#أدرك الحوثيون أن الجهود الأممية والدولية قد فشلت في إجبار الحكومة الشرعية اليمنية #والتحالف العربي على #التخلي عن هدف استعادة مدينة #الحديدة، بعد تعزيز قوات الأخيرة على امتداد الساحل الغربي.
وتحسباً للمواجهة #العسكرية الحتمية، #دأبت الميليشيا على اتخاذ كثير من #الإجراءات التي تعتقد أنها ستعيق القوات المشتركة، وتؤخر عملية التحرير، بما يساعد على إتاحة الفرصة للمجتمع الدولي للتدخل #مجدداً لإيقاف الحرب #في حال ساء الوضع الإنساني.
بالإضافة إلى حشد المقاتلين، وزراعة #الألغام بمختلف أنواعها وبكميات هائلة، فقد حرصت الميليشيا خلال الأيام الماضية على تنفيذ #بعض التدابير التي تجعل من المدنيين دروعاً بشرية وعائقاً #أمام تقدم قوات الشرعية والتحالف العربي.
#فرَّ المقاتلون الحوثيون من المناطق الصحراوية والساحلية الخالية من السكان، #وتمركزوا في المدن وعواصم المديريات المأهولة، مثل: التحيتا والمنصورية وزبيد والحسينية وبيت #الفقيه ومديرية الدريهمي، ليكون المدنيون في هذه القرى والمدن دروعاً بشرية.
في الأول من مايو (أيار) الماضي، اجتمع رئيس مجلس الحوثيين في صنعاء مهدي #المشاط ووزير ماليته بمحافظ الحديدة المعين منهم حسن أحمد الهيج وأمين عام المجلس المحلي #بمحافظة الحديدة علي #بن علي القوزي، بهدف «مناقشة الأوضاع بالحديدة واحتياجاتها من #المشاريع والخدمات، خصوصاً في ظل تصعيد التحالف واستهدافه»، بحسب ما #جاء في وكالة الأنباء اليمنية الخاضعة لسيطرتهم.
#وعلى الرغم من أنهم يعرفون أن القوات المشتركة تستعد لاقتحام الحديدة، لم يقوموا بعملية إجلاء #المدنيين، حفاظاً على حياتهم، وتهيئة الأوضاع للنازحين #باعتبارها سلطة الأمر الواقع، بل وجّه المشاط أتباعه بأن يجعلوا الحديدة «أولوية كبيرة في جانب التنمية والبنى التحتية لكي #تكون وجهة لاستقطاب الاستثمارات في مختلف المجالات». كما #وجه بإيجاد «مبانٍ بديلة لطلاب مجمع الكليات الطبية في محافظة الحديدة» #بعدما كان الطلاب قد نزحوا إلى صنعاء لإكمال دراستهم.
وبحسب معلومات #خاصة، فإن الحوثيين حاولوا خلال الأيام القليلة #الماضية الضغط على عدد من المنظمات الدولية بتنفيذ مشاريع تنموية مستدامة #خلال هذه الفترة، في مسعى لإبقاء المدنيين والمنظمات في الحديدة دروعاً بشرية لحماية المقالتين التابعين لهم في #المدينة.
وفي الثاني من مايو الماضي، نشرت صحيفة «الشرق الأوسط» اللندنية خبراً #يشير إلى قيام ميليشيا الحوثي بـ«منع سكان القرى في مديرية التحيتا الواقعة جنوب الحديدة من #مغادرة مناطقهم، #حيث يحاولون النزوح هرباً من المعارك المرتقبة مع تقدم قوات الجيش الوطني #لتحرير المديرية». إضافة لذلك، فقد تمركزت الميليشيا مع آلياتهم العسكرية في أوساط القرى #المكتظة بالمدنيين، وهو الذي حصل أيضاً في بقية #المديريات، وقد نجحت هذه الوسيلة نسبياً في تأخير عملية تحرير هذه المديريات لحرص القوات المشتركة على #حياة المدنيين.
وفي مدينة الحديدة، تمركز الحوثيون، خلال الأيام الماضية، في كثير من الشوارع والأحياء #وأسطح منازل #المواطنين، وحتى المساجد، بعدما تركوا الجبهات ليحتموا بالمدنيين. كما #أنهم يخبئون الآليات العسكرية والأسلحة والذخائر في الأحياء والمؤسسات #الحكومية المدنية والمنازل، بل ويطلقون القذائف #والصواريخ منها. باختصار، يحوّلون المناطق المأهولة بالسكان إلى أهداف #عسكرية لتحصين أنفسهم أو للدفع بقوات التحالف والشرعية لاستهدافها.
وهذه ليست المرة الأولى التي يفر الحوثيون من #مناطق المواجهة، ويحتمون داخل المدن، ليتخذوا المدنيين #دروعاً بشرية، فقد فعلوها في مدينة صعدة خلال الحروب السابقة، وفي عدن #وتعز أيضاً.
لا تختلف هذه الممارسات عن تلك التي #مارسها الإسرائيليون في غزة أثناء اجتياحها في مارس 2005، بحسب منظمة العفو الدولية، فقد «اتخذت القوات الإسرائيلية مواقع لها في عدد من المنازل الفلسطينية، #وأرغمت العائلات على المكوث في الطابق الأرضي للمنزل، #بينما استخدمت بقية أرجاء المنزل كقاعدة عسكرية وموقع للقنص، وهو ما يعني من الناحية $الفعلية أنها استخدمت المدنيين دروعاً بشرية».
من منظور حقوقي، فإن القانون الإنساني الدولي يحظر استخدام المدنيين دروعاً #بشرية. فالمادة 28 من اتفاقية جنيف الرابعة تنص على أنه «لا يجوز استغلال #أي شخص محمي، بحيث يجعل وجوده بعض النقط أو المناطق بمنأى عن العمليات الحربية». كما توضح المادة (7) 51 من البروتوكول #الإضافي الأول لاتفاقيات جنيف حظر استخدام الدروع #البشرية أنه «لا يجوز أن يوجه أطراف النزاع تحركات السكان المدنيين أو الأشخاص المدنيين بقصد محاولة درء #الهجمات عن الأهداف العسكرية أو تغطية العمليات العسكرية».
وتحسباً للمواجهة #العسكرية الحتمية، #دأبت الميليشيا على اتخاذ كثير من #الإجراءات التي تعتقد أنها ستعيق القوات المشتركة، وتؤخر عملية التحرير، بما يساعد على إتاحة الفرصة للمجتمع الدولي للتدخل #مجدداً لإيقاف الحرب #في حال ساء الوضع الإنساني.
بالإضافة إلى حشد المقاتلين، وزراعة #الألغام بمختلف أنواعها وبكميات هائلة، فقد حرصت الميليشيا خلال الأيام الماضية على تنفيذ #بعض التدابير التي تجعل من المدنيين دروعاً بشرية وعائقاً #أمام تقدم قوات الشرعية والتحالف العربي.
#فرَّ المقاتلون الحوثيون من المناطق الصحراوية والساحلية الخالية من السكان، #وتمركزوا في المدن وعواصم المديريات المأهولة، مثل: التحيتا والمنصورية وزبيد والحسينية وبيت #الفقيه ومديرية الدريهمي، ليكون المدنيون في هذه القرى والمدن دروعاً بشرية.
في الأول من مايو (أيار) الماضي، اجتمع رئيس مجلس الحوثيين في صنعاء مهدي #المشاط ووزير ماليته بمحافظ الحديدة المعين منهم حسن أحمد الهيج وأمين عام المجلس المحلي #بمحافظة الحديدة علي #بن علي القوزي، بهدف «مناقشة الأوضاع بالحديدة واحتياجاتها من #المشاريع والخدمات، خصوصاً في ظل تصعيد التحالف واستهدافه»، بحسب ما #جاء في وكالة الأنباء اليمنية الخاضعة لسيطرتهم.
#وعلى الرغم من أنهم يعرفون أن القوات المشتركة تستعد لاقتحام الحديدة، لم يقوموا بعملية إجلاء #المدنيين، حفاظاً على حياتهم، وتهيئة الأوضاع للنازحين #باعتبارها سلطة الأمر الواقع، بل وجّه المشاط أتباعه بأن يجعلوا الحديدة «أولوية كبيرة في جانب التنمية والبنى التحتية لكي #تكون وجهة لاستقطاب الاستثمارات في مختلف المجالات». كما #وجه بإيجاد «مبانٍ بديلة لطلاب مجمع الكليات الطبية في محافظة الحديدة» #بعدما كان الطلاب قد نزحوا إلى صنعاء لإكمال دراستهم.
وبحسب معلومات #خاصة، فإن الحوثيين حاولوا خلال الأيام القليلة #الماضية الضغط على عدد من المنظمات الدولية بتنفيذ مشاريع تنموية مستدامة #خلال هذه الفترة، في مسعى لإبقاء المدنيين والمنظمات في الحديدة دروعاً بشرية لحماية المقالتين التابعين لهم في #المدينة.
وفي الثاني من مايو الماضي، نشرت صحيفة «الشرق الأوسط» اللندنية خبراً #يشير إلى قيام ميليشيا الحوثي بـ«منع سكان القرى في مديرية التحيتا الواقعة جنوب الحديدة من #مغادرة مناطقهم، #حيث يحاولون النزوح هرباً من المعارك المرتقبة مع تقدم قوات الجيش الوطني #لتحرير المديرية». إضافة لذلك، فقد تمركزت الميليشيا مع آلياتهم العسكرية في أوساط القرى #المكتظة بالمدنيين، وهو الذي حصل أيضاً في بقية #المديريات، وقد نجحت هذه الوسيلة نسبياً في تأخير عملية تحرير هذه المديريات لحرص القوات المشتركة على #حياة المدنيين.
وفي مدينة الحديدة، تمركز الحوثيون، خلال الأيام الماضية، في كثير من الشوارع والأحياء #وأسطح منازل #المواطنين، وحتى المساجد، بعدما تركوا الجبهات ليحتموا بالمدنيين. كما #أنهم يخبئون الآليات العسكرية والأسلحة والذخائر في الأحياء والمؤسسات #الحكومية المدنية والمنازل، بل ويطلقون القذائف #والصواريخ منها. باختصار، يحوّلون المناطق المأهولة بالسكان إلى أهداف #عسكرية لتحصين أنفسهم أو للدفع بقوات التحالف والشرعية لاستهدافها.
وهذه ليست المرة الأولى التي يفر الحوثيون من #مناطق المواجهة، ويحتمون داخل المدن، ليتخذوا المدنيين #دروعاً بشرية، فقد فعلوها في مدينة صعدة خلال الحروب السابقة، وفي عدن #وتعز أيضاً.
لا تختلف هذه الممارسات عن تلك التي #مارسها الإسرائيليون في غزة أثناء اجتياحها في مارس 2005، بحسب منظمة العفو الدولية، فقد «اتخذت القوات الإسرائيلية مواقع لها في عدد من المنازل الفلسطينية، #وأرغمت العائلات على المكوث في الطابق الأرضي للمنزل، #بينما استخدمت بقية أرجاء المنزل كقاعدة عسكرية وموقع للقنص، وهو ما يعني من الناحية $الفعلية أنها استخدمت المدنيين دروعاً بشرية».
من منظور حقوقي، فإن القانون الإنساني الدولي يحظر استخدام المدنيين دروعاً #بشرية. فالمادة 28 من اتفاقية جنيف الرابعة تنص على أنه «لا يجوز استغلال #أي شخص محمي، بحيث يجعل وجوده بعض النقط أو المناطق بمنأى عن العمليات الحربية». كما توضح المادة (7) 51 من البروتوكول #الإضافي الأول لاتفاقيات جنيف حظر استخدام الدروع #البشرية أنه «لا يجوز أن يوجه أطراف النزاع تحركات السكان المدنيين أو الأشخاص المدنيين بقصد محاولة درء #الهجمات عن الأهداف العسكرية أو تغطية العمليات العسكرية».
عمليات #كر و #فر في جبهات #مأرب و #تعز ومقاتلات التحالف تتصدر المعركة في #حجة
http://telegram.me/watYm
أفادت مصادر عسكرية في القوات الحكومية، أنها أفشلت، اليوم، هجوماً واسعاً لميليشيات الحوثي، ذراع إيران في اليمن، شرق مديرية حرض بمحافظة حجة، مشيرة إلى أن مقاتلات التحالف العربي بقيادة السعودية كان لها الدور الكبير في صد الهجوم.
وذكرت المصادر، أن مقاتلات التحالف استهدفت بسلسلة من الغارات تعزيزات حوثية في منطقة "الشعاب" شرق حرض كانت في طريقها إلى مدينة حرض، تم فيها تدمير دبابة ومدرعتين وثلاثة أطقم، ما خلف قتلى وجرحى في صفوف الحوثيين.
وشنت غارات أخرى على مواقع حوثية مستحدثة في مديريتي ميدي وعبس، تضم آليات قتالية ومخازن أسلحة، موقعة خسائر كبيرة في تلك المواقع، حيث باتت غارات مقاتلات التحالف تشكل الدرع الحامي لجميع المواقع الخاضعة لسيطرة القوات الحكومية، التي تراجعت إلى مواقعها السابقة في حرض وميدي.
وكانت قوات المنطقة الخامسة في ميدي، أعلنت فجر السبت، أن دفاعاتها اسقطت 5 مسيرات مفخخة، اطلقتها الميليشيات تجاه مواقعها في المديرية الساحلية شمال محافظة حجة.
على ذات الصعيد، ذكرت مصادر ميدانية في محافظة مأرب، ان القوات الحكومية مسنودة برجال القبائل، تمكنت اليوم من استعادة مواقع في المحور الرملي للمحافظة، بعد شنها هجوما معاكسا على الحوثيين في المناطق الصحراوية الواقعة بين اللجمة جنوب البلق الشرقي، وقرون البور في الفليحة.
وأوضحت المصادر، أن معارك كر وفر دارت بين الجانبين في مناطق "الردهة والفليحة وقرون البور"، دون أن يفرض أي طرف سيطرته على تلك المواقع الواقعة في مناطق مفتوحة، بين جبال البلق، وعقبة ملعاء، في إطار مديرية الجوبة.
معارك الكر والفر شهدتها أيضا جبهات غرب تعز، حيث افشلت قوات الجيش والمقاومة المحلية هجوما للحوثيين على مواقعها في جبهة "الأحطوب" بمديرية جبل حبشي، حاولت من خلاله استعادة مواقع خسرتها مؤخرا.
http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع
http://telegram.me/watYm
أفادت مصادر عسكرية في القوات الحكومية، أنها أفشلت، اليوم، هجوماً واسعاً لميليشيات الحوثي، ذراع إيران في اليمن، شرق مديرية حرض بمحافظة حجة، مشيرة إلى أن مقاتلات التحالف العربي بقيادة السعودية كان لها الدور الكبير في صد الهجوم.
وذكرت المصادر، أن مقاتلات التحالف استهدفت بسلسلة من الغارات تعزيزات حوثية في منطقة "الشعاب" شرق حرض كانت في طريقها إلى مدينة حرض، تم فيها تدمير دبابة ومدرعتين وثلاثة أطقم، ما خلف قتلى وجرحى في صفوف الحوثيين.
وشنت غارات أخرى على مواقع حوثية مستحدثة في مديريتي ميدي وعبس، تضم آليات قتالية ومخازن أسلحة، موقعة خسائر كبيرة في تلك المواقع، حيث باتت غارات مقاتلات التحالف تشكل الدرع الحامي لجميع المواقع الخاضعة لسيطرة القوات الحكومية، التي تراجعت إلى مواقعها السابقة في حرض وميدي.
وكانت قوات المنطقة الخامسة في ميدي، أعلنت فجر السبت، أن دفاعاتها اسقطت 5 مسيرات مفخخة، اطلقتها الميليشيات تجاه مواقعها في المديرية الساحلية شمال محافظة حجة.
على ذات الصعيد، ذكرت مصادر ميدانية في محافظة مأرب، ان القوات الحكومية مسنودة برجال القبائل، تمكنت اليوم من استعادة مواقع في المحور الرملي للمحافظة، بعد شنها هجوما معاكسا على الحوثيين في المناطق الصحراوية الواقعة بين اللجمة جنوب البلق الشرقي، وقرون البور في الفليحة.
وأوضحت المصادر، أن معارك كر وفر دارت بين الجانبين في مناطق "الردهة والفليحة وقرون البور"، دون أن يفرض أي طرف سيطرته على تلك المواقع الواقعة في مناطق مفتوحة، بين جبال البلق، وعقبة ملعاء، في إطار مديرية الجوبة.
معارك الكر والفر شهدتها أيضا جبهات غرب تعز، حيث افشلت قوات الجيش والمقاومة المحلية هجوما للحوثيين على مواقعها في جبهة "الأحطوب" بمديرية جبل حبشي، حاولت من خلاله استعادة مواقع خسرتها مؤخرا.
http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع
Telegram
اخبار الوطن ملك الجميع
ننقل أخبار الوطن من كل المصادر دون انحياز لأي طرف او لوجهة نظر معينة
#مصدران أمني وعسكري في #سيئون : السجن الذي #فر منه سجناء تحت إشراف #التحالف ولا يتبع #الداخلية
http://telegram.me/watYm
أكدت مصادر مطلعة عن فرار عدد من السجناء يوم الخميس، من السجن المركزي القديم بمدينة سيئون، بمديرية وادي وصحراء محافظة حضرموت "شرقي اليمن".
وقالت المصادر إن السجناء فروا الخميس، من السجن المركزي القديم، الواقع تحت إشراف قوات التحالف، وحراسته من اليمنيين.
وأوضحت المصادر أن هذا السجن هو السجن المركزي القديم ومستقل عن السجن المركزي العام.
وأضافت أن قيادة المنطقة العسكرية الأولى وجهت عدداً من الوحدات العسكرية، لملاحقة الفارين من السجن والقبض عليهم.
وبحسب وثيقة صادرة من المنطقة العسكرية، تداولها نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي، فإن عدد الفارين من السجن بلغ عددهم 10 أشخاص عليهم قضايا مختلفة.
والفارون وفقاً للمذكرة هم:
1- محمد محمد حسين الهلباء الحرازي.
2- قیس ثابت اليعمري - اليافعي.
3- سلیم بشير بن حوف (عطبوش).
4 - عبدالله سبيت كرامة باسيف (شميعة).
5- ايمن محمد أحمد الآني.
6 - خالد وليد الدبعي.
7- فهد الضمر.
8- يحيى الأهدل.
9- ياسر بالاشرم.
10- مهند عبدو راجح حلبوب
http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع
http://telegram.me/watYm
أكدت مصادر مطلعة عن فرار عدد من السجناء يوم الخميس، من السجن المركزي القديم بمدينة سيئون، بمديرية وادي وصحراء محافظة حضرموت "شرقي اليمن".
وقالت المصادر إن السجناء فروا الخميس، من السجن المركزي القديم، الواقع تحت إشراف قوات التحالف، وحراسته من اليمنيين.
وأوضحت المصادر أن هذا السجن هو السجن المركزي القديم ومستقل عن السجن المركزي العام.
وأضافت أن قيادة المنطقة العسكرية الأولى وجهت عدداً من الوحدات العسكرية، لملاحقة الفارين من السجن والقبض عليهم.
وبحسب وثيقة صادرة من المنطقة العسكرية، تداولها نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي، فإن عدد الفارين من السجن بلغ عددهم 10 أشخاص عليهم قضايا مختلفة.
والفارون وفقاً للمذكرة هم:
1- محمد محمد حسين الهلباء الحرازي.
2- قیس ثابت اليعمري - اليافعي.
3- سلیم بشير بن حوف (عطبوش).
4 - عبدالله سبيت كرامة باسيف (شميعة).
5- ايمن محمد أحمد الآني.
6 - خالد وليد الدبعي.
7- فهد الضمر.
8- يحيى الأهدل.
9- ياسر بالاشرم.
10- مهند عبدو راجح حلبوب
http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع
Telegram
اخبار الوطن ملك الجميع
ننقل أخبار الوطن من كل المصادر دون انحياز لأي طرف او لوجهة نظر معينة