Forwarded from #رشفات من #منهج_طريقتنا
قد ماتَ قومٌ وماماتت مكارمهم
عاش قومٌ وهم في الناسِ امواتُ
عَلم منْ #عَلمَاءأَعَلامْ
تَاجِ الأَكَابِرْ فَخرْ الوُجوُدْ
الشيخ أَبيْ بَكْربْن سَـالم نفعنا الله به
——————————————
صاحب عينات (919 - 992 هـ)
شيخ ومصلح اجتماعي من أعلام السادة آل باعلوي في حضرموت. كانت له رئاسة ومشيخة علمية ودينية واجتماعية في بلدته عينات
وكانت تتوافد عليه الجموع في أي مكان يحلّ فيه وهو الجد الجامع لجميع آل الشيخ أبي بكر بن سالم العلويين
الميلاد: 23 جمادى الأولى 919 هـ
——————————————
#نسبه
أبو بكر بن سالم بن عبد الله بن عبد الرحمن بن عبد الله بن عبد الرحمن السقاف بن محمد مولى الدويلة بن علي بن علوي الغيور بنالفقيه المقدم محمد بن علي بن محمد صاحب مرباط بن علي خالع قسم بن علوي بن محمد بن علوي بن عبيد الله بن أحمد المهاجر بنعيسى بن محمد النقيب بن علي العريضي بن جعفر الصادق بن محمد الباقر بن علي زين العابدين بن الحسين السبط بن الإمام علي بن أبي طالب، والإمام علي زوج فاطمة بنت محمد صلى الله عليه وسلم
فهو الحفيد 25 لرسول الله محمد صلى الله عليه وسلم في سلسلة نسبه
#مولده_ونشأته
ولد بمدينة تريم من بلاد حضرموت في الثالث والعشرين من شهر جمادى الأولى سنة 919 هـ
ووالدته هي طلحة بنت عقيل بن أحمد بن أبي بكر السكران نشأ بتريم ثم انتقل مع والده إلى قرية اللسك القرية حاليًا وعاش فيها ودرس عند عدة مشايخ ثم سكن بلدة عينات سنة 946 هـ، شرقيّ تريم واستقر فيها وأسس بها مسجده فكانت له فيها زعامة إلى أن توفي
#شيوخه
تلقى عن علماء منهم:
أحمد بن عبد الرحمن السكران
عمر بن محمد باشيبان
عبد الله بن محمد باقشير
عمر بن عبد الله بامخرمة
أحمد بن علوي باجحدب
محمد بن محمد البكري
معروف بن عبد الله
#مؤلفاته
«فتح باب المواهب وبغية مطلب الطالب»
«معارج التوحيد»
«معراج الأرواح إلى المنهج الوضاح»
«مفتاح السرائر وكنز الذخائر»
#ذريته
أربع بنات :
(فاطمة، وعائشة، وعلوية، وطلحة)
وثلاثة عشر ابنًا هم :
عبد الرحمن، وجعفر، وعبد الله الأكبر،وسالم،والحسين، والحامد، وعمر المحظار،وحسن،وأحمد،وصالح، وعلي، وشيخان، وعبد الله الأصغر
#وفاته
توفي بعينات ليلة الأحد السابع والعشرين من شهر ذي الحجة سنة 992 هـ ودفن بها وبني على قبره قبة يقصدها الزوار من جميع الاقطار
#رشفات من #منهج_طريقتنا
http://T.me/sips_approach_Our_Way
عاش قومٌ وهم في الناسِ امواتُ
عَلم منْ #عَلمَاءأَعَلامْ
تَاجِ الأَكَابِرْ فَخرْ الوُجوُدْ
الشيخ أَبيْ بَكْربْن سَـالم نفعنا الله به
——————————————
صاحب عينات (919 - 992 هـ)
شيخ ومصلح اجتماعي من أعلام السادة آل باعلوي في حضرموت. كانت له رئاسة ومشيخة علمية ودينية واجتماعية في بلدته عينات
وكانت تتوافد عليه الجموع في أي مكان يحلّ فيه وهو الجد الجامع لجميع آل الشيخ أبي بكر بن سالم العلويين
الميلاد: 23 جمادى الأولى 919 هـ
——————————————
#نسبه
أبو بكر بن سالم بن عبد الله بن عبد الرحمن بن عبد الله بن عبد الرحمن السقاف بن محمد مولى الدويلة بن علي بن علوي الغيور بنالفقيه المقدم محمد بن علي بن محمد صاحب مرباط بن علي خالع قسم بن علوي بن محمد بن علوي بن عبيد الله بن أحمد المهاجر بنعيسى بن محمد النقيب بن علي العريضي بن جعفر الصادق بن محمد الباقر بن علي زين العابدين بن الحسين السبط بن الإمام علي بن أبي طالب، والإمام علي زوج فاطمة بنت محمد صلى الله عليه وسلم
فهو الحفيد 25 لرسول الله محمد صلى الله عليه وسلم في سلسلة نسبه
#مولده_ونشأته
ولد بمدينة تريم من بلاد حضرموت في الثالث والعشرين من شهر جمادى الأولى سنة 919 هـ
ووالدته هي طلحة بنت عقيل بن أحمد بن أبي بكر السكران نشأ بتريم ثم انتقل مع والده إلى قرية اللسك القرية حاليًا وعاش فيها ودرس عند عدة مشايخ ثم سكن بلدة عينات سنة 946 هـ، شرقيّ تريم واستقر فيها وأسس بها مسجده فكانت له فيها زعامة إلى أن توفي
#شيوخه
تلقى عن علماء منهم:
أحمد بن عبد الرحمن السكران
عمر بن محمد باشيبان
عبد الله بن محمد باقشير
عمر بن عبد الله بامخرمة
أحمد بن علوي باجحدب
محمد بن محمد البكري
معروف بن عبد الله
#مؤلفاته
«فتح باب المواهب وبغية مطلب الطالب»
«معارج التوحيد»
«معراج الأرواح إلى المنهج الوضاح»
«مفتاح السرائر وكنز الذخائر»
#ذريته
أربع بنات :
(فاطمة، وعائشة، وعلوية، وطلحة)
وثلاثة عشر ابنًا هم :
عبد الرحمن، وجعفر، وعبد الله الأكبر،وسالم،والحسين، والحامد، وعمر المحظار،وحسن،وأحمد،وصالح، وعلي، وشيخان، وعبد الله الأصغر
#وفاته
توفي بعينات ليلة الأحد السابع والعشرين من شهر ذي الحجة سنة 992 هـ ودفن بها وبني على قبره قبة يقصدها الزوار من جميع الاقطار
#رشفات من #منهج_طريقتنا
http://T.me/sips_approach_Our_Way
*( ترجمة لفضيلة السيد عباس بن علوي بن عباس المالكي الحسني )*
#اسمه :
السيد عباس بن علوي بن عباس بن عبد العزيز الإدريسي الحسني المالكي المكي.
ولادته :
ولد رحمه الله بباب السلام بالمسجد الحرام بمكة المكرمة عام 1367هـ .
#نشأته :
نشأ في كنف والديه بالمسجد الحرام حيث الدار المطلة نافذتها على بيت الله الحرام , نشأ في بيت علم وفضل ؛ فوالده بهجة مكة السيد علوي بن عباس المالكي الحسني رحمه الله العالم المعروف والمُدرس بالمسجد الحرام ومدرسة الفلاح , ووالدته الشريفة فاطمة البغدادي رحمها الله , التحق في بادئ أمره بمدرسة تحفيظ القران الكريم في زقاق الحجر " الصاغة " في عهد مديرها الشيخ إبراهيم زاهر رحمه الله تعالى, وبحلقة والده السيد علوي المالكي رحمه الله تعالى ثم التحق بمدرسة الفلاح ثم بمدرسة الثغر النموذجية بجدة , ولما غلبه الشوق إلى البلد الحرام عاد لمدرسة الفلاح ثم بمدرسة عرفات في عهد مديرها الأستاذ إبراهيم ركة حفظه الله وهكذا إلى أن تحصل على الشهادة الثانوية ,رحل لقاهرة المعز ةالتحق بلأزهر الشريف لمدة عام ثم تركه من غير رجعه.
#حياته العملية وتحصيله على المشايخ :
خرج بعدها إلى الحياة العملية بدءً بموظفٍ في الهلال الأحمر السعودي بريع الرسام ثم موظفاً برابطة العالم الإسلامي بقصر البياضية بالمعابدة في عهد رئيسها معالي الشيخ محمد سرور الصبان رحمه الله , ثم زاول التجارة فباع مواد البناء ثم الأواني المنزلية وغيرها, وفي هذه الفترة طلب العلم في المسجد الحرام بِدأً بوالده السيد علوي بن عباس المالكي رحمه الله قارئاً عليه كتب المذهب المالكي وجملة ً من الأحاديث النبوية الشريفة والتفسير إضافة إلى تلقيه السير النبوية نثراً ونظماً والبدرية والبردة وكثيراً من المدائح النبوية والأوراد حتى أجازه بذلك إجازةً خاصة ًوعامةًَ روايةً ودرايةً ومعقولاً ومنقولاً , وقرأ على الشيخ القاضي الأصولي حسن بن محمد المشاط رحمه الله جملةً من كتب الفقه المالكي والأخلاق , ولازم فترة من الزمن الشيخ محمد نور سيف بن هلال رحمه الله تعالى فقرأ عليه من كتب المذهب المالكي والفرائض حتى تمكنَ تمكُن المُجيد من هذا العلم , وكانت له مذاكرات ومراجعات في كتب المذهب المالكي مع أخيه السيد محمد بن علوي المالكي رحمه الله حتى وفاته , كما أخذ عن جملة من علماء الحرمين الشريفين وعلماء العالم الإسلامي , وله ثبته المسمى بـ "الزبرجد والألماس في أسانيد السيد عباس" , خالط العلماء والأدباء والشعراء واستفاد منهم , عاش متنقلاً بين حارات مكة المكرمة آخذاً عن رجالاتها حتى أثمر هذا العشق مداحاً نبوياً بالغاً صيته الأفاق , ولما كان الإنشاد يعتمد على المقامات والأنغام ؛ فقد أخذ هذا الفن الروحاني من مظانه مبتدئ بالحرمين فمصر وسوريا والمغرب وبعضاً من البلاد الإسلامية لينتهي به المطاف بأن يصبح منشداً دينياً بالغاً صيته بين الأنام و مأذوناً شرعيًا يشار إليه بالبنان ..
#الدعوة إلى الله :
جاب كثيراً من بلاد العالم داعياً إلى الله بحاله ومقاله معتمداً على السيرة النبوية الشريفة نثراً ونظماً , فزار إندونيسيا وماليزيا وسلطنة بروناي ومليبار وسنغافورة ودول الخليج العربي واليمن ومصر والمغرب وتركيا وبريطانيا وكندا وغيرها .
#بره_بوالده :
أنشأ مجلساً للسيرة النبوية العطرة منذ ما يقارب الأربعين عاماً , ثم توسع فأنشأ مركز السيد علوي مالكي للعلوم الدينية والسيرة النبوية براً ووفاءً وتخليداً لذكرى والده السيد علوي مالكي رحمه الله تعالى , ويُعد خليفة لوالده بلا شك ولا ريب , وقد تمخض عن هذا المركز عدة مجالس داخل البلاد وخارجها , متنوعة بين مجالس السيرة النبوية والذكر, ومجالس إقراء القران الكريم والأذكار والأوراد ,ومجالس ومعاهد علمية تقوم على تدريس الشريعة الإسلامية .
#شهادات_التقدير :
حصل على عشرات وعشرات الجوائز والشهادات التقديرية من داخل البلاد وخارجها .
#مؤلفاته :
1ـ صفحات مشرقة من حياة السيد الأمام علوي بن عباس المالكي الحسني رحمه الله تعالى. جامعاً فيه ما كُتب عنه في الصُحفِ والمجلات.
2ـ هكذا كانوا. وضح فيه الحياة الاجتماعية لمكة المكرمة لمدة تزيد عن القرن .
ترك مكتبة ضخمه تحتوي على كثير من العلوم والفنون .
وفاته :
إنتقل إلى رحمة الله تعالى الساعه الثالثه والنصف من فجر يوم الثلاثاء الموافق 25/6/1436 وتمت الصﻻة عليه بالمسجد الحرام عقب صلاة المغرب وتم دفنه بمقبرة المعﻻه بجوار قبر أخيه محدث الحرمين الشريفين فضيلة السيد محمد بن علوي المالكي الحسني رحمه الله تعالى حوطه رقم 102بالقرب من قبر السيدة خديجة بنت خويلد أم المؤمنين رضي الله عنها وزجة سيد اﻷنبياء والمرسلين سيدنا محمد صلى الله عليه و آله وسلم .رحمه الله تعالى رحمة اﻷبرار وبارك في نسله الساده اﻷخيار •
#اسمه :
السيد عباس بن علوي بن عباس بن عبد العزيز الإدريسي الحسني المالكي المكي.
ولادته :
ولد رحمه الله بباب السلام بالمسجد الحرام بمكة المكرمة عام 1367هـ .
#نشأته :
نشأ في كنف والديه بالمسجد الحرام حيث الدار المطلة نافذتها على بيت الله الحرام , نشأ في بيت علم وفضل ؛ فوالده بهجة مكة السيد علوي بن عباس المالكي الحسني رحمه الله العالم المعروف والمُدرس بالمسجد الحرام ومدرسة الفلاح , ووالدته الشريفة فاطمة البغدادي رحمها الله , التحق في بادئ أمره بمدرسة تحفيظ القران الكريم في زقاق الحجر " الصاغة " في عهد مديرها الشيخ إبراهيم زاهر رحمه الله تعالى, وبحلقة والده السيد علوي المالكي رحمه الله تعالى ثم التحق بمدرسة الفلاح ثم بمدرسة الثغر النموذجية بجدة , ولما غلبه الشوق إلى البلد الحرام عاد لمدرسة الفلاح ثم بمدرسة عرفات في عهد مديرها الأستاذ إبراهيم ركة حفظه الله وهكذا إلى أن تحصل على الشهادة الثانوية ,رحل لقاهرة المعز ةالتحق بلأزهر الشريف لمدة عام ثم تركه من غير رجعه.
#حياته العملية وتحصيله على المشايخ :
خرج بعدها إلى الحياة العملية بدءً بموظفٍ في الهلال الأحمر السعودي بريع الرسام ثم موظفاً برابطة العالم الإسلامي بقصر البياضية بالمعابدة في عهد رئيسها معالي الشيخ محمد سرور الصبان رحمه الله , ثم زاول التجارة فباع مواد البناء ثم الأواني المنزلية وغيرها, وفي هذه الفترة طلب العلم في المسجد الحرام بِدأً بوالده السيد علوي بن عباس المالكي رحمه الله قارئاً عليه كتب المذهب المالكي وجملة ً من الأحاديث النبوية الشريفة والتفسير إضافة إلى تلقيه السير النبوية نثراً ونظماً والبدرية والبردة وكثيراً من المدائح النبوية والأوراد حتى أجازه بذلك إجازةً خاصة ًوعامةًَ روايةً ودرايةً ومعقولاً ومنقولاً , وقرأ على الشيخ القاضي الأصولي حسن بن محمد المشاط رحمه الله جملةً من كتب الفقه المالكي والأخلاق , ولازم فترة من الزمن الشيخ محمد نور سيف بن هلال رحمه الله تعالى فقرأ عليه من كتب المذهب المالكي والفرائض حتى تمكنَ تمكُن المُجيد من هذا العلم , وكانت له مذاكرات ومراجعات في كتب المذهب المالكي مع أخيه السيد محمد بن علوي المالكي رحمه الله حتى وفاته , كما أخذ عن جملة من علماء الحرمين الشريفين وعلماء العالم الإسلامي , وله ثبته المسمى بـ "الزبرجد والألماس في أسانيد السيد عباس" , خالط العلماء والأدباء والشعراء واستفاد منهم , عاش متنقلاً بين حارات مكة المكرمة آخذاً عن رجالاتها حتى أثمر هذا العشق مداحاً نبوياً بالغاً صيته الأفاق , ولما كان الإنشاد يعتمد على المقامات والأنغام ؛ فقد أخذ هذا الفن الروحاني من مظانه مبتدئ بالحرمين فمصر وسوريا والمغرب وبعضاً من البلاد الإسلامية لينتهي به المطاف بأن يصبح منشداً دينياً بالغاً صيته بين الأنام و مأذوناً شرعيًا يشار إليه بالبنان ..
#الدعوة إلى الله :
جاب كثيراً من بلاد العالم داعياً إلى الله بحاله ومقاله معتمداً على السيرة النبوية الشريفة نثراً ونظماً , فزار إندونيسيا وماليزيا وسلطنة بروناي ومليبار وسنغافورة ودول الخليج العربي واليمن ومصر والمغرب وتركيا وبريطانيا وكندا وغيرها .
#بره_بوالده :
أنشأ مجلساً للسيرة النبوية العطرة منذ ما يقارب الأربعين عاماً , ثم توسع فأنشأ مركز السيد علوي مالكي للعلوم الدينية والسيرة النبوية براً ووفاءً وتخليداً لذكرى والده السيد علوي مالكي رحمه الله تعالى , ويُعد خليفة لوالده بلا شك ولا ريب , وقد تمخض عن هذا المركز عدة مجالس داخل البلاد وخارجها , متنوعة بين مجالس السيرة النبوية والذكر, ومجالس إقراء القران الكريم والأذكار والأوراد ,ومجالس ومعاهد علمية تقوم على تدريس الشريعة الإسلامية .
#شهادات_التقدير :
حصل على عشرات وعشرات الجوائز والشهادات التقديرية من داخل البلاد وخارجها .
#مؤلفاته :
1ـ صفحات مشرقة من حياة السيد الأمام علوي بن عباس المالكي الحسني رحمه الله تعالى. جامعاً فيه ما كُتب عنه في الصُحفِ والمجلات.
2ـ هكذا كانوا. وضح فيه الحياة الاجتماعية لمكة المكرمة لمدة تزيد عن القرن .
ترك مكتبة ضخمه تحتوي على كثير من العلوم والفنون .
وفاته :
إنتقل إلى رحمة الله تعالى الساعه الثالثه والنصف من فجر يوم الثلاثاء الموافق 25/6/1436 وتمت الصﻻة عليه بالمسجد الحرام عقب صلاة المغرب وتم دفنه بمقبرة المعﻻه بجوار قبر أخيه محدث الحرمين الشريفين فضيلة السيد محمد بن علوي المالكي الحسني رحمه الله تعالى حوطه رقم 102بالقرب من قبر السيدة خديجة بنت خويلد أم المؤمنين رضي الله عنها وزجة سيد اﻷنبياء والمرسلين سيدنا محمد صلى الله عليه و آله وسلم .رحمه الله تعالى رحمة اﻷبرار وبارك في نسله الساده اﻷخيار •
#علماء_اعلام
قد ماتَ قومٌ وماماتت مكارمهم
عاش قومٌ وهم في الناسِ امواتُ
أحد أبرز علماء الدين المسلمين من أئمة المذهب المالكي
ويُلقب بمحدّث الحرمين. تنقّل بين الكثير من الحواضر العلمية في العالم الإسلامي ليأخذ عن كبار العلماء
وسمحت له علاقته الشخصية الجيدة بالملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود دون إقصائه من قبل المؤسسة الدينية الرسمية التي تتبع المذهب الحنبلي وتعارض الصوفية. له مؤلفات كثيرة في علوم الحديث والفقه المالكي وواقع العالم الإسلامي، ومن أبرز تلاميذه الذين أخذوا عنه العلوم الإسلامية: علي الجفري وعبد الله فدعق
فهو السيد /
محمد علوي المالكي واسمه
محمد بن علوي بن عباس الإدريسي الحسني الهاشمي
(1367 هـ - 1425 هـ)
#مولده :
ولد بمكة المكرمة عام 1367 هـ (1945م) لوالده العلامة علوي بن عباس المالكي المدرس بالمسجد الحرام. وينحدر من أسرة علمية عريقة، مما جعله يتوجه تلقائيا إلى تحصيل العلوم الشرعية الإسلامية حتى أضحى من أهم علماء الحديث في عصره. ومن أبرز مراحل مسيرته التعليمية:
#مسيرته_العلمية
درس في حلقات العلم بالمسجد الحرام وبمدرسة الفلاح بمكة المكرمة ثم بمدرسة تحفيظ القرآن الكريم وتوجه إلى خارج موطنه لطلب العلم فسافر إلى مصر والمغرب والهند وباكستان.
تلقى دراساته النظامية في جامعة الأزهر وحصل على الماجستير والدكتوراه من كلية أصول الدين بالأزهر ثم رحل إلى المغرب ليأخذ عن كبار علمائها.
عين مدرسا بكلية الشريعة بمكة المكرمة عام 1390 هـ الموافق للعام 1970م ثم عين مدرسا بالمسجد الحرام عام 1391 هـ بعد وفاة والده وكان عضوًا بهيئة التدريس بجامعة الملك عبد العزيز (قسم الدراسات الإسلامية)
#مؤلفاته
أصدر عشرات المؤلفات في أصول الدين والشريعة والفقه والسيرة النبوية، ومن أبرز مؤلفاته التي اقتربت من المئة:
دراسات حول الموطأ.
فضل الموطأ وعناية الأمة الإسلامية به
التحقيق والتعليق على المرفوع من رواية ابن القاسم للموطأ في كتاب
دراسة مقارنة عن روايات موطأ الإمام مالك
في علوم القرآن
عدل
القواعد الأساسية في علوم القرآن
القواعد الأساسية في أصول الفقه
زبدة الإتقان في علوم القرآن
حول خصائص القرآن
والكثير
#وفاته
توفي في بيته بمكة المكرمة فجر الجمعة 15 رمضان في سنة 1425 هـ. وقد صلي عليه صلاة الجنازة في المسجد الحرام ودفن في مقبرة المعلاة في جنازة مهيبة، كما حضر مراسم الدفن والعزاء الكثيرين من وجهاء البلاد وأصدقاء الشيخ وتلاميذه
#رشفات من #منهج_طريقتنا
قد ماتَ قومٌ وماماتت مكارمهم
عاش قومٌ وهم في الناسِ امواتُ
أحد أبرز علماء الدين المسلمين من أئمة المذهب المالكي
ويُلقب بمحدّث الحرمين. تنقّل بين الكثير من الحواضر العلمية في العالم الإسلامي ليأخذ عن كبار العلماء
وسمحت له علاقته الشخصية الجيدة بالملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود دون إقصائه من قبل المؤسسة الدينية الرسمية التي تتبع المذهب الحنبلي وتعارض الصوفية. له مؤلفات كثيرة في علوم الحديث والفقه المالكي وواقع العالم الإسلامي، ومن أبرز تلاميذه الذين أخذوا عنه العلوم الإسلامية: علي الجفري وعبد الله فدعق
فهو السيد /
محمد علوي المالكي واسمه
محمد بن علوي بن عباس الإدريسي الحسني الهاشمي
(1367 هـ - 1425 هـ)
#مولده :
ولد بمكة المكرمة عام 1367 هـ (1945م) لوالده العلامة علوي بن عباس المالكي المدرس بالمسجد الحرام. وينحدر من أسرة علمية عريقة، مما جعله يتوجه تلقائيا إلى تحصيل العلوم الشرعية الإسلامية حتى أضحى من أهم علماء الحديث في عصره. ومن أبرز مراحل مسيرته التعليمية:
#مسيرته_العلمية
درس في حلقات العلم بالمسجد الحرام وبمدرسة الفلاح بمكة المكرمة ثم بمدرسة تحفيظ القرآن الكريم وتوجه إلى خارج موطنه لطلب العلم فسافر إلى مصر والمغرب والهند وباكستان.
تلقى دراساته النظامية في جامعة الأزهر وحصل على الماجستير والدكتوراه من كلية أصول الدين بالأزهر ثم رحل إلى المغرب ليأخذ عن كبار علمائها.
عين مدرسا بكلية الشريعة بمكة المكرمة عام 1390 هـ الموافق للعام 1970م ثم عين مدرسا بالمسجد الحرام عام 1391 هـ بعد وفاة والده وكان عضوًا بهيئة التدريس بجامعة الملك عبد العزيز (قسم الدراسات الإسلامية)
#مؤلفاته
أصدر عشرات المؤلفات في أصول الدين والشريعة والفقه والسيرة النبوية، ومن أبرز مؤلفاته التي اقتربت من المئة:
دراسات حول الموطأ.
فضل الموطأ وعناية الأمة الإسلامية به
التحقيق والتعليق على المرفوع من رواية ابن القاسم للموطأ في كتاب
دراسة مقارنة عن روايات موطأ الإمام مالك
في علوم القرآن
عدل
القواعد الأساسية في علوم القرآن
القواعد الأساسية في أصول الفقه
زبدة الإتقان في علوم القرآن
حول خصائص القرآن
والكثير
#وفاته
توفي في بيته بمكة المكرمة فجر الجمعة 15 رمضان في سنة 1425 هـ. وقد صلي عليه صلاة الجنازة في المسجد الحرام ودفن في مقبرة المعلاة في جنازة مهيبة، كما حضر مراسم الدفن والعزاء الكثيرين من وجهاء البلاد وأصدقاء الشيخ وتلاميذه
#رشفات من #منهج_طريقتنا