أسرار وخفايا من أهل البيت عليهم السلام❤️
2.75K subscribers
477 photos
70 videos
44 files
1.02K links
قناه لنشر الروايات والاحاديث
Download Telegram
عن أمير المؤمنين (ع) أنه قال في وصف شهداء كربلاء: لا يسبقهم من كان قبلهم ولا يلحقهم من أتى بعدهم.

كامل الزيارات ص 270, التهذيب ج 6 ص 72, الوافي  14 ص 1522, وسائل الشيعة ج 14 ص 516, بحار الأنوار ج 98 ص 116, الخرائج ج 1 ص 183 نحوه
 
عن علي بن أبي حمزة أنه قال للإمام الرضا (ع): إنا روينا عن آبائك أن الإمام لايلي أمره إلا إمام مثله. فقال له أبو الحسن (ع): فأخبرني عن الحسين بن علي (ع) كان إماما أو كان غير إمام؟ قال: كان إماما. قال: فمن ولي أمره؟ قال: علي بن الحسين (ع). قال: وأين كان علي بن الحسين (ع)؟ قال: كان محبوسا بالكوفة في يد عبيد الله بن زياد، قال: خرج وهم لا يعلمون حتى ولي أمر أبيه، ثم انصرف. فقال له أبو الحسن (ع): إن هذا الذي أمكن علي بن الحسين (ع) أن يأتي كربلاء فيلي أمر أبيه، فهو يمكن صاحب هذا الأمر أن يأتي بغداد، فيلي أمر أبيه، ثم ينصرف، وليس في حبس، ولا في إسار.

رجال الكشي ص 464, بحار الأنوار ج 45 ص 169, العوالم ج 21 ص 470
 
عن أبي عبد الله الصادق (ع) قال: أتى الحسين (ع) أناس فقالوا له: يا أبا عبد الله حدثنا بفضلكم الذي جعل الله لكم, فقال: إنكم لا تحتملونه ولا تطيقونه! قالوا: بلى نحتمل, قال: إن كنتم صادقين فليتنح إثنان وأحدِّث واحداً فإن احتمله حدثتكم, فتنحى إثنان وحدث واحداً فقام طائر العقل! ومر على وجهه وذهب! فكلمه صاحباه فلم يرد عليهما شيئاً وانصرفوا.

الخرائج والجرائح ج 2 ص 795, مختصر البصائر ص 300, إثبات الهداة ج 4 ص 47, الإيقاظ من الهجعة ص 10, بحار الأنوار ج 25 ص 378, نفس الرحمان ص311.
 
عن أبي عبد الله الصادق (ع) قال: أول من تنشق الأرض عنه ويرجع إلى الدنيا الحسين بن علي (ع)، وإن الرجعة ليست بعامة وهي خاصة، لا يرجع إلا من محض الإيمان محضا أو محض الشرك محضا.

مختصر البصائر ص 106, البرهان ج 3 ص 507, حلية الأبرار ج 6 ص 368, مرآة العقول ج 3 شرح ص 201, بحار الأنوار ج 53 ص 39, رياض الأبرار ج 3 ص 244
 
عن حذيفة قال: سمعت الحسين بن علي (ع) يقول: والله ليجتمعن على قتلي طغاة بني أمية، ويقدمهم عمر بن سعد. وذلك في حياة النبي (ص)، فقلت له: أنبأك بهذا رسول الله؟ فقال لا. فأتيت النبي فأخبرته، فقال: علمي علمه، وعلمه علمي، وإنا لنعلم بالكائن قبل كينونته.

دلائل الإمامة ص 183, نوادر المعجزات ص 109, فرج المهموم ص 227, مدينة المعاجز ج 3 ص 453, بحار الأنوار ج 44 ص 186
 
(علي الاكبر )
قالت العقيلة زينب : بعد شهادة علي الاكبر احضرتُ ذوالجناح الى الحسين فرأيت الحسين لا يركب فسألتهُ : اخي لما لا تركب ؟
قال : وحق جدّي رسول الله {صلى الله عليه وآله} عندما سمعت صوت علي الاكبر وهو يستغيث ذهب النور من بصري ولم ارى ذوالجناح
.المصدر 📚
📚كتاب / مقتل قرن ١٣
للاشتراك في القناه على التلكرام من خلال الرابط التالي 👇
https://t.me/joinchat/AAAAAE5cWJbMGZa8K-2LZw
(علي الاكبر )
قال الامام السجاد : عندما توچه اخي علي الاكبر الى الميدان كان الحسين ينادي عليه في كل خطوة : يانور عيني _تأمّل(نصّاً)_ قليلاً سوف تكسر ظهر الحسين بذهابك
المصدر 📚.
📚كتاب / تحفة الحسينية
للاشتراك في القناه على التلكرام من خلال الرابط التالي 👇
https://t.me/joinchat/AAAAAE5cWJbMGZa8K-2LZw
(علي الاكبر )
عندما دخل علي الاكبر المعركة اخذ يرمي الميمنة على الميسرة فجاء الحسين وقال : أُخيّة زينب اخرجي من الخيمة وتعالي انظري الى علي الاكبر كيف يحارب مثل ابي حيدر .
المصدر 📚
📚كتاب / عمان البكاء
للاشتراك في القناه على التلكرام من خلال الرابط التالي 👇
https://t.me/joinchat/AAAAAE5cWJbMGZa8K-2LZw
👍1
عن أبي عبد الله الصادق (ع) قال: إن في طين الحائر الذي فيه الحسين (ع) شفاء من كل داء، وأمانا من كل خوف.

كامل الزيارات ص 279, مستدرك الوسائل ج 10 ص 331
 
١- قال الامام علي بن الحسين (عليه السلام) : أيما مؤمنٌ دمعت عيناه لقتل الحسين بن علي دمعةً حتى تسيل على خده ، بوأه الله بها في الجنة غُرفًا يسكنها أحقابًا .
📚كامل الزيارات .

٢- قال الامام الصادق (عليه السلام) : من ذكرنا أو ذُكرنا عنده فخرج من عينه دمعٌ مثل جناح بعوضة ، غفر الله له ذنوبه ولو كانت مثل زبد البحر .
📚تفسير القمي .

٣- قال الامام الرضا (عليه السلام) : إن يوم الحسين أقرح جفوننا ، وأسبل دموعنا ، وأذل عزيزنا بأرض كربٍ وبلاء ، أورثتنا الكرب والبلاء الى يوم الإنقضاء ، فعلى مثل الحسين فليبكِ الباكون ، فإن البكاء عليه يحط الذنوب العظام .
📚عيون أخبار الرضا (صلوات الله عليه) .

٤- قال الامام الصادق (عليه السلام) : إن البكاء والجزع مكروهٌ للعبد في كل ما جزع ، ما خلا البكاء والجزع على الحسين بن علي (عليهما السلام) ، فإنه فيه مأجور .
📚كامل الزيارات .

٥- عن الامـام الصادق (عليه السلام) انه قال : نظر النبي (صلى الله عليه وآله) الى الحسين بن علي (عليهما السلام) وهو مقبلٌ ، فأجلسه في حجره وقال : إن لقتل الحسين حرارة في قلوب المؤمنين لا تبرد أبدآ ، ثم قال (عليه السلام) : بأبي قتيل كل عبرة ، قيل : وما قتيل كل عبرة ، يابن رسول الله ؟! ، قال : لا يذكرهُ مؤمنٌ إلا بكى .
📚مستدرك الوسائل .
📚جامع أحاديث الشيعة .

٦- قال الامام الصادق (عليه السلام) : من زاره يوم عاشوراء - يعني الحسين (عليه السلام) - حتى يظل عنده باكيًا حزينًا ، كان كمن استشهد بين يديه حتى يشاركهم في منازلهم في الجنة .
📚مستدرك الوسائل .

٧- قال الإمـام الصادق (عليه السلام) : من أنشد في الحسين (عليه السلام) بيتًا من شعر ، فبكى وأبكى عشرة فله ولهم الجنة .
📚ثواب الأعمال .

٨- قال الإمـام الصادق (عليه السلام) : اذا هَلّ هلال شهر محرم نشرت الملائكة ثوب الحسين وهو مخرقٌ من ضرب السيوف وملطخٌ بالدماء ، فنراه نحن وشيعتنا بالبصيرة لا بالبصر ، فتنفجر دموعنا .
📚ثمرات الأعواد .

٩- قال الإمـام الصادق (عليه السلام) : ما بكى أحدٌ رحمةً لنا ولما لقينا ، إلا رحمه الله قبل ان تخرج الدمعة من عينه .
📚كامل الزيارات .

١٠- عن الحسين بن ثوير بن أبي فاخته ، و يونس بن ظبيان ، و أبي سلمة السراج ، والمفضل بن عمر ، كلهم قالوا : سمعنا أبا عبد الله - اي الصادق (عليه السلام) - يقول : إن أبا عبد الله الحسين بن علي (عليهما السلام) لما مضى بكت عليه السماوات السبع ، والأرضين السبع ، وما فيهن وما بينهن ومن ينقلب عليهن ، والجنة والنار وما خلق بنا وما يُرى وما لا يُرى .
📚كامل الزيارات .

١١- قال الإمـام الصادق (عليه السلام) : ما من عبد يُحشر إلا وعيناه باكية ، إلا الباكين على جدي الحسين ، فإنه يُحشر وعينه قريرة ، والبشارة تلقاه ، والسرور بينٌ على وجهه .
📚كامل الزيارات .

١٢- قال الإمـام الرضا (عليه السلام) : يابن شبيب ، إن بكيت على الحسين (صلوات الله عليه) حتى تصير دموعك على خديك ، غفر الله لك كل ذنب أذنبته صغيرًا كان أو كبيرآ ، قليلاً كان أو كثيرآ .
📚كامل الزيارات .

١٣- قال الإمـام الرضا (عليه السلام) : كان أبي اذا دخل شهر المحرم لا يُرى ضاحكًا ، وكانت الكآبة تغلب عليه حتى يمضي عشرة أيام ، فإذا كان يوم العاشر كان ذلك اليوم يوم مصيبته وحزنه وبكاءه ، ويقول : هو اليوم الذي قُتل فيه الحسين صلى الله عليه .
📚الأمالي .

١٤- قال الامـام الصادق (عليه السلام) : إن فاطمة لتبكيه وتشهق - اي تبكي الحسين (عليه السلام) - ، فتزفر جهنم زفرةً لو لا إن الخزنة يسمعون بكاءها وقد استعدوا لذلك مخافة أن يخرج منها عنق ، أو يشرد دخانها فيحرق أهل الأرض فيحفظونها ما دامت باكية ، ويزجرونها ويوثقون من أبوابها مخافةً على أهل الأرض ، فلا تسكن حتى يسكن صوت فاطمة .
📚كامل الزيارات .

١٥- قال الإمـام الصادق (عليه السلام) : إن جدي زين العابدين (عليه السلام) بكى على أبيه أربعين سنة صائمًا نهاره وقائمًا ليله ، فإذا حضر الإفطار وجاء غلامه بطعامه وشرابه فيضعه بين يديه ويقول : كُل يا مولاي ، فيقول (عليه السلام) : قُتل ابن رسول الله (صلى الله عليه وآله) عطشانًا ، فلا يزال يُكرر ذلك ويبكي حتى يبتل طعامه من دموعه ، فلم يزل كذلك حتى لحق بالله (عز وجل) .
📚اللهوف على قتلى الطفوف .

١٦- قال رسول الله (صلى الله عليه وآله) : يا فاطمة ، كل عين باكية يوم القيامة إلا عينٌ بكت على مصاب الحسين ، فإنها ضاحكة مستبشرة بنعيم الجنة .
📚بحار الأنوار .

١٧- قال الإمـام الحسين (صلوات الله عليه) : أنا قتيل العبرة ، لا يذكرني مؤمنٌ إلا بكى .
📚كامل الزيارات .

١٨- قال الإمـام الحسين (صلوات الله عليه) : ما من عبدٍ قطرت عيناه فينا قطرة ، أو دمعت عيناه فينا دمعة ، إلا بوأه الله بها في الجنة حقبًا .
📚الأمالي .

١٩- قال أمير المؤمنين (صلوات الله عليه) : بأبي وأمي الحسين المقتول بظهر الكوفة ، والله كأني أنظر الى الوحوش مادةً أعناقها على قبره من أنواع الوحش
، يبكونه ويرثونه ليلاً حتى الصباح ، فإذا كان ذلك فإياكم والجفاء .
📚كامل الزيارات .

٢٠- قال الامـام الصادق (عليه السلام) : من ذكرنا عنده ففاضت عيناه حرم الله وجهه على النار .
📚كامل الزيارات .
عن ابن عباس قال: رأيت الحسين (ع) قبل أن يتوجه إلى العراق على باب الكعبة وكف جبرئيل (ع) في كفه, وجبرئيل ينادي: هلموا إلى بيعة الله.

مناقب آل أبي طالب ج 3 ص 211، تسلية المجالس ج 2 ص 101, مدينة المعاجز ج 3 ص 503، العوالم ج 17 ص 41، بحار الأنوار ج 44 ص 185, رياض الأبرار ج 1 ص 156
 
عن طاووس اليماني: أن الحسين بن علي (ع), كان إذا جلس في المكان المظلم, يهتدي إليه الناس ببياض جبينه ونحره, فإن رسول الله (ع) كان كثيرا ما يقبل الحسين (ع) بنحره وجبهته.

مدينة المعاجز ج 4 ص 46, بحار الأنوار ج 44 ص 187, العوالم ج 17 ص 29
 
عن أبي عبد الله (ع) قال: قال الحسن بن علي (ع) لأصحابه: إن لله تعالى مدينتين: إحداهما في المشرق والأخرى في المغرب, فيهما خلق لله عز وجل لم يهموا بمعصية له قط, والله ما فيهما وما بينهما حجة لله على خلقه غيري وغير أخي الحسين.

الإرشاد ج 2 ص 29, مناقب آل أبي طالب ج 4 ص 40, تسلية المجالس ج 2 ص 60, حلية الأبرار ج 4 ص 167
 
عن جبلة المكية قالت: سمعت ميثم التمار قدس الله روحه يقول: والله لتقتل هذه الأمة ابن نبيها في المحرم لعشر يمضين منه, وليتخذن أعداء الله ذلك اليوم يوم بركة, وإن ذلك لكائن قد سبق في علم الله تعالى ذكره, أعلم ذلك بعهد عهده إلي مولاي أمير المؤمنين (ع), ولقد أخبرني أنه يبكي عليه كل شي‏ء, حتى الوحوش في الفلوات, والحيتان في البحر, والطير في السماء, ويبكي عليه الشمس والقمر, والنجوم والسماء والأرض, ومؤمنو الإنس والجن, وجميع ملائكة السماوات والأرضين, ورضوان ومالك, وحملة العرش, وتمطر السماء دما ورمادا, ثم قال: وجبت لعنة الله على قتلة الحسين (ع) كما وجبت على المشركين الذين يجعلون مع الله إلها آخر, وكما وجبت على اليهود والنصارى والمجوس, قالت جبلة: فقلت له: يا ميثم فكيف يتخذ الناس ذلك اليوم الذي قتل فيه الحسين (ع) يوم بركة؟ فبكى ميثم ثم قال: يزعمون لحديث يضعونه أنه اليوم الذي تاب الله فيه على آدم, وإنما تاب الله على آدم في ذي الحجة, ويزعمون أنه اليوم الذي قبل الله فيه توبة داود, وإنما قبل الله عز وجل توبته في ذي الحجة, ويزعمون أنه اليوم الذي أخرج الله فيه يونس من بطن الحوت, وإنما أخرج الله عز وجل يونس من بطن الحوت في ذي الحجة, ويزعمون أنه اليوم الذي استوت فيه سفينة نوح على الجودي, وإنما استوت على الجودي يوم الثامن عشر من ذي الحجة, ويزعمون أنه اليوم الذي فلق الله تعالى فيه البحر لبني إسرائيل, وإنما كان ذلك في ربيع الأول, ثم قال ميثم: يا جبلة, اعلمي أن الحسين بن علي (ع) سيد الشهداء يوم القيامة, ولأصحابه على سائر الشهداء درجة, يا جبلة إذا نظرت السماء حمراء كأنها دم عبيط, فاعلمي أن سيد الشهداء الحسين (ع) قد قتل, قالت جبلة: فخرجت ذات يوم فرأيت الشمس على الحيطان كأنها الملاحف المعصفرة, فصحت حينئذ وبكيت, وقلت: قد والله قتل سيدنا الحسين (ع).

علل الشرائع ج 1 ص 227, الأمالي للصدوق ص 126, الوافي ج 11 ص 77, بحار الأنوار ج 45 ص 202
 
( مولاي العباس عليه السلام)
وفي يوم عاشوراء كان من الخيالة خمسة عشر الف شخص ينتظرون العباس ، وَعِندما دخل العباسُ الميدان لاذوا بالفرار .
المصدر 📚
📚منتخب التواريخ (الخرساني)
( المعصوم ذات الله)

قال مولانا صادق العترة (منه السلام):
ان الله اخبرني عنّي من ذاته وانا غیر منفصل عنه اذ نور الشمس غیر منفصل عنها ، ثم ناداني بي وخاطبني مني ، ثم قال لي : من انا منک ؟ و من انت منّي ؟
فاجبته بلطافتي : انت کلّي و اصلي ، منك ظهرت و فيَّ اشرقت ، انا کلمتك الازلیّة ، فطرتك الذاتیّة ، کیاني قدیم وعیاني حادث ، من عرفني وصفك و من اتّصلني عرفك ، لا من شيئ خلقتني فیکون معادي الی ما سواك ، کنت قبل رتقا وفي ذاتك حقّا ، فاطلعتني ولم تفصلني ، فانت منّي بلا تبعیض وانا منك بلا حول ، انت منّي باطن و انا منك ناطق ، فبي تُحمَد وبي تُعبَد ، وانا البعض وانت الکل .
المصدر 📚
كتاب 📘نوائب الدهور|
للاشتراك في القناه على التلكرام من خلال الرابط التالي 👇
https://t.me/joinchat/AAAAAE5cWJbMGZa8K-2LZw
قال رسول الله (ص): تحشر ابنتي فاطمة (ع) يوم القيامة ومعها ثياب مصبوغة بالدماء تتعلق بقائمة من قوائم العرش تقول: يا احكم الحاكمين احكم بيني وبين قاتل ولدى, قال رسول الله (ص): ويحكم لابنتي فاطمة (ع) ورب الكعبة.

عيون أخبار الرضا (ع) ج 2 ص 11, بحار الأنوار ج 37 ص 70, كشف الغمة ج 3 ص 62, صحيفة الإمام الرضا (ع) ص 44, تسلية المجالس ج 1 ص 60, العوالم ج 11 ص 1173, مناقب آل أبي طالب ج 3 ص 327 نحوه
 
عن الصادق (ع) قال: السجود على طين قبر الحسين (ع) ينور إلى الأرض السابعة.

الفقيه ج 1 ص 268, الوافي ج 8 ص 731, وسائل الشيعة ج 5 ص 365, هداية الأمة ج 2 ص 237
 
عن أبي عبد الله الصادق (ع) قال: قال رسول الله (ص): إذا كان يوم القيامة نصب لفاطمة (ع) قبة من نور, وأقبل الحسين (ع) رأسه على يده, فإذا رأته شهقت شهقة لا يبقى في الجمع ملك مقرب ولا نبي مرسل ولا عبد مؤمن إلا بكى لها, فيمثل الله عز وجل رجلا لها في أحسن صورة وهو يخاصم قتلته بلا رأس, فيجمع الله قتلته والمجهزين عليه ومن شرك في قتله فيقتلهم, حتى أتى على آخرهم, ثم ينشرون فيقتلهم أمير المؤمنين (ع), ثم ينشرون فيقتلهم الحسن (ع), ثم ينشرون فيقتلهم الحسين (ع), ثم ينشرون فلا يبقى من ذريتنا أحد إلا قتلهم قتلة, فعند ذلك يكشف الله الغيظ وينسي الحزن. ثم قال أبو عبد الله (ع): رحم الله شيعتنا, شيعتنا والله المؤمنون, فقد والله شركونا في المصيبة بطول الحزن والحسرة.

ثواب الأعمال ص 216, رياض الأبرار ج 1 ص 70, اللهوف ص 81, بحار الأنوار ج 43, 221, مثير الأحزان ص 62, العوالم ج 11 ص 1182