وَأَبعَدُ ما يُرامُ لَهُ شِفاءٌ
فُؤادٌ فيهِ مِن عَينَيك جُرحُ
سبط ابن التعاويذي
فُؤادٌ فيهِ مِن عَينَيك جُرحُ
سبط ابن التعاويذي
تألَّمتُ.. لكني دفنتُ مواجعي
وخبَّأتُ جُرحي كلما جئتُ أنطقُ
وعانقتُ كلَّ الحائرين .. مواسيًا
وقلبي هنا بين الحنايا .. مُمزَّقُ
عبدالله العنزي
وخبَّأتُ جُرحي كلما جئتُ أنطقُ
وعانقتُ كلَّ الحائرين .. مواسيًا
وقلبي هنا بين الحنايا .. مُمزَّقُ
عبدالله العنزي
أنا مرهقٌ
وأجرجر خلفي البقيةَ من ظلي المرهقِ
أراني ولا أمس يهبط عني
أراني ولا غدَ بي يرتقي
فماضيَّ خلفي:
تراجُعُ مغفرتين أمام الدمِ المهرقِ
ومستقبلي:
شارعٌ مغلقٌ
قد يؤدي
إلى شارع مغلقِ
محمد عبدالباري
وأجرجر خلفي البقيةَ من ظلي المرهقِ
أراني ولا أمس يهبط عني
أراني ولا غدَ بي يرتقي
فماضيَّ خلفي:
تراجُعُ مغفرتين أمام الدمِ المهرقِ
ومستقبلي:
شارعٌ مغلقٌ
قد يؤدي
إلى شارع مغلقِ
محمد عبدالباري
ورُبَّ هجرٍ، سواءٌ في مواجعِهِ
أكبادُ مَن هُجِروا ظُلماً، ومَن هَجَروا
بدوي الجبل
أكبادُ مَن هُجِروا ظُلماً، ومَن هَجَروا
بدوي الجبل
أأخرجُ أقضي مسائي وحيدًا
جميع الشوارع تُفضي إليكْ
فهلا وقفت أمامي قليلاً ؟
لأنشر حزني على ساعديْكْ
فإني أحبك فوق احتياجي
وأحتاجُ أحتاج أبقى لديكْ
إبراهيم الصّواني
جميع الشوارع تُفضي إليكْ
فهلا وقفت أمامي قليلاً ؟
لأنشر حزني على ساعديْكْ
فإني أحبك فوق احتياجي
وأحتاجُ أحتاج أبقى لديكْ
إبراهيم الصّواني
وما عشتُ من بعد الأحبة سلوةً
وَلَكِنّني للنّائِبَاتِ حَمُولُ
وَإنّ رَحِيلًا وَاحِدًا حَالَ بَيْنَنَا
وَفي المَوْتِ مِنْ بَعدِ الرّحيلِ رَحيلُ
المتنبي
وَلَكِنّني للنّائِبَاتِ حَمُولُ
وَإنّ رَحِيلًا وَاحِدًا حَالَ بَيْنَنَا
وَفي المَوْتِ مِنْ بَعدِ الرّحيلِ رَحيلُ
المتنبي
كَتَمتُ حبك حتى منك تَكرِمَةً
ثم استوى فيك إِسراري وإعلاني
كأنه زاد حتى فاض من جسدي
فصار سقمي به في جسم كِتماني
المتنبي
ثم استوى فيك إِسراري وإعلاني
كأنه زاد حتى فاض من جسدي
فصار سقمي به في جسم كِتماني
المتنبي
أَبدرٌ لاحَ مِن خلفِ الستارِ
لَنا أَم ذاكَ وجهٌ من نوارِ
نَعَم بَل ذاكَ وجهٌ من نوار
بهِ ماءُ الحيا والحسن جارِ
الكيذاوي
لَنا أَم ذاكَ وجهٌ من نوارِ
نَعَم بَل ذاكَ وجهٌ من نوار
بهِ ماءُ الحيا والحسن جارِ
الكيذاوي
ذاقَت مرير السقم مِن عهد الصِبا
حتى قضت أيامها تتوجع
كم ليلة باتت تُساهر نَجمُهُ
وتئن مِمّا قد حوتهُ الاضلع
عائشة التيمورية
حتى قضت أيامها تتوجع
كم ليلة باتت تُساهر نَجمُهُ
وتئن مِمّا قد حوتهُ الاضلع
عائشة التيمورية
خُلِقَ السرورُ لمَعشَرٍ خُلِقوا له
وخُلقتُ للعَبَراتِ والأحزانِ
بكر بن النطّاح
وخُلقتُ للعَبَراتِ والأحزانِ
بكر بن النطّاح
يغوص بيَ الأسى في النفس حتى
لأَشعُرُ بي أطوف على نواتي
رآني الحبرُ منكسرًا فألقَى
عليَّ بكلّ تحنان الدَّواةِ
ألَا يا بائعَ الأحزان: زِنْ لي
دموعَ أسًى بثِقل الحادثاتِ
يمينًا لن ألوم الريح يومًا
إذا انفجَرَتْ بإحدى العاصفاتِ
فمَنْ يدري؟ لعلّ الريح أُمٌّ
تفتِّش عن بناتٍ ضائعاتِ
جاسم الصحيح
لأَشعُرُ بي أطوف على نواتي
رآني الحبرُ منكسرًا فألقَى
عليَّ بكلّ تحنان الدَّواةِ
ألَا يا بائعَ الأحزان: زِنْ لي
دموعَ أسًى بثِقل الحادثاتِ
يمينًا لن ألوم الريح يومًا
إذا انفجَرَتْ بإحدى العاصفاتِ
فمَنْ يدري؟ لعلّ الريح أُمٌّ
تفتِّش عن بناتٍ ضائعاتِ
جاسم الصحيح
أتُرى اللقاء كما نحب يُوفق
فنظل نصبح بِالسُرورِ ونغبق
حتام تمطلني الليالي قرب من
قلبي له متشوفٌ متشوقُ
المعتمد بن عباد
فنظل نصبح بِالسُرورِ ونغبق
حتام تمطلني الليالي قرب من
قلبي له متشوفٌ متشوقُ
المعتمد بن عباد
كيف الرجاء من الخطوبُ تخلصا
من بعد ما أنشبن فيّ مخالبا
أوحدنني ووجدن حزنا واحدا
متناهيا فجلعنه لي صاحبا
المتنبي
من بعد ما أنشبن فيّ مخالبا
أوحدنني ووجدن حزنا واحدا
متناهيا فجلعنه لي صاحبا
المتنبي