إني أريدكِ كيف ما كنتيِ معي
حرباً وسلماً.. جنتي نيراني
فأريد أن انسى زماني كُله
لتكونيِ لي يا فرحتي ازمانيِ
وتكوني لي دنياً وعمراً دائماً
فاليوم فيكِ توردت اغصاني
سافرتُ في عينيكِ يوماً واحداً
فوددتُ لو أبقى لدهرٍ ثاني.
حرباً وسلماً.. جنتي نيراني
فأريد أن انسى زماني كُله
لتكونيِ لي يا فرحتي ازمانيِ
وتكوني لي دنياً وعمراً دائماً
فاليوم فيكِ توردت اغصاني
سافرتُ في عينيكِ يوماً واحداً
فوددتُ لو أبقى لدهرٍ ثاني.
لقد منحتُك إحساسي وعاطفتي
وما رأيتُ عدا الإهمالَ والعُقَدَا
لو أنّ عُمري يعودُ الآنَ عُدتُ بهِ
كي لا أُحبَّ ولا أُهدي الهوى أحدا
فقدتُ نفسيَ لمّا صرتُ أتبَعُها
فعظَّمَ اللهُ أجري في الذي فُقدا .
وما رأيتُ عدا الإهمالَ والعُقَدَا
لو أنّ عُمري يعودُ الآنَ عُدتُ بهِ
كي لا أُحبَّ ولا أُهدي الهوى أحدا
فقدتُ نفسيَ لمّا صرتُ أتبَعُها
فعظَّمَ اللهُ أجري في الذي فُقدا .
ولقد رجعتُ الآن أذكر عهدنا
من خان منّا؟ من تنكّر؟ من هجر؟
فوجدت قلبك كالشتاء إذا صفا
سيعود يعصفُ بالطيور وبالشجر
يوماً تحملت البعاد مع الجفا
ماذا سأفعل خبريني بالسّهر؟
من خان منّا؟ من تنكّر؟ من هجر؟
فوجدت قلبك كالشتاء إذا صفا
سيعود يعصفُ بالطيور وبالشجر
يوماً تحملت البعاد مع الجفا
ماذا سأفعل خبريني بالسّهر؟
إني اُحُبِك قاصداً مُتعمداً سلَمت قلبا هام في عينيك عمري فداك خُذلا تردّد انت الحياة ُ وحلوها بيديك.
مراتٍ كثيرة تمنيتُ فيها أن أسألك ماذا أفعلُ الآن؟ أتكلم ام اصمت ؟ اي شيءٍ تحتاجهُ الآن أكثر ، كلماتي الغير مترابطة ام سكوتي ؟ اخافُ جدًا أن أقول لكَ شيئًا ما فيكونُ سببًا لأزعاجك ، وأخاف أكثر أن اصمتُ وأنت بأمسِ الحاجةِ لي .
غير أني لا أستطيع سؤالك عن هذا ، أنا اعلم أن شيئًا كهذا لا يجب أن يُقال ، بل أن يُفهم . لكنهُ الخوف يا عزيزي . الخوفُ ما يجعلني هكذا ، ابدي اهتمامي في اوقاتٍ لست بحاجةٍ لي فيها ، خوفًا من أن تكون ترغب بذلك فلا تجد مني ولو كلمةٍ واحدة . وأخفيهِ في اوقاتٍ أخرى خوفًا من أن يزعجك حديثي •
غير أني لا أستطيع سؤالك عن هذا ، أنا اعلم أن شيئًا كهذا لا يجب أن يُقال ، بل أن يُفهم . لكنهُ الخوف يا عزيزي . الخوفُ ما يجعلني هكذا ، ابدي اهتمامي في اوقاتٍ لست بحاجةٍ لي فيها ، خوفًا من أن تكون ترغب بذلك فلا تجد مني ولو كلمةٍ واحدة . وأخفيهِ في اوقاتٍ أخرى خوفًا من أن يزعجك حديثي •
ويَظن أنَي قد أمِيل لِغيرهِ
إنَي وقلبي بإِسمهِ، مَكتوب
أنَا مَا شَرِبت الحب إلا مَرَة
والكُل بَعدَك كأسه مَسكوبً .
إنَي وقلبي بإِسمهِ، مَكتوب
أنَا مَا شَرِبت الحب إلا مَرَة
والكُل بَعدَك كأسه مَسكوبً .
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
لا الكلمات ولا التناهّيد ولا الضجة تشرح بإني مُتعب من الأيام والناس ونفسي ولا تكفيني الأبجدية لأجل أشرح بإن العمر وأشياء العمر ما عاد تغري ولا تكفيني الأماكن لأجل أرقى أعلى منبر وأردد : " ماني على بعضي ولا بعضي عليّ ملتم ، عجزت أثبت على أرضي وأحس كل الأماكن هم "