📌🔖#المنشور٨٢٤
📚📚للأحدية إطلاقان ذاتي وأسمائي لابد التجاوز عن الأحدية الأسمائية للوصول إلى الأحدية الذاتية...
📚📚🖇📚📚🖇📚📚
📚📚السائل..
📌ذكرتم أنه على السالك معرفة المقصد والهدف وهو الأحدية ولكن هذا خلاف ما قاله القونوي في تفسيره الفاتحة.
📌ان القلب إذا تطهر من جميع العلائق بالكلية حتى إلى إسم معين أو إلى حضرة معينة والأحدية حضرة من الحضرات ثم يقول بعد التجرد التام حتى من الأسماء والحضرات يشرق شمس الذات على قلبه التقي النقي انتهى.
📌سؤالي أن الأحدية ليست المقصد النهائي فما رأي سماحتكم!
📚📚سماحة الشيخ قاسم حفظه الله تعالى...
📌 للأحدیة إطلاقان
1⃣إطلاق اسمائي
2⃣ وإطلاق ذاتي
🔅ولابد للسالک من التجاوز عن الأسماء ومنها الأحدیة الأسمائية
🔅والأحدیة الأسمائية لیست حضرة کباقي الحضرات
🔅فإنها مثل اللابشرط المقسمي الموجود في کل الأقسام والخارج عن الأقسام.
#الأحدية_الأسمائية
#الأحدية_الذاتية
#اللابشرط_المقسمي
#السالك #الحضرات #الأقسام
📚📚والحمد لله رب العالمين.
📚📚🖇📚📚🖇📚📚🖇📚📚
📚📚للأحدية إطلاقان ذاتي وأسمائي لابد التجاوز عن الأحدية الأسمائية للوصول إلى الأحدية الذاتية...
📚📚🖇📚📚🖇📚📚
📚📚السائل..
📌ذكرتم أنه على السالك معرفة المقصد والهدف وهو الأحدية ولكن هذا خلاف ما قاله القونوي في تفسيره الفاتحة.
📌ان القلب إذا تطهر من جميع العلائق بالكلية حتى إلى إسم معين أو إلى حضرة معينة والأحدية حضرة من الحضرات ثم يقول بعد التجرد التام حتى من الأسماء والحضرات يشرق شمس الذات على قلبه التقي النقي انتهى.
📌سؤالي أن الأحدية ليست المقصد النهائي فما رأي سماحتكم!
📚📚سماحة الشيخ قاسم حفظه الله تعالى...
📌 للأحدیة إطلاقان
1⃣إطلاق اسمائي
2⃣ وإطلاق ذاتي
🔅ولابد للسالک من التجاوز عن الأسماء ومنها الأحدیة الأسمائية
🔅والأحدیة الأسمائية لیست حضرة کباقي الحضرات
🔅فإنها مثل اللابشرط المقسمي الموجود في کل الأقسام والخارج عن الأقسام.
#الأحدية_الأسمائية
#الأحدية_الذاتية
#اللابشرط_المقسمي
#السالك #الحضرات #الأقسام
📚📚والحمد لله رب العالمين.
📚📚🖇📚📚🖇📚📚🖇📚📚
Forwarded from ام تقي
☘☘☘2⃣
■الكلّيّ موجود في جميع أفراده كذلك الأفراد موجودة في الكلّيّ من دون قيودها الخارجيّة:
🖊 وأنا نسيت البارحة أن أذكرُ لكم أمثلة منطقيّة بهذا الشّأن لاحظوا: في مسألة الكلّيّ، والجزئيّ كلّ المنطقيّين يعتقدون أنّ الكلّيّ موجودٌ بوجود أفراده مثلا: طبيعة الإنسان موجودة في زيد، وبكر، وعمر، وخالد وإلى غير ذلك من المصاديق هذه الطّبيعة موجودة في كل الافراد . ففي المنطق أنتم تقولون #اللابشرط المقسمي موجودٌ مع كلّ الأقسام فعندما نقسّم شيئا إلى أقسام عدة، فهذا المقسم الذي فوق(الذي اعتمدنا عليه في التقسيم) موجود في كلّ هذه الأقسام؛ لأنه إذا لم يكنْ موجودًا فيها، فهذا لم يكنْ قسمًا له؛ وإلّا لكان كلّ شيء قسمًا لكلّ شيء وليس الامر هكذا، عليه: فكما إنّ #الكلّيّ موجود في جميع أفراده، وكما أنّ المقسم اللابشرط المقسمي موجود في جميع أقسامه كذلك الأفراد موجودة في الكلّيّ لا بمفارقاتها، لابجزئياتها، لابتقيّداتها بل من دون تقيّداتها(موجودة في الكلي) فمثلا: زيد موجود في الإنسان ولكن زيد ليس موجودًا في الإنسان ببدنه، بأجزائه بل بحقيقته المجردة من كل تقيداته موجود، أما ببدنه بأجزائه هذا ليس موجودًا في الكلي بل زيد موجود في حقيقة الإنسان: يعني في كلّيّ الإنسان بحذف كلّ تقيّداته، فإذن زيد يستطيع أنّ يكون مرآةً للكلّي، والكلّي أيضًا مرآةً في كلّ مصاديقه ولكن من دون القيود الخارجيّة.
عدم التفات الفلاسفة والمناطقة إلى وجود الحقيقة #الإلهيّةالكلّيّة في الموجودات على الرغم من أنّهم يعتقدون بوجود المقسم في جميع أقسامه:
🖊نأتي إلى هذه الحقيقة، وهذا الكلام الّذي في الاتّجاه العرفاني يقول: بأنّ المعرفة دائمًا معرفة حضوريّة.
علاقة العلة الحق تبارك وتعالى بالمعلول الانسان:
الإنسان بوصفه مرتبة نازلة من الحقّ، أو مرتبة نازلة من الوسائط الموجودة بيننا، وبين الحقّ هذا يعني إن الانسان موجود في الموجودات العالية من دون تميزاته، أي: احذفوا الميزات، التّقيدات تكون النتيجة: نحن موجودون هناك. إذن أنا موجود هناك، وعندما كنت موجود هناك هذا الموجود الفوقاني(الحق) سارٍ مع كلّ شيء يكون مع كلّ شيء أليس هكذا؟ لأنّ باقي الأشياء مراتب نازلة منه
🖊إذن هو موجود في كلّ شيء، فإذن أنا موجود في كل شيء.
قانون المجاورة في الفيزياء:
قانون المجاورة في عالم المادّة في الفيزياء، هذا الشّيء مقترن مع هذا الشّيء إ هذا شيء واضح.
إذن له شواهد في المنطق في قصّة الكلّيّ، وكذلك شاهدناه في الأقسام في تقسيم المقسم وأن المقسم أيضا موجود في جميع أقسامه، فأنتم تعتقدون بهذه الفكرة، وهذه الفكرة ليست فكرةً بعيدةً عن الأسس المنطقيّة، والفلسفيّة بل موجودة في الأسس المنطقية والفلسفية لكن مع الأسف هؤلاء لم يلتفتوا إلى هذا المعنى .
■حقيقة الاعتقاد بالله تبارك وتعالى بالنسبة للانسان :
🖊 يأتي سؤال: هل اعتقادنا بالله تبارك وتعالى حضوريا أم حصوليا؟ بعبارة أخرى: نحن نعتقد أنّ هناك واقع موضوعي خارج عنا فمثلا لو جئنا لله تبارك وتعالى هل المراد من اعتقادنا في الله تبارك وتعالى حضوريٌّ، أو حصوليٌّ؟ على الأساس الذي بينتموه؟ أليس من المفترض أن يكون الجواب: على الاساس و الشّكل الّذي أنتم بيّنتموه يجب أن يكون اعتقادنا بالله اعتقادًا حضوريًّا. يعني: الله حاضر فينا هل صحيح هذا الكلام؟ الجواب: لا. هذا قصّة أخرى ولا بدّ من إيضاح بعض المطالب.
........................يتبع
■الكلّيّ موجود في جميع أفراده كذلك الأفراد موجودة في الكلّيّ من دون قيودها الخارجيّة:
🖊 وأنا نسيت البارحة أن أذكرُ لكم أمثلة منطقيّة بهذا الشّأن لاحظوا: في مسألة الكلّيّ، والجزئيّ كلّ المنطقيّين يعتقدون أنّ الكلّيّ موجودٌ بوجود أفراده مثلا: طبيعة الإنسان موجودة في زيد، وبكر، وعمر، وخالد وإلى غير ذلك من المصاديق هذه الطّبيعة موجودة في كل الافراد . ففي المنطق أنتم تقولون #اللابشرط المقسمي موجودٌ مع كلّ الأقسام فعندما نقسّم شيئا إلى أقسام عدة، فهذا المقسم الذي فوق(الذي اعتمدنا عليه في التقسيم) موجود في كلّ هذه الأقسام؛ لأنه إذا لم يكنْ موجودًا فيها، فهذا لم يكنْ قسمًا له؛ وإلّا لكان كلّ شيء قسمًا لكلّ شيء وليس الامر هكذا، عليه: فكما إنّ #الكلّيّ موجود في جميع أفراده، وكما أنّ المقسم اللابشرط المقسمي موجود في جميع أقسامه كذلك الأفراد موجودة في الكلّيّ لا بمفارقاتها، لابجزئياتها، لابتقيّداتها بل من دون تقيّداتها(موجودة في الكلي) فمثلا: زيد موجود في الإنسان ولكن زيد ليس موجودًا في الإنسان ببدنه، بأجزائه بل بحقيقته المجردة من كل تقيداته موجود، أما ببدنه بأجزائه هذا ليس موجودًا في الكلي بل زيد موجود في حقيقة الإنسان: يعني في كلّيّ الإنسان بحذف كلّ تقيّداته، فإذن زيد يستطيع أنّ يكون مرآةً للكلّي، والكلّي أيضًا مرآةً في كلّ مصاديقه ولكن من دون القيود الخارجيّة.
عدم التفات الفلاسفة والمناطقة إلى وجود الحقيقة #الإلهيّةالكلّيّة في الموجودات على الرغم من أنّهم يعتقدون بوجود المقسم في جميع أقسامه:
🖊نأتي إلى هذه الحقيقة، وهذا الكلام الّذي في الاتّجاه العرفاني يقول: بأنّ المعرفة دائمًا معرفة حضوريّة.
علاقة العلة الحق تبارك وتعالى بالمعلول الانسان:
الإنسان بوصفه مرتبة نازلة من الحقّ، أو مرتبة نازلة من الوسائط الموجودة بيننا، وبين الحقّ هذا يعني إن الانسان موجود في الموجودات العالية من دون تميزاته، أي: احذفوا الميزات، التّقيدات تكون النتيجة: نحن موجودون هناك. إذن أنا موجود هناك، وعندما كنت موجود هناك هذا الموجود الفوقاني(الحق) سارٍ مع كلّ شيء يكون مع كلّ شيء أليس هكذا؟ لأنّ باقي الأشياء مراتب نازلة منه
🖊إذن هو موجود في كلّ شيء، فإذن أنا موجود في كل شيء.
قانون المجاورة في الفيزياء:
قانون المجاورة في عالم المادّة في الفيزياء، هذا الشّيء مقترن مع هذا الشّيء إ هذا شيء واضح.
إذن له شواهد في المنطق في قصّة الكلّيّ، وكذلك شاهدناه في الأقسام في تقسيم المقسم وأن المقسم أيضا موجود في جميع أقسامه، فأنتم تعتقدون بهذه الفكرة، وهذه الفكرة ليست فكرةً بعيدةً عن الأسس المنطقيّة، والفلسفيّة بل موجودة في الأسس المنطقية والفلسفية لكن مع الأسف هؤلاء لم يلتفتوا إلى هذا المعنى .
■حقيقة الاعتقاد بالله تبارك وتعالى بالنسبة للانسان :
🖊 يأتي سؤال: هل اعتقادنا بالله تبارك وتعالى حضوريا أم حصوليا؟ بعبارة أخرى: نحن نعتقد أنّ هناك واقع موضوعي خارج عنا فمثلا لو جئنا لله تبارك وتعالى هل المراد من اعتقادنا في الله تبارك وتعالى حضوريٌّ، أو حصوليٌّ؟ على الأساس الذي بينتموه؟ أليس من المفترض أن يكون الجواب: على الاساس و الشّكل الّذي أنتم بيّنتموه يجب أن يكون اعتقادنا بالله اعتقادًا حضوريًّا. يعني: الله حاضر فينا هل صحيح هذا الكلام؟ الجواب: لا. هذا قصّة أخرى ولا بدّ من إيضاح بعض المطالب.
........................يتبع