أسرار وخفايا من أهل البيت عليهم السلام❤️
2.75K subscribers
477 photos
70 videos
44 files
1.02K links
قناه لنشر الروايات والاحاديث
Download Telegram
عن هارون بن خارجة, عن أبي عبد الله الصادق (ع), قال: سألته عمن ترك الزيارة زيارة قبر الحسين بن علي (ع) من غير علة, قال: هذا رجل من أهل النار.

كامل الزيارات ص 193, بحار الأنوار ج 98 ص 5, وسائل الشيعة ج 14 ص 432, هداية الأمة ج 5 ص 478
 
عن أبي اسامة زيد الشحام, عن أبي عبد الله الصادق (ع) قال: من أتى قبر الحسين (ع) تشوقا إليه، كتبه الله من الآمنين يوم القيامة، واعطي كتابه بيمينه، وكان تحت لواء الحسين (ع) حتى يدخل الجنة، فيسكنه في درجته، إن الله عزيز حكيم.

كامل الزيارات ص 142, وسائل الشيعة ج 14 ص 497. بحار الأنوار ج 98 ص 26
 
عن أبي هاشم الجعفري قال: دخلت على أبي الحسن علي بن محمد (ع) وهو محموم عليل, فقال لي: يا أبا هاشم, ابعث رجلا من موالينا إلى الحائر يدعو الله لي, فخرجت من عنده فاستقبلني علي بن بلال, فأعلمته ما قال لي وسألته أن يكون الرجل الذي يخرج, فقال: السمع والطاعة ولكنني أقول إنه أفضل من الحائر, إذ كان بمنزلة من في الحائر, ودعاؤه لنفسه أفضل من دعائي له بالحائر, فأعلمته (ع) ما قال: فقال لي: قل له: كان رسول الله (ص) أفضل من البيت والحجر, وكان يطوف بالبيت ويستلم الحجر, وإن لله تعالى بقاعا يحب أن يدعى فيها, فيستجيب لمن دعاه والحائر منها.

كامل الزيارات ص 274, بحار الأنوار ج 98 ص 113. مستدرك الوسائل ج 10 ص 347
 
عن المفضل بن عمر قال: قال أبو عبد الله (الصادق ع): كأني والله بالملائكة قد ازدحموا المؤمنين على قبر الحسين (ع). قلت: فيتراءون له؟ قال: هيهات هيهات! قد لزموا والله المؤمنين، حتى أنهم ليمسحون وجوههم بأيديهم، قال: وينزل الله على زوار الحسين (ع) غدوة وعشية من طعام الجنة، وخدامهم الملائكة، لا يسأل الله عبد حاجة من حوائج الدنيا والآخرة إلا أعطاها إياه. قال: قلت: هذه والله الكرامة! قال لي: يا مفضل، أزيدك؟ قلت: نعم، سيدي! قال: كأني بسرير من نور قد وضع وقد ضربت عليه قبة من ياقوتة حمراء مكللة بالجواهر، وكأني بالحسين (ع) جالس على ذلك السرير، وحوله تسعون ألف قبة خضراء، وكأني بالمؤمنين يزورونه ويسلمون عليه، فيقول الله عز وجل لهم: أوليائي، سلوني فطالما اوذيتم وذللتم واضطهدتم، فهذا يوم لا تسألوني حاجة من حوائج الدنيا والآخرة إلا قضيتها لكم، فيكون أكلهم وشربهم في الجنة، فهذه ـ والله ـ الكرامة التي لا انقضاء لها، ولا يدرك منتهاها.

كامل الزيارات ص 135, بحار الأنوار ج 98 ص 65, مختصر البصائر ص 461, مستدرك الوسائل ج 10 ص 246 جميعا نحوه
 
عن عبد الملك بن مقرن, عن أبي عبد الله الصادق (ع), قال: ولو يعلموا ما في زيارته (زيارة الإمام الحسين ع) من الخير ويعلم ذلك الناس لاقتتلوا على زيارته بالسيوف, ولباعوا أموالهم في إتيانه, وإن فاطمة (ع) إذا نظرت إليهم ومعها ألف نبي وألف صديق وألف شهيد ومن الكروبيين ألف ألف يسعدونها على البكاء, وانها لتشهق شهقة, فلا يبقى في السماوات ملك إلا بكى رحمة لصوتها, وما تسكن حتى يأتيها النبي (ص) فيقول: يا بنية قد أبكيت أهل السماوات وشغلتهم عن التسبيح والتقديس فكفي حتى يقدسوا, فإن الله بالغ أمره, وإنها لتنظر إلى من حضر منكم, فتسأل الله لهم من كل خير, ولا تزهدوا في إتيانه, فإن الخير في إتيانه أكثر من أن يحصى.

كامل الزيارات ص 87, مدينة المعاجز ج 4 ص 161, بحار الأنوار ج 45 ص 224, رياض الأبرار ج 1 ص 271, العوالم ج 17 ص 504
 
💎وروي : عندما كان الامام الحسن في شدة مرضه استيقض عطشاناً فتناول الماء ليشربه وكان حاله بسبب السم من شفتيه الى سرّتهِ قد تمزّقت احشائه .
وعندما شرب الامام الحسن الماء غلب عليه الألم فسقط على الارض .
📚(مخطوط) حرن الأئمة_ ص117

للاشتراك في القناه على التلكرام من خلال الرابط التالي 👇
https://t.me/joinchat/AAAAAE5cWJbMGZa8K-2LZw
🔘عن الامام الصادق عليه السلام :

من ترك زيارة الامام الحسين عليه السلام وهو قادر على ذلك فقد عقّ رسول الله صلى الله عليه
وآله وسلم وعقّنا.

المصدر 📚
📚بحار الأنوار، ج‏98، ص‏2.
للاشتراك في القناه على التلكرام من خلال الرابط التالي 👇
https://t.me/joinchat/AAAAAE5cWJbMGZa8K-2LZw
( الريح تعمل بأمر الإمام الحسن و إرادته بإذن ربه )

عن كدير بن أبي كدير قال : شهدت الحسن ابن علي صلوات الله عليهما و هو يأخذ الريح فيحبسها في كفه ، ثم يقول : أين تريدون أن أرسلها ؟
فيقولون : نحو بيت فلان و فلان، فيرسلها ، ثم يدعوها فترجع .

المصدر 📚
📒إثبات الهداة|الحر العاملي|4|25|
📘|دلائل الامامة|171|
📗|مدينة المعاجز|3|240

للاشتراك في القناه على التلكرام من خلال الرابط التالي 👇
https://t.me/joinchat/AAAAAE5cWJbMGZa8K-2LZw
عن أبي بكر الحضرمي, عن أبي جعفر (ع), قال: من أراد أن يعلم أنه من أهل الجنة فليعرض حبنا على قلبه, فإن قبله فهو مؤمن, ومن كان لنا محبا فليرغب في زيارة قبر الحسين (ع), فمن كان للحسين (ع) زوارا عرفناه بالحب لنا أهل البيت, وكان من أهل الجنة, ومن لم يكن للحسين زوارا كان ناقص الايمان.

كامل الزيارات ص 193, وسائل الشيعة ج 14 ص 432, بحار الأنوار ج 98 ص 4
 
عن عنبسة بن مصعب, عن أبي عبد الله الصادق (ع) قال: من لم يأت قبر الحسين (ع) حتى يموت كان منتقص الدين منتقص الايمان, وإن أدخل الجنة كان دون المؤمنين في الجنة.

كامل الزيارات ص 355, تهذيب الأحكام ج 6 ص 44, المزار للمفيد ص 56, المزار الكبير ص 354, الوافي ج 14 ص 1468, وسائل الشيعة ج 14 ص 430, هداية الأمة ج 5 ص 478, بحار الأنوار ج 98 ص 4
 
عن أبي عبد الله الصادق (ع), قال: من لم يأت قبر الحسين (ع) وهو يزعم أنه لنا شيعة حتى يموت فليس هو لنا بشيعة, وإن كان من أهل الجنة فهو من ضيفان أهل الجنة.

كامل الزيارات ص 193, وسائل الشيعة ج 14 ص 432, بحار الأنوار ج 98 ص 4
 
عن أبي عبد الله الصادق (ع) قال: قبر الحسين بن علي (ع) عشرون ذراعا في عشرين ذراعا مكسرا, روضة من رياض الجنة, و يه [ومنه‏] معراج الملائكة إلى السماء, وليس من ملك مقرب ولا نبي مرسل إلا وهو يسأل الله أن يزوره, ففوج يهبط وفوج يصعد.

كامل الزيارات ص 112, مدينة المعاجز ج 4 ص 204, بحار الأنوار ج 98 ص 60
 
عن المفضل بن عمر قال: قال أبو عبد الله (الصادق ع) في حديث طويل في زيارة الحسين (ع): ثم تمضي يا مفضل إلى صلاتك, ولك بكل ركعة تركعها عنده كثواب من حج ألف حجة, واعتمر ألف عمرة, وأعتق ألف رقبة, وكأنما وقف في سبيل الله ألف مرة مع نبي مرسل.

التهذيب ج 6 ص 73, الوافي ج 14 ص 1523, وسائل الشيعة ج 14 ص 518
 
عن محمد البصري, عن أبي عبد الله الصادق (ع) قال: سمعت أبي (ع) يقول لرجل من مواليه وسأله عن الزيارة. فقال له: من تزور؟ ومن تريد به؟ قال: الله تبارك وتعالى. فقال: من صلى خلفه (خلف قبر الحسين ع) صلاة واحدة يريد بها الله، لقي الله يوم يلقاه وعليه من النور ما يغشى له كل شيء يراه، والله يكرم زواره ويمنع النار أن تنال منهم شيئا، وأن الزائر له لا يتناهى له دون الحوض، وأمير المؤمنين (ع) قائم على الحوض يصافحه ويرويه من الماء، وما يسبقه أحد إلى وروده الحوض حتى يروى، ثم ينصرف إلى منزله من الجنة، ومعه ملك من قبل أميرالمؤمنين (ع) يأمر الصراط أن يذل له، ويأمر النار أن لا يصيبه من لفحها شيء حتى يجوزها، ومعه رسوله الذي بعثه أمير المؤمنين (ع).

كامل الزيارات ص 122, بحار الأنوار ج 98 ص 78
 
عن أبي الصامت قال: سمعت أبا عبد الله (الصادق ع) وهو يقول: من أتى قبر الحسين (ع) ماشيا كتب الله له بكل خطوة ألف حسنة، ومحا عنه ألف سيئة، ورفع له ألف درجة.

كامل الزيارات ص 133, وسائل الشيعة ج 14 ص 440, بحار الأنوار ج 98 ص 171, هداية الأمة ج 5 ص 479
 
عن أبان بن تغلب, عن أبي عبد الله الصادق (ع) قال: إن أربعة آلاف ملك عند قبر الحسين (ع)، شعث غبر يبكونه إلى يوم القيامة، رئيسهم ملك يقال له: منصور، فلا يزوره زائر إلا استقبلوه، ولا يودعه مودع إلا شيعوه، ولا مرض إلا عادوه، ولا يموت إلا صلوا على جنازته، واستغفروا له بعد موته.

الكافي ج 4 ص 581, ثواب الأعمال ص 87, المزار الكبير ص 328, الوافي ج 14 ص 1462, وسال الشيعة ج 14 ص 410, بحار الأنوار ج 98 ص 63
 
عن أبي جعفر (ع), قال: خلق الله تبارك وتعالى أرض كربلاء قبل أن يخلق الكعبة بأربعة وعشرين ألف عام وقدسها وبارك عليها, فما زالت قبل خلق الله الخلق مقدسة مباركة, ولا تزال كذلك حتى يجعلها الله أفضل أرض في الجنة وأفضل منزل ومسكن يسكن الله فيه أوليائه في الجنة.

كامل الزيارات ص 450, الأصول الستة عشر ص17, بحار الأنوار ج 98 ص 107, مستدرك الوسائل ج 10 ص 322, نفس الرحمان ص 258. نحوه: تهذيب الأحكام ج 6 ص 72, الوافي ج 14 ص 1521, وسائل الشيعة ج 10 ص 404
 
عن صفوان الجمال قال: قال لي أبو عبد الله (الصادق ع) لما أتى الحيرة: هل لك في قبر الحسين (ع)؟ قلت: وتزوره جعلت فداك, قال: وكيف لا أزوره والله يزوره في كل ليلة جمعة يهبط مع الملائكة إليه والأنبياء والأوصياء, ومحمد أفضل الأنبياء ونحن أفضل الأوصياء, فقال صفوان: جعلت فداك فنزوره في كل جمعة حتى ندرك زيارة الرب؟ قال: نعم يا صفوان الزم ذلك يكتب لك زيارة قبر الحسين (ع), وذلك تفضيل وذلك تفضيل.

كامل الزيارات ص222، البحار ج98 ص60، وسائل الشيعة ج10 ص374، مدينة المعاجز ج4 ص208.
 
زيارة الحسين (عليه السلام) فرض وعهد لازم له ولجميع الأئمة (عليهم السلام)

١- حدثني أبي ومحمد بن الحسن ، عن الحسن بن متيل ، وقال محمد بن الحسن : وحدثني محمد بن الحسن الصفار ، جميعا ، عن أحمد ابن أبي عبد الله البرقي ، قال : حدثنا الحسن بن علي بن فضال ، قال : حدثني أبو أيوب إبراهيم بن عثمان الخزاز ، عن محمد بن مسلم ، عن أبي جعفر (عليه السلام) ، قال : مروا شيعتنا بزيارة قبر الحسين (عليه السلام) ، فان اتيانه مفترض على كل مؤمن يقر للحسين (عليه السلام) بالإمامة من الله (عز وجل) .

٢- حدثني أبي وأخي وعلي بن الحسين ومحمد بن الحسن رحمهم الله ، جميعا ، عن أحمد بن إدريس ، عن عبيد الله بن موسى ، عن الوشاء ، قال : سمعت الرضا (عليه السلام) يقول : ان لكل امام عهدا في عنق أوليائه وشيعته ، وان من تمام الوفاء بالعهد وحسن الأداء زيارة قبورهم ، فمن زارهم رغبة في زيارتهم وتصديقا لما رغبوا فيه كان أئمتهم شفعاءهم يوم القيامة .

📘وسائل الشيعة ، 📘كامل الزيارات