[[قصه البعرعر الذينه استدعاهم المنصور لعنه الله لقتل مولاي الصادق عليه السلام ]]
أن المنصور لعنه الله تعالىٓ لمّا أراد قتل الصادق عليه السلام
استدعىٰ قوماً من الأعاجم يُقال لهم (البعرعر)لايفهمون ولايعقلون،
فخلع عليهم الديباج المثقل، والوشي المنسوج، وحُملت إليهم الأموال،
ثم استدعاهم وكانوا مائة رجل،
وقال للترجمان: قل لهم:
إنَّ لي عدواً يدخل عَلَيّ الليلة فاقتلوه إذا دخل.
قال: فأخذوا أسلحتهم ووقفوا متمثلين لأمره.
فاستدعىٰ جعفراً عليه السلام وأمره أن يدخل وحده،
ثم قال للترجمان: قل لهم:
هذا عدوي فقطّعوه.
فلما دخل الإمام تَعاووا عَوّي الكلب، ورموا أسلحتهم، وكتفوا أيديهم إلىٰ ظهورهم وخرّوا له سُجّداً ومرّغوا وجوههم علىٰ التُراب،
فلمّا رأىٰ المنصور ذلك خاف،
وقال: ما جاء بك ؟
قال: أنت، وما جئتك إلّا مُغتسلاً مُحنطاً.
فقال المنصور: معاذ الله أن يكون ماتزعم، ارجع راشداً.
فرجع جعفر عليه السلام والقوم علىٰ وجوههم سُجّداً،
فقال للترجمان: قُل لهم: لِمَ لا قتلتم عدو الملك ؟!
فقالوا: نقتل ولينا الذي يلقانا كل يوم ويُدبّر أمرنا كما يدبّر الرجل ولده،
ولا نعرف ولياً سواه،
فخاف المنصور من قولهم، وسرّحهم تحت الليل ثم قتله بعد ذلك بالسّم.
المصدر 📚
📚مشارق أنوار اليقين: ف٧١/٨ ص١٧٠📚
للاشتراك في القناه على التلكرام من خلال الرابط التالي 👇
https://t.me/joinchat/AAAAAE5cWJbMGZa8K-2LZw
أن المنصور لعنه الله تعالىٓ لمّا أراد قتل الصادق عليه السلام
استدعىٰ قوماً من الأعاجم يُقال لهم (البعرعر)لايفهمون ولايعقلون،
فخلع عليهم الديباج المثقل، والوشي المنسوج، وحُملت إليهم الأموال،
ثم استدعاهم وكانوا مائة رجل،
وقال للترجمان: قل لهم:
إنَّ لي عدواً يدخل عَلَيّ الليلة فاقتلوه إذا دخل.
قال: فأخذوا أسلحتهم ووقفوا متمثلين لأمره.
فاستدعىٰ جعفراً عليه السلام وأمره أن يدخل وحده،
ثم قال للترجمان: قل لهم:
هذا عدوي فقطّعوه.
فلما دخل الإمام تَعاووا عَوّي الكلب، ورموا أسلحتهم، وكتفوا أيديهم إلىٰ ظهورهم وخرّوا له سُجّداً ومرّغوا وجوههم علىٰ التُراب،
فلمّا رأىٰ المنصور ذلك خاف،
وقال: ما جاء بك ؟
قال: أنت، وما جئتك إلّا مُغتسلاً مُحنطاً.
فقال المنصور: معاذ الله أن يكون ماتزعم، ارجع راشداً.
فرجع جعفر عليه السلام والقوم علىٰ وجوههم سُجّداً،
فقال للترجمان: قُل لهم: لِمَ لا قتلتم عدو الملك ؟!
فقالوا: نقتل ولينا الذي يلقانا كل يوم ويُدبّر أمرنا كما يدبّر الرجل ولده،
ولا نعرف ولياً سواه،
فخاف المنصور من قولهم، وسرّحهم تحت الليل ثم قتله بعد ذلك بالسّم.
المصدر 📚
📚مشارق أنوار اليقين: ف٧١/٨ ص١٧٠📚
للاشتراك في القناه على التلكرام من خلال الرابط التالي 👇
https://t.me/joinchat/AAAAAE5cWJbMGZa8K-2LZw
[[ يا صاحب الزمان]]
ورد عن مولانا الامام الصادق (عليه السلام) أنّه قال:
إنّ من حقوقنا على شيعتنا أن يضعوا بعد كلّ فريضة
أيديهم على أذقانهم ويقولوا ثلاث مرّات:
يا رَبَّ مُحَمَّدٍ #عَجِّلْ فَرَجَ آلِ مُحَمَّدٍ ،
يا رَبَّ مُحَمَّدٍ #إِحْفَظ ْ غَيْبَة. مُحَمَّدٍ ،
يا رَبَّ مُحَمَّدٍ #إِنْتَقِم ْ لِابْنَةِ. مُحَمَّدٍ (عليهما السلام)
المصدر 📚
📚[[مكيال المكارم ج2 ص 6]]
للاشتراك في القناه على التلكرام من خلال الرابط التالي 👇
https://t.me/joinchat/AAAAAE5cWJbMGZa8K-2LZw
ورد عن مولانا الامام الصادق (عليه السلام) أنّه قال:
إنّ من حقوقنا على شيعتنا أن يضعوا بعد كلّ فريضة
أيديهم على أذقانهم ويقولوا ثلاث مرّات:
يا رَبَّ مُحَمَّدٍ #عَجِّلْ فَرَجَ آلِ مُحَمَّدٍ ،
يا رَبَّ مُحَمَّدٍ #إِحْفَظ ْ غَيْبَة. مُحَمَّدٍ ،
يا رَبَّ مُحَمَّدٍ #إِنْتَقِم ْ لِابْنَةِ. مُحَمَّدٍ (عليهما السلام)
المصدر 📚
📚[[مكيال المكارم ج2 ص 6]]
للاشتراك في القناه على التلكرام من خلال الرابط التالي 👇
https://t.me/joinchat/AAAAAE5cWJbMGZa8K-2LZw
[[حق علي ]]
روي عن رسول الله صلى الله عليه
وآله وسلم:
*يا علي ما عرف الله حق معرفته غيري وغيرك، *
*وما عرفك حق معرفتك غير الله وغيري . *
المصدر 📚
📘المناقب لابن شهر اشوب//: (ج3 //ص60).
للاشتراك في القناه على التلكرام من خلال الرابط التالي 👇
https://t.me/joinchat/AAAAAE5cWJbMGZa8K-2LZw
روي عن رسول الله صلى الله عليه
وآله وسلم:
*يا علي ما عرف الله حق معرفته غيري وغيرك، *
*وما عرفك حق معرفتك غير الله وغيري . *
المصدر 📚
📘المناقب لابن شهر اشوب//: (ج3 //ص60).
للاشتراك في القناه على التلكرام من خلال الرابط التالي 👇
https://t.me/joinchat/AAAAAE5cWJbMGZa8K-2LZw
[[اجر من يذكر أمر محمد وال محمد]]
عن معتب مولى أبي عبدالله عليه السلام قال:
سمعته يقول لداود بن سرحان - :
يا داود ، أبلغ موالي عني السلام ، وأني أقول :
رحم الله عبدا اجتمع مع آخر فتذاكرا أمرنا ،
فإن ثالثهما ملك يستغفر لهما .
وما اجتمع اثنان على ذكرنا إلا باهى الله تعالى بهما الملائكة ،
فإذا اجتمعتم فاشتغلوا بالذكر ،فإن في اجتماعكم ومذاكرتكم إحياءنا، وخير الناس من بعدنا من ذاكر بأمرنا ودعا إلى ذكرنا.
المصدر 📚
📒 وسائل الشيعة ج11ص568
📘 مستدرك الوسائل ج8 ص 325
للاشتراك في القناه على التلكرام من خلال الرابط التالي 👇
https://t.me/joinchat/AAAAAE5cWJbMGZa8K-2LZw
عن معتب مولى أبي عبدالله عليه السلام قال:
سمعته يقول لداود بن سرحان - :
يا داود ، أبلغ موالي عني السلام ، وأني أقول :
رحم الله عبدا اجتمع مع آخر فتذاكرا أمرنا ،
فإن ثالثهما ملك يستغفر لهما .
وما اجتمع اثنان على ذكرنا إلا باهى الله تعالى بهما الملائكة ،
فإذا اجتمعتم فاشتغلوا بالذكر ،فإن في اجتماعكم ومذاكرتكم إحياءنا، وخير الناس من بعدنا من ذاكر بأمرنا ودعا إلى ذكرنا.
المصدر 📚
📒 وسائل الشيعة ج11ص568
📘 مستدرك الوسائل ج8 ص 325
للاشتراك في القناه على التلكرام من خلال الرابط التالي 👇
https://t.me/joinchat/AAAAAE5cWJbMGZa8K-2LZw
[[ المعروف عليّ و المنكر عدوه و النعيم آل محمد ]]
روى الشيخ المفيد قدس الله روحه بإسناده إلى محمد بن السائب الكلبي قال : لما قدم الصادق صلوات الله عليه العراق نزل الحيرة فدخل عليه أبو حنيفة و سأله عن مسائل ، و كان مما سأله أن قال له : جعلت فداك ما الأمر بالمعروف ؟
فقال صلوات الله عليه : المعروف يا أبا حنيفة المعروف في أهل السماء ، المعروف في أهل الأرض ، و ذاك أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام .
قال : جعلت فداك فما المنكر ؟
قال صلوات الله عليه : اللذان ظلماه حقه ، و ابتزاه أمره ، و حملا الناس على كتفه .
قال : ألا ما هو أن ترى الرجل على معاصي الله فتنهاه عنها ؟
فقال صلوات الله عليه : ليس ذاك بأمر بمعروف و لا نهي عن منكر إنما ذاك خير قدمه .
قال أبو حنيفة : أخبرني جعلت فداك عن قول الله عز و جل ( ثم لتسألن يومئذ عن النعيم ) ؟
قال صلوات الله عليه : فما هو عندك يا أبا حنيفة ؟
قال : الأمن في السرب و صحة البدن ، و القوت الحاضر .
فقال صلوات الله عليه : يا أبا حنيفة لئن وقفك الله و أوقفك يوم القيامة حتى يسألك عن كل أكلة أكلتها و شربة شربتها ليطولن و قوفك .
قال : فما النعيم جعلت فداك ؟
قال صلوات الله عليه : النعيم نحن الذين أنقذ الله الناس بنا من الضلالة ، و بصرهم بنا من العمى ، و علمهم بنا من الجهل .
قال : جعلت فداك فكيف كان القرآن جديداً أبداً ؟
قال صلوات الله عليه : لأنه لم يجعل لزمان دون زمان فتخلقه الأيام ، و لو كان كذلك لفني القرآن قبل فناء العالم .
📚 المصادر و المراجع
📗|العوالم ، الإمام جعفر الصادق|1|499| 📗|تأويل الآيات الظاهرة|2|416| 📗|تفسير كنز الدقائق|14|426| 📗|البرهان في تفسير القرآن|5|749|
للاشتراك في القناه على التلكرام من خلال الرابط التالي 👇
https://t.me/joinchat/AAAAAE5cWJbMGZa8K-2LZw
روى الشيخ المفيد قدس الله روحه بإسناده إلى محمد بن السائب الكلبي قال : لما قدم الصادق صلوات الله عليه العراق نزل الحيرة فدخل عليه أبو حنيفة و سأله عن مسائل ، و كان مما سأله أن قال له : جعلت فداك ما الأمر بالمعروف ؟
فقال صلوات الله عليه : المعروف يا أبا حنيفة المعروف في أهل السماء ، المعروف في أهل الأرض ، و ذاك أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام .
قال : جعلت فداك فما المنكر ؟
قال صلوات الله عليه : اللذان ظلماه حقه ، و ابتزاه أمره ، و حملا الناس على كتفه .
قال : ألا ما هو أن ترى الرجل على معاصي الله فتنهاه عنها ؟
فقال صلوات الله عليه : ليس ذاك بأمر بمعروف و لا نهي عن منكر إنما ذاك خير قدمه .
قال أبو حنيفة : أخبرني جعلت فداك عن قول الله عز و جل ( ثم لتسألن يومئذ عن النعيم ) ؟
قال صلوات الله عليه : فما هو عندك يا أبا حنيفة ؟
قال : الأمن في السرب و صحة البدن ، و القوت الحاضر .
فقال صلوات الله عليه : يا أبا حنيفة لئن وقفك الله و أوقفك يوم القيامة حتى يسألك عن كل أكلة أكلتها و شربة شربتها ليطولن و قوفك .
قال : فما النعيم جعلت فداك ؟
قال صلوات الله عليه : النعيم نحن الذين أنقذ الله الناس بنا من الضلالة ، و بصرهم بنا من العمى ، و علمهم بنا من الجهل .
قال : جعلت فداك فكيف كان القرآن جديداً أبداً ؟
قال صلوات الله عليه : لأنه لم يجعل لزمان دون زمان فتخلقه الأيام ، و لو كان كذلك لفني القرآن قبل فناء العالم .
📚 المصادر و المراجع
📗|العوالم ، الإمام جعفر الصادق|1|499| 📗|تأويل الآيات الظاهرة|2|416| 📗|تفسير كنز الدقائق|14|426| 📗|البرهان في تفسير القرآن|5|749|
للاشتراك في القناه على التلكرام من خلال الرابط التالي 👇
https://t.me/joinchat/AAAAAE5cWJbMGZa8K-2LZw
عن يونس بن ظبيان, والمفضل بن عمر, وأبي سلمة السراج, والحسين بن ثوير بن أبي فاختة قالوا: كنا عند أبي عبد الله (الصادق ع) فقال: لنا خزائن الأرض ومفاتيحها ولو أشاء أن أقول بإحدى رجليّ أخرجي ما فيك من الذهب, ثم قال: بإحدى رجليه فخطها في الأرض خطاً فانفرجت الأرض, ثم قال بيده فأخرج سبيكة ذهب قدر شبر فتناولها, ثم قال: انظروا فيها حسناً حسناً حتى لا تشكون, ثم قال: انظروا في الأرض فإذا سبائك في الأرض كثيرة بعضها على بعض تتلألأ (1) فقال له بعضنا: أُعطيتم ما أُعطيتم وشيعتكم محتاجون؟ فقال: إن الله سيجمع لنا ولشيعتنا الدنيا والآخرة ويدخلهم جنات النعيم ويدخل عدونا نار الجحيم. (2)
(1) إلى هنا رواه ابن شهر آشوب في مناقبه.
(2) الإختصاص ص 269، الكافي ج 1 ص 474, بصائر الدرجات ص 374، دلائل الإمامة ص 300, الثاقب في المناقب ص 426, الخرائج ج 2 ص 737, الدر النظيم ص 634, الوافي ج 3 ص 791, إثبات الهداة ج 4 ص 137, مدينة المعاجز ج 5 ص 298, بحار الأنوار ج 47 ص 87, مناقب آل أبي طالب ج 4 ص 244
(1) إلى هنا رواه ابن شهر آشوب في مناقبه.
(2) الإختصاص ص 269، الكافي ج 1 ص 474, بصائر الدرجات ص 374، دلائل الإمامة ص 300, الثاقب في المناقب ص 426, الخرائج ج 2 ص 737, الدر النظيم ص 634, الوافي ج 3 ص 791, إثبات الهداة ج 4 ص 137, مدينة المعاجز ج 5 ص 298, بحار الأنوار ج 47 ص 87, مناقب آل أبي طالب ج 4 ص 244
عن محمد بن راشد, عن أبيه, عن جده قال: سألت جعفر بن محمد (ع) علامة, فقال: سلني ما شئت أخبرك إن شاء الله, فقلت: أخ لي بات في هذه المقابر فتأمره أن يجيئني, قال: فما كان اسمه؟ قلت: أحمد, قال: يا أحمد قم باذن الله وبإذن جعفر بن محمد, فقام والله وهو يقول: أتيته.
مناقب آل أبي طالب ج 3 ص 239، الثاقب في المناقب ص 397, إثبات الهداة ج 4 ص 207, مدينة المعاجز ج 5 ص 418, بحار الأنوار ج 47 ص 137, العوالم ج 20 ص 351
مناقب آل أبي طالب ج 3 ص 239، الثاقب في المناقب ص 397, إثبات الهداة ج 4 ص 207, مدينة المعاجز ج 5 ص 418, بحار الأنوار ج 47 ص 137, العوالم ج 20 ص 351
عن أبان بن تغلب, عن أبي عبد الله جعفر بن محمد (ع) قال: نفس المهموم لظلمنا تسبيح, وهمه لنا عبادة, وكتمان سرنا جهاد في سبيل الله, ثم قال أبو عبد الله (ع): يجب أن يكتب هذا الحديث بالذهب.
الأمالي للمفيد ص 338, الأمالي للطوسي ص 115, بشارة المصطفى ص 105, بحار الأنوار ج 2 ص 64, رياض الأبرار ج 1 ص 185, العوالم ج 17 ص 528
الأمالي للمفيد ص 338, الأمالي للطوسي ص 115, بشارة المصطفى ص 105, بحار الأنوار ج 2 ص 64, رياض الأبرار ج 1 ص 185, العوالم ج 17 ص 528
روي أن مولانا الصادق (ع) كان يتلو القرآن في صلاته، فغُشي عليه، فلما أفاق سُئل ما الذي أَوجب ما انتهت حاله إليه؟ فقال ما معناه: ما زلت أكرر آيات القرآن حتى بلغت إلى حالكأنني سمعتها مشافهة ممن أنزلها.
فلاح السائل ص 107، بحار الأنوار ج 47 ص 58, رياض الأبرار ج 2 ص 149, العوالم ج 20 ص 138, مستدرك الوسائل ج 4 ص 106
فلاح السائل ص 107، بحار الأنوار ج 47 ص 58, رياض الأبرار ج 2 ص 149, العوالم ج 20 ص 138, مستدرك الوسائل ج 4 ص 106
عن أبي بصير قال: دخلت على أبي جعفر (الباقر ع) فقلت له: أنتم ورثة رسول الله (ص)؟ قال: نعم، قلت: رسول الله (ص) وارث الانبياء، عَلِم كما عَلموا؟ قال لي: نعم، قلت: فأنتم تقدرون على أن تحيوا الموتى وتبرؤا الاكمه والابرص؟ قال: نعم بإذن الله، ثم قال لي: أدن مني يا أبا محمد فدنوت منه فمسح على وجهي وعلى عيني فأبصرت الشمس والسماء والارض والبيوت وكل شيء في البلد, ثم قال لي: أتحب أن تكون هكذا ولك ما للناس وعليك ما عليهم يوم القيامة أو تعود كما كنت ولك الجنة خالصاً؟ قلت: أعود كما كنت، فمسح على عيني فعدت كما كنت، قال: فحدثت ابن أبي عمير بهذا، فقال أشهد أن هذا حق كما أن النهار حق.
الكافي ج1 ص470, بصائر الدرجات ص279, دلائل الإمامة ص226, البحار ج78 ص201, الخرائج والجرائح ج1 ص274, مناقب آشوب ج3 ص318, عيون المعجزات ص68, إعلام الورى ج1 ص503, الثاقب في المناقب ص373, مدينة المعاجز ج5 ص47, مستدرك الوسائل ج2 ص147, تفسير الثقلين ج1 ص342
الكافي ج1 ص470, بصائر الدرجات ص279, دلائل الإمامة ص226, البحار ج78 ص201, الخرائج والجرائح ج1 ص274, مناقب آشوب ج3 ص318, عيون المعجزات ص68, إعلام الورى ج1 ص503, الثاقب في المناقب ص373, مدينة المعاجز ج5 ص47, مستدرك الوسائل ج2 ص147, تفسير الثقلين ج1 ص342
عن زيد الشحام قال: قلت لأبي عبد الله (الصادق ع): ما لمن زار قبر الحسين (ع)؟ قال: كان كمن زار الله في عرشه. قلت: ما لمن زار أحدا منكم؟ قال: كمن زار رسول الله (ص).
كامل الزيارات ص 147, بحار الأنوار ج 98 ص 76, مستدرك الوسائل ج 10 ص 185
كامل الزيارات ص 147, بحار الأنوار ج 98 ص 76, مستدرك الوسائل ج 10 ص 185
عن أبي خنيس الكوفي قال: حضرت مجلس الصادق (ع) وعنده جماعة من النصارى, فقالوا: فضل موسى وعيسى ومحمد (ع) سواء لأنهم صلوات الله عليهم أصحاب الشرائع والكتب, فقال الصادق (ع): إن محمدا (ص) أفضل منهما وأعلم, ولقد أعطاه الله تبارك وتعالى من العلم ما لم يعط غيره, فقالوا آية من كتاب الله تعالى نزلت في هذا؟ قال (ع): نعم قوله تعالى {وكتبنا له في الألواح من كل شيء} وقوله تعالى لعيسى (ع) {ولأبين لكم بعض الذي تختلفون فيه} وقوله تعالى للسيد المصطفى (ص) {وجئنا بك شهيدا على هؤلاء ونزلنا عليك الكتاب تبيانا لكل شيء} وقوله تعالى: {ليعلم أن قد أبلغوا رسالات ربهم وأحاط بما لديهم وأحصى كل شيء عددا} فهو والله أعلم منهما, ولو حضر موسى وعيسى بحضرتي وسألاني لأجبتهما وسألتهما ما أجابا.
مناقب آل أبي طالب ج 4 ص 262, بحار الأنوار ج 10 ص 215, العوالم ج 20 ص 597
مناقب آل أبي طالب ج 4 ص 262, بحار الأنوار ج 10 ص 215, العوالم ج 20 ص 597
عن جعفر ابن هارون الزيات, قال: كنت أطوف بالكعبة وأبو عبد الله (الصادق ع) في الطواف, فنظرت إليه فحدثت نفسي فقلت: هذا حجة الله؟ وهذا الذي لا يقبل الله شيئاً إلا بمعرفته؟ قال: فإني في هذا متفكر إذ جاءني أبو عبد الله (ع) من خلفي, فضرب بيده على منكبي, ثم قال: {أبشراً منا واحداً نتبعه إنا إذاً لفي ضلال وسعر} ثم جازني.
دلائل الإمامة ص 291، مدينة المعاجز ج 5 ص 346. نحوه: بصائر الدرجات ص 240، الثاقب في المناقب ص 401, الخرائج ج 2 ص 734, إثبات الهداة ج 4 ص 160, بحار الأنوار ج 47 ص 70, تفسير نور الثقلين ج 5 ص 184, تفسير كنز الدقائق ج 12 ص 542, العوالم ج 20 ص
دلائل الإمامة ص 291، مدينة المعاجز ج 5 ص 346. نحوه: بصائر الدرجات ص 240، الثاقب في المناقب ص 401, الخرائج ج 2 ص 734, إثبات الهداة ج 4 ص 160, بحار الأنوار ج 47 ص 70, تفسير نور الثقلين ج 5 ص 184, تفسير كنز الدقائق ج 12 ص 542, العوالم ج 20 ص
عن داود بن كثير الرقي قال: كنت عند أبي عبد الله (الصادق ع) إذا استسقى الماء, فلما شربه رأيته وقد استعبر واغرورقت عيناه بدموعه ثم قال: يا داود, لعن الله قاتل الحسين, فما أنغص ذكر الحسين (ع) للعيش, إني ما شربت ماء باردا إلا وذكرت الحسين (ع), وما من عبد شرب الماء فذكر الحسين (ع) ولعن قاتله إلا كتب الله له مائة ألف حسنة, ومحا عنه مائة ألف سيئة, ورفع له مائة ألف درجة, وكان كأنما أعتق مائة ألف نسمة, وحشره الله يوم القيامة أبلج الوجه.
الأمالي للصدوق ص 142, روضة الواعظين ج 1 ص 170, جامع الأخبار ص 177. نحوه: الكافي ج 6 ص 391, كامل الزيارات ص 106, مناقب آشوب ج 4 ص 87, الوافي ج 20 ص 572, وسائل الشيعة ج 25 ص 272, بحار الأنوار ج 44 ص 303, رياض الأبرار ج 1 ص 194, العوالم ج 17 ص 602
الأمالي للصدوق ص 142, روضة الواعظين ج 1 ص 170, جامع الأخبار ص 177. نحوه: الكافي ج 6 ص 391, كامل الزيارات ص 106, مناقب آشوب ج 4 ص 87, الوافي ج 20 ص 572, وسائل الشيعة ج 25 ص 272, بحار الأنوار ج 44 ص 303, رياض الأبرار ج 1 ص 194, العوالم ج 17 ص 602
عن داود بن كثير الرقي، قال: خرجت مع أبي عبد الله (الصادق ع) إلى الحج، فلما كان أوان الظهر قال لي في أرض قفر: يا داود، قد كانت الظهر، فاعدل بنا عن الطريق حتى تأخذ أهبة الظهر, فعدلنا عن الطريق، ونزل في أرض قفر لا ماء فيها، فركضها برجله، فنبعت لنا عين ماء كأنها قطع الثلج، فتوضأ وتوضأت، وصلينا، فلما هممنا بالمسير التفت فإذا بجذع نخلة فقال: يا داود، أتحب أن أطعمك منه رطباً؟ فقلت: نعم، فضرب بيده إليه، ثم هزه فاخضر من أسفله إلى أعلاه، ثم جذبه الثانية، فأطعمني منه اثنين وثلاثين نوعاً من أنواع الرطب، ثم مسح بيده عليه فقال: عد جذعاً بإذن الله، فعاد كسيرته الاولى.
دلائل الإمامة ص 298, الدر النظيم ص 636, مناقب آل أبي طالب ج 4 ص 241, مدينة المعاجز ج 5 ص 458, بحار الأنوار ج 47 ص 139, رياض الأبرار ج 2 ص 179, العوالم ج 20 ص 374
دلائل الإمامة ص 298, الدر النظيم ص 636, مناقب آل أبي طالب ج 4 ص 241, مدينة المعاجز ج 5 ص 458, بحار الأنوار ج 47 ص 139, رياض الأبرار ج 2 ص 179, العوالم ج 20 ص 374
عن مسمع بن عبد الملك قال: كنا عند أبي عبد الله (الصادق ع) بمنى وبين أيدينا عنب نأكله، فجاء سائل فسأله فأمر بعنقود فأعطاه. فقال السائل: لا حجة لي في هذا إن كان درهم. قال: يسع الله عليك، فذهب ثم رجع. فقال: ردوا العنقود، فقال: يسع الله لك ولم يعطه شيئا. ثم جاء سائل آخر فأخذ أبو عبد الله (ع) ثلاث حبات عنب فناولها إياه، فأخذ السائل من يده، ثم قال: الحمد لله رب العالمين الذي رزقني. فقال أبو عبد الله (ع): مكانك فحشا ملأ كفيه عنبا فناولها إياه، فأخذه السائل من يده، ثم قال: الحمد لله رب العالمين الذي رزقني. فقال أبو عبد الله: مكانك، يا غلام أي شيء معك من الدراهم؟ فإذا معه نحو من عشرين درهما فيما حزرنا أو نحوها، فناولها إياه فأخذها ثم قال: الحمد لله هذا منك وحدك لا شريك لك. فقال أبو عبد الله: مكانك، فخلع قميصا كان عليه، فقال: إلبس هذا فلبسه، ثم قال: الحمد لله الذي كساني وسترني يا أبا عبد الله، أو قال: جزاك الله خيرا، لم يدع لأبي عبد الله (ع) إلا بهذا ثم انصرف فذهب. قال: فظننا أنه لو لم يدع له لم يزل يعطيه، لأنه كلما كان يعطيه حمد الله عز وجل أعطاه.
الكافي ج 4 ص 49, الوافي ج 10 ص 433, وسائل الشيعة ج 9 ص 391, حلية الأبرار ج 4 ص 91, بحار الأنوار ج 47 ص 42, رياض الأبرار ج 2 ص 138, العوالم ج 20 ص 182
الكافي ج 4 ص 49, الوافي ج 10 ص 433, وسائل الشيعة ج 9 ص 391, حلية الأبرار ج 4 ص 91, بحار الأنوار ج 47 ص 42, رياض الأبرار ج 2 ص 138, العوالم ج 20 ص 182
عن صالح بن سهل, عن أبي عبد الله الصادق (ع) قال: كنت جالساً عنده فقال لي ابتداء منه: يا صالح بن سهل إن الله جعل بينه وبين الرسول رسولاً ولم يجعل بينه وبين الامام رسولاً، قال: قلت: وكيف ذاك؟ قال: جعل بينه وبين الامام عموداً من نور ينظر الله به إلى الامام وينظر الامام به إليه, فإذا أراد علم شيء نظر في ذلك النور فعرفه.
بصائر الدرجات ص 440, المحتضر ص 128, بحار الأنوار ج 26 ص 134
بصائر الدرجات ص 440, المحتضر ص 128, بحار الأنوار ج 26 ص 134
عن أبي عبد الله الصادق (ع) أنه قال: والله إني لأعلم كتاب الله من أوله إلى آخره كأنه في كفي, فيه خبر السماء وخبر الأرض, وخبر ما يكون وخبر ما هو كائن, قال الله فيه {تبيان كل شيء}.
بصائر الدرجات ص 194، الكافي ج 1 ص 229, تأويل الآيات الظاهرة ص 234، الوافي ج 3 ص 561, البرهان ج 1 ص 33, بحار الأنوار ج 89 ص 89، تفسير نور الثقلين ج 3 ص 76, تفسير كنز الدقائق ج 7 ص 255
بصائر الدرجات ص 194، الكافي ج 1 ص 229, تأويل الآيات الظاهرة ص 234، الوافي ج 3 ص 561, البرهان ج 1 ص 33, بحار الأنوار ج 89 ص 89، تفسير نور الثقلين ج 3 ص 76, تفسير كنز الدقائق ج 7 ص 255
عن أبي أمية يوسف بن ثابت بن أبي سعيدة, عن أبي عبد الله (ع), أنهم قالوا حين دخلوا عليه: إنما أحببناكم لقرابتكم من رسول الله (ص) ولما أوجب الله عز وجل من حقكم, ما أحببناكم للدنيا نصيبها منكم إلا لوجه الله والدار الآخرة وليصلح لامرئ منا دينه, فقال أبو عبد الله (ع): صدقتم صدقتم, ثم قال: من أحبنا كان معنا - أو جاء معنا - يوم القيامة هكذا, ثم جمع بين السبابتين, (1) ثم قال: والله لو أن رجلا صام النهار وقام الليل ثم لقي الله عز وجل بغير ولايتنا أهل البيت للقيه وهو عنه غير راض أو ساخط عليه, ثم قال: وذلك قول الله عز وجل {وما منعهم أن تقبل منهم نفقاتهم إلا أنهم كفروا بالله وبرسوله ولا يأتون الصلاة إلا وهم كسالى ولا ينفقون إلا وهم كارهون فلا تعجبك أموالهم ولا أولادهم إنما يريد الله ليعذبهم بها في الحياة الدنيا وتزهق أنفسهم وهم كافرون} (2) ثم قال: وكذلك الإيمان لا يضر معه العمل, وكذلك الكفر لا ينفع معه العمل. (3)
(1) من هنا في تفسير نور الثقلين وتفسير كنز الدقائق ومستدرك الوسائل
(2) الى هنا في مستدرك الوسائل
(3) الكافي ج 8 ص 106, تفسير العياشي ج 2 ص 89, الوافي ج 5 ص 821, البرهان ج 2 ص 793, بحار الأنوار ج 27 ص 190, تفسير نور الثقلين ج 2 ص 225 تفسير كنز الدقائق ج 5 ص 473 مستدرك الوسائل ج 1 ص 165
(1) من هنا في تفسير نور الثقلين وتفسير كنز الدقائق ومستدرك الوسائل
(2) الى هنا في مستدرك الوسائل
(3) الكافي ج 8 ص 106, تفسير العياشي ج 2 ص 89, الوافي ج 5 ص 821, البرهان ج 2 ص 793, بحار الأنوار ج 27 ص 190, تفسير نور الثقلين ج 2 ص 225 تفسير كنز الدقائق ج 5 ص 473 مستدرك الوسائل ج 1 ص 165
[[من صفات المؤمن البكاء عند ذكر الحسين عليه السلام]]
قال الامام الحسين بن عليِّ عليهما السلام :
أنا قتيل العَبرة ، لا يذكرني مؤمنٌ إلاّ اسْتَعبَرَ....
المصدر 📚
📜كامل الزيارات ص116
للاشتراك في القناه على التلكرام من خلال الرابط التالي 👇
https://t.me/joinchat/AAAAAE5cWJbMGZa8K-2LZw
قال الامام الحسين بن عليِّ عليهما السلام :
أنا قتيل العَبرة ، لا يذكرني مؤمنٌ إلاّ اسْتَعبَرَ....
المصدر 📚
📜كامل الزيارات ص116
للاشتراك في القناه على التلكرام من خلال الرابط التالي 👇
https://t.me/joinchat/AAAAAE5cWJbMGZa8K-2LZw