اخبار الوطن ملك الجميع
1.39K subscribers
4.37K photos
99 videos
2 files
83.4K links
ننقل أخبار الوطن من كل المصادر دون انحياز لأي طرف او لوجهة نظر معينة
Download Telegram
#مركز_دراسات: مشروع #إيران في #اليمن يعيش مرحلة #استنزاف و #تخبط

#تقــــــــرير…. تقــــــــرير
كشف مركز أبعاد للدراسات (يمني)، في دراسة له، آخر عمليات قائد فيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني، الجنرال قاسم سليماني في اليمن، وتتعلق بعزمه تسليم ميليشيا الحوثي منظومة أسلحة متطورة لاستخدامها في حربها ضد اليمنيين وجيرانهم.

وأكدت الدراسة أن سليماني الذي قُتل مطلع شهر يناير (كانون الثاني) الحالي، في غارة جوية أميركية قُرب مطار بغداد، كان ينوي "الإشراف على تسليم الحوثيين منظومة دفاع جوي" في ظل مساعٍ حوثية "للعودة إلى باب المندب، استعداداً لأي مواجهة محتملة بين إيران وأميركا".

ووصفت الدراسة التي حملت عنوان "نفوذ إيران في اليمن بعد سليماني... الحوثيون بين الاحتواء والانتقام للجنرال"، مقتل سليماني، بأنه "نقطة تحول كبيرة قد تنعكس على أمن الخليج واليمن".

وتوقع المركز أن "إيران ستضاعف نفوذها في اليمن تعزيزاً لخطوطها الأمامية".

وأفادت "دراسة تقدير موقف" التي أصدرها المركز، أن إسماعيل قاآني، الذي خلَف سليماني في قيادة فيلق القدس، يولي ذات الاهتمام باليمن الذي كان يوليه سلفه المقتول بمعية نائب رئيس هيئة الحشد الشعبي العراقي، أبو مهدي المهندس، في غارة أميركية، ووصفتها طهران ومرجعياتها حينها بـ"جريمة إرهاب أميركية"، وتوعدت حيالها بأن "تدفع أميركا ثمناً باهظاً لها".

الوحدة (190)

وبينما ذهبت المعلومات الجديدة نحو التأكيد على التهم الموجهة إلى إيران بتزويد ميليشيا الحوثي بالسلاح المتطوِّر لاستخدامه ضد اليمنيين وجيرانهم، أشارت الدراسة إلى أن الوحدة (190) في فيلق القدس التي مهمتها تهريب السلاح إلى جماعة الحوثي كانت تحظى بإشراف مباشر من سليماني وقآني.

وتطرّقت إلى توجهات سليماني حول استراتيجية إيران في حروب بالمنطقة بقولها "لطالما يشير سليماني عند الحديث عن مواجهة الولايات المتحدة إلى مضيق باب المندب والبحر الأحمر ومنشآت النفط في الخليج، ويعتقد أن اليمن هو الحرب الحقيقية التي تخوضها إيران من دون تكاليف باهظة".

استنزاف وتخبط

وقالت الدراسة إن "مشروع إيران في اليمن يعيش مرحلة استنزاف وتخبط مع تمكن السعودية من إقناع قيادات داخل جماعة الحوثي بإعادة النظر في التحالف مع إيران".

وأشارت إلى أن انعكاسات مقتل سليماني على تحركات الحوثي خلال الفترة المقبلة يحكمها مدى تحقق أي من السيناريوهات التي تتأرجح بين تخفيف التصعيد والمواجهة بين إيران وأميركا بالمنطقة.
#الوطن_ملك_الجميع تليجرام http://telegram.me/watYm
#مركز_دراسات: إخوان اليمن يهيئون "شبوة" كنقطة مهمة لتدخل عسكري تركي

http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع
قال مركز "بيسا" للدراسات الاستراتيجية، إن هناك أدلة تشير إلى نهج عدواني من جانب تركيا للمشاركة في اليمن.

وقال المركز، في تقرير أعدته المحامية الأمريكية المختصة في شؤون الأمن القومي وحقوق الإنسان، إيرينا تسوكرمان، إن أنشطة وحضور تركيا في اليمن تتركز على المناطق الساحلية الثلاث.

وأضافت: "تبقى النقاط الاستراتيجية في باب المندب وخليج عدن محط أطماع عدة دول، بما في ذلك إيران وروسيا.

وذكرت أن تركيا تحاول المناورة بين الأطراف المتورطة في العديد من المناطق التي يختمر فيها الصراع في اليمن، وربما تلجأ إلى حكومة هادي للموافقة وقبول دعمها. رغم ان التحالف سيرفض ذلك.

وأشارت إلى أن إدارة هادي، اتُهِمت بالفساد والتسلل من قبل عناصر إسلامية، وتعمل حتى مع حزب الإصلاح والإخوان المسلمين، اللذين تعاونا مع المتمردين الحوثيين المدعومين من إيران، مما تسبب في احتكاكات داخل التحالف العربي.

وأكدت "تسوكرمان" أن أردوغان سيسعى لاستغلال أي علاقات وتعاطف إسلامي، حتى إنه يعمل جنبا إلى جنب مع قطر لإغراء مثل هذه العناصر للانضمام إلى محورهم.

وقالت المحامية الأمريكية، إن "المناورات الحالية التي تقوم بها تركيا حول شبوة وسقطرى وتعز من شأنها أن تثير الدهشة"، مضيفة: "قامت وسائل الإعلام واللوبيات القطرية بتعبئة السكان المحليين الذين يميلون إلى الإسلاميين ضد الجنوبيين وغيرهم ممن هم أكثر تعاطفاً مع أهداف التحالف العربي، وهذه هي العناصر التي تتحدث عنها وتريدها تركيا".

وأضافت إن تركيا استثمرت بشكل كبير في التواصل الإنساني مع أنصارها اليمنيين المحتملين عبر منظمة الإغاثة الإنسانية التركية. ونشطت هذه المنظمة في محافظة (شبوة) منذ أن سقطت إلى حد كبير تحت سيطرة الإخوان المسلمين في عام 2019.

وتابعت: "والحبكة هي إحكام سيطرة هذه المليشيات الإسلامية عبر منطقة العلم، حيث تعمل المليشيات الإسلامية هناك بشكل متزايد ضد التحالف العربي".

واستطردت قائلة: "بينما يسعى التحالف العربي إلى رأب الصدع بين الجنوبيين وحكومة هادي، يسعى الإخوان المسلمون لاستغلال الفراغ الأيديولوجي والمادي للسلطة في غياب وجود التحالف في منطقة العلم للزحف نحو ميناء بلحاف ذي الأهمية الاستراتيجية".

وأوضحت "هناك، سيسيطر الإسلاميون على صادرات الغاز المهمة (التي تخدم هدف تركيا في تقليل الاعتماد على الطاقة من البلدان الأخرى). وهذا سيتيح لهم الوصول المادي إلى الساحل المطل على بحر العرب، والذي سيكون نقطة دخول مهمة لأي مشاركة عسكرية مستقبلية من قبل تركيا".

وبينما يستغل أردوغان التوترات السياسية –تقول المحامية الأمريكية- من المعروف أنه يتحاور مع محافظ سقطرى رمزي محروس، الذي أفيد بأنه التقى بالمخابرات التركية والقطرية في اسطنبول.

ولفتت "تسوكرمان" إلى أن تركيا تستخدم حزب الإصلاح للاختراق عبر النظام التعليمي والمؤسسات الدينية والبنية التحتية الاجتماعية الأخرى في اليمن، وذلك باستخدام الكتب المدرسية القطرية والخبرة التركية في التأثير الإيديولوجي لتطرف السكان المحليين.
#الوطن_ملك_الجميع ملتقى كل #اليمنيين تليجرام http://telegram.me/watYm
#مركز_دراسات: حكومة هادي لم تبدِ اهتماماً يذكر لمساعدة المغتربين في السعودية

http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع
قال مركز دراسات يمني، إن حكومة الرئيس عبدربه منصور هادي لم تبد اهتمامًا يذكر لمعالجة وضع المغتربين اليمنيين في السعودية، في ظل الحملات المشددة على العمال الأجانب التي تتسبب في بعض الأحيان بترحيل المقيمين بصورة قانونية مع أولئك المقيمين بصورة غير قانونية في البلاد والإجراءات التي صاحبت الإغلاق بسبب جائحة كورونا.

التقرير الذي حمل عنوان "اليمنيون في السعودية: حوالات مالية أقل وسط مزيد من الضغوط للمغادرة" للباحث علي الديلمي في مركز صنعاء للدراسات الاستراتيجية؛ سلط الضوء على الضغوط الذي يواجهها المغتربون والعواقب الوخيمة لجائحة كورونا التي زادت الطين بلة على اليمنيين في السعودية.
وأشار إلى أنه لو أرادت الحكومة اليمنية بذل جهود لمساعدة عمالها المغتربين في السعودية فمن الممكن أن توفّر طبيعة العلاقة بين البلدين واستضافة الرياض للرئيس هادي وحكومته أرضية مناسبة، غير أنها لم تبد اهتمامًا يذكر لمعالجة الوضع.

ولطالما اقتصد العمال اليمنيون هناك في معيشتهم لتوفير المال وإرساله لإعالة أسرهم في اليمن ودعم اقتصاد بلادهم النامي، لكن يبدو أن أوضاع عملهم في المملكة أخذت منعطفًا نحو الأسوأ.

وفي مقابلات مع مركز صنعاء تحدث مغتربون عن تراكم الضغوط في السنوات والأشهر الأخيرة إبان أزمة فيروس كورونا، مثل التكاليف المتزايدة لتصاريح العمل والنفقات، وفقدان العديد من الوظائف نتيجة سياسات السعوَدة.
وروى من أجريت مقابلات معهم عن فقدانهم، هم أو أصدقاؤهم أو شركاؤهم في السكن، ما بين 60% إلى 100% من أجورهم الاعتيادية لمدة تصل إلى شهرين في أبريل/نيسان ومايو/آيار، في ذروة فترة الإغلاق في المملكة.

ولفت إلى أن الحوالات المالية تُعد عاملًا خارجيًا رئيسيًا في تخفيف آثار الانهيار الاقتصادي، وينبغي وضعها في حسبان العلاقات اليمنية مع بلدان الخليج العربي التي تستضيف أعدادًا كبيرة من العمال اليمنيين، مشيرا إلى أن حولات المغتربين تشكل دعما لأسر المغتربين، وأمست المصدر الرئيسي للعملة الأجنبية في السوق المحلية منذ توقف تصدير النفط تقريبًا بشكل كلي عام 2015.
ورغم العلاقة الفريدة بين البلدين، والدور السعودي في إدامة الحرب اليمنية التي قللت من فرص العمل، باستثناء تلك المرتبطة بالقتال، وأمسى الوضع أصعب بكثير بعد أن تعاظم الضغط المالي نتيجة فيروس كورونا، لافتا إلى أن حولات المغتربين إلى اليمن تقلّصت بنسبة تصل إلى 70% نتيجة الجائحة العالمية.

وتشير تقديرات البنك الدولي إلى أن الحوالات المالية ظلت ثابتة إلى حد كبير منذ عام 2016 عند 3.77 مليار دولار سنويًا، منها 61% – أو 2.3 مليار دولار سنويًا -تُرسَل من السعودية و29% (1.1 مليار دولار) من بلدان الخليج العربي الأخرى، لا سيما الإمارات والكويت وقطر والبحرين.
وكانت المملكة من الدول الأكثر إحسانًا تجاه اليمن، وهي اليوم الراعي الرئيسي للحكومة المعترف بها دوليًا وفضلًا عن تقديم الدعم إلى الحكومة اليمنية واليمنيين داخل المملكة فهي تقدم مليارات الريالات كمساعدات للشعب اليمني بلغت منذ سبتمبر/أيلول 2014 أكثر من 16.9 مليار دولار، وفقا للتقرير.

واقترح التقرير أنه يمكن تخفيف اعتماد اليمن على المساعدات الأجنبية عن طريق ضمان بقاء العمال اليمنيين في أسواق العمل السعودية أو الخليجية وعدم إجبارهم على المغادرة.
وازداد الوضع على المغتربين اليمنيين سوءًا منذ رفع رسوم الإقامة في يوليو/تموز 2017. وتهدف هذه الرسوم، التي تفاوتت قيمتها وفقًا لعوامل عدة وازدادت بمقدار الضعف أو أكثر منذ عام 2018 وحتى عام 2020، إلى دعم جهود السعودية الرامية إلى التخفيف من الاعتماد على العمالة الأجنبية، وبدأ الوافدون الشعور بوطأتها مع تباطؤ الاقتصاد السعودي.

وفي الماضي، اتخذت السعودية خطوات رسمية لتنظيم وضع العمال اليمنيين، من بينها عفو عن جميع اليمنيين المتواجدين على أرضها بطريقة غير نظامية تقديرًا لظروفهم، وقد انتهت المهلة الممنوحة لهم لتصحيح وضعهم في أغسطس 2015، وأعلنت حينها أن 400 ألف يمني صححوا وضعهم على أراضيها.
عام 2017، نسقت السفارة اليمنية في الرياض مع السعوديين عفوًا آخر يسمح لليمنيين المقيمين في المملكة بصورة غير قانونية بالمغادرة طوعًا دون حظرهم من العودة إليها بشكل قانوني، وسُمح لبعض اليمنيين عام 2017 بتسوية أوضاعهم القانونية عن طريق تحويل تصاريحهم من زيارة إلى إقامة.
#الوطن_ملك_الجميع ملتقى كل #اليمنيين تليجرام http://telegram.me/watYm
#مركز_دراسات : الأطماع السعودية في المهرة ليست مجرد خيالات والمملكة تواجه معضلات تحول دون تحقيق أجندتها وأطماعها في المحافظة

تقرير…
http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع
أكد مركز “هنا عدن للدراسات الاستراتيجية”، أن السعودية تواجه معضلات تحول دون تحقيق أجندتها وأطماعها في محافظة المهرة، كما تعيش في مأزق بتواجدها العسكري هناك.

وقال المركز -في تقرير صادر عنه- إن التواجد العسكري السعودي أدخل محافظة المهرة التي ظلت آمنة ومعزولة عن أي تواجد لقوات الحوثي ؛ في حالة فوضى واضطراب لم تشهده من قبل.

وأكد التقرير الذي يناقش “الأجندة الاستراتيجية للسعودية في محافظة المهرة”؛ أن الأطماع السعودية في المهرة ليست مجرد خيالات مُتوجِّسة وناتجة عن خذلانها المُتكرر لحكومة الشرعية، وفي أكثر من مكان.

وأوضح أن مؤشرات تاريخية تدعمها وقائع سياسية ووثائق مسربة من هنا وهناك، تؤكد أن المخطط السعودي في المهرة يتعلق بفكرة مركزية معروفة، وهي “حاجة الرياض لمد أنبوب نفطي خاص بها، يكون بمثابة منفذ بديل آمن يُمكِّنها من تأمين عملية تصدير نفطها للخارج عن طريق بحر العرب، وذلك تفادياً لأي مشكلات تُهدِّد طريق النقل الحالي التي تمر عبر مضيق هرمز”.

وعزَّز هذه الفرضية بوثيقة رسمية مُوجَّهة من العاهل الراحل، عبدالله بن عبدالعزيز، إلى ولي عهده، تكشف عن “حاجة المملكة الماسة لإيجاد منفذ بحري لها على بحر مفتوح (بحر العرب)، عن طريق سلطنة عمان أو الجمهورية اليمنية؛ نظراً لوضعها الجغرافي المقتصر على الخليج العربي والبحر الأحمر اللذين لا يتصلان بالبحار المفتوحة”.

ووجّه الملك السعودي الراحل، ولي عهده وزير الداخلية، نائف بن عبدالعزيز، بتشكيل لجنة على مستوى رفيع من وزارات “الداخلية والدفاع والخارجية والمالية والبترول والثروة المعدنية والنقل والاقتصاد والتخطيط”، بالإضافة إلى رئاسة الاستخبارات العامة؛ لدراسة هذا الموضوع من جميع جوانبه، وذلك بشكل سري وسريع، والرفع بما يتم التوصل إليه.

وأضاف التقرير أن السلوك السعودي في المهرة يكشف أن مخططاتها تتجاوز المُبرِّر الذي أعلنوا القدوم بسببه “مكافحة تهريب الأسلحة إلى صنعاء”.

وتابع: رغم أن الأهداف المُعلنة للتواجد العسكري السعودي “وقف تهريب الأسلحة إلى صنعاء”، التي أُثيرت عام 2013، غير أن المهرة خارج سيطرة صنعاء أساساً، وهي تتبع حكومة هادي، ما يجعل هذا المُبرِّر فاقداً لأي أدلة عملية.

كما أن مكافحة التهريب -وفقاً لمركز “هنا عدن”- تظل مهمة أمنية للجهاز التابع للسلطات المحلية، ولا تستدعي تواجداً عسكرياً أجنبياً يتجاوز سلطات الشرعية ويعمل بشكل مُصادم للمجتمع.

وأشار التقرير إلى أنه من الواضح أن تماسك المجتمع المهري كان له الدور الأكبر في عرقلة المساعي السعودية لتمرير مخططها في محافظة المهرة بهدوء.

منوهاً بأن الحراك الشعبي المتماسك ضد الوجود العسكري السعودي في المحافظة، كشف المخطط الذي تهدف إليه السعودية، ووضع الرياض تحت حصار شعبي فاعل ومُحرِج، ولم تتمكن من تحقيق وجود مؤمَّن فيها.
#الوطن_ملك_الجميع ملتقى كل #اليمنيين للإشتراك إضغط الرابط http://telegram.me/watYm
#مركز_دراسات: 4.1 مليار دولار خسائر قطاع الاتصالات في اليمن منذ اندلاع الحرب
http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع
قال مركز صنعاء للدراسات الاستراتيجية، إن قطاع الاتصالات في اليمن خسر منذ اندلاع الحرب 4.1 مليار دولار.

وأضاف المركز في تقرير له أن قطاع الاتصالات الذي يُعد أحد أهم المصادر الإيرادية بعد قطاع النفط، تكبّد خسائر كبيرة بسبب عدم توفر الوقود، وانقطاعات التيار الكهربائي، والانقسامات المؤسسية.

وأشار إلى أن السياسات والمطالب المالية المختلفة من قِبل السلطات في صنعاء (مليشيا الحوثيين) وعدن (الحكومة الشرعية)، إلى جانب مصادرة الأصول والابتزاز من قبل الجماعات المسلحة (لم يحددها)، كانت أسبابًا إضافية لتدهور القطاع الحيوي.

ووفق التقرير فإن قطاع الاتصالات أسهم خلال ٢٠١٥و٢٠١٨ بحوالي ٧% من الناتج المحلّي الإجمالي الحقيقي، ووفرّ العديد من فرص العمل المهمّة المباشرة وغير المباشرة من خلال ارتباطه ببقية قطاعات الاقتصاد الوطني.

وأضاف أن القطاع فقد عددًا من الفرص السانحة التي كان بالإمكان اقتناصها لولا اندلاع الصراع، أهمها: استكمال المفاوضات والتوقيع على اتفاقيات الحصول على ترخيص تقنية الجيل الرابع (4G)، وما ترتب عنها من إحجام مستثمري قطاع الاتصالات عن الاستثمار في السوق اليمني.

وحث التقرير على تحييد قطاع الاتصالات عن الصراعات السياسية والعسكرية، إذ أصبحت شركات الاتصالات مطالبة بتسديد رسوم الترخيص والضرائب للحكومة المعترف بها دوليًّا، وجماعة الحوثيين التي فرضت على الشركات أن تدفع لها.

وشدد على ترقية جميع المشغلين لشبكات الاتصال، وإدخال خدمات جديدة كالاتصالات المرئية والخدمات المالية الرقمية، والعمل على تخفيض تعرفة الإنترنت، وكسر احتكار المؤسسة اليمنية للاتصالات لخدمة الإنترنت.

وقال إن الاحتكار المطلق في سوق الإنترنت، أدّى إلى تواضع مستوى الخدمات المقدمة وارتفاع أسعارها بشكل مبالغ فيه مقارنة بالدول الأخرى في المنطقة وحول العالم.

وأضاف "أدى الاعتماد في تقديم خدمة إنترنت الحزمة العريضة (ADSL) على بنية تحتية ضعيفة وهشة إلى الحد من السعات الدولية والسرعات العالية للخدمة في اليمن، بما في ذلك تمرير خدمة الحزمة العريضة عبر الأسلاك النحاسية، التي أنشئت لغرض الاتصالات الهاتفية، بدلًا من الألياف الضوئية التي تفوق الأسلاك النحاسية في سرعة نقل المعلومات".

واتهم التقرير قوات التحالف بحظر استيراد التجهيزات والمعدات اللازمة لتعويض ما دمّرته الحرب والتجهيزات اللازمة للانتقال إلى تقنيات الجيل الرابع.

ولفت إلى أن صعوبة الوصول لإصلاح الكابلات الخاصة بالإنترنت أو أبراج الاتصالات والشبكات، والانقطاعات المتكرّرة في الكهرباء وأزمات المشتقات النفطية أدت إلى انخفاض عدد محطات الاتصالات العاملة لشركات الهاتف النقال، وهو ما أضعف التغطية في مناطق وأوقفها بالكامل في مناطق أخرى.

وبحسب التقرير فإنه على الرغم من النمو المذكور في عدد مستخدمي الهاتف النقال خلال الفترة ما بين ٢٠١٤ و٢٠١٩، إلا أن عدد مستخدمي الهاتف النقال قد شهد انخفاضًا كبيرًا خلال الفترة ما بين ٢٠١٥ و٢٠١٧.

وتتحكم مليشيات الحوثي، بخدمة الانترنت بسيطرتها على شركة تيليمن المزود الوحيد للخدمة في اليمن وتحصل جميع شركات الهاتف النقال في اليمن على الخدمة من الشركة الحكومية، بالإضافة الى وقوع مراكز تلك الشركات في العاصمة صنعاء الخاضعة لسيطرة مليشيا الحوثي.
#الوطن_ملك_الجميع ملتقى كل #اليمنيين للإشتراك إضغط الرابط http://telegram.me/watYm
#مركز_دراسات_مصري: رفع القيود عن منافذ اليمن "يشرعن" الحوثيين كسلطة أمر واقع

http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع
قال المركز المصري للفكر للدراسات، إن قناعات الأطراف المنخرطة في الحرب في اليمن تتجه إلى تغليب خيار الحسم العسكري مرحليًا، مستبعداً أن يتجه أي طرف إلى وقف إطلاق النار في ظل التعقيدات الإقليمية والمحلية قبل حسم معادلة موازين القوى بشكل استراتيجي لصالحه.

وقال المركز، في تقرير حديث أعده "أحمد عليبة"، إن المعادلة الإيرانية في اليمن لم تعد تتوقف عند حد توظيف الحوثيين كأداة في الصراع الإقليمي، في ظل النضوج النسبي للمشروع الحوثي الطائفي والهندسة الجيوسياسية له التي تخدم المصالح الإيرانية.
وفي المقابل أصبحت الحرب مصيرية بالنسبة للرياض في إنهاء هذا التهديد الاستراتيجي الذي تشكله المليشيا الحوثية على نفوذها التاريخي في اليمن وخلق قوة طائفية في شمال البلاد متاخمة لحدودها على غرار قوة “حزب الله” في جنوب لبنان.

ورأى المركز أن الطرفين لا تزال لديهما القدرة على مواصلة الحرب بلا أفق، وبالتالي فإن الاختبار الحقيقي لقوة الدبلوماسية الأمريكية على المحك وتبدو فرصته ضئيلة قبل أن تتغير موازين القوى بشكل استراتيجي لصالح التحالف والشرعية، عبر اختراق نوعي في صنعاء والحديدة وليس في الجبهات المحيطة بهم.
وأشار إلى أن المليشيا الحوثية رفضت مقترحًا بوقف إطلاق النار في اليمن قدمه المبعوث الأمريكي تيم ليندر كينج، خلال لقاء مع مفوضي المليشيا في سلطنة عمان أعلن عنها في 4 مارس 2021. 

ونوه أن الحرب أخذت منحى مختلفًا منذ قررت الخارجية الأمريكية شطب قرار تصنيف المليشيا الحوثية من على لائحة الإرهاب في 12 فبراير 2021 بعد أقل من شهرين على إدراجها في عهد الإدارة السابقة (20 يناير 2021)، حيث صعدت المليشيا الحوثية من هجماتها العسكرية داخليًا على جبهة مأرب، وخارجيًا ضاعفت من مستوى الهجمات بالطائرات دون طيار والصواريخ البالستية، ضد السعودية.
ووفقًا لمحصلة هذه التطورات –يقول التقرير- فإن الاستنتاج الرئيسي هو أن كل الأطراف تتحدث عن إنهاء الحرب لكن لا أحد يفعل، وأن خيار التسوية السلمية لا يزال بعيدًا، وسيظل يتراجع تدريجيًا حيث يراهن كل طرف على كسب جولة تمكنه من حسم موازين القوى لصالحه.

المقاربة الإيرانية

وأكد أن إيران توظف وكيلها الحوثي للتصعيد في إطار معادلة التصعيد الإقليمي الإيراني ضد الولايات المتحدة وحلفائها الإقليميين، وتظهر إيران موقفًا معارضًا للتوجه الأمريكي لوقف الحرب في اليمن، لفرض موقف على الجانب الأمريكي في معادلة تسوية الملف النووي الإيراني.
ودلل بتصريحات قائد الحرس الثوري إسماعيل قاآني 12 مارس الجاري التي أيد فيها تبني الحوثيين للهجوم على الظهران والدمام والخبر، حيث قال وفقًا لوكالة “تسنيم” الإيرانية، إن “المقاتلين اليمنيين أذهلوا العالم بشنهم ثماني عمليات ناجحة خلال أقل من عشرة أيام مستهدفين مواقع النظام السعودي”.

المقاربة السعودية..

وفقاً للمركز المصري للفكر والدراسات، فإن السعودية تؤكد استعدادها لتلبية الرغبة الأمريكية والدولية المطالبة بوقف الحرب ودعم مسار العمليات الإنسانية، وتغليب خيار التسوية، لكن في المقابل فإن متغير معادلة الاشتباك الميدانية على الأرض تكشف عن استجابة مختلفة للتعامل مع معادلة الاشتباك التي يرفضها الحوثي بدعم إيراني.
واعتبر أن الاستجابة لمطالب الحوثيين برفع القيود عن مطار صنعاء وميناء الحديدة يعني في المقام الأول شرعنة وضع الحوثيين كسلطة أمر واقع، وبالتالي لا مجال لعودة الحكومة المعترف بها إلى العاصمة صنعاء.

واعتبر أن إطار الموقف السعودي أوسع مما هو متصور في إطار دعم الشرعية من منظور جيوسياسي، فسيطرة الحوثيين على مأرب سيعيد تشكيل معادلة تهديد جيوسياسية بشكل دائم للسعودية.

وقال التقرير، إن إيران تنتبه في المقابل إلى هذا السياق، حيث أعطى ممثل الحرس الثوري في اليمن حسين إيرلو –سفير إيران لدى الحوثيين- أولوية لحسم معركة مأرب، معتبرًا أن قرار “وقف الحرب خديعة ستضعف موقف الحوثيين في المفاوضات التي سترسم حدود مناطق السيطرة موازين القوى فيها”.
#الوطن_ملك_الجميع رابط القناة على تليجرام http://telegram.me/watYm
#مركز_دراسات: هادي فشل ويجب تشكيل مجلس رئاسي لإدارة اليمن

http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع
حث مركز صنعاء للدراسات على تشكيل مجلس رئاسي في اليمن، مؤكداً أن الرئيس المؤقت عبدربه منصور هادي "فشل في إدارة الوضع على المستويين العسكري والسياسي".

وقال المركز في تقرير حديث، إن المجلس الرئاسي يمثل بديلًا معقولًا للسلطة التنفيذية، ويجنّب اليمن أزمة سياسية حول من سيخلف هادي حال عجزه عن الاستمرار في منصبه أو وفاته.

وذكر التقرير أن المجلس سيقدم نمطًا جماعيًّا لاتخاذ القرار، كما يعزز الشفافية ويوفر فرصًا لقدر أكبر من المساءلة.

وأوضح أن غياب رأس السلطة الشرعية منذ منتصف 2015، ساهم في تعزيز حكم الميليشيات، أبرزها جماعة الحوثيين المسلحة والجماعات التي يُفترض أنها متحالفة مع حكومة هادي.

وتوقع التقرير أن تواجه جهود تشكيل مجلس رئاسي مقاومة سياسية ومعارضة من الرئيس هادي وحلفائه، مما يتطلب ممارسة السعودية والأمم المتحدة وأصحاب المصلحة الدوليين ضغوطًا على هادي، على غرار إيقاف الرياض الدعم عنه، وتقديم ضمانات لحلفاء هادي بأنهم سيظلون شركاء أساسيين في السلطة.

واعتبر أن الحكومة هي الجزء الوحيد الذي لا يزال فاعلًا، فيما أصبح البرلمان معطلًا بشكل كبير، إذ لم يعد يمثل الأطراف السياسية الرئيسية في البلاد، ولا احتياجات وطموحات اليمنيين منذ انتخابه عام 2003.

وأوصى التقرير بتشكيل مجلس رئاسي يمنع الاحتكار الفردي للسلطة، ويرسي مزيدًا من صنع القرار الجماعي في هيئة مشكلة من 15 عضوًا تمثل الكيانات الاجتماعية والسياسية الرئيسية في اليمن، من بينهم نائبان للرئيس.

وقال التقرير: "سيبقى هادي رئيسًا للمجلس، لكن دوره سيقتصر على المصادقة على تشكيل المجلس ونقل صلاحياته إلى المجلس الجديد. لن يكون لدى هادي أي سلطات أخرى؛ فاتخاذ القرار في المجلس سيكون على أساس تصويت الغالبية"
وشدد أنه يجب أن يكون للمجلس الرئاسي صلاحيات واضحة تحددها لوائح المجالس، تشمل سلطة إجراء تعيينات معينة مثل رئيس الوزراء، والإشراف على المؤسسات الحكومية، ووضع الإطار العام للسياسات الخارجية وسياسات الدفاع. كما يجب منح المجلس وصولًا محدودًا إلى الميزانية المالية للدولة.

وحث التقرير مجموعة من البرلمانيين وأعضاء الأحزاب السياسية الذين يناصرون مقترح مجلس رئاسي أن يعملوا على كسب تأييد واسع من أصحاب المصلحة المحليين والإقليميين المختلفين.

وذكر مركز صنعاء للدراسات أنه بالنظر إلى أن اليمن يخضع للفصل السابع فإن بغطاء من القوى الإقليمية ومجلس الأمن فإن شرعية المجلس الرئاسي ستكون مماثلة لحكومة هادي.
#الوطن_ملك_الجميع ملتقى كل #اليمنيين تليجرام http://telegram.me/watYm
#مركز_دراسات: الحوثيون استخدموا أسلحة #أمريكية خاصة #بمكافحة الإرهاب في هجماتهم #الأخيرة على #مأرب

#الوطن_ملك_الجميع

#شبوة

#اعتداء تخريبي من قبل مليشيات المجلس الانتقالي المدعوم امارتيا على مشروع مياه الشبيكة المغذي الرئيسي لمدينة عتق بالمياه وتوقف ضخ المياه نتيجة للاعتداء التخريبي الذي تم بااطلاق أعيرة نارية على مضخات المياة وانبوب نقل الماء للخزان الرئيسي
#الوطن_ملك_الجميع ملتقى كل #اليمنيين تليجرام http://telegram.me/watYm
#مركز_دراسات: الحوثيون أفرجوا عن 70% من عناصر تنظيم القاعدة ومحادثات تجري لإطلاق المتبقين

http://telegram.me/watYm
كشف مركز دراسات يمني، الخميس، عن أن مليشيات الحوثي الإيرانية أفرجت عن نحو 70 % من عناصر تنظيم القاعدة الذين كانوا معتقلين في السجون الحكومية.

وأفاد مركز صنعاء للدراسات الاستراتيجية في تقرير له نشره اليوم، بأن الحوثيين أفرجوا في صفقات تبادل عن نحو 70% من عناصر تنظيم القاعدة.

ونقل التقرير عن مصدر مقرب من التنظيم، قوله إن "محادثات تجري لإطلاق سراح المتبقين، ومعظم كبار عناصر التنظيم اُطلق سراحهم، والمتبقون هم من الشخصيات الأدنى رتبة في التسلسل القيادي".

وأضاف، أن أكثر من 400 عنصر للقاعدة كانوا في السجون عقب سيطرة الحوثيين على صنعاء أواخر عام 2014م.

وأشار إلى أن تنظيم القاعدة تخلى عن مداهمة السجون للإفراج عن عناصره، بعد أن وجد تجاوبا من الحوثيين الذين اعتبروا مقايضة الأسرى وسيلة جيدة لإطلاق سراح مقاتليهم بغض النظر عن المخاوف الدولية بشأن الصفقات مع الجهاديين.

وقال إن "القاعدة طالبت إخلاء سبيل أكثر من 20 عنصرا مقابل الإفراج عن أسير حوثي واحد ينتمي إلى أسرة هاشمية مرموقة".

وأوضح أن الحوثيين أفرجوا عن عدد من عناصر القاعدة بينهم شخصيات بارزة، مقابل إطلاق سراح عبدالسلام الضوراني (خال القيادي الحوثي محمد البخيتي).

وأضاف، "حرر التنظيم العشرات من عناصره، بما فيهم نجل علوي البركاني، والأخير معروف باسم أبو مالك اللودري، وهو شخصية معروفة في التنظيم في أفغانستان إبان حكم طالبان ".

وأفاد التقرير، بأن تنظيم القاعدة نجح في تحرير القيادي الرابع في سلم تنظيم القاعدة الدولي المصري سيف العدل، المعتقل في إيران منذ عام 2003، مقابل إفراجه عن نور أحمد نيكبخت، وهو دبلوماسي إيراني اختطفه واحتجزه منذ عام 2012.

ونقل عن مصادر مقربة من التنظيم قولها إن إطلاق سراح نيكبخت كان في الواقع جزءًا من صفقة ثلاثية شملت تنظيم القاعدة وسلطات الحوثيين وإيران جرى فيها إطلاق سراح العديد من قادة تنظيم القاعدة في صنعاء، إضافة إلى القيادي المصري في تنظيم القاعدة سيف العدل، المعتقل في إيران منذ عام 2003.

واعتبر التقرير أن إطلاق سراح معتقلي القاعدة صفعة للجهود الدولية في مكافحة الإرهاب، ويشكل تهديدًا لحياة الأفراد في المناطق التي ينشط فيها تنظيم القاعدة والجماعات الجهادية الأخرى.

وكانت الحكومة اليمنية قدمت في أبريل من العام الجاري تقريرًا إلى مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة يتضمن تفاصيل عن علاقات الحوثيين مع تنظيمي القاعدة والدولة الإسلامية.
http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع
ملتقى كل #اليمنيين
#مركز دراسات #للأبحاث المتقدمة: مليشيا الحوثي تواجه انخفاضاً في القدرات وصعوبات في التعبئة

http://telegram.me/watYm
تقرير
قال مركز العالم العربي للأبحاث والدراسات المتقدمة، إنه على الرغم من قدرة مليشيا الحوثي على التصعيد العسكري؛ إلا أن قواتها قد تضاءلت، وتحاول الادعاء بخلاف ذلك، في وقت تواجه صعوبات في التعبئة. 
وأكد المركز، الذي يتخذ من العاصمة المصرية القاهر مقراً رئيسياً له، أن مليشيا الحوثي من أجل تصعيد الضغط العسكري، تحتاج إلى فرض سيطرتها على موارد النفط والغاز، وهو ما سيكون صعباً للغاية في ضوء قدرات الجيش المحسّنة.
ونشر المركز تحليلاً للخبير أحمد عليبة، بعنوان "احتمالية التصعيد العسكري في اليمن"، أكد فيه أن مثل هذا التصعيد من شأنه أن يُضعف الحوثيين أيضاً، لأنهم سيفقدون الفوائد الاقتصادية التي يحصلون عليها نتيجة وقف إطلاق النار، ولكن يجب أيضاً مراعاة العامل الإيراني وتأثيره المحتمل على التصعيد العسكري المحتمل في اليمن. 

وأشار إلى أن إيران قد تلجأ إلى وكلائها الإقليميين للعب دور في ضوء تحدياتها الداخلية الحالية. من ناحية أخرى، قد تضطر إيران إلى تقليل دعمها للحوثيين، مما سيضعفهم بشكل كبير.

وأوضح أنه عادة ما تتبنى مليشيا الحوثي التصعيد كتكتيك لتحقيق ما لم تتمكن من الحصول عليه من خلال المفاوضات. بعد أن وضعت العراقيل في طريق تجديد وقف إطلاق النار.
وقال، إن هجمات مليشيا الحوثي على الموانئ المستخدمة لتصدير النفط، تأتي في سياق رغبتها في الحفاظ على المكاسب التي تحققت من خلال الهدنة، ورغبتها في تعزيز هذه المكاسب من خلال المشاركة في عائدات النفط.

وأوضح أن مليشيا الحوثي ترغب في الوصول إلى اتفاق لتقاسم الثروة على الرغم من عدم التوصل إلى اتفاق لتقاسم السلطة، أو إحراز تقدم في التفاوض على حل سياسي شامل للصراع. 

وذكر التحليل أن مليشيا الحوثي تدرك أن ميزان القوى الحالي لن يسمح لها بمزيد من السيطرة على مصادر الطاقة في البلاد، حيث فشلت خلال أكثر من عامين من المواجهة مع الجيش، في اختراق جبهة مأرب. 
وذكر أن مليشيا الحوثي فشلت في اختراق جبهة شبوة حيث هزمتهم ألوية العمالقة، إحدى تشكيلات القوات المشتركة العاملة في الساحل الغربي، ومن ثم فقد لجأوا إلى استخدام الطائرات بدون طيار لزيادة الضغط على خصومهم. 

ولفت إلى أنه يمكن ملاحظة تشابهٍ هنا بين تكتيكات الحوثيين والإيرانيين، حيث تحاول إيران عادة تكثيف الضغط على شركائها في التفاوض لإجبارهم على قبول شروطها، وتحويل كل خطوة في المفاوضات إلى صفقة يتعين عليها من خلالها تحقيق مكاسب.

#الوطن_ملك_الجميع للإشتراك إضغط الرابط http://telegram.me/watYm
#مركز_دراسات: بقاء نفوذ "أبو عوجاء" ينذر #بمعركة في وادي #حضرموت

http://telegram.me/watYm
قال مركز صنعاء للدراسات، إن دورة من الاستقطاب السياسي والعسكري حول مصير المنطقة العسكرية الأولى، تتصاعد في وادي حضرموت، منذرة بجولة جديدة من المعارك القتالية بين الأطراف اليمنية في المعسكر المناهض للحوثيين.

ورأى المركز في تحليل كتبه ماجد #المذحجي، حمل عنوان (وادي حضرموت: المعركة المنتظرة)، أن هذا الاستقطاب المتجدد يشكل امتدادًا لانقسامات حادة كامنة منذ فترة بين الأطراف اليمنية، لم تجد طريقًا للتسوية خلال الحرب.
وقال التحليل: "يمكن وصف الصدام المنتظر في سيئون أنه نزاع على آخر مواطن النفوذ الشمالية الصريحة في جغرافيا الجنوب اليمني، التي يسعى المجلس الانتقالي الجنوبي إلى إخضاعها لسيطرته".

وأضاف "يتشكل معظم قوام القوة العسكرية للمنطقة الأولى من أفراد ينتمي معظمهم لشمال اليمن، حيث توجد في سيئون عائلات الجنود وغيرهم من الأسر الشمالية التي يعمل أفرادها في التجارة أو قطاع الخدمات منذ عام 2015".
وأشار إلى أنه ورغم انتماء قائد المنطقة العسكرية الأولى اللواء الركن صالح محمد طيمس إلى محافظة أبين الجنوبية، كان يحيى محمد أبو عوجاء (المنحدر من محافظة عمران) حتى فترة قريبة أركان حرب المنطقة وقائدها الفعلي، ويُعد الرمز الأبرز للسيطرة الشمالية التي يُندد بها من قِبل الأطراف الجنوبية والحضرمية.

وأردف: "من هذا المنطلق، جاء قرار رئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد العليمي في ديسمبر/كانون الأول باستبداله بشخصية عسكرية حضرمية “عامر بن حطيان” من المنطقة العسكرية الثانية (ومقرها المكلا في ساحل حضرموت) كمحاولة للتخفيف من التوترات وامتصاص الضغوط المطالبة بإحداث تغييرات هيكلية في وادي حضرموت".
واستدرك بالقول: "لكن العليمي أبقى على منصب أبو عوجاء كقائد للواء 135 مدرع القوي في إطار المنطقة العسكرية، وهي خطوة لم تجد ترحيبًا من المجلس الانتقالي المستاء من استمرار نفوذ أبو عوجاء".

وذكر أن "الضغوط الممارسة لإجراء مزيد من التغييرات في المنطقة العسكرية الأولى تمثل تحديًا كبيرًا أمام حزب الإصلاح، الفرع المحلي لتنظيم الإخوان المسلمين، باعتبار شمال حضرموت موطن نفوذ صريح له وامتدادًا جغرافيًا لمعقله في مدينة مأرب".
ورأى أن "سيطرة أطراف مناوئة للإخوان على وادي حضرموت "سيعني اكتمال حصار الإصلاح في مأرب"، مع سيطرة الانتقالي على شبوة جنوب مأرب وتمركز قوات الحوثيين على الخطوط الأمامية غرب مدينة مأرب".

في حين لفت التحليل إلى أن الوضع في وادي حضرموت يغذي حدة الانقسام داخل مجلس القيادة الرئاسي ويقوّض القدرة على خفض الاحتقان بين أعضائه.
اخبار #الوطن_ملك_الجميع للإشتراك والمتابعة إضغط ↓↓↓ http://telegram.me/watYm
#مركز_دراسات: الحوثي يبحث عن صفقة اقتصادية(فقط) لتمديد الهدنة

http://telegram.me/watYm
كشفت دراسة نشرها مركز اليمن والخليج للدراسات، أن ميليشيات الحوثي. ذراع إيران في اليمن، تبحث عن صفقة اقتصادية من أجل تبني خيار الهدنة من جديد. موضحا أن الحوثيين هذه المرة يبحثون عن هذه الصفقة مع السعودية.

وأشارت الدراسة التي أعدها الباحث أحمد #عليبة -وهو خبير بمركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية- إلى أن الرياض لا يمكن أن تقبل بصفقة سياسية لا تشمل ترتيبات أمنية توقف التصعيد المسلح في اليمن، وهذا ما ترفضه الميليشيات الحوثية التي ترى في هذه الصفقة معادلة لوقف الحرب مع الرياض. موضحا أن "الحوثيين يبحثون فقط عن صفقة اقتصادية مع الرياض".
وأكدت الدراسة أن عملية السلام في اليمن معقّدة وبعيدة، موضحة أن الوضع اليمني الراهن سوف يستمر كعقد جزئية مؤقتة، لا ترقى إلى مبادرات سياسية أو حل شامل، لأن ديناميكية التفاعلات المحلية والإقليمية والدولية لا تساعد على إفراز خريطة طريق واضحة. وأكدت الدراسة أن هناك رأيا عاما يمنيا يؤكد استحالة تقديم الحوثيين أية تنازلات.

وأوضح مركز اليمن والخليج للدراسات أنه وفي ظل تعدد المعضلات السياسية والأمنية والإنسانية سيبقى اليمن في دائرة إعادة إنتاج الأزمات. مشيراً إلى أن صورة مستقبل حل الأزمة اليمنية تبدو قاتمة، خصوصاً أن مؤشرات الصراع تشير إلى أن الأطراف لم تصل بعد إلى مرحلة الإنهاك العسكري، ولا يعتقد أن هذه المرحلة على وشك الانتهاء، حيث لا تزال الأطراف تمتلك القدرات التعبوية والعسكرية.
وبحسب الباحث أحمد عليبة، لا يوجد أفق لإمكانية مسار سياسي واقتصادي وأمني يشكل قاسماً مشتركاً لدى الأطراف كافة، ويعيد الاعتبار لمؤسسات الدولة، من البنك المركزي إلى الجيش إلى الحكومة، إلى جانب أن عامل استدامة الأزمة في اليمن قد يكون معضلة جديدة في ضوء مقاربة ترسخ سياسة الأمر الواقع.
اخبار #الوطن_ملك_الجميع للإشتراك و المتابعة إضغط الرابط التالي http://telegram.me/watYm
#مركز_دراسات: علامات لحرب شاملة في اليمن وهجوم حوثي غادر يتحدى التقارب السعودي الإيراني!

http://telegram.me/watYm
قال مركز صوفان للدراسات، إن الهجوم الغادر لمليشيات الحوثي،على الحدود السعودية وسقوط 4 قتلى من الجنود البحرينيين، أحبط توقعات الدبلوماسيين الدوليين بأن التقارب بين المملكة العربية السعودية وإيران في مارس الماضي سيؤدي إلى إنهاء حرب اليمن.

وأكد المركز المختص بالدراسات الأمنية والمخابراتية في تقريره الجديد ، إن الهجمات الأخيرة على الحدود اليمنية-السعودية أدت إلى تآكل وقف إطلاق النار الضمني وألقت بظلالها على آفاق الحل السياسي.
وأضاف المركز: يبدو أن الحوثيين استأنفوا على الأقل بعض الضربات المحدودة بطائرات بدون طيار على أهداف البنية التحتية في المملكة العربية السعودية، على الرغم من تعهدات إيران بكبح جماح هجمات الحوثيين.
ولفت مركز صوفان إلى أن المملكة العربية السعودية تسعى إلى إنهاء الصراع اليمني من أجل التركيز على الأهداف الاقتصادية الطموحة للمملكة، لافتًا إلى أن استعادة العلاقات الإيرانية السعودية في آذار/مارس بشرت بآمال الدبلوماسيين الإقليميين والدوليين بأن الحل السياسي للصراع الطويل الأمد في اليمن بات في متناول اليد.
وأشار المركز الأمريكي إلى أن التقارب الإيراني السعودي شمل تعهدات إيرانية بوقف تزويد الحوثيين بطائرات مسلحة بدون طيار وصواريخ باليستية، مثل صاروخ كروز قدس-3، مما يشير إلى أن إيران قد ترحب بإنهاء القتال. ومن خلال تخفيف حدة التوترات مع إيران، سعت السعودية إلى وضع حد لضربات الحوثيين الصاروخية والطائرات بدون طيار على أهداف بنيتها التحتية، وحققتها لمدة ستة أشهر.
يقول المركز إن هناك علامات على التراجع من السلام إلى صراع شامل، منذ أواخر سبتمبر الماضي، مما يعرض للخطر التطلعات العالمية لإنهاء القتال.
وأشار إلى مزاعم أطلقها الحوثيون قالوا فيها إن 12 من عناصرهم قُتلوا على الحدود مع السعودية بنيران التحالف العربي، ووصفوه بأنها "انتهاك" للهدنة غير الرسمية، السارية منذ أكتوبر الماضي، وخروج مهدي المشاط رئيس ما يسمى بالمجلس السياسي الأعلى للانقلاب للتهديد بعودة الحرب في 10 سبتمبر الماضي. أي قبل أيام من نقاشات عقدها وفد الجماعة الحوثية مع مسؤولين سعوديين في الرياض.
وفي 25 سبتمبر، بعد خمسة أيام من اختتام المفاوضين الحوثيين زيارتهم للمملكة، نفذ الحوثيون تهديد المشاط من خلال شن هجوم مسلح بطائرة بدون طيار على قوات التحالف العربي على طول الحدود اليمنية السعودية، مما أسفر عن مقتل أربعة عسكريين بحرينيين.
والبحرين حليف وثيق للمملكة العربية السعودية وكذلك الإمارات العربية المتحدة – تشكل الدول الثلاث تجمعا متشددا من دول الخليج الأكثر انتقادا للنفوذ الإقليمي الإيراني. يضيف المركز.
وأدان التحالف الذي تقوده السعودية هجوم الطائرات بدون طيار وقال إنه جاء في أعقاب هجمات حوثية أخرى على وحدة لتوزيع الكهرباء ومركز للشرطة بالقرب من الحدود السعودية اليمنية. وقال المتحدث باسم التحالف العربي اللواء تركي المالكي: “إن مثل هذه الأعمال العدائية والاستفزازية المتكررة لا تنسجم مع الجهود الإيجابية التي تُبذل لإنهاء الأزمة”.
يقول المركز إن قادة الحوثيين "على استعداد لإظهار أن الوعود الإيرانية بكبح جماح الحركة، حتى لو نفذتها طهران، ليست ملزمة لهم بالضرورة".
وأشار مركز الدراسات، إلى علامة أخرى لما وصفها بـ"الانتكاسة المحتملة لمحادثات السلام اليمنية"، ممثلة بتعليق شركة الطيران الوطنية اليمنية الرحلة التجارية الدولية الوحيدة من العاصمة اليمنية صنعاء، ردا على منع إدارة الحوثيين شركة الطيران من سحب أموالها في بنوك صنعاء، وفقا لأربعة مسؤولين تنفيذيين في الشركة. تقوم اليمنية بست رحلات أسبوعية إلى الأردن وفقا للاتفاقيات المتعلقة بوقف إطلاق النار في اليمن في أبريل 2022
اخبار #الوطن_ملك_الجميع للإشتراك http://telegram.me/watYm