طَريق الهُـدىٰ.
1.94K subscribers
548 photos
238 videos
21 files
124 links
-

" إنَّـا إلىٰ اللّٰـهِ مَا الدُّنْيـا لَنـا سَكـنُ "

تم انشاء القناة " ²⁰²²/⁶/¹⁵ "
Download Telegram
_

وَكلُّ تَعبٍ فِي السَّيرِ إلىٰ اللهِ لَهُ عِوَض!
-
سُئل أحدُ الصَّالحين:
ما المُخرِجُ من الفتنِ في هذا الزمانِ؟
فقال: الانكباب عَلىٰ القرآنِ.
﴿سَلامٌ عَلَيكُم بِما صَبَرتُم فَنِعمَ عُقبَى الدّارِ﴾
"حق الزوج هو أعظم حق على المرأة بعد حق الله سبحانه؛ وطالما اختل ذاك الثابت في عقائد النساء؛ فلن يستقر بيت ولن تسكن أسرة؛ ولن يقوم مجتمع على السوية."
لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّه.
_

الأيام دُول، والحربُ سِجال، ولا سَواء قتلانا في الجنَّة، وقتلاهُم في النَّار.

تلك المشاهد التي تأتينا من رفح قاتِلة، تتركُ أثرها، تركُوا ديارهُم، سَكنوا الخِيام، ثمَّ قصفوا المخيم فاحترق بما فيه.

يا قلبُ صبرًا، يا قلبُ صبرًا، يا قلبُ صبرًا..
••
‏سُئل أحد الصَّالحين:

كيفَ أجدُ الصُّحبةَ الصَّالحة؟
فقال: كُن صالِحًا، يتهافَت عليك الصَّالحون.
{ ۞ إِنَّ ٱللَّهَ ٱشۡتَرَىٰ مِنَ ٱلۡمُؤۡمِنِینَ أَنفُسَهُمۡ وَأَمۡوَ ٰ⁠لَهُم بِأَنَّ لَهُمُ ٱلۡجَنَّةَۚ یُقَـٰتِلُونَ فِی سَبِیلِ ٱللَّهِ فَیَقۡتُلُونَ وَیُقۡتَلُونَۖ وَعۡدًا عَلَیۡهِ حَقࣰّا فِی ٱلتَّوۡرَىٰةِ وَٱلۡإِنجِیلِ وَٱلۡقُرۡءَانِۚ وَمَنۡ أَوۡفَىٰ بِعَهۡدِهِۦ مِنَ ٱللَّهِۚ فَٱسۡتَبۡشِرُوا۟ بِبَیۡعِكُمُ ٱلَّذِی بَایَعۡتُم بِهِۦۚ وَذَ ٰ⁠لِكَ هُوَ ٱلۡفَوۡزُ ٱلۡعَظِیمُ }
[سُورَةُ التَّوۡبَةِ: ١١١]
_

"‏فَلا الدُنيا بِباقيَةٍ لِحَيٍّ
وَلا حَيّ عَلى الدُنيا بِباقِ!"
_

قمة خداع النفس أن تظن أن مقاومتك لنفسك ولشهواتك بغير تلاوتك وتأملك في كتاب الله ستنجح.
_

‏"إِنما المَرأَةُ الصّالحَة مصبَاحٌ مُنير لأهلهَا، وَللأمّة".
-

‏"الله أكبر تُحيي الروح أحرفها .."
_
اللهُ أكبَرُ عِيدُنَا مَلَأ الدُّنَا
فَرَحًا وَبِشرًا بَهجَةً وَسُرُورَا

تقبَّلَ اللهُ طَاعتَكُم، وأتمَّ بالعِيدِ فَرحتَكُم، وأدَامَ الحبَّ فِي دِيارِكُم، والرِّضا في قُلوبِكُم، والجمَال أينمَا حَللتُم ووطِئتُم؛ وكلُّ عامٍ وأنتُم بخَير.

أضحَىٰ مُبارَك.
••

العِيدُ أنتَ فطِبْ عِيدًا فَبهجتهُ
تظلُّ ناقِصَةً مَا لمْ تكنْ فِيهَا🎈.
-

‏فَاهنَأ بهَذَا العِيدِ إنَّكَ عِيدُهُ
يَا فَرحَتِي دُونَ الوَرَىٰ وَهَنَائِي.
-

ويبقى تاريخ 18 من أي شهر تاريخ مميز!.

٢
_

اصبر يا صديقي، سيستجيب فهو الذي لا تفوته تنهيدة قلب.
-

رضيَ اللهُ عن والديّ وأرضاهم!.