وكالة إسناد الإخبارية
794 subscribers
30.8K photos
1.95K videos
21 files
7.72K links
Download Telegram
#السفير_الروسي في #واشنطن: سعينا لتمديد اتفاقية #ستارت لكن يبدو أن لدى #الولايات_المتحدة خططا أخرى.

#شعاع
وزير دفاع كوريا الجنوبية: سنبحث مع #واشنطن الردود على احتمالات استخدام #كوريا_الشمالية للسلاح النووي


#شعاع
إعلام الاحتلال عن مسؤولين سعوديين كبار: #التطبيع مع "إسرائيل" ليس سوى مسألة وقت

إعلام الاحتلال عن الوزير السعودي عادل الجبير: العلاقات السعودية الإسرائيلية تتجه نحو #التطبيع

_السعودية قدّمت قائمة مطالب مقابل إحراز تقدّم كلها موجهة إلى #واشنطن

#شعاع
#الخزانة_الأمريكية: #واشنطن تفرض عقوبات على 10 أفراد إيرانيين.

#وكالات


#شعاع
#أنقرة.. #واشنطن.. انقطاع حبل الود

#شعاع_خاص

على مسافة 100 يوم من الانتخابات التركية، وصلت العلاقات التركية والأميركية بشكل خاص والغربية بشكل عام إلى مفترق طرق، يبدو ومن خلال التطورات أنه مفترق خطير، وقد يشكل علامة فارقة في علاقة الأطراف "الأطلسية" مع أنقرة التي بدأت تتنفس الهواء الشرقي.
وعلى وقع خلافات بين أنقرة وواشنطن، حول العديد من القضايا، أبرزها رفض تركيا انضمام السويد إلى حلف شمال الأطلسي" الناتو"، والتقارب مع دمشق، والعلاقات الودية مع موسكو، يبدو أن واشنطن والغرب، لم يعودوا يخجلون من البوح برغبتهم بإسقاط نظام الرئيس رجب طيب أردوغان عبر الانتخابات المقبلة في 14 أيار، والتضييق عليه في خياراته، سواء لجهة التطبيع مع سورية، أو الحد من نفوذ ميليشيات " قوات سورية الديمقراطية- قسد" الانفصالية في شمال شرق سورية.
بالمقابل، ارتفعت نبرة الانتقاد التركي للسياسة الغربية، خاصة مع إعلان كل من (إيطاليا، إسبانيا، السويد، هولندا، ألمانيا، فرنسا، بريطانيا، الدنمارك والولايات المتحدة الأميركية) ، إغلاق قنصليّاتها في مدينة إسطنبول بدعوى وجود تحذيرات أمنية من هجمات إرهابية، لتؤكد أنقرة أن تلك الإجراءات ليست إلا من باب التهويل، ضمن «حملة دولية» عقب رفض أنقرة انضمام السويد إلى "الناتو"، ليقول وزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو : "إذا كانوا يريدون تصوير تركيا كدولة غير مستقرة ، كدولة يوجد بها تهديد إرهابي ، فهذا لا يناسب الصداقة" ، واصفًا التنبيهات الأمنية وعمليات الإغلاق بأنها متعمدة، وفي سياق متصل صعد وزير الداخلية سليمان صويلو الذي اتهم الغرب بشن "حرب نفسية" على أنقرة ، من لهجته وهجومه على واشنطن وقال:"ارفعوا أيديكم القذرة عن تركيا".
بعيدا عن مدى صحة حديث الغرب عن وجود تهديدات أمنية، في أنقرة من عدمه، فإن مجرد إطلاق الشائعة، فسوف تفعل فعلتها في الشارع التركي، بشكل أو بآخر، وعلى أكثر من مستوى، فهي، تقوض بشكل أو بآخر من شعبية أردوغان وهو على عتبات الانتخابات، وتظهر البلاد على أنها في حالة من الانفلات الأمني، وعدم الاستقرار، ما ينعكس اقتصاديا بالتزامن مع إعلان محافظ إسطنبول أن 36 في المئة من السائحين الأجانب، أي حوالي 16 مليوناً و18 ألفاً و726 سائحاً، كانت وُجهتهم مدينة إسطنبول تحديداً، لأنها منطقة آمنة وليس فيها أيّ مخاطر جدّية.
يبدو أن حبل الصداقة والود بين أردوغان والغرب، قد وصل نهايته، وأدرك الأخير ضرورة قطعه مع أردوغان، قبيل وصوله إلى بر الأمان بفوزه بالانتخابات المقبلة، خاصة وأن الاستخبارات الغربية "الشاطرة" التي استشعرت التهديدات الأمنية في اسطنبول قبل حصولها، استشعرت أو تأكدت أيضا من أن أردوغان بعد انتخابات أيار القادمة ليس ما قبلها، وأن هواه الغربي، لن يبقى كذلك مع اقترابه من موسكو ودمشق وطهران، فأتت "التحذيرات بوجود خطر أمني" لتذكرنا بمحاولة انقلاب 2016 ، وبأنها ربما كانت محاولة لتحقيق ما فشل في تحقيقه انقلاب 2016، فهل تأتي عداوة الغرب لأنقرة، في صالح دول الشرق وحلف موسكو، لتعمل الأخيرة على أن تكون رافعة أردوغان الانتخابية والسياسية والاقتصادية، كما كانت في السابق؟


#شعاع
الخارجية الأمريكية: #واشنطن لا ترى أي سبب لتغيير وضعها النووي بعد تعليق بوتين مشاركة بلاده في معاهدة ستارت .

#شعاع
جهاز الاستخبارات الخارجية الروسي: #واشنطن تواصل استخدام الجماعات الإرهابية الخاضعة لسيطرتها في سورية لتقويض مواقف الحكومة الشرعية.


#شعاع
#وزير_الخارجية_الصيني: آمل أن تتوقف #واشنطن عن استخدام وسائل غير مألوفة لاحتواء #الصين.

#شعاع
#بغداد تحمل #واشنطن مسؤولية أزمة الكهرباء

#شعاع_إعداد زهراء دادش

حملت لجنة النفط والغاز العراقية أمريكا سبب ازمة الكهرباء في العراق، وطالبت بتحرك دولي لإيقاف السطوة الأمريكية وتدخلها في الشأن العراقي.
إذ تمنع واشنطن بغداد من سداد الديون المترتبة عليها لطهران بشأن مستحقات الغاز المستورد الذي يسهم بتشغيل المحطات الكهربائية؛ وتوفير الطاقة لغالبية المحافظات.

وتسببت أمريكا بهدر ملايين الدولارات على قطاع الكهرباء منذ عام 2003 من خلال منع شركة سيمنز الألمانية من تطوير قطاع الكهرباء، وترك العمل لشركة جنرال الكتريك الأمريكية بالرغم من فشلها الذريع على مدى سنوات.
وعلق الإطار التنسيقي، على أزمة الكهرباء في العراق، ودعا الحكومة إلى مخاطبة الجانب الامريكي لإطلاق مستحقات استيراد الغاز الايراني، وعدم استخدام الملف سياسياً لتلافي انعكاساته السلبية على المواطن العراقي.

وذكر الإطار في بيان ورد لوكالة شفق نيوز، أن "البلاد تشهد أزمة باتت تثقل كاهل المواطن العراقي بسبب قلة التجهيز في ساعات الكهرباء في ظل الظروف المناخية الصعبة وارتفاع درجات الحرارة".

ويذكر أنه تم توقيع اتفاق بين بغداد وطهران لتبادل النفط العراقي مقابل الغاز الإيراني المستخدم لتشغيل محطات الطاقة الكهربائية.

وتلوم بغداد واشنطن في ذلك، وأكد رئيس الوزراء محمد شياع السوداني في اجتماع طارئ عن الأزمة، أن "العقوبات الأمريكية وعدم الالتزام بآلية دفع مستحقات الغاز المتفق عليها عام 2018، تسببتا بخفض التجهيز من الغاز الإيراني إلى أكثر من النصف، ما انعكس سلباً على منظومة الإنتاج الوطنية".


#شعاع
بين ضغوط #واشنطن وخيارات #دمشق

#شعاع_خاص

تحركات أميركية متسارعة، وتحشيدات متواترة تدفع بها إلى الأراضي التي تحتلها في سورية، بالتوازي مع تراجع التنسيق الروسي- الأمريكي، الأمر الذي برز بوضوح بتبادل انتهاكات “بروتوكولات منع التصادم” الموقعة بين الجانبين عام 2015، كل ذلك يصب بهدف الإطباق على سورية وشعبها بشكل كامل بهدف خنقه اقتصاديا، من خلال شن عدوان ، عبر أدواتها الإرهابية من ميليشيات ما يُسمّى بـ "جيش سورية الحرة" ، و"قوات الصناديد" وما يسمى لواء "ثوار الرقة"، يفضي حسب مخططها إلى السيطرة على طول الحدود بين العراق وسورية، والسيطرة على مساحة البادية السورية كافة، لقطع الشريان الاقتصادي الوحيد الذي تتنفس منه سورية الصعداء.
من الواضح أن الإدارة الأميركية لا تترك خيارات كثيرة أمام دمشق، بل وتدفع بها إلى شن حرب نحو تحرير الأراضي التي تحتلها القوات الأميركية بمساعدة ميليشيات "قوات سورية الديمقراطية- قسد"، تلك المناطق التي تضم جل ثروات النفط والغاز السورية، وتتضمن سلة سورية الغذائية.
الدفع الأميركي يأتي من خلال زيادة الضغط على دمشق اقتصاديا من خلال سرقة ثرواتها الاقتصادية، ومحاصرتها اقتصاديا بفعل ما يسمى "قانون قيصر"، والضغط على المحيط العربي والدول الساعية إلى الانفتاح مع دمشق بهدف وقف التطبيع معها، وعدم تقديم المساعدات إليها.
إذا كانت سياسة واشنطن تجاه دمشق واضحة جدا، وبأن لا مكان للسماح بأي حلول في الأزمة التي تعيشها، فإن ذات الحال على الجانب السوري، فإلى جانب إصرار الحكومة السورية على تحرير كامل التراب الوطني من اي دنس محتل أو إرهابي أو انفصالي، هناك خيار المقاومة الشعبية، وتأكيد القبائل والعشائر العربية في الجزيرة السورية أن المقاومة مشروعة والدفاع عن الوطن واجب وتحرير أرضه فرض مهما كلف الثمن، الأمر الذي أكده مؤسس ملتقى القبائل والعشائر السورية والعربية الشيخ صالح حسين الدللي النعيمي في تصريحات صحفية سابقة، وذات الأمر أكده رئيس مركز المصالحة السوري الروسي الشيخ عبد اللـه شلاش بأن العشائر العربية ستكون بالمرصاد للاحتلال وتقف إلى جانب الجيش العربي السوري في وجه أي تحرك أميركي.
بين الموت والحرب.. يبقى الخيار الأخير هو الأقرب إلى التنفيذ من قبل الجيش العربي السوري، وهو حق وواجب أكثر منه خيارا، ومن الصعب التكهن بمدى تدحرج الحرب إذا ما اندلعت على ضفاف الفرات في الجزيرة السورية، إلى مناطق أوسع، خاصة وأن الاحتلال الأميركي سوف ينخرط بشكل مباشر إلى جانب أدواته الانفصالية ومرتزقته من الإرهابيين، وهو ما سيلاقي ردا من قبل حلفاء سورية (إيران وروسيا) ، وينذر باتساع نيران الحرب خارج الحدود السورية، وهو ما لا يتمناه أي طرف، كون المنطقة والعالم ليس بحاجة الى بؤرة توتر إضافية تدفع إلى ما لا يحمد عقباه.

#شعاع
د.اعـ.ـش والاحتلال الأمريكي.. من العداء إلى التحالف

شعاع - خاص

تتفاخر قوات #الاحتلال_الأمريكي بإمكانية استهداف اي هدف ترى فيه خطرا على تواجدها في #سورية، وتتغنى بقدرات طائراتها المسيرة عالية الدقة بمعرفة اي مكان يلجأ اليه هدف ما تريد النيل منه؛ وعملياتها الاخيرة ضد متزعمي تنظيم د.اعـ.ـش الإرهـ.ـابـي في مناطق سيطرة #الاحتلال_التركي وتنظيماته الإرهـ.ـابـيـة في #ادلب خير مثال.
ما سبق يأخذنا الى بيت القصيد؛ وما نحن بصدد الحديث عنه.. نشاط د.اعـ.ـش الارهـ.ـابـي في البادية السورية؛ وشنه هجمات ارهـ.ـابـيـة ضد نقاط وحافلات الجيش العربي السوري؛ والتي كان اخرها، أمس، وتعرض ثلاث حافلات مبيت للجيش السوري إلى استهداف في البادية الجنوبية الشرقية ما أدى إلى استشهاد عدد من العناصر وإصابة آخرين.
لسنا بحاجة الى ادلة أو اثباتات؛ فمن المؤكد ان تلك الهجمات الداعـ.ـشية هي برعاية وغطاء #الاحتلال_الأمريكي؛ الا في حال قدمت #واشنطن ادلة بأن اجهزة الرصد والمتابعة لمسيراتها لا ترصد الد.واعـ.ـش الذين يشنون هجمات على #الجيش_العربي_السوري؛ والا ما مبرر امكانية قطع عصابات د.اعـ.ـش الارهـ.ـابـيـة مساحات واسعة ومكشوفة من البادية السورية دون ان تثير انتباه #الأمريكي او تظهر تلك التحركات على شاشات الرصد خاصته؛ مع التذكير أن انطلاق تلك المجموعات يأتي من جهة قاعدة الاحتلال غير الشرعية في "التنف".
تكثيف تنظيم د.اعـ.ـش الارهـ.ـابي من هجماته مؤخراً على نقاط #الجيش_العربي_السوري جاء عقب ما شهدته منطقة "ال ٥٥ كم" بريف #حمص الشرقي، والتي تحيط بقاعدة الاحتلال #الأمريكي في منطقة التنف عند مثلث الحدود السورية مع #الأردن و #العراق، من استنفار عسـ.ـكري لمسلحي الاحتلال مما يسمى "جيش سورية الحرة" الذين اتخذوا مواقع دفاعية، تحسبا لأي هجوم محتمل ضد قاعدة الاحتلال، لتترجم ذلك افعال داعـ.ـش الإرهابي لاحقا؛ وليتبين أن تحرك مسلحي #الاحتلال_الأمريكي في محيط قاعدته في #التنف وداخل منطقة "ال ٥٥ كم" الهدف منها ليس دفاعياً؛ وإنما بهدف توفير منافذ لتسلل إرهابيي "داعـ.ـش" نحو مناطق انتشار نقاط #الجيش_العربي_السوري داخل البادية السورية، ولتوفير ملاذات آمنة للتـ.ـنظيم في المنطقة التي يدرب إرهـابـيـيـه داخلها وينطلقون منها لشن هجمات ثم العودة إليها.
يؤكد العديد من المتابعين أن اسلوب داعـ.ـش الحالي في شن هجمات ارهـ.ـابية على مواقع الجيش يشبه الأسلوب ذاته عام ٢٠١٤ ؛ أي ان التـ.ـنظيم يعمل دون إعارة أي اهتمام لطيران "قوات التحالف" المزعوم لمحاربته؛ وهذه الطمأنينة من قبل التـ.ـنظيم بأن " التحالف" لن يتعرض له لا تأتي الا في حال كان هناك اتفاق بينهما بأن يعمل كلاهما لخدمة الآخر.
#شعاع
إرهاب #واشنطن السياسي

#شعاع_خاص

لا يقتصر الإرهاب على الفعل الميداني، فهو ليس حكرا على تلك التنظيمات الإرهابية التي تحمل السلاح في وجه معارضيها، أو خدمة لمشغليها، وإذا كان فعل تنظيم "داعش" و" النصرة" خرقا للقوانين الدولية والإنسانية الوضعية، فإنه وبذات القدر تساويه أفعال الولايات المتحدة الأميركية والغربية بإرهابها السياسي والاقتصادي، المتمثل بقيام مسؤولي تلك البلدان بالتسلل إلى الأراضي السورية الخاضعة لسيطرة ميليشيات "قوات سورية الديمقراطية- قسد" تحت ذرائع واهية سواء أكانت إنسانية أو حجج محاربة الإرهاب.
آخر أعمال واشنطن الإرهابية السياسية تمثل بقيام وزير الدفاع الأمريكي السابق كريستوفر ميللر بزيارة مناطق سيطرة "قسد" واللقاء بالقائمين على ما تسمى "الإدارة الذاتية" ، حيث استغل ميللر ذاك اللقاء للتحريض على حكومة الجمهورية العربية السورية، الدولة المؤسسة لمنظمة الأمم المتحدة، وإعلانه دعم مشروع بلاده في شمال شرق سورية، عبر حديثه زورا وكذبا عما أسماه "التجربة النوعية في المنطقة".
ميللر تحدث بشيء من الانفصال عن الواقع، ونسي أو تناسى أو لم يسمع بما قاله التقرير الذي قدمه "الكونغرس" مطلع الشهر الجاري وقوله: إن القوات التي دربتها الولايات المتحدة الأميركية في العراق: «لم تحقق مكاسب ملحوظة في مجال القدرة على محاربة تنظيم داعش»، ومن بين هذه الجهود العملية التي عرفت بعملية «العزم الصلب».
وأضاف التقرير إنه «في هذه الأثناء، أصبحت القوات التابعة للولايات المتحدة في سورية (قسد) تحصل على رشى وانصرفت عن مهمة محاربة تنظيم داعش بسبب الهجمات التركية»!
هذه هي حقيقة " التجربة النوعية" التي امتدحها ميللر ودعا إلى تطويرها، وإذا فشل ميللر في تبرير سبب زيارته غير الشرعية إلى الأراضي السورية، وانتهاك سيادتها، فإنه لا يغيب عن المتابع والمهتم، أن تلك "الزيارة" ليست بالبعيدة عما يجري من تحركات عسكرية لقوات الاحتلال الأميركي في المنطقة من "التنف" حتى مدينة البوكمال، ومحاولات واشنطن قطع الطريق بين سورية والعراق، وبأن بحث إشراك "قسد" في تلك الأعمال لم يغب عن المحادثات بين مسؤولي "الذاتية" ووزير الدفاع الأميركي السابق.
دمشق أكدت مرارا وتكرارا أن دخول اي وفد او شخص او جهة أجنبية الى الاراضي السورية بشكل غير شرعي يشكل انتهاكاً سافراً لسيادة سورية ووحدة أراضيها، ويظهر الدور التخريبي والعداء من قبل تلك الجهات ودولها المستحكم لسورية، وشراكتها في العدوان عليها.
وشددت على أن "مكافحة الإرهاب تكون بالتعاون مع الدولة السورية التي واجهت هذا الإرهاب، وليس بالتعاون مع التنظيمات الانفصالية التي شكلت غطاءً للتدخل الغربي والاحتلال الاميركي.


#شعاع
طرد دبلوماسيين أمريكيين من #روسيا يفاقم التوتر بين #موسكو و #واشنطن

أعلنت وزارة الخارجية الروسية طرد دبلوماسيين أميركيين متهمين بأنهما كانا عميلي "اتصال" لدى موظف روسي سابق "روبرت شونوف" اعتقل مطلع العام ويشتبه في أنه نقل معلومات عن النزاع في أوكرانيا الى الولايات المتحدة.

وقالت وزارة الخارجية الروسية، إنه تم "استدعاء السفيرة الأمريكية لدى روسيا، لين تريسي، إلى وزارة الخارجية الروسية في موسكو، الخميس، وتسليمها مذكرة رسمية بشأن عدم توافق تصرفات السكرتير الأول للسفارة الأمريكية جيفري سيلين، والسكرتير الثاني للسفارة، ديفيد بيرنشتاين مع الوضع الدبلوماسي".

وبحسب الوزارة، جرى إبلاغ السفير تريسي أنه تم اعتبار سيلين وبرنشتاين "شخصين غير مرغوب فيهما"، ويجب عليهما مغادرة روسيا في غضون سبعة أيام وأكدت أيضاً على أن "الأنشطة غير القانونية للبعثة الدبلوماسية الأمريكية، بما في ذلك التدخل في الشؤون الداخلية للدولة المُضيفة، غير مقبولة وسيتم قمعها بحزم".

وأعلنت السفارة الأمريكية لدى موسكو، أن سلطات واشنطن تعتبر القرار الروسي "غير معقول ولا أساس له وتوعدت بالرد بالشكل المناسب".

وحذرت وزارة الخارجية الروسية، واشنطن من التصعيد في العلاقات الثنائية.

وقال نائب وزير الخارجية الروسي سيرغي ريابكوف، خلال مؤتمر صحفي :”نحث على عدم اتباع المسار التصعيدي، الموظفان اللذان تم إعلانهما شخصيتين غير مرغوب فيهما ويعملان في السفارة الأميركية في روسيا كانا يمارسان أنشطة لا تتوافق مع اتفاقية فيينا وهذه حقيقة واضحة”.

والجدير بالذكر أن أجهزة الأمن الروسية وجهت في نهاية أغسطس اتهامات إلى "تشونوف" الموظف السابق في القنصلية العامة الأميركية في فلاديفوستوك بالشرق الأقصى الروسي بعد جمعه معلومات منذ سبتمبر 2022 حول الهجوم في أوكرانيا والتعبئة العسكرية لصالح الدبلوماسية الأميركية.

وتأتي عملية الطرد هذه في وقت وصلت فيه العلاقات الروسية _ الأمريكية إلى أدنى مستوياتها وخاصة بأن الولايات المتحدة تعد إحدى أبرز الداعمين الماليين والعسكريين لأوكرانيا.


#شعاع
رويترز" عن متحدث باسم الخارجية الأميركية:
#واشنطن تتوقع ارتفاع عدد الأميركيين الذين تأكد مقتلهم في هجوم #حماس.
#شعاع
وزير الدفاع السعودي #خالد_بن_سلمان يبحث مع وزيري الخارجية والدفاع الأمريكيين بـ #واشنطن المستجدات الإقليمية والجهود الرامية لتهدئة الأوضاع في المنطقة

#شعاع
الرئيس الإيراني السيد إبراهيم #رئيسي خلال مؤتمر صحفي مشترك مع رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني في #طهران: حديث #واشنطن عن مساعدة الفلسطينيين ومساعيها لوقف إطلاق النار ادعاءات كاذبة

- الصهاينة تلقوا هزيمة مدوية في #طوفان_الأقصى والولايات المتحدة تريد ترميم هذه الفضيحة بارتكاب الجرائم.


#شعاع
#رويترز عن مصدر حكومي #إيطالي: #واشنطن و #لندن عرضتا علينا المشاركة بقصف مواقع في اليمن لكننا أمتنعنا عن المشاركة.



#شعاع
صحيفة #واشنطن_بوست وقبل نحو سبعة أشهر ذكرت في تقرير لها أن الشهيد #الحاج_صادق الذي يشغل منصب قائد استخبارات فيلق القدس في #سورية هو الذي صمم ووضع خطة عملية طرد الأمريكيين من سورية وهو العقل المدبر وراء شن عمليات ضد القوات الأمريكية .
#شعاع
"واشنطن" تُبلغ "أنقرة" بموقفها من إقامة أي محادثات مع #دمشق

كشف "فيدانت باتيل"، نائب المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية، أن #واشنطن أبلغت #أنقرة، بموقفها من إجراء محادثات مع #دمشق، موضحة أنها كانت واضحة مع حلفائها الإقليميين بهذا الشأن.
وأشار باتيل، في إحاطة صحفية أمس الثلاثاء أن موقف الولايات المتحدة واضح، مشيراً إلى أن بلاده لا تنوي في هذه المرحلة التقارب مع دمشق.
وأضاف باتيل، أنهم أبلغوا “شركاءهم الإقليميين” بضرورة تنفيذ العملية السياسية المنصوص عليها في القرار الأممي (2254).
وجاءت تصريحات باتيل، بعدما أكد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، يوم الجمعة 28 حزيران الفائت، أنه مستعد للعمل لتطبيع العلاقات مع دمشق، وقال: “سنعمل معاً لتطوير العلاقات مع سورية، تماماً كما فعلنا في الماضي، وسبق أن التقينا في الماضي مع الأسد، حتى على المستوى العائلي، ولا يوجد شيء يقول إنَّ ذلك لا يمكن أن يحدث غداً.

وقال أردوغان في تصريحات عقب الاجتماع الأسبوعي للحكومة التركية في أنقرة، الذي تطرق للحل السياسي في سورية، إن تركيا "عملت بجد لإيجاد حل سياسي للصراع في سورية، المستمر منذ أكثر من 13 عاماً".

وسبق حديث أردوغان، إعادة فتح معبر “أبو الزندين” الذي يربط مناطق سيطرة أنقرة بريف حلب الشمالي، مع مناطق سيطرة دمشق في مدينة حلب.
و أكدت مصادر “ أن فتح المعبر تم باتفاق روسي- تركي وُقّع قبل أيام، وفق بنود عدة تضمنت السماح بافتتاح معبر تجاري بين ريف حلب الشرقي ومدينة حلب، مشيرة إلى أن تركيا ضمنت فتح المعبر والضغط على فصائلها لها لضمان عبور الشاحنات التجارية بين الطرفين من دون التعرض لها.
ورجّحت المصادر أن يتبع هذا الاتفاق سلسلة اتفاقات أخرى تشمل طريق الـ M4 الذي يربط بين حلب واللاذقية، تنفيذاً لبنود الاتفاقات التي تم توقيعها سابقاً بين روسيا وتركيا، ولا تستبعد المصادر أن تكون “المرحلة النهائية لهذا الاتفاق فتح الطريق من تركيا حتى الأردن لعبور الشاحنات التجارية مروراً بالأراضي السورية”.
وشهد ملف التقارب السوري- التركي في حزيران الفائت تحركات عدة كان أبرزها إعلان رئيس الحكومة العراقية محمد شياع السوداني، عن وساطة عراقية بين الجانبين، ودعوات تركية لأردوغان بالتنسيق مع دمشق، إذ دعا زعيم حزب الحركة القومية التركي، دولت بهشالي، حليف أردوغان، إلى التعاون العسكري مع دمشق ضد عناصر “حزب العمال الكردستاني”.

و نقلت صحيفة “الشرق الأوسط” وفي 18 حزيران عن مصادر دبلوماسية تركية أن الرئيسين الروسي فلاديمير بوتين، والتركي رجب طيب أردوغان، سيناقشان ملف التقارب بين دمشق وأنقرة بمدينة سوتشي في الأسبوع الأول من تموز الجاري.
وفي 26 حزيران التقى مبعوث الرئيس الروسي الخاص ألكسندر لافرنتييف، الرئيس بشار الأسد، وكان ملف التقارب السوري- التركي على أجندة اللقاء وأكد الرئيس الأسد حينها أن “دمشق منفتحة على كافة المبادرات المرتبطة بالعلاقة بين سورية وتركيا والمستندة إلى سيادة الدولة السورية على كامل أراضيها من جهة، ومحاربة كل أشكال الإرهاب وتنظيماته من جهة أخرى”.
وتأتي هذه التحركات بعدما خيّم الجمود على مسار التقارب السوري- التركي لأشهر عدة، ففي 3 آذار الفائت قال وزير الخارجية التركي هاكان فيدان، في مؤتمر صحافي أجراه في ختام منتدى أنطاليا الدبلوماسي الثالث الذي أُجريّ في أنقرة: “إن الظروف غير مناسبة للتطبيع مع دمشق”.


#إسناد