ما للرسائلِ بيننا
قد أصبحتْ مُتثاقِلة!
صوتُ البرودِ يلُفّها
وكأنّ كُلّ حروفِها
صارَت فُتاتَ عواطفٍ
مثلَ الزهورِ الذابلة!
ماجد عبدالله
قد أصبحتْ مُتثاقِلة!
صوتُ البرودِ يلُفّها
وكأنّ كُلّ حروفِها
صارَت فُتاتَ عواطفٍ
مثلَ الزهورِ الذابلة!
ماجد عبدالله
لَقَدِ اِشتاقَ سَمعي مِنكَ لَفظاً
وَأَوحَشَني خِطابُكَ بَعدَ بَيني
فَأَودِع طيبَ لَفظِكَ لي كِتاباً
لَأَسمَعَ ما تُخاطِبُني بِعَيني
صفي الدين الحلي
وَأَوحَشَني خِطابُكَ بَعدَ بَيني
فَأَودِع طيبَ لَفظِكَ لي كِتاباً
لَأَسمَعَ ما تُخاطِبُني بِعَيني
صفي الدين الحلي
أصبَحتُ فيكَ كما أمسيَتُ مكْتَئِباً
ولم أقُلْ جَزَعاً يا أزمَةُ انفَرجي
ابن الفارض
ولم أقُلْ جَزَعاً يا أزمَةُ انفَرجي
ابن الفارض
عشقتكِ وهماً،
شهيّاً، بهيّاً،
عصيّاً، لذيذاً، عميق الأثرْ
جميلاً،
جليلاً،
نديّ النوايا
وديعاً، بريئاً، عظيم الخطرْ
إبراهيم الصواني
شهيّاً، بهيّاً،
عصيّاً، لذيذاً، عميق الأثرْ
جميلاً،
جليلاً،
نديّ النوايا
وديعاً، بريئاً، عظيم الخطرْ
إبراهيم الصواني
وإنّكَ حينَ تنصحُني بصبرٍ
وكفّي من بقايا الصبرِ صِفْرُ
تُعزّي القبرَ أن نبتتْ عليهِ
شقائقُ وهوَ في الحالَينِ قَبرُ
خالد حمدان
وكفّي من بقايا الصبرِ صِفْرُ
تُعزّي القبرَ أن نبتتْ عليهِ
شقائقُ وهوَ في الحالَينِ قَبرُ
خالد حمدان
قم سلِّ قلبِيَ عمّا في بَلابِلِهِ
ففيه ما شئتَ من سَقْمٍ وأوجاعِ
ليس اللّسانُ وإن أوْفَتْ براعتُهُ
مترجماً عن جوىً ما بين أضلاعي
الشريف المرتضى
ففيه ما شئتَ من سَقْمٍ وأوجاعِ
ليس اللّسانُ وإن أوْفَتْ براعتُهُ
مترجماً عن جوىً ما بين أضلاعي
الشريف المرتضى
ألا ليتَ العيونُ لَها جَناحٌُ
بِهِ لتراكَ إِن تاقَت تطيرُ
وليتَ الدار جنب الدارِ مِنّا
وباقي العُمرِ جيراناً نصيرُ
لأنهض قبل ديك الفجر صبحًا
وأشهد كيف تضحكُ أو تسيرُ
زكي العلي
بِهِ لتراكَ إِن تاقَت تطيرُ
وليتَ الدار جنب الدارِ مِنّا
وباقي العُمرِ جيراناً نصيرُ
لأنهض قبل ديك الفجر صبحًا
وأشهد كيف تضحكُ أو تسيرُ
زكي العلي
آسف لكل الذين خدَعتْهم حديقة قلبي الأمامية، حين تورطوا بالخراب الذي في الداخل
زياد عوض
زياد عوض
وان شفتني لحظة غضب قلت لك: روح
تكفى مثل كلمة "تعال" اعتبرها
خلف الأسلمي
تكفى مثل كلمة "تعال" اعتبرها
خلف الأسلمي
يا سيّد الثقلين
جئتَ مُكلّلًا بالنور
ملؤك روعةٌ وبهاءُ
ﷺ
دُهش الملائك
كيف قد جاوزتهم نُزلًا
ولم تبرح وهم نُزلاءُ
ﷺ
للقلب معراج إليك
يحثّه وحي الأمين
فحفّه إسراءُ
ﷺ
ولهي على
ذاك الحنين بجذْعهِ
لو أنّ قلبي للّحاء لحاءُ
ﷺ
خُذني إليك
لأحمل النّعل التي
ما زال يرجو حملها العُظماءُ.
عبدالمجيد الفيفي
جئتَ مُكلّلًا بالنور
ملؤك روعةٌ وبهاءُ
ﷺ
دُهش الملائك
كيف قد جاوزتهم نُزلًا
ولم تبرح وهم نُزلاءُ
ﷺ
للقلب معراج إليك
يحثّه وحي الأمين
فحفّه إسراءُ
ﷺ
ولهي على
ذاك الحنين بجذْعهِ
لو أنّ قلبي للّحاء لحاءُ
ﷺ
خُذني إليك
لأحمل النّعل التي
ما زال يرجو حملها العُظماءُ.
عبدالمجيد الفيفي
إنّي أطاردُني
وقد طالَ التواري والطرادُ
إنّي عن الشيءِ الّذي أخشاهُ؛
ظلٌّ وامتدادُ
إنّي سئمتُ أعودُ،
أو أعتادُ أمراً،
أو أُعادُ
إبراهيم الصواني
وقد طالَ التواري والطرادُ
إنّي عن الشيءِ الّذي أخشاهُ؛
ظلٌّ وامتدادُ
إنّي سئمتُ أعودُ،
أو أعتادُ أمراً،
أو أُعادُ
إبراهيم الصواني
مُطِرَ الناسُ جميعًا
وأنا لم أحظَ حتّى بالبَللْ
كلّما علّقتُ نَجمًا في سماواتي..
أفَل!
حذيفة العرجي
وأنا لم أحظَ حتّى بالبَللْ
كلّما علّقتُ نَجمًا في سماواتي..
أفَل!
حذيفة العرجي