عن جابر بن يزيد قال: خرجت مع أبي جعفر (الباقر ع) وهو يريد الحيرة، فلما أشرفنا على كربلاء قال لي: يا جابر هذه روضة من رياض الجنة لنا ولشيعتنا، وحفرة من حفر جهنم لأعدائنا، ثم إنه قضى ما أراد، ثم التفت إلي وقال: يا جابر. قلت لبيك سيدي.قال لي: تأكل شيئا؟ قلت: نعم يا سيدى, فأدخل يده بين الحجارة فأخرج لي تفاحة لم أشم قط رائحة مثلها، لا تشبه رائحة فاكهة الدنيا، فعلمت أنها من الجنة فأكلتها، فعصمني من الطعام أربعين يوما لم آكل ولم احدث.
دلائل الإمامة ص 221, نوادر المعجزات ص 284, مدينة المعاجز ج 5 ص 12, إثبات الهداة ج 4 ص 122, العوالم ج 19 ص 172
دلائل الإمامة ص 221, نوادر المعجزات ص 284, مدينة المعاجز ج 5 ص 12, إثبات الهداة ج 4 ص 122, العوالم ج 19 ص 172
- عن جعفر بن عمر الكلبي قال: قال أبو عبد الله (الصادق ع): ما أكثر السواد, قال: قلت له: يا ابن رسول الله, ما أكثر السواد, فقال: أما والله ما يحج لله عز وجل غيركم, ولا يصلي الصلاتين غيركم, ولا يؤتى أجره مرتين غيركم, وإنكم لرعاة الشمس والقمر والنجوم, ولكم يغفر ومنكم يتقبل.
فضائل الشيعة ص 39, المحاسن ج 1 ص 167, بحار الأنوار ج27 ص 184
فضائل الشيعة ص 39, المحاسن ج 1 ص 167, بحار الأنوار ج27 ص 184
روي ان رجلا قال للإمام الصادق (ع): إن فلانا أخبرني أنه قال لك: إني حججت تسع عشرة حجة وتسع عشرة عمرة، فقلت له: حج حجة اخرى واعتمر عمرة اخرى يكتب لك زيارة قبر الحسين (ع). فقال (ع): أيما أحب إليك أن تحج عشرين حجة وتعتمر عشرين عمرة أو تحشر مع الحسين (ع)؟ فقلت: لا، بل احشر مع الحسين (ع). قال: فزر أبا عبد الله (ع).
التهذيب ج 6 ص 48, الوافي ج 14 ص 1472, وسائل الشيعة ج 14 ص 447, بحار الأنوار ج 98 ص 38
التهذيب ج 6 ص 48, الوافي ج 14 ص 1472, وسائل الشيعة ج 14 ص 447, بحار الأنوار ج 98 ص 38
عن علي بن ميمون قال: سمعت أبا عبد الله (الصادق ع) يقول: لو أن أحدكم حج ألف حجة، ثم لم يأت قبر الحسين بن علي (ع)، لكان قد ترك حقا من حقوق الله تعالى. وسئل عن ذلك فقال: حق الحسين (ع) مفروض على كل مسلم.
كامل الزيارات ص 193, وسائل الشيعة ج 14 ص 432, بحار الأنوار ج 98 ص 5
كامل الزيارات ص 193, وسائل الشيعة ج 14 ص 432, بحار الأنوار ج 98 ص 5
عن عبد الرحمن بن الحجاج قال قال أبو عبد الله (الصادق ع): من زار قبر الحسين (ع) ليلة من ثلاث ليالي غفر الله له ما تقدم من ذنبه وما تأخر, قلت: أي الليالي جعلف فداك؟ قال: ليلة الفطر, وليلة الاضحى, وليلة النصف من شعبان.
النهذيب ج 6 ص 49, كامل الزيارات ص 180, وسائل الشيعة ج 14 ص 475 بأختصار
النهذيب ج 6 ص 49, كامل الزيارات ص 180, وسائل الشيعة ج 14 ص 475 بأختصار
(( علّة تسمية يوم التروية ويوم عرفة ويوم النحر لاول ايام العيد ))
عن إمامنا الصادق صلوات الله عليه، قال: قالت فاطمة بنت أسد عليها السلام: لما أردت أن أخرج من الكعبة وولدي على يدي هتف بي هاتف وقال : يا فاطمة ، سمّيه عليّا، فأنا العلي الاعلى ، وإنّي خلقته من قدرتي ، وعزّ جلالي ، وقسط عدلي ، واشتققت اسمه من اسمي ،وأدبته بأدبي ، وفوضت إليه أمري ، ووقفته على غامض علمي ، وولد في بيتي ، وهو أول من يؤذن فوق بيتي ، ويكسر الأصنام ويرميها على وجهها ، ويعظمني ويمجدني ويهللني ، وهو الامام بعد حبيبي ونبيي وخيرتي من خلقي محمد رسولي ، ووصيّه ، فطوبى لمَن أحبّه ونصره ، والويل لمَن عصاه وخذله وجحد حقّه .
فلما رآه أبو طالب عليه السلام سرّه وقال عليّ صلوات الله عليه: السلام عليك يا أبه ، ورحمة الله وبركاته .
ثمّ دخل رسول الله صلى الله عليه وآله فلما دخل اهتزّ له أمير المؤمنين صلوات الله عليه وضحك في وجهه ،
وقال : السلام عليك ، يا رسول الله ، ورحمة الله وبركاته ..
ثم تنحنح بإذن الله تعالى، وقال : بسم الله الرحمن الرحيم * قد أفلح المؤمنون * الذين هم في صلاتهم خاشعون إلى آخر الآيات .
فقال رسول الله صلى الله عليه وآله: قد أفلحوا بك ،
وقرأ تمام الآيات إلى قوله : ( أولئك هم الوارثون * الذين يرثون الفردوس هم فيها خالدون ) فقال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : أنت والله أميرهم ، تميرهم من علومك فيمتارون ، وأنت والله دليلهم وبك يهتدون .
👈🏿ثم قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) لفاطمة :
اذهبي إلى عمه حمزة فبشريه به .
فقالت : فإذا خرجت أنا ، فمن يرويه ؟
قال صلى الله عليه وآله: أنا أرويه .
فقالت فاطمة : أنت ترويه ؟
قال صلى الله عليه وآله: نعم ،
👈🏿 فوضع رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) لسانه في فيه ، فانفجرت منه اثنتا عشرة عينا ، قال : فسمي ذلك اليوم يوم التروية ....
لما أن رجعت فاطمة بنت أسد بعد أن ذهبت الى عمه حمزة لتبشره بولادته ، رأت نورا قد ارتفع من علي ( عليه السلام ) إلى عنان السماء ، ثم شدته وقمطته بقماط فبتر القماط ، فأخذت فاطمة قماطا جيدا فشدته به فبتر القماط ، ثم جعلته في قماطين فبترهما ، فجعلته ثلاثة فبترها ، فجعلته أربعة أقمطة من رق مصر لصلابته فبترها ، فجعلته خمسة أقمطة ديباج لصلابته فبترها كلها ، فجعلته ستة من ديباج وواحدا من الادم فتمطى فيها فقطعها كلها بإذن الله ،
ثم قال بعد ذلك :
يا أمه لا تشدي يدي ، فإني احتاج إلى أن أبصبص لربي بإصبعي .
فقال أبو طالب عند ذلك : إنه سيكون له شأن ونبأ .
فلما كان من غد دخل رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) على فاطمة ، فلما بصر علي ( عليه السلام ) برسول الله ( صلى الله عليه وآله ) سلم عليه ، وضحك في وجهه ، وأشار إليه أن خذني إليك واسقني مما سقيتني بالأمس .
قال : فأخذه رسول الله ( صلى الله عليه وآله )
👈🏿 فقالت فاطمة : عرفه ورب الكعبة .
قال : فلكلام فاطمة ، سمي ذلك اليوم يوم عرفة – يعني أن أمير المؤمنين ( عليه السلام ) عرف رسول الله ( صلى الله عليه وآله )
- فلما كان اليوم الثالث ، وكان العاشر من ذي الحجة ، أذن أبو طالب في الناس أذانا جامعا ، وقال :
هلموا إلى وليمة ابني عليّ صلوات الله عليه .
👈🏿قال : ونحر ثلاث مائة من الإبل وألف رأس من البقر والغنم ، واتخذ وليمة عظيمة ،
وقال : معاشر الناس ، ألا من أراد من طعام علي ولدي فهلموا وطوفوا بالبيت سبعا ، وادخلوا وسلموا على ولدي عليّ فإن الله شرفه ،
👈🏿ولفعل أبي طالب شرف يوم
النحر .
منقول / من صفحه الشيخ جواد الابراهيمي
📓📓📓📓📓📓المصدر
📗 امالي الطوسي ص707
للاشتراك في القناه على التلكرام من خلال الرابط التالي 👇
https://t.me/joinchat/AAAAAE5cWJbMGZa8K-2LZw
عن إمامنا الصادق صلوات الله عليه، قال: قالت فاطمة بنت أسد عليها السلام: لما أردت أن أخرج من الكعبة وولدي على يدي هتف بي هاتف وقال : يا فاطمة ، سمّيه عليّا، فأنا العلي الاعلى ، وإنّي خلقته من قدرتي ، وعزّ جلالي ، وقسط عدلي ، واشتققت اسمه من اسمي ،وأدبته بأدبي ، وفوضت إليه أمري ، ووقفته على غامض علمي ، وولد في بيتي ، وهو أول من يؤذن فوق بيتي ، ويكسر الأصنام ويرميها على وجهها ، ويعظمني ويمجدني ويهللني ، وهو الامام بعد حبيبي ونبيي وخيرتي من خلقي محمد رسولي ، ووصيّه ، فطوبى لمَن أحبّه ونصره ، والويل لمَن عصاه وخذله وجحد حقّه .
فلما رآه أبو طالب عليه السلام سرّه وقال عليّ صلوات الله عليه: السلام عليك يا أبه ، ورحمة الله وبركاته .
ثمّ دخل رسول الله صلى الله عليه وآله فلما دخل اهتزّ له أمير المؤمنين صلوات الله عليه وضحك في وجهه ،
وقال : السلام عليك ، يا رسول الله ، ورحمة الله وبركاته ..
ثم تنحنح بإذن الله تعالى، وقال : بسم الله الرحمن الرحيم * قد أفلح المؤمنون * الذين هم في صلاتهم خاشعون إلى آخر الآيات .
فقال رسول الله صلى الله عليه وآله: قد أفلحوا بك ،
وقرأ تمام الآيات إلى قوله : ( أولئك هم الوارثون * الذين يرثون الفردوس هم فيها خالدون ) فقال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : أنت والله أميرهم ، تميرهم من علومك فيمتارون ، وأنت والله دليلهم وبك يهتدون .
👈🏿ثم قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) لفاطمة :
اذهبي إلى عمه حمزة فبشريه به .
فقالت : فإذا خرجت أنا ، فمن يرويه ؟
قال صلى الله عليه وآله: أنا أرويه .
فقالت فاطمة : أنت ترويه ؟
قال صلى الله عليه وآله: نعم ،
👈🏿 فوضع رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) لسانه في فيه ، فانفجرت منه اثنتا عشرة عينا ، قال : فسمي ذلك اليوم يوم التروية ....
لما أن رجعت فاطمة بنت أسد بعد أن ذهبت الى عمه حمزة لتبشره بولادته ، رأت نورا قد ارتفع من علي ( عليه السلام ) إلى عنان السماء ، ثم شدته وقمطته بقماط فبتر القماط ، فأخذت فاطمة قماطا جيدا فشدته به فبتر القماط ، ثم جعلته في قماطين فبترهما ، فجعلته ثلاثة فبترها ، فجعلته أربعة أقمطة من رق مصر لصلابته فبترها ، فجعلته خمسة أقمطة ديباج لصلابته فبترها كلها ، فجعلته ستة من ديباج وواحدا من الادم فتمطى فيها فقطعها كلها بإذن الله ،
ثم قال بعد ذلك :
يا أمه لا تشدي يدي ، فإني احتاج إلى أن أبصبص لربي بإصبعي .
فقال أبو طالب عند ذلك : إنه سيكون له شأن ونبأ .
فلما كان من غد دخل رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) على فاطمة ، فلما بصر علي ( عليه السلام ) برسول الله ( صلى الله عليه وآله ) سلم عليه ، وضحك في وجهه ، وأشار إليه أن خذني إليك واسقني مما سقيتني بالأمس .
قال : فأخذه رسول الله ( صلى الله عليه وآله )
👈🏿 فقالت فاطمة : عرفه ورب الكعبة .
قال : فلكلام فاطمة ، سمي ذلك اليوم يوم عرفة – يعني أن أمير المؤمنين ( عليه السلام ) عرف رسول الله ( صلى الله عليه وآله )
- فلما كان اليوم الثالث ، وكان العاشر من ذي الحجة ، أذن أبو طالب في الناس أذانا جامعا ، وقال :
هلموا إلى وليمة ابني عليّ صلوات الله عليه .
👈🏿قال : ونحر ثلاث مائة من الإبل وألف رأس من البقر والغنم ، واتخذ وليمة عظيمة ،
وقال : معاشر الناس ، ألا من أراد من طعام علي ولدي فهلموا وطوفوا بالبيت سبعا ، وادخلوا وسلموا على ولدي عليّ فإن الله شرفه ،
👈🏿ولفعل أبي طالب شرف يوم
النحر .
منقول / من صفحه الشيخ جواد الابراهيمي
📓📓📓📓📓📓المصدر
📗 امالي الطوسي ص707
للاشتراك في القناه على التلكرام من خلال الرابط التالي 👇
https://t.me/joinchat/AAAAAE5cWJbMGZa8K-2LZw
حدثنا الحسن بن علي بن عبد الله ، عن الحسين بن علي بن فضال ، عن داود بن أبي يزيد ، عن بعض أصحابنا ، عن عمر بن حنظلة ، فقال : قلت لأبي جعفر (عليه السلام) : انى أظن أن لي عندك منزلة ، قال : اجل ، قال : قلت : فان لي إليك حاجة ، قال : وما هي ؟ ، قال : قلت : تعلمني الاسم الأعظم ، قال : وتطيقه ، قلت : نعم ، قال : فادخل البيت ؛
قال : فدخل البيت ، فوضع أبو جعفر يده على الأرض ، فاظلم البيت ، فأرعدت فرايص عمر ، فقال : ما تقول أعلمك ، فقال : لا ، قال : فرفع يده فرجع البيت كما كان .
وفي خبر آخر : حدثنا أحمد بن محمد ، عن علي بن الحكم ، عن شعيب العقرقوقي ، عن أبي بصير ، عن أبي عبد الله (عليه السلام) ، قال : كان سليمان عنده اسم الله الأكبر الذي إذا سئله أعطى ، وإذا دعا به أجاب ، ولو كان اليوم لاحتاج إلينا .
📘بصائر الدرجات
قال : فدخل البيت ، فوضع أبو جعفر يده على الأرض ، فاظلم البيت ، فأرعدت فرايص عمر ، فقال : ما تقول أعلمك ، فقال : لا ، قال : فرفع يده فرجع البيت كما كان .
وفي خبر آخر : حدثنا أحمد بن محمد ، عن علي بن الحكم ، عن شعيب العقرقوقي ، عن أبي بصير ، عن أبي عبد الله (عليه السلام) ، قال : كان سليمان عنده اسم الله الأكبر الذي إذا سئله أعطى ، وإذا دعا به أجاب ، ولو كان اليوم لاحتاج إلينا .
📘بصائر الدرجات
حدثنا محمد بن الحسين ، عن محمد بن سنان ، عن عمار بن مروان ، عن المنخل ، عن جابر ، عن أبي جعفر (عليه السلام) أنه قال : ما يستطيع أحد ان يدعى انه جمع القرآن كله ظاهره وباطنه غير الأوصياء .
حدثنا أحمد بن محمد ، عن الحسن بن محبوب ، عن عمرو بن أبي المقدام ، عن جابر ، قال : سمعت أبا جعفر (عليه السلام) يقول : مامن أحد من الناس يقول إنه جمع القرآن كله كما انزل الله الا كذاب ، وما جمعه وما حفظه كما انزل الله الا علي بن أبي طالب و الأئمة من بعده .
📘بصائر الدرجات
حدثنا أحمد بن محمد ، عن الحسن بن محبوب ، عن عمرو بن أبي المقدام ، عن جابر ، قال : سمعت أبا جعفر (عليه السلام) يقول : مامن أحد من الناس يقول إنه جمع القرآن كله كما انزل الله الا كذاب ، وما جمعه وما حفظه كما انزل الله الا علي بن أبي طالب و الأئمة من بعده .
📘بصائر الدرجات
#المكتبة_العلوية
🔸زيارة قبر الحسين حق من حقوق رسول الله ص 🔸
قال الامام الصادق صلوات الله عليه :
لو أن أحدكم حج ألف حجة، ثم لم يأت قبر الحسين بن علي عليهما السلام لكان قد ترك حقاً من حقوق رسول اللهه صلى الله عليه وآله. وسئل عن ذلك، فقال: حق الحسين عليه السلام مفروض على كل مسلم
المصدر📚
📗كامل الزيارات:ص357.
📒وسائل الشيعة: ج14، ص432.
للاشتراك في القناه على التلكرام من خلال الرابط التالي 👇
https://t.me/joinchat/AAAAAE5cWJbMGZa8K-2LZw
🔸زيارة قبر الحسين حق من حقوق رسول الله ص 🔸
قال الامام الصادق صلوات الله عليه :
لو أن أحدكم حج ألف حجة، ثم لم يأت قبر الحسين بن علي عليهما السلام لكان قد ترك حقاً من حقوق رسول اللهه صلى الله عليه وآله. وسئل عن ذلك، فقال: حق الحسين عليه السلام مفروض على كل مسلم
المصدر📚
📗كامل الزيارات:ص357.
📒وسائل الشيعة: ج14، ص432.
للاشتراك في القناه على التلكرام من خلال الرابط التالي 👇
https://t.me/joinchat/AAAAAE5cWJbMGZa8K-2LZw
ان الامام الباقر والامام الصادق والامام الكاظم {صلوات الله عليهم} كانوا كثيراً ما يرتدون قميص سيد الشهداء ويبكون .
المصدر 📚
📚كتاب الامام علي النقي
للاشتراك في القناه على التلكرام من خلال الرابط التالي 👇
https://t.me/joinchat/AAAAAE5cWJbMGZa8K-2LZw
المصدر 📚
📚كتاب الامام علي النقي
للاشتراك في القناه على التلكرام من خلال الرابط التالي 👇
https://t.me/joinchat/AAAAAE5cWJbMGZa8K-2LZw
جاءَ في العديد من المصادر التأريخية بأن الإمام الحسين (عليه السلام) عند نزوله في أرض كربلاء ونصب خيامه وخيام أنصاره الكرام اجتمع مع أنصاره ثم بعث الى أهالي القرى المحيطة بها وهي (نينوى - الغاضريات) وهاتان القريتان من اكبر قرى المنطقة والتي كانت تسكنها مجموعة من أفخاذ قبيلة بني اسد وبعد مجيء هؤلاء اشترى منهم تلك النواحي المحيطة بقبره الشريف بمبلغ (60) الف درهم ثم تصدق الإمام (عليه السلام) بهذه الأراضي للقبيلة المذكورة وأشترط عليهم ان يرشدوا الى قبره المطهر بعد استشهاده وان يضيفوا زواره الكرام لمدة ثلاثة أيام وبهذا يكون الامام الحسين (عليه السلام) قد إشترى(4) أميال x (4) اميال من ارض كربلاء المقدسة .
وقد قالَ الامام الصادق (عليه السلام) بهذا الخصوص ما نصه ((حرم الإمام الحسين (عليه السلام)الذي اشتراه أربعة أميال فهو حلال لولده ومواليه وحرام على غيرهم ممن خالفهم وفيها البركة ))
المصادرُ:
1-مجمع البحرين -ج4-ص28
2-معالي السبطين-ج1-ص284
3-موسوعة كلمات الامام الحسين عليه السلام - ص457
4-كشكول البهائي -ج2-ص91
5-الثورة الحسينية بجذورها ومعطياتها-ج5- ص541
للاشتراك في القناه على التلكرام من خلال الرابط التالي 👇
https:
وقد قالَ الامام الصادق (عليه السلام) بهذا الخصوص ما نصه ((حرم الإمام الحسين (عليه السلام)الذي اشتراه أربعة أميال فهو حلال لولده ومواليه وحرام على غيرهم ممن خالفهم وفيها البركة ))
المصادرُ:
1-مجمع البحرين -ج4-ص28
2-معالي السبطين-ج1-ص284
3-موسوعة كلمات الامام الحسين عليه السلام - ص457
4-كشكول البهائي -ج2-ص91
5-الثورة الحسينية بجذورها ومعطياتها-ج5- ص541
للاشتراك في القناه على التلكرام من خلال الرابط التالي 👇
https:
💔مصيبة ١٣
كانت (أم البنين عليها السلام) تخرج إلى البقيع في كل يوم ترثيه (ترثي أبا الفضل) وتحمل ولده عبيد الله فيجتمع لسماع رثائها أهل المدينة وفيهم مروان بن الحكم فيبكون لشجي الندبة..
📚 أبصار العين في أنصار الحسين عليه السلام، الشيخ محمد السماوي، ص٦٤
للاشتراك في القناه على التلكرام من خلال الرابط التالي 👇
https://t.me/joinchat/AAAAAE5cWJbMGZa8K-2LZw
كانت (أم البنين عليها السلام) تخرج إلى البقيع في كل يوم ترثيه (ترثي أبا الفضل) وتحمل ولده عبيد الله فيجتمع لسماع رثائها أهل المدينة وفيهم مروان بن الحكم فيبكون لشجي الندبة..
📚 أبصار العين في أنصار الحسين عليه السلام، الشيخ محمد السماوي، ص٦٤
للاشتراك في القناه على التلكرام من خلال الرابط التالي 👇
https://t.me/joinchat/AAAAAE5cWJbMGZa8K-2LZw
سلسلة العترة عليهم السلام في القرآن
عن جابر الجعفي, عن أبي جعفر محمد بن علي (ع) قال: خطب أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (ع) بالكوفة بعد منصرفه من النهروان, وبلغه أن معاوية يسبه ويلعنه ويقتل أصحابه, فقام خطيبا فحمد الله وأثنى عليه وصلى على رسول الله (ص), وذكر ما أنعم الله على نبيه وعليه - إلى أن قال - ألا وإني مخصوص في القرآن بأسماء, احذروا أن تغلبوا عليها فتضلوا في دينكم, يقول الله عز وجل {وكونوا مع الصادقين} أنا ذلك الصادق.
معاني الأخبار ص 58, بشارة المصطفى ص 34, الدر النظيم ص 239, البرهان ج 4 ص 329, بحار الأنوار ج 33 ص 284, تفسير نور الثقلين ج 5 ص 599, تفسير كنز الدقائق ج 14 ص 325
للاشتراك في القناه على التلكرام من خلال الرابط التالي 👇
https://t.me/joinchat/AAAAAE5cWJbMGZa8K-2LZw
عن جابر الجعفي, عن أبي جعفر محمد بن علي (ع) قال: خطب أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (ع) بالكوفة بعد منصرفه من النهروان, وبلغه أن معاوية يسبه ويلعنه ويقتل أصحابه, فقام خطيبا فحمد الله وأثنى عليه وصلى على رسول الله (ص), وذكر ما أنعم الله على نبيه وعليه - إلى أن قال - ألا وإني مخصوص في القرآن بأسماء, احذروا أن تغلبوا عليها فتضلوا في دينكم, يقول الله عز وجل {وكونوا مع الصادقين} أنا ذلك الصادق.
معاني الأخبار ص 58, بشارة المصطفى ص 34, الدر النظيم ص 239, البرهان ج 4 ص 329, بحار الأنوار ج 33 ص 284, تفسير نور الثقلين ج 5 ص 599, تفسير كنز الدقائق ج 14 ص 325
للاشتراك في القناه على التلكرام من خلال الرابط التالي 👇
https://t.me/joinchat/AAAAAE5cWJbMGZa8K-2LZw
عن معلى بن خنيس قال: قال أبو عبد الله (الصادق ع): يا معلى لو أن عبدا عبد الله مائة عام ما بين الركن والمقام, يصوم النهار ويقوم الليل حتى يسقط حاجباه على عينيه وتلتقي تراقيه هرما جاهلا لحقنا لم يكن له ثواب.
المحاسن ج 1 ص 90, ثواب الأعمال ص 204, بحار الأنوار ج 27 ص 177, مختصر بصائر الدرجات ص 18, وسائل الشيعة ج 1 ص 122, مستدرك الوسائل ج 1 ص 159
المحاسن ج 1 ص 90, ثواب الأعمال ص 204, بحار الأنوار ج 27 ص 177, مختصر بصائر الدرجات ص 18, وسائل الشيعة ج 1 ص 122, مستدرك الوسائل ج 1 ص 159
عن بريد العجلي قال: سألت أبا جعفر (الباقر ع) عن قول الله عز وجل: {أطيعوا الله وأطيعوا الرسول واولي الامر منكم} فكان جوابه: {ألم تر إلى الذين اوتوا نصيبا من الكتاب يؤمنون بالجبت والطاغوت ويقولون للذين كفروا هؤلاء أهدى من الذين آمنوا سبيلا} يقولون لائمة الضلالة والدعاة إلى النار {هؤلاء أهدى} من آل محمد سبيلا {اولئك الذين لعنهم الله ومن يلعن الله فلن تجد له نصيرا أم لهم نصيب من الملك} يعني الامامة والخلافة {فاذا لا يؤتون الناس نقيرا} نحن الناس الذين عنى الله، والنقير النقطة التي في وسط النواة {أم يحسدون الناس على ما آتاهم الله من فضله} ما آتانا الله من الامامة دون خلق الله أجمعين {فقد آتينا آل إبراهيم الكتاب والحكمة وآتيناهم ملكا عظيما} يقول: جعلنا منهم الرسل والانبياء والائمة، فكيف يقرون به في آل إبراهيم (ع) وينكرونه في آل محمد (ص) {فمنهم من آمن به ومنهم من صد عنه وكفى بجهنم سعيرا إن الذين كفروا بآياتنا سوف نصليهم نارا كلما نضجت جلودهم بدلناهم جلودا غيرها ليذوقوا العذاب إن الله كان عزيزا حكيما}.
الكافي ج 1 ص 204, تأويل الآيات ص 136, الوافي ج 3 ص 518, البرهان ج 2 ص 92, تفسير نور الثقلين ج 1 ص 490
الكافي ج 1 ص 204, تأويل الآيات ص 136, الوافي ج 3 ص 518, البرهان ج 2 ص 92, تفسير نور الثقلين ج 1 ص 490
عن أبي عبد الله الصادق (ع) في حديث طويل: فلما رجع رسول الله (ص) من حجة الوداع نزل عليه جبرئيل (ع) فقال {يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك وإن لم تفعل فما بلغت رسالته والله يعصمك من الناس إن الله لا يهدي القوم الكافرين} فنادى الناس فاجتمعوا, وأمر بسمرات فقم شوكهن, ثم قال (ص): يا أيها الناس من وليكم وأولى بكم من أنفسكم؟ فقالوا: الله ورسوله, فقال: من كنت مولاه فعلي مولاه, اللهم وال من والاه, وعاد من عاداه, ثلاث مرات, فوقعت حسكة النفاق في قلوب القوم, وقالوا: ما أنزل الله جل ذكره هذا على محمد (ص) قط, وما يريد إلا أن يرفع بضبع ابن عمه.
الكافي ج 1 ص 295, الوافي ج 2 ص 317, إثباة الهداة ج 3 ص 5, البرهان ج 5 ص 302, تفسير نور الثقلين ج 1 ص 653, تفسير كنز الدقائق ج 4 ص 169
الكافي ج 1 ص 295, الوافي ج 2 ص 317, إثباة الهداة ج 3 ص 5, البرهان ج 5 ص 302, تفسير نور الثقلين ج 1 ص 653, تفسير كنز الدقائق ج 4 ص 169
عن الإمام الرضا (ع) قال: ان الله تبارك وتعالى لم يقبض نبيه (ص) حتى أكمل له الدين, وانزل عليه القرآن فيه تفصيل كل شئ, بين فيه الحلال والحرام والحدود والاحكام وجميع ما يحتاج إليه كملا, فقال عز وجل: {ما فرطنا في الكتاب من شئ} وانزل في حجه الوداع وفي آخر عمره (ص) {اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الاسلام دينا} وأمر الإمامة في تمام الدين, ولم يمض (ص) حتى بين لامته معالم دينهم, وأوضح لهم سبيلهم, وتركهم على قصد الحق, وأقام لهم عليا (ع) علما واماما, وما ترك شيئا يحتاج إليه الأمة إلا بينه, فمن زعم أن الله عز وجل لم يكمل دينه فقد رد كتاب الله عز وجل, ومن رد كتاب الله فهو كافر, هل يعرفون قدر الإمامة ومحلها من الأمة فيجوز فيها اختيارهم؟
عيون أخبار الرضا (ع) ج 2 ص 195, الكافي ج 1 ص 198, الأمالي للصدوق ص 773, كمال الدين ص 675, معاني الأخبار ص 96, الغيبة للنعماني ص 225, الإحتجاج ج 2 ص 226, الوافي ج 3 ص 480, إثبات الهداة ج 1 ص 107, البرهان ج 1 ص 322, غاية المرام ج 3 ص 127, بحار الأنوار ج 25 ص 120
عيون أخبار الرضا (ع) ج 2 ص 195, الكافي ج 1 ص 198, الأمالي للصدوق ص 773, كمال الدين ص 675, معاني الأخبار ص 96, الغيبة للنعماني ص 225, الإحتجاج ج 2 ص 226, الوافي ج 3 ص 480, إثبات الهداة ج 1 ص 107, البرهان ج 1 ص 322, غاية المرام ج 3 ص 127, بحار الأنوار ج 25 ص 120
عن محمد الحلبي قال: قال لي أبو عبد الله (ع) إنه من عرف دينه من كتاب الله عز وجل زالت الجبال قبل أن يزول, ومن دخل في أمر يجهل خرج منه بجهل, قلت: وما هو في كتاب الله؟ قال: قول الله عز وجل {ما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا} وقوله عز وجل {من يطع الرسول فقد أطاع الله} وقوله عز وجل {يا أيها الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم} وقوله تبارك وتعالى{إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون} وقوله جل جلاله {فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجا مما قضيت ويسلموا تسليما} وقوله عز وجل{ يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك وإن لم تفعل فما بلغت رسالته والله يعصمك من الناس} ومن ذلك قول رسول الله (ص) لعلي (ع): من كنت مولاه فعلي مولاه, اللهم وال من والاه, وعاد من عاداه, وانصر من نصره, واخذل من خذله, وأحب من أحبه, وأبغض من أبغضه.
بشارة المصطفى ص 129, إثباة الهداة ج 3 ص 133, بحار الأنوار ج 23 ص 102
بشارة المصطفى ص 129, إثباة الهداة ج 3 ص 133, بحار الأنوار ج 23 ص 102
عن أمير المؤمنين (ع)، قال: سمعت رسول الله (ص) يقول: بني الإسلام على خمس خصال: على الشهادتين والقرينتين, قيل له: أما الشهادتان فقد عرفناهما، فما القرينتان؟ قال: الصلاة والزكاة، فإنه لا يقبل أحدهما إلا بالأخرى، والصيام، وحج البيت من استطاع إليه سبيلا، وختم ذلك بالولاية، فأنزل الله عز وجل: {اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينا}.
الأمالي للطوسي ص 518, البرهان ج 2 ص 225, غاية المرام ج 1 ص 320, كشف المهم في طريق خبر غدير خم ص 180, بحار الأنوار ج 65 ص 379, وسائل الشيعة ج 1 ص 27 بعضه
الأمالي للطوسي ص 518, البرهان ج 2 ص 225, غاية المرام ج 1 ص 320, كشف المهم في طريق خبر غدير خم ص 180, بحار الأنوار ج 65 ص 379, وسائل الشيعة ج 1 ص 27 بعضه
عن أبي عبد الله الصادق (ع) قال: قال أمير المؤمنين (ع): والله لقد أعطاني الله تبارك وتعالى تسعة أشياء لم يعطها أحدا قبلي خلا محمدا (ص): لقد فتحت لي السبل, وعلمت الأنساب, وأجري لي السحاب, وعلمت المنايا, والبلايا, وفصل الخطاب, ولقد نظرت في الملكوت بإذن ربي فما غاب عني ما كان قبلي ولا فاتني ما يكون من بعدي, وإن بولايتي أكمل الله لهذه الأمة دينهم وأتم عليهم النعم ورضي لهم الإسلام, إذ يقول يوم الولاية لمحمد (ص): يا محمد أخبرهم أني اليوم أكملت لهم دينهم وأتممت عليهم نعمتي ورضيت لهم الإسلام دينا, وكل ذلك منا من الله من به علي فله الحمد.
بصائر الدرجات 1 ص 201, الخصال ج 2 ص 414, الأمالي للطوسي ص 205, فرج المهموم ص 101, تأويل الآيات ص 113, البرهان ج 2 ص 225, بحار الأنوار ج 39 ص 336, تفسير كنز الدقائق ج 3 ص 57
بصائر الدرجات 1 ص 201, الخصال ج 2 ص 414, الأمالي للطوسي ص 205, فرج المهموم ص 101, تأويل الآيات ص 113, البرهان ج 2 ص 225, بحار الأنوار ج 39 ص 336, تفسير كنز الدقائق ج 3 ص 57