح هذا المنفذ البحري، للتخفيف من المعاناة الإنسانية التي يعيشها سكان المناطق الخاضعة لسيطرة مليشيا الحوثي.

وعلى الرغم من التنامي المستمر في حركة الواردات الغذائية إلا أن الوضع المعيشي زاد من التفاقم، وهذا ما أكدت اللجنة الدولية للصليب الأحمر التي أطلقت تحذيرات من مجاعة في اليمن جراء نقص التمويل الإنساني والاغاثي للبلد الذي يشهد حربا منذ تسع سنوات.
وقالت اللجنة -في بيان مقضب نشرته على منصة "إكس" (تويتر سابقا)- إن استمرار النزاع في اليمن تسبب في انعدام الأمن الغذائي لـ19 مليون شخص.

وأكدت التصريحات الأممية أن مستوى انعدام الأمن الغذائي في مناطق سيطرة الحوثيين يشهد تصاعداً وبات أمراً "مقلقاً".

الكثير من المراقبين يؤكدون أن استمرار تعنت الميليشيات الحوثية ورفضها لجهود إحلال السلام، واستمرار عمليات السطو التي تقوم بها على الدعم الأممي والإنساني فاقم من المعاناة والجوع في المناطق المحررة.
وقال الباحث في مجال تقييم أعمال الإغاثة في اليمن، مصطفى حمود، إن أسباب تفاقم الأزمة الإنسانية يعود إلى الكثير من المعوقات، بدءاً من استمرار عدم صرف المرتبات في المناطق الخاضعة لسيطرة الحوثيين، ناهيك عن فرض رسوم غير قانونية على دخول البضائع وحركة تنقلاتها بين المحافظات اليمنية خصوصا القادمة من مناطق الحكومة اليمنية.

وأضاف، إن تدهور الوضع الاقتصادي يعد أحد الأسباب الرئيسة لارتفاع معدلات الجوع وانتشار أمراض سوء التغذية وانعدام الأمن الغذائي في الكثير من المناطق اليمنية. ولا ننسى القيود والإجراءات المشددة التي تفرضها الجهات الحوثية على عمل المنظمات الإغاثية في مناطق سيطرتها والتحكم بآلية توزيع المساعدات وعدم إيصالها لمستحقيها.
وأشار الباحث، إلى أن المنظمات الأممية والدولية التي تتخذ من صنعاء مقرات رئيسة لها، أصبحت تعاني من الفساد في برامجها الإغاثية والإنسانية، وأصبحت تتماهى مع نهب الحوثيين للمساعدات الإنسانية وتتهرب عن اتخاذ مواقف حازمة لإيقاف هذا العبث الذي أصبح مصدرا رئيسا لتمويل الحرب.
اخبار #الوطن_ملك_الجميع للإشتراك و المتابعة إضغط الرابط التالي http://telegram.me/watYm
#أمريكا تستحدث #التجويع سلاحًا #لحرب اليمن

http://telegram.me/watYm
عقب تقليص برنامج الغذاء العالمي مساعداته المقدمة للشعب اليمني، بحجة أزمة تمويلية حادة يواجهها، يبرز في المشهد اليمني سيناريو تجويعي متصاعد من قبل دول تحالف العدوان، تلعب فيه الإدارة الأمريكية الدور الأبرز.

فبعد خطوات متسلسلة ومتزامنة اعتمدت بشكلٍ أساسي على استمرار منع صرف مرتبات الشعب اليمني، المكافح تسع سنوات قحط، ورفع وتيرة الحصار، كانت خطوة تقليص المساعدات الإغاثية داعمة ومساندة لجرِّ الوضع الاقتصادي في المحافظات الحرة نحو الهاوية.
يؤكد الأستاذ جمال الأشول ــ المسؤول الإعلامي للمجلس الأعلى لإدارة وتنسيق الشؤون الإنسانية والتعاون الدولي ــ في تصريح لموقع “العهد” الإخباري أن “تقليص المساعدات الإغاثية جاء في إطار مفاقمة ومضاعفة المعاناة الإنسانية للشعب اليمني، الذي يعيش أسوأ أزمة إنسانية في العالم جراء العدوان والحصار منذ تسع سنوات. فبعد الفشل العسكري الذريع لعدوان دول التحالف، اتجهت قيادته الأمريكية إلى سياسية الخناق الاقتصادي والقتل بالجوع. وتقليص المساعدات جاء بضغوط أمريكية على المنظمات، لمفاقمة المعاناة الإنسانية بشكل كارثي يعرض ملايين المتضررين للخطر، غالبيتهم من الأطفال والنساء الذين يعانون من سوء التغذية”.

كما يقول الأشول لموقع “العهد” الإخباري إن “تقليص المساعدات هو جريمة حرب تضاف إلى سلسلة جرائم أمريكا بحق اليمنيين”.
وفي هذا السياق يؤكد برنامج الأغذية العالمي في بيان له أنه في حال عدم حصوله على تمويل جديد، سيتأثر قرابة (3) ملايين شخص في المناطق الواقعة شمال البلاد، ونحو 1.4 مليون شخص في المناطق الواقعة جنوب البلاد، كما أكد بيان البرنامج أن هذا التقليص إجمالاً يُمثل انخفاضاً كبيراً لأنشطته في اليمن.
ويلفت برنامج الأغذية العالمي في بيانه كذلك بأنه اُضْطُرَّ إلى تقليص أنشطة الوقاية من سوء التغذية في اليمن، والتي كانت تستهدف سابقًا نحو 1.4 مليون شخص. ونظرًا لمحدودية التمويل والموارد، لم يَعد بمقدورِ البرنامج سوى مساعدة (128,000) شخص فقط (منهم 96 ألفًا في المناطق شمال البلاد و32 ألفًا في المناطق جنوب البلاد) وذلك من إجمالي (2.4) مليون شخص، كان مخططًا لاستهدافهم من الأطفال والفتيات والنساء الحوامل والمرضعات.
وتشير الإحصاءات الى أن 4 ملايين و521 ألفًا و727 طفلًا وامرأة يعانون من سوء التغذية، فكم ستتضاعف هذه الأرقام بعد القرار الأممي بالتقليص؟!

ماذا بعد قرار التقليص؟

من جهته يكشف ممثل برنامج الأغذية العالمي في اليمن “ريتشارد ريغان”: “إننا نواجه وضعًا صعبًا للغاية حيث يتعين علينا اتخاذ قرارات بشأن أخذ الطعام من الجياع لإطعام الأكثر جوعًا، في الوقت الذي لا يزال هناك الملايين من الأشخاص يعتمدون علينا من أجل البقاء على قيد الحياة. ليس من السهل اتخاذ مثل هذا القرار كوننا نُدرك تمامًا المعاناة التي ستترتب على مثل هذا التقليص في المساعدات”.
وفي حين لا يزال البرنامج العالمي لمعالجة سوء التغذية الحاد والمتوسط مستمرًا في تنفيذ أنشطته، إلا أنه قد قلّص بالفعل الأنشطة المخطط لها في هذا الجانب بنحو 60%، إذ يحصل حالياً (526,000) مواطنٍ شمالًا و(145,300) آخرون جنوب البلاد على المساعدات في إطار هذا البرنامج، وذلك من أصل العدد الإجمالي المخطط له، والبالغ 1.9 مليون شخص خلال العام الجاري.

إلى أين؟

يشير المسؤول الإعلامي للمجلس الأعلى لإدارة وتنسيق الشؤون الإنسانية والتعاون الدولي إلى أن “المساعدات التي يقدمها برنامج الغذاء ذات تأثير محدودٍ جدًا، مقارنة بالمعاناة الإنسانية التي يعيشها شعبنا، ولكنها تسهم ولو بالحد الأدنى في تخفيف معاناة المتضررين والنازحين”.
وعبر موقعنا يحمل الأشول “أمريكا وتحالفها العدواني والأمم المتحدة تداعيات تقليص المساعدات الكارثية، وتعريض ملايين المتضررين للخطر، وتبعات هذه الجريمة”.

ويؤكد الأشول “سيكون للقيادة اجراءات لمواجهة سلاح التجويع الذي تستخدمه أمريكا في عدوانها على اليمن، لتركيع الشعب الصامد والثابت والمقاوم، بهدف تحقيق مكاسب سياسية”.
ويختم الأشول حديثه لموقع “العهد” الإخباري بالقول: “نحذر من الإقدام على مثل هذه الخطوة التي ستعرض الملايين للخطر، والتي ستتحمل الأمم المتحدة تبعاتها الكارثية”.
اخبار #الوطن_ملك_الجميع للإشتراك و المتابعة إضغط الرابط التالي http://telegram.me/watYm
#التجويع الحوثي لسكان #صنعاء عنوان #ندوة إعلامية في #مأرب

http://telegram.me/watYm
نفذ مركز العاصمة الإعلامي اليوم الأربعاء، ندوة بعنوان “صنعاء والحوثي.. حرب غير باردة تقوض الانقلاب” تركزت على عملية التجويع والافقار الممنهجة التي تمارسها مليشيا الحوثي التابعة لإيران بحق سكان أمانة العاصمة صنعاء، والمقاومة المجتمعية الرافضة ودور الإعلام في معركة صنعاء لمناوءة الحوثيين.
وفي الندوة تم استعراض تقرير الرصد الذي انجزه المركز والذي كشف عن استراتيجية تنتهجها عصابة الحوثي من خلال استهداف القطاع الخاص ونهب الممتلكات وفرض الجبايات والجمارك المتعددة.
وأوضح مدير مركز العاصمة الإعلامي عبد السلام الغباري أن فترة التقرير شهدت 1557 واقعة نهب وتعدّ على الأملاك والعقارات خلال الفترة من 1 يناير حتى 31 أغسطس من هذا العام.
وأشار الى أن المواطنين في صنعاء يتعرضون أكثر من غيرهم لسياسة تجويع تمارسها مليشيا الحوثي من خلال إجراءات قد تكون عقابية، طالت جميع القطاعات التجارية.
من جانبه السياسي عبدالقادر سعيد تحدث في الندوة عن سياسة الإمامة في تجويع اليمنيين، وأسلوب تعاملها مع اليمنيين في صنعاء ومحيطها، مستعرضا بعض الشواهد التي تؤكد تعالي الإمامة وتعاملها الدوني مع اليمنيين.
وتحدث السياسي سعيد عن الدور التاريخي للمقاومة في صنعاء، مؤكدا أن صنعاء قاومت الانقلاب من أول لحظاته وما تزال، وبكل الوسائل وليس بالبندقية فقط، مشيرا الى الفن ودوره المقاوم والرافض للحوثيين.
وأوضح سعيد أن عوامل فناء الحوثي وجماعته ظهرت وتجلت بشكل واضح من خلال استعداء جميع الفصائل المجتمعية بما فيها الذين ساعدوه على احتلال صنعاء، واسقاط مؤسسات الدولة في العام 2014.
بدوره تحدث مدير عام إذاعة الإتحادية محمد الجماعي، في ورقته التي قدمها في الندوة تحت عنوان “الإعلام ودوره في إسناد صنعاء”، عن أهمية ودور الإعلام في مساندة المعركة الوطنية ضد المليشيات الحوثية.
ودعا وسائل الإعلام الى الاهتمام بصنعاء وأخبارها ووضع محرر مختص لذلك في كل وسيلة إعلامية، كما حث الصحفيين والإعلاميين على مواصلة دورهم النضالي في فضح جرائم الحوثيين في صنعاء ورقية مناطق سيطرة الحوثيين.
اخبار #الوطن_ملك_الجميع للإشتراك و المتابعة إضغط الرابط التالي http://telegram.me/watYm