-
دعوة تستجاب، وذنب يُغفر، ومسألة تقضى، وزيادة في الإيمان، والتلذّذ بالخشوع للرحمن، وتحصيل للسكينة، ونيل الطمأنينة، واكتساب الحسنات، ورفعة الدرجات، والظفر بالنظارة، والحلاوة، والمهابة، وطرد الأدواء من الجسد.

- قيام الليل، مُستراحكم.

-

-

‏بمحمدٍ حرفي يطيبُ ويفخرُ
فهو الرسولُ الهاشميُّ الأطهرُ

صلَّى عليه اللهُ في عليائهِ
فعليه صلُّوا يا كرامُ وأكثروا
ﷺ

-
لنَحفَظ القُرآن، أو لِنَمُت ونَحنُ نُحَاول.

-
"‏الحُبُّ يَطغى والحنينُ عظيمُ
وهواكَ في كلِّ القلوبِ مُقيمُ

صلَّى عليكَ اللهُ في عليائه
ما هبَّ مِن نفحِ الجِنانِ نَسيمُ."

ﷺ

-

أرح سمعك.

-

﴿الَّذينَ قالَ لَهُمُ النّاسُ إِنَّ النّاسَ قَد جَمَعوا لَكُم فَاخشَوهُم فَزادَهُم إيمانًا وَقالوا حَسبُنَا اللَّهُ وَنِعمَ الوَكيلُ﴾ [آل عمران: ١٧٣]

-

لا تقل أنا بعيد ولا سَبيل للوصول ولا سَبيل لِنصرة المُستضعفين؛ أعِد نَفسك يا فَتى وَتأهل واستعد وكأنك في مِيدان المَعركة.

-كُنْ دَاعِيــًا.

_

" آهٍ من لَيْتَ، إنها أكبر عِلَلِ الدنيا."

- الرافعي.

_

والقلبُ ما دامَ بالرحمنِ ذا ثقةٍ
‏فكل شيءٍ بحسنِ الظنِ يُجتلبُ

-
مَن قرأ القُرآن مُتِّعَ بِعقلِه وإنْ بلغَ مائتي سنة.

• ‏محمدٌ بن كَعب.

_

تَمْضِي الحَيَاةُ وَ أَنْتَ تَطْلُبُ أُنْسَهَا
‏وَالأُنْس كُلّ الأُنْسِ فِي القُرْآنِ.

-

‏والله ما دَعا صادِقٌ إلا أُجِيبَ "

‏قال ابن عقيل رحمه الله:
‏"من اشتدت فاقته فدعا، أو اشتد خوفه فبكى،
‏فذلك الوَقْت الذي ينبغي أن يَدْعُو فِيهِ،  فَإنَّهُ ساعَةُإجابَةٍ وساعَةُ صِدْقٍ فِي الطلب، وما دَعا صادِقٌ إلا أُجِيبَ "

- ساعة إجابة، لا تنسوا المسلمين من طيبِ دعائكم🍃.

_

" كلّمَا كـانَتِ المَرَأة أَديَنُ وَأكمَلُ خُلُقًا
كَانَت أحبّ إِلَىٰ النّفسِ، وَأسلم عَاقِبة "

_

227 يومًا..

"فاصبِر.. إن وعدَ الله حقّ، فإمّا نرينّك بعض الّذي نعدهم أو نتوفينّك.. فإلَينا يُرجعون"