Forwarded from ام تقي
📌🔖#المنشور١٦٢٦
📚📚 من حقوق رفيق الطريق أن تجعله بمنزلة نفسك فلا تعيب عليه..
💠~💠~💠
📚📚السائل:
▫️شيخي ما هي نصيحتكم إذا تعرضت لأذىً واتهام من إحدى رفيقات الطريق المقربين لقلبي....؟
📚📚سماحة الشيخ قاسم الطهراني (حفظه الله تعالى):
▪️ بالنسبة إلى رفيقات الطريق فاصفح واعفُ عنهم؛ لأنك لا بد وأن تراهم بمنزلة نفسك. فكما لا ترى عيوب نفسك لا بد أيضاً أن لا ترى عيوب رفيقات الدرب والسلوك..
#الرفيق
#الأذى
#العيوب
#السلوك
#الصفح
#الطريق
#السالك
#العفو
#النفس
#وصايا
📚📚والحمد لله ربّ العالمين.
٩_شوال ١٤٤٥هجرية
💠~💠~💠
https://t.me/+h26WwPtDSWQ5MDJi
📚📚 من حقوق رفيق الطريق أن تجعله بمنزلة نفسك فلا تعيب عليه..
💠~💠~💠
📚📚السائل:
▫️شيخي ما هي نصيحتكم إذا تعرضت لأذىً واتهام من إحدى رفيقات الطريق المقربين لقلبي....؟
📚📚سماحة الشيخ قاسم الطهراني (حفظه الله تعالى):
▪️ بالنسبة إلى رفيقات الطريق فاصفح واعفُ عنهم؛ لأنك لا بد وأن تراهم بمنزلة نفسك. فكما لا ترى عيوب نفسك لا بد أيضاً أن لا ترى عيوب رفيقات الدرب والسلوك..
#الرفيق
#الأذى
#العيوب
#السلوك
#الصفح
#الطريق
#السالك
#العفو
#النفس
#وصايا
📚📚والحمد لله ربّ العالمين.
٩_شوال ١٤٤٥هجرية
💠~💠~💠
https://t.me/+h26WwPtDSWQ5MDJi
Telegram
قناة الأسئلة والأجوبة الثانية الثانية
قناة تهتم بنشر وحفظ إجابات الشيخ قاسم الطهراني عن الأسئلة التي تتعلق بمحاضرات الأحدية والموضوعات العرفانية.
Forwarded from الطريق إلى الله
. (( #وصايا_وتحذيرات ))
قال العارف أحمد الكبير الرفاعي الحسيني رضي الله عنه في كتابه ( البرهان المؤيد ) :
ألا إن [ الولي ] من ولى وجهه عن النفس والشيطان والدنيا والهوى وولى وجهه وقلبه إلى المولى وأعرض عن الآخرة والأولى ولم يطلب إلا الله تعالى ، وإن [ القانع ] من رضي بالقسمة واكتفى بالبلغة .
وأحذركم أوصافا وخصالا إياكم إياكم والاتصاف بشيء منها فإنها السم الناقع : أوصيكم بتقوى الله والتباعد عن الخصال المذكورة وهي
[ الحسد ] وهو إرادة زوال نعم المحسود
[ الكبر ] وهو إن يرى المرء نفسه خيرا من غيره
[ الكذب ] وهو اختراع كلام على خلاف الواقع وقول قبيح عار عن صفة المنفعة
[ الغيبة ] وهي بيان خبث البشرية
[ الحرص ] وهو عدم الشبع من الدنيا
[ الغضب ] وهو غليان الدم لإرادة الانتقام
[ الرياء ] وهو الاستبشار برؤية الأغيار
[ الظلم ] وهو متابعة النفس على ما تشتهيه
وأقول لكم كونوا دائما بين الخوف والرجاء فالخوف أن يخاف القلب من الله لما علم من ذنوبه والرجاء سكون الفؤاد بحسن الوعد.
قال العارف أحمد الكبير الرفاعي الحسيني رضي الله عنه في كتابه ( البرهان المؤيد ) :
ألا إن [ الولي ] من ولى وجهه عن النفس والشيطان والدنيا والهوى وولى وجهه وقلبه إلى المولى وأعرض عن الآخرة والأولى ولم يطلب إلا الله تعالى ، وإن [ القانع ] من رضي بالقسمة واكتفى بالبلغة .
وأحذركم أوصافا وخصالا إياكم إياكم والاتصاف بشيء منها فإنها السم الناقع : أوصيكم بتقوى الله والتباعد عن الخصال المذكورة وهي
[ الحسد ] وهو إرادة زوال نعم المحسود
[ الكبر ] وهو إن يرى المرء نفسه خيرا من غيره
[ الكذب ] وهو اختراع كلام على خلاف الواقع وقول قبيح عار عن صفة المنفعة
[ الغيبة ] وهي بيان خبث البشرية
[ الحرص ] وهو عدم الشبع من الدنيا
[ الغضب ] وهو غليان الدم لإرادة الانتقام
[ الرياء ] وهو الاستبشار برؤية الأغيار
[ الظلم ] وهو متابعة النفس على ما تشتهيه
وأقول لكم كونوا دائما بين الخوف والرجاء فالخوف أن يخاف القلب من الله لما علم من ذنوبه والرجاء سكون الفؤاد بحسن الوعد.