نعم أنا مِثلك، يأخذ القرآن بمجامع روحي وقلبي.
هو ذاك الشعور؛ يلمِس قلبكَ حين تقرأه، وحين تسمعه
تغمُرك السكينة، وتشعر أن كل همومك قد انتهت.
سبحان الذي أنزل على عبده الكتاب!!


هو حاجتُنا المستمرة، بالأمس، واليوم، وغدًا، وحتى الموت.
هلُمّ إلينا في أفياء النور، جلسة استماعٍ تأخذ روحك بعيدًا
كل آية تُقرأ تحمِل في طيّاتها نورًا وهِداية، فلا تفوتنّكَ.


نلتقيكُم مرة أخرى، في سلسلة #أفياء_النور "4"
مع شيخنا/همام تاج السر
اليوم الخميس في تمام الساعة 8:00م بتوقيت السودان.

#أفياء_النور
#مجالس_النور