كُنت أودّ أن أخبرك بأنني مكسور من الداخل ، ولكن لم يكُن لساني قادرًا على جمع ثلاثة عشر حرفًا .
بداخلي جُرح عميق ، لا أعرف مدى كم هو مٌؤلم لدرجه وجعه لا أعرف كيف اٌدوايه ، جُرح يصعُب علاجه .
هذا الصمت لا يعني جفاءًا، ولا يعني برودًا، هذا يعني أنني أشتقت إليك كثيرًا، لكنني لا أستطيع المجيء بذات الخفه، أشعر وكأن شيئًا كبيراً دخل بيننا •
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
جَاءَتّ مُعذِبتيّ فِي غَيْهبِ الغَسَقِ
صباح الخير ، لوجهك الحائم فيّ ، للثقب في صدري ، للحروب التي نخوضها معاً .. ولسنا معاً، صباح الخير أمدها تخترق الزمن وحدود صوتي الشاحب، وتصل إليك ، تصل وهي تحمل رائحتي فيها ، تحتضنك بحنان، لابل بوجع ، بقسوة وغضب .. تحتضنك بعتب •
جافيتَني والذنبُ ذنبُكْ
وظلمتَني فاللّٰهُ حسبُكْ
ما بالُ قَلْبكَ لا يرقُّ
أمنُ صميمِ الصخرِ قلبُكْ؟!
صِلني أو أهجرْ إنّني
في الوصلِ والهجرِ أُحِبُّكْ
وظلمتَني فاللّٰهُ حسبُكْ
ما بالُ قَلْبكَ لا يرقُّ
أمنُ صميمِ الصخرِ قلبُكْ؟!
صِلني أو أهجرْ إنّني
في الوصلِ والهجرِ أُحِبُّكْ