فضل.أكلة.السحور.tt
📩 #السؤال :
يقول : كثيراً ما نسمع عن السحور في شهر رمضان المبارك ، ونسمع في الأحاديث التي تلقى في المساجد أن السحور بركة ، لكننا أحياناً لا نشتهي الفطور بسبب العشاء المتأخر ، ونترك هذه البركة ، هل علينا إثم في ذلك أم لا؟ وفقكم الله.
📋 #الجواب :
بسم الله الرحمن الرحيم ، الحمد لله ، والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه ، أما بعد :
فلا ريب أن السحور سنة وقربة ؛ لأن الرسول أمر بذلك عليه الصلاة والسلام ، قال : ((تسحروا ؛ فإن في السحور بركة)) ، وقال عليه الصلاة والسلام : ((فصل ما بين صيامنا وصيام أهل الكتاب أكلة السحر)) ، وكان يتسحر عليه الصلاة والسلام.
#فالسنة السحور ، ولكن ليس بواجب ، من لم يتسحر فلا إثم عليه ، لكن ترك السنة ، فينبغي أن يتسحر ولو بقليل، ليس من اللازم أن يكون كثيراً ، يتسحر بما تيسر ولو تمرات أو ما تيسر من أنواع الطعام في آخر الليل ، فإن لم يتيسر أو لم يشته الطعام فيشرب شيء من اللبن أو على الأقل الماء ، يحسو من الماء ما تيسر ، ولا يدع السحور ، فأكلة السحر فيها #بركة ، وفيها #خير كثير ، وفيها عون للصائم على أعماله في النهار ، فينبغي للصائم أن لا يدع السحور ولو قليلاً ، لقول النبي ﷺ : ((تسحروا فإن في السحور بركة)) هكذا يقول عليه الصلاة والسلام ، وهذه البركة لا ينبغي أن تضيع ، بل ينبغي للمؤمن أن #يحرص عليها ولو بشيء قليل من الطعام أو من التمرات أو من اللبن ؛ #يستعين بذلك على أعمال النهار الدينية والدنيوية. نعم.
🔖 فتاوى نور على الدرب للشيخ ابن باز
https://binbaz.org.sa/fatwas/4787/فضل-أكلة-السحور
📩 #السؤال :
يقول : كثيراً ما نسمع عن السحور في شهر رمضان المبارك ، ونسمع في الأحاديث التي تلقى في المساجد أن السحور بركة ، لكننا أحياناً لا نشتهي الفطور بسبب العشاء المتأخر ، ونترك هذه البركة ، هل علينا إثم في ذلك أم لا؟ وفقكم الله.
📋 #الجواب :
بسم الله الرحمن الرحيم ، الحمد لله ، والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه ، أما بعد :
فلا ريب أن السحور سنة وقربة ؛ لأن الرسول أمر بذلك عليه الصلاة والسلام ، قال : ((تسحروا ؛ فإن في السحور بركة)) ، وقال عليه الصلاة والسلام : ((فصل ما بين صيامنا وصيام أهل الكتاب أكلة السحر)) ، وكان يتسحر عليه الصلاة والسلام.
#فالسنة السحور ، ولكن ليس بواجب ، من لم يتسحر فلا إثم عليه ، لكن ترك السنة ، فينبغي أن يتسحر ولو بقليل، ليس من اللازم أن يكون كثيراً ، يتسحر بما تيسر ولو تمرات أو ما تيسر من أنواع الطعام في آخر الليل ، فإن لم يتيسر أو لم يشته الطعام فيشرب شيء من اللبن أو على الأقل الماء ، يحسو من الماء ما تيسر ، ولا يدع السحور ، فأكلة السحر فيها #بركة ، وفيها #خير كثير ، وفيها عون للصائم على أعماله في النهار ، فينبغي للصائم أن لا يدع السحور ولو قليلاً ، لقول النبي ﷺ : ((تسحروا فإن في السحور بركة)) هكذا يقول عليه الصلاة والسلام ، وهذه البركة لا ينبغي أن تضيع ، بل ينبغي للمؤمن أن #يحرص عليها ولو بشيء قليل من الطعام أو من التمرات أو من اللبن ؛ #يستعين بذلك على أعمال النهار الدينية والدنيوية. نعم.
🔖 فتاوى نور على الدرب للشيخ ابن باز
https://binbaz.org.sa/fatwas/4787/فضل-أكلة-السحور
binbaz.org.sa
فضل أكلة السحور
الجواب: بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وأصحابه
#السؤال
ارتكبت الكثير من المعاصي، وأخجل عن ذكرها، كنت في جهل وظلام، أنا إنسانة مؤمنة وأحب الله كثيراً، ولا أريد سوى رضاه فكيف لي أن أتوب وأنسى، أريد معرفة التوبة الصحيحة، تأتيني فترات كثيرة أتذكر فيها الماضي وما ارتكبته، قلبي وضميري يقتلني، فكيف أعرف أن الله قد يتوب علي ويسامحني؟
-----------------------------
#الجواب.
✅ أيتها السائلة:
إن الله سبحانه هو التواب الرحيم، وهو سبحانه الذي قال: {إِنَّ اللّهَ لاَ يَغْفِرُ أَن يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَن يَشَاء} [النساء:48].. فالذنب كله دون الشرك مأمول في غفرانه، ونحن مأمورون بالتوبة منه والاستغفار.
السائلة الكريمة:
إن تضخيم حجم المعصية داخلك بعد فعلها هو خطأ نفسي فادح، والاستمرار في توبيخ النفس وتأنيبها هو إسراف على النفس نهانا الله تعالى عنه في كتابه الكريم فقال تعالى: { قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ } [الزمر:53].
✅ فتأنيب النفس الشديد بعد وقوع المعصية يفتح للشيطان باباً للدخول إليك ويزيدك بالأفكار المقلقة لينسيك رحمة الله تعالى وعفوه فيسهل عليك الرجوع للمعصية من جديد. لكن الصحيح نفسياً هو تعظيم الذنب قبل الوقوع فيه وتضخيمه واليقين بمراقبة الله تعالى لك لتحصين نفسك من ارتكابه، وكذلك الندم التام على فعل المعصية تعظيماً لحق الله سبحانه الذي عصيتيه، والسعي الدؤوب نحو التوبة منها.
أيضا لابد من الأخذ بزمام نفسك والسيطرة عليها، وكبح جماح هواها، لذلك فطريقك الوحيد هو الطريق إلى الله، وذلك الطريق يتطلب منك النية الصادقة لتوبة صادقة،
-----------------------------
#وشروطها:
-الإخلاص في التوبة.
-الإقلاع عن الذنب.
-الندم عليه.
-العزم على عدم الرجوع إلى الذنب مرة أخرى.
-التوبة في الوقت الذي تقبل فيه التوبة، فلا يقبل الله التوبة عند الغرغرة قبل قبض الروح، ولا بعد طلوع الشمس من مغربها.
-إرجاع الحقوق لأهلها إذا كانت معصية تتعلق بحقوق الآدميين.
✅ ولابد من الانتباه لعدة أمور:
✅- اتباع منهج النبي صلى الله عليه وسلم "وأتبع السيئة الحسنة تمحها"، وأيسر الحسنات هو الاستغفار.
✅- والانتظام في الصلاة بداية الخير كله، حيث إن الصلاة تنهي عن الفحشاء والمنكر.
✅- الابتعاد عن مواطن الفتن وقطع العلائق والعوالق بها، والبعد عن صحبة السوء والبحث عن آخرين صالحين فالمرء على دين خليله.
✅- وإشغال النفس بالخير كقراءة القرآن أو كتب مفيدة أو مشاهدة برامج تربوية دينية.
✅- واعلمي أن الدعاء والمناجاة سبيلان لا يخيب صاحبهما أبداً، وأن حسن الظن بالله الكريم الغفور الذي يدعو عبده للتوبة إليه ويفرح بتوبته يكون أكبر دليل لك على أن الله سيقبلك ويسامحك....
✅فأكثري من الاستغفار والتوبة واسعدي بهدية الله التي وعد بها التائبين في قوله تعالى: {إِلَّا مَن تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلًا صَالِحًا فَأُوْلَئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَّحِيمًا} [الفرقان 70].
ارتكبت الكثير من المعاصي، وأخجل عن ذكرها، كنت في جهل وظلام، أنا إنسانة مؤمنة وأحب الله كثيراً، ولا أريد سوى رضاه فكيف لي أن أتوب وأنسى، أريد معرفة التوبة الصحيحة، تأتيني فترات كثيرة أتذكر فيها الماضي وما ارتكبته، قلبي وضميري يقتلني، فكيف أعرف أن الله قد يتوب علي ويسامحني؟
-----------------------------
#الجواب.
✅ أيتها السائلة:
إن الله سبحانه هو التواب الرحيم، وهو سبحانه الذي قال: {إِنَّ اللّهَ لاَ يَغْفِرُ أَن يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَن يَشَاء} [النساء:48].. فالذنب كله دون الشرك مأمول في غفرانه، ونحن مأمورون بالتوبة منه والاستغفار.
السائلة الكريمة:
إن تضخيم حجم المعصية داخلك بعد فعلها هو خطأ نفسي فادح، والاستمرار في توبيخ النفس وتأنيبها هو إسراف على النفس نهانا الله تعالى عنه في كتابه الكريم فقال تعالى: { قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ } [الزمر:53].
✅ فتأنيب النفس الشديد بعد وقوع المعصية يفتح للشيطان باباً للدخول إليك ويزيدك بالأفكار المقلقة لينسيك رحمة الله تعالى وعفوه فيسهل عليك الرجوع للمعصية من جديد. لكن الصحيح نفسياً هو تعظيم الذنب قبل الوقوع فيه وتضخيمه واليقين بمراقبة الله تعالى لك لتحصين نفسك من ارتكابه، وكذلك الندم التام على فعل المعصية تعظيماً لحق الله سبحانه الذي عصيتيه، والسعي الدؤوب نحو التوبة منها.
أيضا لابد من الأخذ بزمام نفسك والسيطرة عليها، وكبح جماح هواها، لذلك فطريقك الوحيد هو الطريق إلى الله، وذلك الطريق يتطلب منك النية الصادقة لتوبة صادقة،
-----------------------------
#وشروطها:
-الإخلاص في التوبة.
-الإقلاع عن الذنب.
-الندم عليه.
-العزم على عدم الرجوع إلى الذنب مرة أخرى.
-التوبة في الوقت الذي تقبل فيه التوبة، فلا يقبل الله التوبة عند الغرغرة قبل قبض الروح، ولا بعد طلوع الشمس من مغربها.
-إرجاع الحقوق لأهلها إذا كانت معصية تتعلق بحقوق الآدميين.
``````
✅ ولابد من الانتباه لعدة أمور:
✅- اتباع منهج النبي صلى الله عليه وسلم "وأتبع السيئة الحسنة تمحها"، وأيسر الحسنات هو الاستغفار.
✅- والانتظام في الصلاة بداية الخير كله، حيث إن الصلاة تنهي عن الفحشاء والمنكر.
✅- الابتعاد عن مواطن الفتن وقطع العلائق والعوالق بها، والبعد عن صحبة السوء والبحث عن آخرين صالحين فالمرء على دين خليله.
✅- وإشغال النفس بالخير كقراءة القرآن أو كتب مفيدة أو مشاهدة برامج تربوية دينية.
✅- واعلمي أن الدعاء والمناجاة سبيلان لا يخيب صاحبهما أبداً، وأن حسن الظن بالله الكريم الغفور الذي يدعو عبده للتوبة إليه ويفرح بتوبته يكون أكبر دليل لك على أن الله سيقبلك ويسامحك....
✅فأكثري من الاستغفار والتوبة واسعدي بهدية الله التي وعد بها التائبين في قوله تعالى: {إِلَّا مَن تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلًا صَالِحًا فَأُوْلَئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَّحِيمًا} [الفرقان 70].
حكم إهداء ثواب قراءة القرآن إلى الميت
📮 #السؤال :
يقول : في إهداء قراءة القرآن الكريم لروح الرسول ﷺ وإلى أرواح الأموات؟
📖 #الجواب :
❌ هذا لا أصل له أيضاً ، إهداء القرآن #ليس_بمشروع ولا فعله الصحابة ، والخير في اتباعهم ، ولكن الرسول ﷺ يعطى مثل أجورنا ، ما فعلنا من خير فله من أجورنا ؛ لأنه الدال على الخير عليه الصلاة والسلام ، وقد قال عليه الصلاة والسلام : (من دل على خير فله مثل أجر فاعله) فهو الذي دلّ أمته على الخير وأرشدهم إلى الخير ، فإذا قرأ الإنسان أو صلى أو صام أو تصدق فالرسول يُعطَى مثل أجور هؤلاء من أمته ؛ لأنه هو الذي دلهم على الخير وأرشدهم إليه عليه الصلاة والسلام.
⁉️أما أن يُهدى.. يقرأ ويهدي له فليس لهذا أصل ، والأولى #ترك ذلك ، اللهم صل عليه وسلم. نعم.
⚠️ كذلك الإهداء للأموات ليس له أصل ، فالأولى #ترك ذلك ، وبعض أهل العلم يجوز أن يقرأ الإنسان الحزب من القرآن أو الختمة ثم يقول : (اللهم اهد ثوابها لأبي أو لأمي) أجاز هذا جمع من أهل العلم ، وآخرون قالوا : ترك ذلك أولى ؛ لأنه لم يرد عن النبي صلى الله عليه وسلم ولا عن الصحابة ، فالأولى #تركه وهذا هو الأرجح ، الأرجح أن الأولى ترك تثويب القرآن للناس ؛ لأن ليس عليه دليل ، وليس من فعل السلف الصالح ، فالأولى ترك ذلك.
✅ إنما جاءت #الصدقة عن الميت ، #الدعاء له ، #الحج عنه ، #الصوم عنه ، إذا كان عليه صوم ، هذا لا بأس به.
👈 أما كونه يقرأ قراءة ويثوبها للميت أو يصلي هذا لا ، ليس له أصل معروف ، فالأولى #تركه ، فلا يصلي أحد لأحد ، ولا يقرأ أحد لأحد ، هذا هو #الأفضل وهذا هو #الأحوط ، لأنه لم يرد عن السلف الصالح ، والخير في اتباعهم والسير على منهاجهم. نعم.
📮 ابن باز
https://binbaz.org.sa/fatwas/2028/%D9%87%D9%84-%D9%8A%D8%B5%D9%84-%D8%AB%D9%88%D8%A7%D8%A8-%D9%82%D8%B1%D8%A7%D8%A1%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%B1%D8%A7%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%8A%D8%AA
📮 #السؤال :
يقول : في إهداء قراءة القرآن الكريم لروح الرسول ﷺ وإلى أرواح الأموات؟
📖 #الجواب :
❌ هذا لا أصل له أيضاً ، إهداء القرآن #ليس_بمشروع ولا فعله الصحابة ، والخير في اتباعهم ، ولكن الرسول ﷺ يعطى مثل أجورنا ، ما فعلنا من خير فله من أجورنا ؛ لأنه الدال على الخير عليه الصلاة والسلام ، وقد قال عليه الصلاة والسلام : (من دل على خير فله مثل أجر فاعله) فهو الذي دلّ أمته على الخير وأرشدهم إلى الخير ، فإذا قرأ الإنسان أو صلى أو صام أو تصدق فالرسول يُعطَى مثل أجور هؤلاء من أمته ؛ لأنه هو الذي دلهم على الخير وأرشدهم إليه عليه الصلاة والسلام.
⁉️أما أن يُهدى.. يقرأ ويهدي له فليس لهذا أصل ، والأولى #ترك ذلك ، اللهم صل عليه وسلم. نعم.
⚠️ كذلك الإهداء للأموات ليس له أصل ، فالأولى #ترك ذلك ، وبعض أهل العلم يجوز أن يقرأ الإنسان الحزب من القرآن أو الختمة ثم يقول : (اللهم اهد ثوابها لأبي أو لأمي) أجاز هذا جمع من أهل العلم ، وآخرون قالوا : ترك ذلك أولى ؛ لأنه لم يرد عن النبي صلى الله عليه وسلم ولا عن الصحابة ، فالأولى #تركه وهذا هو الأرجح ، الأرجح أن الأولى ترك تثويب القرآن للناس ؛ لأن ليس عليه دليل ، وليس من فعل السلف الصالح ، فالأولى ترك ذلك.
✅ إنما جاءت #الصدقة عن الميت ، #الدعاء له ، #الحج عنه ، #الصوم عنه ، إذا كان عليه صوم ، هذا لا بأس به.
👈 أما كونه يقرأ قراءة ويثوبها للميت أو يصلي هذا لا ، ليس له أصل معروف ، فالأولى #تركه ، فلا يصلي أحد لأحد ، ولا يقرأ أحد لأحد ، هذا هو #الأفضل وهذا هو #الأحوط ، لأنه لم يرد عن السلف الصالح ، والخير في اتباعهم والسير على منهاجهم. نعم.
📮 ابن باز
https://binbaz.org.sa/fatwas/2028/%D9%87%D9%84-%D9%8A%D8%B5%D9%84-%D8%AB%D9%88%D8%A7%D8%A8-%D9%82%D8%B1%D8%A7%D8%A1%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%B1%D8%A7%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%8A%D8%AA
حكم.الـعـادة.الـسـرية.tt
📩 #السؤال :
مضمونه أنه يؤدي ما فرض الله عليه من صلاة وصوم.. إلخ ، لكن مشكلته أنه يستعمل العادة السرية ويسأل عن حكم الإسلام في ذلك؟
📑 #الجواب :
⛔️ الصحيح من قولي العلماء في الاستمناء باليد المعروفة بالعادة السرية : #التحريم ، وهو قول جمهور أهل العلم ؛ لعموم قوله تعالى: {وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ (5) إِلا عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ (6) فَمَنِ ابْتَغَى وَرَاءَ ذَلِكَ فَأُولَئِكَ هُمُ الْعَادُونَ } ، فأثنى سبحانه على من حفظ فرجه فلم يقض وطره إلا مع زوجته ، أو أمته ، وحكم بأن من قضى وطره فيما وراء ذلك أيًّا كان فهو #عاد #متجاوز لما أحله الله له ، ويدخل في عموم ذلك الاستمناء باليد (العادة السرية).
👈 ولأن في استعمال ذلك مضارًّا كثيرة ، وله عواقب وخيمة ، منها: إنهاك القوى وضعف الأعصاب ، وقد جاءت الشريعة الإسلامية بمنع ما يضر بالإنسان في دينه وبدنه وعقله وماله وعرضه. وبالله التوفيق ، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.
📚 اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء 📚
http://www.alifta.net/Fatawa/FatawaChapters.aspx?languagename=ar&View=Page&PageID=8356&PageNo=1&BookID=3
📩 #السؤال :
مضمونه أنه يؤدي ما فرض الله عليه من صلاة وصوم.. إلخ ، لكن مشكلته أنه يستعمل العادة السرية ويسأل عن حكم الإسلام في ذلك؟
📑 #الجواب :
⛔️ الصحيح من قولي العلماء في الاستمناء باليد المعروفة بالعادة السرية : #التحريم ، وهو قول جمهور أهل العلم ؛ لعموم قوله تعالى: {وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ (5) إِلا عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ (6) فَمَنِ ابْتَغَى وَرَاءَ ذَلِكَ فَأُولَئِكَ هُمُ الْعَادُونَ } ، فأثنى سبحانه على من حفظ فرجه فلم يقض وطره إلا مع زوجته ، أو أمته ، وحكم بأن من قضى وطره فيما وراء ذلك أيًّا كان فهو #عاد #متجاوز لما أحله الله له ، ويدخل في عموم ذلك الاستمناء باليد (العادة السرية).
👈 ولأن في استعمال ذلك مضارًّا كثيرة ، وله عواقب وخيمة ، منها: إنهاك القوى وضعف الأعصاب ، وقد جاءت الشريعة الإسلامية بمنع ما يضر بالإنسان في دينه وبدنه وعقله وماله وعرضه. وبالله التوفيق ، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.
📚 اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء 📚
http://www.alifta.net/Fatawa/FatawaChapters.aspx?languagename=ar&View=Page&PageID=8356&PageNo=1&BookID=3
⁉️هل يتميز شهر رجب عن غيره من الشهور؟
📬 #السؤال :
هل لشهر رجب مزية عن غيره من الشهور؟ وهل العمرة في شهر رجب أفضل ، أم في شهر شعبان؟ أيهما أُثر عن الرسول صلى الله عليه وسلم ؟
📋 #الجواب :
شهر رجب كغيره من الشهور لكنه من الأشهر الحرم ، والأشهر الحرم هي : ذو القعدة ، وذو الحجة ، والمحرم ، هذه ثلاثة متوالية ، ورجب منفرد ، ولهذا يسميه بعض الناس : رجب الفرد.
⛔️ والأشهر الحرم المعاصي فيها #أعـظم من غيرها ؛ لقول الله تعالى : ﴿إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِنْدَ اللَّهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْراً فِي كِتَابِ اللَّهِ يَوْمَ خَلَقَ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضَ مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ فَلا تَظْلِمُوا فِيهِنَّ أَنْفُسَكُمْ﴾ [التوبة:36].
وشهر رجب كان بعض السلف يعتمرون فيه ؛ لأنه نصف الحول ؛ فإذا أسقطنا الثلاثة الحرم الأول : ذو القعدة ، وذو الحجة ، ومحرم ، وبدأنا من صفر صار رجب هو الشهر السادس ، أي: نصف السنة ، وإن بدأنا من محرم صار شهر رجب هو السابع ، فكان بعض السلف يعتمرون في هذا الشهر ؛ لئلا يتأخرون عن زيارة البيت الحرام ، حتى يبقى البيت الحرام معموراً في آخر السنة وفي وسط السنة.
👈 أما النبي صلى الله عليه وسلم فإنه لم يعتمر فيه ، وإنما اعتمر النبي صلى الله عليه وسلم في أشهر الحج ، كل عُمَر الرسول كانت في أشهر الحج ، ولم يعتمر لا في رمضان ، ولا في رجب ، لكن رمضان ورد فيه : «عمرة في رمضان تعدل حجة».
👈 أما رجب فلم يرد.
❌ ويعتقد بعض الناس أنه تسن في رجب زيارة المسجد النبوي ويسمونها #الرجبية ، وهذا لا أصل له ، ولا يعرفه السلف ولا قدماء الأمة ، فهو #بدعة_محدثة ليست من دين الله عز وجل ، وزيارة المسجد النبوي مشروعة في كل وقت ، أي وقت تذهب إلى المسجد النبوي تزوره فهو خير.
❌ كذلك يظن بعض الناس أن #الإسراء_والمعراج كان في رجب في ليلة سبعة وعشرين ، وهذا #غلط ، ولم يصح فيه أثر عن السلف أبداً ، حتى إن ابن حزم رحمه الله ادعى الإجماع على أن الإسراء والمعراج كان في ربيع الأول ، ولكن الخلاف موجود ولا إجماع ، وأهل التاريخ اختلفوا في هذا على نحو عشرة أقوال ، ولهذا قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله : كل الأحاديث في ذلك #ضعيفة منقطعة مختلفة لا يعول عليها ، إذاً : ليس المعراج في رجب وأقرب ما يكون أنه في ربيع.
⁉️ولو فرضنا أنه في رجب وفي ليلة سبعة وعشرين هل لنا أن نحدث في هذه الليلة احتفالاً وفي صبيحتها تعطيلاً للأعمال؟ أبداً ، هذه بدعة دينية قبيحة ، لم ترد لا عن الرسول ، ولا عن الخلفاء ، ولا عن الصحابة ، ولا عن التابعين ، ولا عن أئمة المسلمين ، فهي #بدعة_منكرة.
⛔️ وبعض الناس يظنون أن ليلة المعراج أفضل من ليلة القدر والعياذ بالله ، وهذا #غلط محض ، فلذلك يجب علينا نحن أواخر هذه الأمة أن ننظر إلى ما فعله سلف الأمة قبل ظهور البدع ، وأن نبين للناس ، ومن بان له الحق فلم يتبعه فهو على خطر ؛ لقوله تعالى : ﴿وَمَنْ يُشَاقِقْ الرَّسُولَ مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَى وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّى وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ وَسَاءَتْ مَصِيراً﴾ [النساء: 115].
📄 الموقع الرسمي للشيخ ابن عثيمين 📄
http://binothaimeen.net/content/1359
📬 #السؤال :
هل لشهر رجب مزية عن غيره من الشهور؟ وهل العمرة في شهر رجب أفضل ، أم في شهر شعبان؟ أيهما أُثر عن الرسول صلى الله عليه وسلم ؟
📋 #الجواب :
شهر رجب كغيره من الشهور لكنه من الأشهر الحرم ، والأشهر الحرم هي : ذو القعدة ، وذو الحجة ، والمحرم ، هذه ثلاثة متوالية ، ورجب منفرد ، ولهذا يسميه بعض الناس : رجب الفرد.
⛔️ والأشهر الحرم المعاصي فيها #أعـظم من غيرها ؛ لقول الله تعالى : ﴿إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِنْدَ اللَّهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْراً فِي كِتَابِ اللَّهِ يَوْمَ خَلَقَ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضَ مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ فَلا تَظْلِمُوا فِيهِنَّ أَنْفُسَكُمْ﴾ [التوبة:36].
وشهر رجب كان بعض السلف يعتمرون فيه ؛ لأنه نصف الحول ؛ فإذا أسقطنا الثلاثة الحرم الأول : ذو القعدة ، وذو الحجة ، ومحرم ، وبدأنا من صفر صار رجب هو الشهر السادس ، أي: نصف السنة ، وإن بدأنا من محرم صار شهر رجب هو السابع ، فكان بعض السلف يعتمرون في هذا الشهر ؛ لئلا يتأخرون عن زيارة البيت الحرام ، حتى يبقى البيت الحرام معموراً في آخر السنة وفي وسط السنة.
👈 أما النبي صلى الله عليه وسلم فإنه لم يعتمر فيه ، وإنما اعتمر النبي صلى الله عليه وسلم في أشهر الحج ، كل عُمَر الرسول كانت في أشهر الحج ، ولم يعتمر لا في رمضان ، ولا في رجب ، لكن رمضان ورد فيه : «عمرة في رمضان تعدل حجة».
👈 أما رجب فلم يرد.
❌ ويعتقد بعض الناس أنه تسن في رجب زيارة المسجد النبوي ويسمونها #الرجبية ، وهذا لا أصل له ، ولا يعرفه السلف ولا قدماء الأمة ، فهو #بدعة_محدثة ليست من دين الله عز وجل ، وزيارة المسجد النبوي مشروعة في كل وقت ، أي وقت تذهب إلى المسجد النبوي تزوره فهو خير.
❌ كذلك يظن بعض الناس أن #الإسراء_والمعراج كان في رجب في ليلة سبعة وعشرين ، وهذا #غلط ، ولم يصح فيه أثر عن السلف أبداً ، حتى إن ابن حزم رحمه الله ادعى الإجماع على أن الإسراء والمعراج كان في ربيع الأول ، ولكن الخلاف موجود ولا إجماع ، وأهل التاريخ اختلفوا في هذا على نحو عشرة أقوال ، ولهذا قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله : كل الأحاديث في ذلك #ضعيفة منقطعة مختلفة لا يعول عليها ، إذاً : ليس المعراج في رجب وأقرب ما يكون أنه في ربيع.
⁉️ولو فرضنا أنه في رجب وفي ليلة سبعة وعشرين هل لنا أن نحدث في هذه الليلة احتفالاً وفي صبيحتها تعطيلاً للأعمال؟ أبداً ، هذه بدعة دينية قبيحة ، لم ترد لا عن الرسول ، ولا عن الخلفاء ، ولا عن الصحابة ، ولا عن التابعين ، ولا عن أئمة المسلمين ، فهي #بدعة_منكرة.
⛔️ وبعض الناس يظنون أن ليلة المعراج أفضل من ليلة القدر والعياذ بالله ، وهذا #غلط محض ، فلذلك يجب علينا نحن أواخر هذه الأمة أن ننظر إلى ما فعله سلف الأمة قبل ظهور البدع ، وأن نبين للناس ، ومن بان له الحق فلم يتبعه فهو على خطر ؛ لقوله تعالى : ﴿وَمَنْ يُشَاقِقْ الرَّسُولَ مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَى وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّى وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ وَسَاءَتْ مَصِيراً﴾ [النساء: 115].
📄 الموقع الرسمي للشيخ ابن عثيمين 📄
http://binothaimeen.net/content/1359
حكم تخصيص شهر رجب بصلاة أو صيام أو عمرة
📩 #السؤال :
ما حكم تخصيص شهر رجب بعمرة أو صيام أو أي عمل صالح؟ وهل له ميزة عن سواه من الأشهر الحرم؟
📝 #الجواب :
⚠️ ليس لشهر رجب ميزة عن سواه من الأشهر الحرم ، ولا يخص ، لا بعمرة ، ولا بصيام ، ولا بصلاة ، ولا بقراءة قرآن ، بل هو كغيره من الأشهر الحرم ، وكل الأحاديث الواردة في فضل الصلاة فيه ، أو الصوم فيه ، فإنها #ضعيفة ، لا يبنى عليها حكم شرعي.
📄 الموقع الرسمي للشيخ ابن عثيمين 📄
http://binothaimeen.net/content/725
📩 #السؤال :
ما حكم تخصيص شهر رجب بعمرة أو صيام أو أي عمل صالح؟ وهل له ميزة عن سواه من الأشهر الحرم؟
📝 #الجواب :
⚠️ ليس لشهر رجب ميزة عن سواه من الأشهر الحرم ، ولا يخص ، لا بعمرة ، ولا بصيام ، ولا بصلاة ، ولا بقراءة قرآن ، بل هو كغيره من الأشهر الحرم ، وكل الأحاديث الواردة في فضل الصلاة فيه ، أو الصوم فيه ، فإنها #ضعيفة ، لا يبنى عليها حكم شرعي.
📄 الموقع الرسمي للشيخ ابن عثيمين 📄
http://binothaimeen.net/content/725
حكم.الاحتفال.بجمعة.رجب
📩 #السؤال :
السائل يقول : عندنا عادة قديمة وهي إذا دخل أول خميس من شهر رجب فإن الناس يذبحون ويغسلون الأولاد ، وأثناء تغسيلهم للأولاد يقولون : يا خميس أول رجب نجنا من الحصبة والجرب ، ويسمون هذا اليوم كرامة رجب ، وجهونا في ضوء هذا السؤال؟.
📋 #الجواب :
هذا #منكر لا أصل له ، #بدعة ولا يجوز ، يا خميس! هذا دعاء غير الله ، هذا #شرك أكبر دعاء غير الله شرك أكبر ، والمقصود أن هذا بدعة لا يجوز ، نسأل الله العافية. نعم.
#المقدم : نسأل الله العفو العافية.
📗 الموقع الرسمي للشيخ ابن باز 📗
https://binbaz.org.sa/fatwas/15818/حكم-الاحتفال-بجمعة-رجب
📩 #السؤال :
السائل يقول : عندنا عادة قديمة وهي إذا دخل أول خميس من شهر رجب فإن الناس يذبحون ويغسلون الأولاد ، وأثناء تغسيلهم للأولاد يقولون : يا خميس أول رجب نجنا من الحصبة والجرب ، ويسمون هذا اليوم كرامة رجب ، وجهونا في ضوء هذا السؤال؟.
📋 #الجواب :
هذا #منكر لا أصل له ، #بدعة ولا يجوز ، يا خميس! هذا دعاء غير الله ، هذا #شرك أكبر دعاء غير الله شرك أكبر ، والمقصود أن هذا بدعة لا يجوز ، نسأل الله العافية. نعم.
#المقدم : نسأل الله العفو العافية.
📗 الموقع الرسمي للشيخ ابن باز 📗
https://binbaz.org.sa/fatwas/15818/حكم-الاحتفال-بجمعة-رجب
نذرت صيام شهر رجب من كل عام
[كفارة النذر المكروه]
📩 #السؤال :
مرض ولدي وهو صغير مرضًا شديدًا ، وقلت : إن أحياه الله أصوم من كل سنة شهر رجب ، وأنا الآن لم أصم ولو شهرًا واحدًا ، حيث إني كل سنة حامل أو مرضع ومضى لهذا النذر حوالي تسع سنوات ، وأنا لا أستطيع وغير صحيحة ، فماذا أفعل؟
📑 #الجواب :
❌ هذا نذر #مكروه ، نذرها أن تصوم شهر #رجب كل سنة #مكروه ، فعليها #كفارة_يمين ويكفي ، فإنه صوم مكروه ، والنذر مكروه فيكفي فيه كفارة يمين ، فإذا كفرت كفارة يمين أطعمت عشرة مساكين لكل مسكين نصف صاع من قوت البلد أو تكسوهم كفى ذلك والحمد لله ، وليس عليها صيام.
📗 الموقع الرسمي للشيخ ابـن بـاز 📗
https://binbaz.org.sa/fatwas/1097/نذرت-صيام-شهر-رجب-من-كل-عام
[كفارة النذر المكروه]
📩 #السؤال :
مرض ولدي وهو صغير مرضًا شديدًا ، وقلت : إن أحياه الله أصوم من كل سنة شهر رجب ، وأنا الآن لم أصم ولو شهرًا واحدًا ، حيث إني كل سنة حامل أو مرضع ومضى لهذا النذر حوالي تسع سنوات ، وأنا لا أستطيع وغير صحيحة ، فماذا أفعل؟
📑 #الجواب :
❌ هذا نذر #مكروه ، نذرها أن تصوم شهر #رجب كل سنة #مكروه ، فعليها #كفارة_يمين ويكفي ، فإنه صوم مكروه ، والنذر مكروه فيكفي فيه كفارة يمين ، فإذا كفرت كفارة يمين أطعمت عشرة مساكين لكل مسكين نصف صاع من قوت البلد أو تكسوهم كفى ذلك والحمد لله ، وليس عليها صيام.
📗 الموقع الرسمي للشيخ ابـن بـاز 📗
https://binbaz.org.sa/fatwas/1097/نذرت-صيام-شهر-رجب-من-كل-عام
حكم صيام شهر رجب كاملاً
📮 #السؤال :
ماذا على الذي يصوم شهر رجب كاملاً كما يصوم رمضان؟
📄 #الجواب :
صيام رجب #مكروه ؛ لأنه من سنة الجاهلية ، لا يصومه ، صرح كثير من أهل العلم بكراهته ؛ لأن النبي ﷺ نهى عن صيام رجب ، المقصود أنه من سنة الجاهلية ، فلا.
#لكن إذا صام بعض الأيام يوم الإثنين ، يوم الخميس لا يضر ، أو ثلاثة أيام من كل شهر لا بأس.
👈 أما إذا تعمد صيامه فهذا #مكروه.
#المقدم : بارك الله فيكم.
📗 الموقع الرسمي للشيخ ابن باز 📗
https://binbaz.org.sa/fatwas/9643/حكم-صيام-شهر-رجب-كاملا
📮 #السؤال :
ماذا على الذي يصوم شهر رجب كاملاً كما يصوم رمضان؟
📄 #الجواب :
صيام رجب #مكروه ؛ لأنه من سنة الجاهلية ، لا يصومه ، صرح كثير من أهل العلم بكراهته ؛ لأن النبي ﷺ نهى عن صيام رجب ، المقصود أنه من سنة الجاهلية ، فلا.
#لكن إذا صام بعض الأيام يوم الإثنين ، يوم الخميس لا يضر ، أو ثلاثة أيام من كل شهر لا بأس.
👈 أما إذا تعمد صيامه فهذا #مكروه.
#المقدم : بارك الله فيكم.
📗 الموقع الرسمي للشيخ ابن باز 📗
https://binbaz.org.sa/fatwas/9643/حكم-صيام-شهر-رجب-كاملا
⁉️هل ارتكاب المعاصي في الأشهر الحُرم ذنبها أعظم؟!
📩 #السؤال :
هل ارتكاب المعاصي في الأشهر الحرم ذنبها أعظم؟
📑 #الجواب :
👈 هٰذا ينبني على قوله تعالى : ﴿فَلَا تَظْلِمُوا فِيهِنَّ أَنْفُسَكُمْ﴾ ، هل الضمير فيهن يعود على الأشهر الحرم أو يعود على الاثنى عشر شهرًا؟
وفيها #خلاف ؛ لكن لاشك أن الذنوب في الأشهر الحُرُم أعظم ؛ لأنَّ الضمير سواء قلنا عائد على الجميع أو عليهنَّ يدلُّ على تأكيد النهي عن الظلم في هذه الأشهر الأربعة.
وللعلماء قاعدة في هذه المسألة يقولون : " تضاعف الحسنات والسيئات في كلِّ زمان ومكان فاضل".
🎙 #الفتوى_صوتية🎙
#فضيلة_الشيخ : محمد بن صالح العثيمين
📩 #السؤال :
هل ارتكاب المعاصي في الأشهر الحرم ذنبها أعظم؟
📑 #الجواب :
👈 هٰذا ينبني على قوله تعالى : ﴿فَلَا تَظْلِمُوا فِيهِنَّ أَنْفُسَكُمْ﴾ ، هل الضمير فيهن يعود على الأشهر الحرم أو يعود على الاثنى عشر شهرًا؟
وفيها #خلاف ؛ لكن لاشك أن الذنوب في الأشهر الحُرُم أعظم ؛ لأنَّ الضمير سواء قلنا عائد على الجميع أو عليهنَّ يدلُّ على تأكيد النهي عن الظلم في هذه الأشهر الأربعة.
وللعلماء قاعدة في هذه المسألة يقولون : " تضاعف الحسنات والسيئات في كلِّ زمان ومكان فاضل".
🎙 #الفتوى_صوتية🎙
#فضيلة_الشيخ : محمد بن صالح العثيمين
حكم إفراد شهر رجب بالصيام
[صوم القضاء في شهر رجب]
📩 #السؤال :
سماحة الشيخ! تكثر أختنا من السؤال عن شهر رجب ، وعن الصيام فيه ، هل لرجب خصوصية معينة؟
📄 #الجواب :
أنه #يكره إفراده ، يكره إفراده بالصوم تطوعاً ؛ لأنه من شأن الجاهلية ، كانوا يعظمونه بالصوم ، فكره أهل العلم إفراده بالصوم تطوعاً.
👈 أما إذا صامه الإنسان عن صومٍ عليه من قضاء رمضان ، أو من كفارة ، فلا حرج في ذلك ، أو صام منه ما شرع الله مثل أيام الإثنين والخميس ، أو الثلاثة الأيام البيض ، كل هذا لا حرج فيه ، الحمد لله ، مثل غيره من الشهور.
#المقدم : جزاكم الله خيراً.
📗 الموقع الرسمي للشيخ ابن باز 📗
https://binbaz.org.sa/fatwas/8383/حكم-إفراد-شهر-رجب-بالصيام
[صوم القضاء في شهر رجب]
📩 #السؤال :
سماحة الشيخ! تكثر أختنا من السؤال عن شهر رجب ، وعن الصيام فيه ، هل لرجب خصوصية معينة؟
📄 #الجواب :
أنه #يكره إفراده ، يكره إفراده بالصوم تطوعاً ؛ لأنه من شأن الجاهلية ، كانوا يعظمونه بالصوم ، فكره أهل العلم إفراده بالصوم تطوعاً.
👈 أما إذا صامه الإنسان عن صومٍ عليه من قضاء رمضان ، أو من كفارة ، فلا حرج في ذلك ، أو صام منه ما شرع الله مثل أيام الإثنين والخميس ، أو الثلاثة الأيام البيض ، كل هذا لا حرج فيه ، الحمد لله ، مثل غيره من الشهور.
#المقدم : جزاكم الله خيراً.
📗 الموقع الرسمي للشيخ ابن باز 📗
https://binbaz.org.sa/fatwas/8383/حكم-إفراد-شهر-رجب-بالصيام