#سيمفونيه_الشياطين
#البارت_السابع_عشر
(ايونجو-)
استيقظتُ في الصباح التالي ثم نهضت من على السرير بخفه حينها
دخل تشانيول عبر باب الغرفة المفتوح ورحّب بي بابتسامة واسعة: “صباح الخير، ايونجو~”
رأيت كاي يدخل خلفه أيضًا بينما يسير حول الغرفة بدون قميص ..
لحسن الحظّ أنني بدأتُ أعتاد على منظر هذا الفتى وهو يتجوّل دون قميص بالأرجاء ..
نظر كاي لي وقال بابتسامة خبيثة لعوبة: “ايونجو!فقط أخبريني إن أردتِ أن نستحم معًا ..”
أدرتُ عينيّ باشمئزاز فقط..
هزّ كتفيه ببساطة: “لنوفّر الماء الدافئ!” مما جعل تشانيول يضرب رأسه بمزاح.
جلس بيكهيون أيضًا من على السرير, واقترب مني حتى أصبح ظهري ملامسًا له ليهمس: “كيف تشعرين؟”
قلت: “أعتقد أن عيناي منتفخة ..” قلتُ هذا بينما ألمس جفوني بخفة بأطراف أصابعي ..
قال: “دعيني أرى ..”
قال هذا ثم أمسك بكتفيّ ليجعلني ألتفت له.
كان وجهه مقابلًا لي وقريبًا جدًا .. قريب جدًا لدرجة أني حبست أنفاسي ..
مرر إبهامه أسفل عيني بخفّة وقال: “لا تقلقي، تبدين بخير.”
بعثر شعري بخفّة وابتسم: “لنتجهّز للمدرسة, حسنًا ؟”
وقفتُ من على السرير وكاد أن يقف هو أيضًا.
قلتُ بينما أرتّب السرير: “ابقى هنا, بيكهيون … لا تذهب للمدرسة معي بعد الآن.”
هذا جعله يتوقّف عن الحراك؛ لأنه على الأرجح لم يعجبه ما قلته.
قلتُ له: “اتبع أمري وابقى هنا. إن حدث شيء لي، فسأناديك بنفس اللحظة .. ثق بي.”
نظرتُ لعينيه مباشرة بعدما قلت هذا.
استقام بيكهيون ونظر لي أيضًا: “أنا في الحقيقة لا أحب هذه الفكرة. لكن بما أنكِ قلتِ هذا الأمر … فلا بأس إذًا.”
مرّ الفطور باعتيادية، لكن الأمر الجديد هو أننا جميعًا نتناوله معًا حول طاولة الطعام.
6 شياطين وإنسيّة واحدة.
لم يتحدثوا، ولم أتحدث أيضًا. واستطعت الشعور بالصمت الغريب الذي حلّ علينا وغلّف المكان.
تنهّدتُ بصمت فقط ..
أدار بيكهيون رأسه نحوي ونظرتُ له أيضًا.
نظرته هذه .. يبدو وكأنه يخبرني أن أسحب ما قلته بشأن عدم ذهابه معي للمدرسة بعد الآن.
نظرة عيناه كانت هادئة لكن حاجبيه كانا مقطّبين قليلًا بانزعاج.
تمتم كيونقسو: “إن كنتما ستحدقان ببعضكما فقط فلا تفعلانه هنا, بدأتُ أفقد شهيتي..”
ابتلعتُ اللقمة وأشحتُ نظري أولًا سريعًا.
حالما أضع قرارًا, فلن أتراجع عنه ولن يغيّر أحد رأيي !
رأيتُ بيكهيون وهو يقبض على يده بينما لا يزال ممسكًا بالملعقة.
إنه يتحكم بغضبه على الأرجح, لأنه يستطيع تحطيم تلك الملعقة ليخفيها من الوجود …
شعرتُ بالشبع, ووقفتُ بهدوء متجهةً نحو دورة المياه لآخذ حمامًا سريعًا قبل المدرسة ..
بعد أن استحممتُ بسرعة, أصبحتُ أرتب نفسي أمام المرآة داخل غرفتي.
دخل بيكهيون ووقف خلفي وهو ينظر لي. قال بهدوء: “لماذا أنتِ عنيدة, ايونجو ؟”
“لا تقلق عليّ يا بيكهيون, وتوقّف عن النقاش. إنه يغضبني بالفعل..”
زفر بيكهيون نفسًا مرتجفًا غاضبًا وأشاح نظره بسرعة للجهة الأخرى ..
إنه غاضب، لكن لا أعلم لمَ لا يريد إظهار غضبه لي.
لطالما كان هادئًا دومًا وحليمًا ..
رفعتُ شعري بذيل فرس فوضوي قليلًا، ووضعتُ بطاقة اسمي على المعطف ونظرتُ نظرة أخيرة لي عبر المرآة.
شعرتُ بالشرارة تسري بجسدي وبنبضات قلبي تتسارع عندما أحاط ذراعيه حول خصري من الخلف !
نظرتُ إليه عبر انعكاس المرآة عندما قال: “لماذا ترغبين دومًا بجعلي أعاني؟ عندما تكونين بعيدة عني، أستمرّ بالتفكير بكِ في كل لحظة..”
أنا فقط قررتُ الذهاب للمدرسة لوحدي لكنه يشعرني بأن شيئًا سيحدث ويجعلني أتركه للأبد ..
ضحك بخفّة ووجهه بالقرب من رقبتي، وأنفاسه التي باتت تلامس رقبتي كانت تدغدغ ..
قال: “أنتِ دائمًا تعرفين كيف تجعلينني أضحك .. أنا فقط .. لا أريدك أن تبتعدي عني ولو للحظة. ايونجو، لقد كنتُ برفقتك منذ مدة طويلة جدًا، فهل تعتقدين بأنه من السهل عليّ البقاء هنا وتركك؟”
قلتُ بصرامة لأوقفه: “بيكهيون ..”
ابتعد ببطء ونظر لي مباشرة الآن, ثم قال: “لا تنسي بأننا بجانبك في حال إن حصل شيء.. وأنا معك.”
شعرتُ بالدفء من كلماته .. هذا الدفء الجميل من كلماته بتُّ أحبه جدًا.
إنه قلق من أن يتم نبذي في المدرسة أو أن أتألم مرة أخرى .. ياللطفه..
أومأت بخفّة له, وغادرتُ بعدها لأرتدي حذائي عند باب الشقة لأخرج أخيرًا.
ارتديتُ أحذيتي أمام الباب، وبيكهيون كان يقف خلفي متكئًا على الجدار.
التفتت وقابلته لأبتسم لهُ ابتسامة مطمئنة .. أستطيع قراءة النظرة بعينيه, وكانت وتخبرني بأنه يرغب بالذهاب معي بأي وسيلة.
لكن عليه أن يثق بي, وأنا أستطيع الاعتماد على نفسي ..
في النهاية, أعتقد بأنني أصبحتُ أعتمد عليه كثيرًا . ولا أرغب بجعله يشعر بالعبء بسببي ..
هذا قد يجعله يشعر بأنه مسؤول عني .. ولا أريد إزعاجه أبدًا بهذه الطريقة.
غادرتُ الشقة أخيرًا ..
أعتقد بأنني بعيدة كفاية الآن لكي لا يقرأ أفكاري …
كريس؛ أعلم بأنه الملاك الحارس ..
وأنا لستُ حمقاء لهذه الدرجة لكي لا أعلم بهذا ..!
في أول مرة قابلته بها نظر لي بتلك النظرات الغريبة.
أريد أ
#البارت_السابع_عشر
(ايونجو-)
استيقظتُ في الصباح التالي ثم نهضت من على السرير بخفه حينها
دخل تشانيول عبر باب الغرفة المفتوح ورحّب بي بابتسامة واسعة: “صباح الخير، ايونجو~”
رأيت كاي يدخل خلفه أيضًا بينما يسير حول الغرفة بدون قميص ..
لحسن الحظّ أنني بدأتُ أعتاد على منظر هذا الفتى وهو يتجوّل دون قميص بالأرجاء ..
نظر كاي لي وقال بابتسامة خبيثة لعوبة: “ايونجو!فقط أخبريني إن أردتِ أن نستحم معًا ..”
أدرتُ عينيّ باشمئزاز فقط..
هزّ كتفيه ببساطة: “لنوفّر الماء الدافئ!” مما جعل تشانيول يضرب رأسه بمزاح.
جلس بيكهيون أيضًا من على السرير, واقترب مني حتى أصبح ظهري ملامسًا له ليهمس: “كيف تشعرين؟”
قلت: “أعتقد أن عيناي منتفخة ..” قلتُ هذا بينما ألمس جفوني بخفة بأطراف أصابعي ..
قال: “دعيني أرى ..”
قال هذا ثم أمسك بكتفيّ ليجعلني ألتفت له.
كان وجهه مقابلًا لي وقريبًا جدًا .. قريب جدًا لدرجة أني حبست أنفاسي ..
مرر إبهامه أسفل عيني بخفّة وقال: “لا تقلقي، تبدين بخير.”
بعثر شعري بخفّة وابتسم: “لنتجهّز للمدرسة, حسنًا ؟”
وقفتُ من على السرير وكاد أن يقف هو أيضًا.
قلتُ بينما أرتّب السرير: “ابقى هنا, بيكهيون … لا تذهب للمدرسة معي بعد الآن.”
هذا جعله يتوقّف عن الحراك؛ لأنه على الأرجح لم يعجبه ما قلته.
قلتُ له: “اتبع أمري وابقى هنا. إن حدث شيء لي، فسأناديك بنفس اللحظة .. ثق بي.”
نظرتُ لعينيه مباشرة بعدما قلت هذا.
استقام بيكهيون ونظر لي أيضًا: “أنا في الحقيقة لا أحب هذه الفكرة. لكن بما أنكِ قلتِ هذا الأمر … فلا بأس إذًا.”
مرّ الفطور باعتيادية، لكن الأمر الجديد هو أننا جميعًا نتناوله معًا حول طاولة الطعام.
6 شياطين وإنسيّة واحدة.
لم يتحدثوا، ولم أتحدث أيضًا. واستطعت الشعور بالصمت الغريب الذي حلّ علينا وغلّف المكان.
تنهّدتُ بصمت فقط ..
أدار بيكهيون رأسه نحوي ونظرتُ له أيضًا.
نظرته هذه .. يبدو وكأنه يخبرني أن أسحب ما قلته بشأن عدم ذهابه معي للمدرسة بعد الآن.
نظرة عيناه كانت هادئة لكن حاجبيه كانا مقطّبين قليلًا بانزعاج.
تمتم كيونقسو: “إن كنتما ستحدقان ببعضكما فقط فلا تفعلانه هنا, بدأتُ أفقد شهيتي..”
ابتلعتُ اللقمة وأشحتُ نظري أولًا سريعًا.
حالما أضع قرارًا, فلن أتراجع عنه ولن يغيّر أحد رأيي !
رأيتُ بيكهيون وهو يقبض على يده بينما لا يزال ممسكًا بالملعقة.
إنه يتحكم بغضبه على الأرجح, لأنه يستطيع تحطيم تلك الملعقة ليخفيها من الوجود …
شعرتُ بالشبع, ووقفتُ بهدوء متجهةً نحو دورة المياه لآخذ حمامًا سريعًا قبل المدرسة ..
بعد أن استحممتُ بسرعة, أصبحتُ أرتب نفسي أمام المرآة داخل غرفتي.
دخل بيكهيون ووقف خلفي وهو ينظر لي. قال بهدوء: “لماذا أنتِ عنيدة, ايونجو ؟”
“لا تقلق عليّ يا بيكهيون, وتوقّف عن النقاش. إنه يغضبني بالفعل..”
زفر بيكهيون نفسًا مرتجفًا غاضبًا وأشاح نظره بسرعة للجهة الأخرى ..
إنه غاضب، لكن لا أعلم لمَ لا يريد إظهار غضبه لي.
لطالما كان هادئًا دومًا وحليمًا ..
رفعتُ شعري بذيل فرس فوضوي قليلًا، ووضعتُ بطاقة اسمي على المعطف ونظرتُ نظرة أخيرة لي عبر المرآة.
شعرتُ بالشرارة تسري بجسدي وبنبضات قلبي تتسارع عندما أحاط ذراعيه حول خصري من الخلف !
نظرتُ إليه عبر انعكاس المرآة عندما قال: “لماذا ترغبين دومًا بجعلي أعاني؟ عندما تكونين بعيدة عني، أستمرّ بالتفكير بكِ في كل لحظة..”
أنا فقط قررتُ الذهاب للمدرسة لوحدي لكنه يشعرني بأن شيئًا سيحدث ويجعلني أتركه للأبد ..
ضحك بخفّة ووجهه بالقرب من رقبتي، وأنفاسه التي باتت تلامس رقبتي كانت تدغدغ ..
قال: “أنتِ دائمًا تعرفين كيف تجعلينني أضحك .. أنا فقط .. لا أريدك أن تبتعدي عني ولو للحظة. ايونجو، لقد كنتُ برفقتك منذ مدة طويلة جدًا، فهل تعتقدين بأنه من السهل عليّ البقاء هنا وتركك؟”
قلتُ بصرامة لأوقفه: “بيكهيون ..”
ابتعد ببطء ونظر لي مباشرة الآن, ثم قال: “لا تنسي بأننا بجانبك في حال إن حصل شيء.. وأنا معك.”
شعرتُ بالدفء من كلماته .. هذا الدفء الجميل من كلماته بتُّ أحبه جدًا.
إنه قلق من أن يتم نبذي في المدرسة أو أن أتألم مرة أخرى .. ياللطفه..
أومأت بخفّة له, وغادرتُ بعدها لأرتدي حذائي عند باب الشقة لأخرج أخيرًا.
ارتديتُ أحذيتي أمام الباب، وبيكهيون كان يقف خلفي متكئًا على الجدار.
التفتت وقابلته لأبتسم لهُ ابتسامة مطمئنة .. أستطيع قراءة النظرة بعينيه, وكانت وتخبرني بأنه يرغب بالذهاب معي بأي وسيلة.
لكن عليه أن يثق بي, وأنا أستطيع الاعتماد على نفسي ..
في النهاية, أعتقد بأنني أصبحتُ أعتمد عليه كثيرًا . ولا أرغب بجعله يشعر بالعبء بسببي ..
هذا قد يجعله يشعر بأنه مسؤول عني .. ولا أريد إزعاجه أبدًا بهذه الطريقة.
غادرتُ الشقة أخيرًا ..
أعتقد بأنني بعيدة كفاية الآن لكي لا يقرأ أفكاري …
كريس؛ أعلم بأنه الملاك الحارس ..
وأنا لستُ حمقاء لهذه الدرجة لكي لا أعلم بهذا ..!
في أول مرة قابلته بها نظر لي بتلك النظرات الغريبة.
أريد أ
#وجع_شرقي
#البارت_السابع_عشر
ابو ادم : بنطلع مشوار انا ومريم"ام ادم" ...
ادم:بالسلامة
هبه ومها: بااي
خرجوا ابو ادم وامه ..وبقوا بالبيت مها وادم وهبه..
مها:هبوش تعالي بوريك حاجة
قامت هبه وراحت جنب مها وكانت المسافة شوي بعيدة عن ادم، يعني مايسمع كلامهم..
هبه:خيير
مها:شووفي ذا الابوشي
رفعت هبه حاجبها:ايووة وبعدين
مها :لا ولاشئ بس ...
هبه:بس اايش
مها بربكة: اممم يشتي يتقدم لي
ضحكت هبه: اهااا طيب خليه يجي ولو في نصيب الله يوفقكم
ادم:هبوش اجت لك رسالة
هبه بلا مبالة :شوفها اكيد من الشركة ..وكملت كلامها مع مها....
مها:ططيب بقول له بس مش قادرة اكلم ادم وابي
هبه:ليش يعني...خلاص ولا يهمك خلي ادم عليا.....
فتح ادم الرسالة وشاف مكتوب عليها" مش معنى انك تطبقي بوجهي بيروح كل الي كان بيننا...انا شاريك ي بنت الناس وان شاء الله اول ماتتطلقي من المحروس بتقدم لك....شدي حيلك واطلبي الطلاق ي ملاكي"
شاف ادم الرسالة وكانت عيونه تطلع شرر بشكل مش طبيعي...لفتت هبه لادم وشافته مش على بعضة...
هبه:ادم خيير في شئ
وقف ادم ومر من جنب هبه بدون مايعلق ورما لها تلفونها...
هبه:ادم ادم مالك
ادم مشى وسقلها..فتحت هبه الرسالة جنب مها ..
هبه:الله يلعنه من فين طلع لي ذا الان ...بروح اشوف ادم
مها بتوتر :هبه كوني هادئة لاني اول مرة اشوف ادم كذا
وقفت هبه بقلق وراحت غرفة ادم ، دقت الباب
ادم بعصبية:لحد يدخل الان
فتحت هبه الباب ودخلت:ادم
ادم بحدة:انا قلت محد يدخل....اخرجي قبل ماارتكب جريمة
هبه كان بيغمى عليها من كثر الخوف:ادم ..اسمعني خلينا نتفاهم
ادم بصوت عالي وبعصبية مش طبيعية :نتفااهم ع ايششش..وذا الحقييير....
دمعت هبه:ادم لو سمحت انا مالي شغل فيه والله حتى مااعرفه ...والله انا عمري مابخونك انا مابقلل من اصلي وتربيتي واخونك وانا على ذمتك..هذا التافه ماعطيته فرصة زمان يعني برأيك بعطيه الان..
جلس ادم ع السرير من دون مايعلق ، جلست جنبه هبه:ادم انت تشك اني ممكن اخونك؟
لفت ادم لعندها بسرعة:ابداا..بس مشتيش حد يفكر فييكي غيري انتي لي وبس...
هبه بنبرة مطمئن :وعمري مابكون لغيرك ..انت تتعب نفسك بالي تسويه..
ادم:مش بمزاجي والله
هبه:ادري الغيرة وعمايلها
ابتسم ادم:قوليها لي خلينا ارتاح...مادام انتي ماقلتيها بيضل فكري يودينا ويجيبنا...
هبه:ادم ...يعني ماتوثق فيني
ادم:لا ابدا ..بس انتي انجبرتي علياا ، وانتي مش مجبورة تكملي معي ..طمنينا وخلينا ارتاح...
تنهدت هبه:انا صح انجبرت عليك..بس انا الان مرتاحة مععك وعمري مابفكر اروح لغيرك ..ارتاح
...........
ع الغداء الكل جالس ..
مها بهمس: كلمتي ادم
هبه:لا شفتي ايش حصل بكلمه بعدين
مها:طيب بس لا تنسي
هبه:من عيوني
ادم:ايوة ي اباه فين روحتوا؟
ابو ادم:رحنا مشوار تبع الشغل لاتشغل بالك..
ادم:ططيب
هبه:ي جمااعة مشتهيه فراولة
ام ادم بفرحة :لا تكوني تتوحمي
هبه:ايش اتوحم ي عمه عاااده بدري ..بس اني تعودت اكل ذي الاكله مع فراولة..
مها:يلا ادم روح جيب فروالة لهبوش..
ابتسم ادم ابتسامة ميته:من عيوني تأمر امر...خلاص اليوم بنمر نشتري قبل مانروح
مها:ليش بتروحوا اليوم ؟
ادم:أيوة ، بكرة معي شغل
مها:طيب يعني ماتقدرش تروح الشغل من هنا
ادم:لا مااقدرش ..وبعدين اشتي اكون مع هبة لوحدنا..
...........
روحوا ادم وهبة وبالطريق ......
ادم:يلا وصلنا السوبر باشتري لك فراولة..
ابتسمت هبة:طيب يلا
نزلو السوبر ،وبدأوا يتسوقوا ..
رندا:هبببببة فينك ولا حد يشوفك
هبة بفرح:اهلين رنود ..كيفك
رندا:تمام الحمدلله وانتي كيفك.
هبة:تمام الحمدلله ...لفت رندا لعند ادم :من دا ..
هبة:هذا زوجي ادم..
رندا:اها تشرفنا ..... اسمعي بقول لك طلعو التعيينات حق الاوائل بالجامعة..
هبة:جد
رندا:ايوة روحي بكرا وشوفي تقريبا اسمك اندرج معاهم..
هبة:الله ييشرك بالخير بكرة بروح..
رندا :يلا سلااام بنلتقي ان شاء الله
مشت رندا ومشوا ادم وهبة ..
هبة بفرحة:اااادم ،تخيل انة طلع اسمي مع اللي بيوظفوهم بالجامعة..
ابتسم ادم :وليش اتخيل ان شاء الله بتتعيني .
هبة:ياااااارب
@Novels_stories
اليوم الثاني
ادم :يلا هبة بسرعة عشان اوديك وارجع اروح الشغل
هبة :يلا يلا
خرجو ادم وهبة وبالسيارة
هبة :يااارب يكون اسمي مع اللي عينوهم ..
ادم:امين..الله بيكتب الي فيه خير..
.........
دخلت هبه الجامعة بسرعة..وراحت لمكتب المدير العام..
هبه:السلام عليكم
المدير:وعليكم السلام ...اهلا هبه
هبه:اهلا فيييك
المدير:حياا الله ادم كيفك وكيف الوالد ان شاء الله بخير..
ادم:الحمد لله الكل بخير
هبه:ليش انتوا تعرفوا بعض
ابتسم ادم:ايوووة ذا صاحب ابي
المدير:ليش انتوا تقربوا لبعض؟؟
لفت ادم لعند هبه وابتسم بحنية:ايوة هذي زوجتي...
المدير:اهااا الله يوفقكم..خير معاكم شئ انا تحت امركم..
هبه:تسلم ي استاذ...بس قالوا انهم طلعوا التعيينات واشتي اشوف لو اسمي معاهم..
المدير:الان بشوف...
طلع المدير ملف من مكتبه وبدأ يقرا الاسماء...
ادم:بشر
المدير:اممم مبروك ات
#البارت_السابع_عشر
ابو ادم : بنطلع مشوار انا ومريم"ام ادم" ...
ادم:بالسلامة
هبه ومها: بااي
خرجوا ابو ادم وامه ..وبقوا بالبيت مها وادم وهبه..
مها:هبوش تعالي بوريك حاجة
قامت هبه وراحت جنب مها وكانت المسافة شوي بعيدة عن ادم، يعني مايسمع كلامهم..
هبه:خيير
مها:شووفي ذا الابوشي
رفعت هبه حاجبها:ايووة وبعدين
مها :لا ولاشئ بس ...
هبه:بس اايش
مها بربكة: اممم يشتي يتقدم لي
ضحكت هبه: اهااا طيب خليه يجي ولو في نصيب الله يوفقكم
ادم:هبوش اجت لك رسالة
هبه بلا مبالة :شوفها اكيد من الشركة ..وكملت كلامها مع مها....
مها:ططيب بقول له بس مش قادرة اكلم ادم وابي
هبه:ليش يعني...خلاص ولا يهمك خلي ادم عليا.....
فتح ادم الرسالة وشاف مكتوب عليها" مش معنى انك تطبقي بوجهي بيروح كل الي كان بيننا...انا شاريك ي بنت الناس وان شاء الله اول ماتتطلقي من المحروس بتقدم لك....شدي حيلك واطلبي الطلاق ي ملاكي"
شاف ادم الرسالة وكانت عيونه تطلع شرر بشكل مش طبيعي...لفتت هبه لادم وشافته مش على بعضة...
هبه:ادم خيير في شئ
وقف ادم ومر من جنب هبه بدون مايعلق ورما لها تلفونها...
هبه:ادم ادم مالك
ادم مشى وسقلها..فتحت هبه الرسالة جنب مها ..
هبه:الله يلعنه من فين طلع لي ذا الان ...بروح اشوف ادم
مها بتوتر :هبه كوني هادئة لاني اول مرة اشوف ادم كذا
وقفت هبه بقلق وراحت غرفة ادم ، دقت الباب
ادم بعصبية:لحد يدخل الان
فتحت هبه الباب ودخلت:ادم
ادم بحدة:انا قلت محد يدخل....اخرجي قبل ماارتكب جريمة
هبه كان بيغمى عليها من كثر الخوف:ادم ..اسمعني خلينا نتفاهم
ادم بصوت عالي وبعصبية مش طبيعية :نتفااهم ع ايششش..وذا الحقييير....
دمعت هبه:ادم لو سمحت انا مالي شغل فيه والله حتى مااعرفه ...والله انا عمري مابخونك انا مابقلل من اصلي وتربيتي واخونك وانا على ذمتك..هذا التافه ماعطيته فرصة زمان يعني برأيك بعطيه الان..
جلس ادم ع السرير من دون مايعلق ، جلست جنبه هبه:ادم انت تشك اني ممكن اخونك؟
لفت ادم لعندها بسرعة:ابداا..بس مشتيش حد يفكر فييكي غيري انتي لي وبس...
هبه بنبرة مطمئن :وعمري مابكون لغيرك ..انت تتعب نفسك بالي تسويه..
ادم:مش بمزاجي والله
هبه:ادري الغيرة وعمايلها
ابتسم ادم:قوليها لي خلينا ارتاح...مادام انتي ماقلتيها بيضل فكري يودينا ويجيبنا...
هبه:ادم ...يعني ماتوثق فيني
ادم:لا ابدا ..بس انتي انجبرتي علياا ، وانتي مش مجبورة تكملي معي ..طمنينا وخلينا ارتاح...
تنهدت هبه:انا صح انجبرت عليك..بس انا الان مرتاحة مععك وعمري مابفكر اروح لغيرك ..ارتاح
...........
ع الغداء الكل جالس ..
مها بهمس: كلمتي ادم
هبه:لا شفتي ايش حصل بكلمه بعدين
مها:طيب بس لا تنسي
هبه:من عيوني
ادم:ايوة ي اباه فين روحتوا؟
ابو ادم:رحنا مشوار تبع الشغل لاتشغل بالك..
ادم:ططيب
هبه:ي جمااعة مشتهيه فراولة
ام ادم بفرحة :لا تكوني تتوحمي
هبه:ايش اتوحم ي عمه عاااده بدري ..بس اني تعودت اكل ذي الاكله مع فراولة..
مها:يلا ادم روح جيب فروالة لهبوش..
ابتسم ادم ابتسامة ميته:من عيوني تأمر امر...خلاص اليوم بنمر نشتري قبل مانروح
مها:ليش بتروحوا اليوم ؟
ادم:أيوة ، بكرة معي شغل
مها:طيب يعني ماتقدرش تروح الشغل من هنا
ادم:لا مااقدرش ..وبعدين اشتي اكون مع هبة لوحدنا..
...........
روحوا ادم وهبة وبالطريق ......
ادم:يلا وصلنا السوبر باشتري لك فراولة..
ابتسمت هبة:طيب يلا
نزلو السوبر ،وبدأوا يتسوقوا ..
رندا:هبببببة فينك ولا حد يشوفك
هبة بفرح:اهلين رنود ..كيفك
رندا:تمام الحمدلله وانتي كيفك.
هبة:تمام الحمدلله ...لفت رندا لعند ادم :من دا ..
هبة:هذا زوجي ادم..
رندا:اها تشرفنا ..... اسمعي بقول لك طلعو التعيينات حق الاوائل بالجامعة..
هبة:جد
رندا:ايوة روحي بكرا وشوفي تقريبا اسمك اندرج معاهم..
هبة:الله ييشرك بالخير بكرة بروح..
رندا :يلا سلااام بنلتقي ان شاء الله
مشت رندا ومشوا ادم وهبة ..
هبة بفرحة:اااادم ،تخيل انة طلع اسمي مع اللي بيوظفوهم بالجامعة..
ابتسم ادم :وليش اتخيل ان شاء الله بتتعيني .
هبة:ياااااارب
@Novels_stories
اليوم الثاني
ادم :يلا هبة بسرعة عشان اوديك وارجع اروح الشغل
هبة :يلا يلا
خرجو ادم وهبة وبالسيارة
هبة :يااارب يكون اسمي مع اللي عينوهم ..
ادم:امين..الله بيكتب الي فيه خير..
.........
دخلت هبه الجامعة بسرعة..وراحت لمكتب المدير العام..
هبه:السلام عليكم
المدير:وعليكم السلام ...اهلا هبه
هبه:اهلا فيييك
المدير:حياا الله ادم كيفك وكيف الوالد ان شاء الله بخير..
ادم:الحمد لله الكل بخير
هبه:ليش انتوا تعرفوا بعض
ابتسم ادم:ايوووة ذا صاحب ابي
المدير:ليش انتوا تقربوا لبعض؟؟
لفت ادم لعند هبه وابتسم بحنية:ايوة هذي زوجتي...
المدير:اهااا الله يوفقكم..خير معاكم شئ انا تحت امركم..
هبه:تسلم ي استاذ...بس قالوا انهم طلعوا التعيينات واشتي اشوف لو اسمي معاهم..
المدير:الان بشوف...
طلع المدير ملف من مكتبه وبدأ يقرا الاسماء...
ادم:بشر
المدير:اممم مبروك ات
Diamond Spirit:
#My_Troublesome_Destiny
#قدري_المشؤوم
#قدري_المتعثر 💔
#البارت_السابع_عشر والاخييير
ركض ال جو بين ارجاء القلعة باحثاً عن زوجته ، فتح كل الابواب التي كانت في طريقه ولكنه لم يجدها في اي من الغرف ، شعر بالذعر وبدأت الافكار السلبية تتسلل الى عقله ، بدأ ينادي باسمها باعلى صوت ممكن هو حقاً سيفقد عقله إن لم يجدها سريعاً فهو قلق كثيراً عليها وعلى هانا وبالطبع القلق على شخصين لا يعرف مصيرهما شيء متعب وموتر للاعصاب فجأة سمع صوت بكاء قادم من الغرفة التي امامه ، اسرع وحاول فتح الباب لكنه كان مغلقاً
” لونا ؟!! “
في داخل الغرفة عندما سمعت لونا صوت ال جو تقدمت نحو الباب و قالت بعدم تصديق
” بيونغ هون؟!!! “
” ابتعدي عن الباب! “
ابتعدت لونا عن الباب وبدأ ال جو يضرب الباب حتى تحطم ثم دخل الى الغرفة ، عندما رأته لونا ركضت نحوه واحتضنته بقوة وهي لازالت تبكي
“ل-لقد كنت خائفة كثيراً ! “
” لا بأس أنا هنا الآن ”
” لماذا هانا فعلت هذا بي ؟! “
يجب ان نذهب الى البقية الآن ساخبركِ في الطريق ! ”
–
{ عند هانا واكسو ام }
ركع تاو أمام هانا وأخذ يهزها وهو يقول
” نونا استيقظي !! ”
عندما لم يلقى اي استجابة مسح دموعه لكنها لم تتوقف وواصلت النزول من عينيه ، وضع يده على خدها وقال بحرقة
” نونا انظري ~بوينغ بوينغ~ “
” هيا لقد فعلتها استيقظي !! “
فجأة ظهر ال جو ومعه لونا ، ركض ناحية البقية هو ولونا لكنه توقف بصدمة بعد ان رأى جثة هانا بين يدي لوهان ، وضعت لونا يدها على فمها وقالت بصدمة
” ماذا حدث !! “
لكن ال جو لم يجبها بالطبع ، هو فقط عض شفتيه بندم على ما فعله فجأة شعر ال جو بشيء يدفعه بقوة شديدة للطرف الآخر من الغرفة
” هذا القتال لن ينتهي بفوزكم!! “
صدموا جميعهم بعدما رأوا كيكوانغ يقف أمامهم في حال أنهم تأكدوا من موته
” متفاجئون ؟! بالطبع لن اموت يا أغبياء الاسلحة لا تنفع ضدي “
” دعهم وشأنهم لقد نلت ما اردت وقتلت هانا ما الذي تريده أكثر ؟!! ”
” معك حق انا انتهيت من الاخوة الضعفاء الآن حان دورك !! ”
” ما الذي تقصده ؟!! “
” ظننت أنك ذكي يا أخي العزيز “
نظر اليه ال جو بحيرة ثم بدأ يفكر لكن عندما علم ما قصد كيكوانغ شعر بالذعر والخوف الشديد وصرخ
” لونا اهربي !! “
” اه ها أنت مرة أخرى تتصرف وكأنك لا تعرفني ولا تعرف قدراتي “
حاولت لونا الهرب والابتعاد عن المكان لكن كيكوانغ في غمضة عين اصبح بجانبها وسحبها بعيداً عن المخرج
” والآن ؟ هل نحن متعادلون أيها الخائن ؟! “
ركضوا اكسو ام وال جو جميعهم ناحية كيكوانغ ليهاجموه وينقذوا لونا لكن لم يجدي اي من ذلك نفعاً اذ دُفعوا جميعهم مرة اخرى الى الوراء ، ضحك كيكوانغ وقال باستهزاء
” أنتم ٧ تهاجمون شخصاً واحداً وتسحقون جميعكم ؟! ومازلتم تعتقدون أنكم اقوياء ؟! انتم حقاً مضحكون كان من الافضل الا تأتوا فأنتم لم تنقذوا اي من فتياتكم انتم فقط ستعودون مع جثتين في ايديكم “
حول كيكوانغ نظره ناحية لونا وقال
” ودعي آخر لحظة في حياتك يا جميلة “
احمرت اعين كيكوانغ و ظهرت انيابه
” لا لا لا توقف ارجوك سافعل اي شيء تطلبه!! “
” لقد فات الأوان يا أخي العزيز ! “
غرز كيكوانغ انيابه في عنق لونا وبدأ يمص دمها
” توقف!!!!!!”
فجأة ظهر صوت قوي و غير مألوف بالنسبة لكيكوانغ فتوقف عن ما يفعله ونظر خلفه ليرى السيد بارك وفي يده الساعة الرملية الخاصة به ، صدم كيكوانغ لمّا رأى الساعة اذ أنها تحتوي على كل الارواح التي أخذها وإن كسرت سيموت لانه الآن يعيش على ارواح غيره وليس روحه لذا إن حُررت الارواح سيفقد كل شيء ويموت
ابتسم السيد بارك وقال باستهزاء
” هل فقدت شيئاً ؟ “
” م-من اين لك هذا!! “
” هل هذا مهم الآن ؟! انت ايضاً كيكوانغ ودع آخر لحظة في حياتك البائسة ! ”
” لاا!!!!!! ”
رمى السيد بارك الساعة الرملية على الارض مما ادى الى تحطمها ، تناثر الرمل الذي كان فيها في الهواء وكيكوانغ بدأ يتلاشى تدريجياً وبعد بضعة ثوان تلاشى بالكامل ولم يعد له أثر وعندها سقطت لونا على الارض اذ أنه بالفعل مص دمها ، ركض ال جو ناحيتها فوراً والتقط رأسها قبل ان يرتطم بالارض
” لونا افتحي عينيك ارجوكِ!! “
فتحت لونا عيناها وقالت له بابتسامة
” بيونغ هون لا تحزن هذا قدري لقد عشت معك اجمل ايام عمري لكن الآن علي الذهاب فقط تذكر أنني احبك “
بدأت لونا تغلق عيناها ببطء فشعر ال جو بالذعر وبدأ يقول وهو يبكي
” لا لا ، لا تغلقي اعينكِ !! “
” ال جو افعل شيئاً !! “
” اسرع وحولها أنها تموت!! “
” لكن.. “
” ليس لديك حل اخر اما ان تعيش معها وهي مصاصة دماء او ان تعيش لوحدك بدونها !! “
تردد ال جو لكنه في النهاية عض معصمه ووضعه أمام فمها
” لونا هيا اشربي! “
وضع يده على رأسها وجعلها تشرب دمه وبعد بضعة ثوان بدأت لونا تستجيب له وبعد ان اخذت كفايتها ابعدت يده عنها لكنها سقطت مرة اخرى وفقدت وعيها
” هاه ؟! لونا! لونا! “
بدأ ال جو يهزها بفزع
#My_Troublesome_Destiny
#قدري_المشؤوم
#قدري_المتعثر 💔
#البارت_السابع_عشر والاخييير
ركض ال جو بين ارجاء القلعة باحثاً عن زوجته ، فتح كل الابواب التي كانت في طريقه ولكنه لم يجدها في اي من الغرف ، شعر بالذعر وبدأت الافكار السلبية تتسلل الى عقله ، بدأ ينادي باسمها باعلى صوت ممكن هو حقاً سيفقد عقله إن لم يجدها سريعاً فهو قلق كثيراً عليها وعلى هانا وبالطبع القلق على شخصين لا يعرف مصيرهما شيء متعب وموتر للاعصاب فجأة سمع صوت بكاء قادم من الغرفة التي امامه ، اسرع وحاول فتح الباب لكنه كان مغلقاً
” لونا ؟!! “
في داخل الغرفة عندما سمعت لونا صوت ال جو تقدمت نحو الباب و قالت بعدم تصديق
” بيونغ هون؟!!! “
” ابتعدي عن الباب! “
ابتعدت لونا عن الباب وبدأ ال جو يضرب الباب حتى تحطم ثم دخل الى الغرفة ، عندما رأته لونا ركضت نحوه واحتضنته بقوة وهي لازالت تبكي
“ل-لقد كنت خائفة كثيراً ! “
” لا بأس أنا هنا الآن ”
” لماذا هانا فعلت هذا بي ؟! “
يجب ان نذهب الى البقية الآن ساخبركِ في الطريق ! ”
–
{ عند هانا واكسو ام }
ركع تاو أمام هانا وأخذ يهزها وهو يقول
” نونا استيقظي !! ”
عندما لم يلقى اي استجابة مسح دموعه لكنها لم تتوقف وواصلت النزول من عينيه ، وضع يده على خدها وقال بحرقة
” نونا انظري ~بوينغ بوينغ~ “
” هيا لقد فعلتها استيقظي !! “
فجأة ظهر ال جو ومعه لونا ، ركض ناحية البقية هو ولونا لكنه توقف بصدمة بعد ان رأى جثة هانا بين يدي لوهان ، وضعت لونا يدها على فمها وقالت بصدمة
” ماذا حدث !! “
لكن ال جو لم يجبها بالطبع ، هو فقط عض شفتيه بندم على ما فعله فجأة شعر ال جو بشيء يدفعه بقوة شديدة للطرف الآخر من الغرفة
” هذا القتال لن ينتهي بفوزكم!! “
صدموا جميعهم بعدما رأوا كيكوانغ يقف أمامهم في حال أنهم تأكدوا من موته
” متفاجئون ؟! بالطبع لن اموت يا أغبياء الاسلحة لا تنفع ضدي “
” دعهم وشأنهم لقد نلت ما اردت وقتلت هانا ما الذي تريده أكثر ؟!! ”
” معك حق انا انتهيت من الاخوة الضعفاء الآن حان دورك !! ”
” ما الذي تقصده ؟!! “
” ظننت أنك ذكي يا أخي العزيز “
نظر اليه ال جو بحيرة ثم بدأ يفكر لكن عندما علم ما قصد كيكوانغ شعر بالذعر والخوف الشديد وصرخ
” لونا اهربي !! “
” اه ها أنت مرة أخرى تتصرف وكأنك لا تعرفني ولا تعرف قدراتي “
حاولت لونا الهرب والابتعاد عن المكان لكن كيكوانغ في غمضة عين اصبح بجانبها وسحبها بعيداً عن المخرج
” والآن ؟ هل نحن متعادلون أيها الخائن ؟! “
ركضوا اكسو ام وال جو جميعهم ناحية كيكوانغ ليهاجموه وينقذوا لونا لكن لم يجدي اي من ذلك نفعاً اذ دُفعوا جميعهم مرة اخرى الى الوراء ، ضحك كيكوانغ وقال باستهزاء
” أنتم ٧ تهاجمون شخصاً واحداً وتسحقون جميعكم ؟! ومازلتم تعتقدون أنكم اقوياء ؟! انتم حقاً مضحكون كان من الافضل الا تأتوا فأنتم لم تنقذوا اي من فتياتكم انتم فقط ستعودون مع جثتين في ايديكم “
حول كيكوانغ نظره ناحية لونا وقال
” ودعي آخر لحظة في حياتك يا جميلة “
احمرت اعين كيكوانغ و ظهرت انيابه
” لا لا لا توقف ارجوك سافعل اي شيء تطلبه!! “
” لقد فات الأوان يا أخي العزيز ! “
غرز كيكوانغ انيابه في عنق لونا وبدأ يمص دمها
” توقف!!!!!!”
فجأة ظهر صوت قوي و غير مألوف بالنسبة لكيكوانغ فتوقف عن ما يفعله ونظر خلفه ليرى السيد بارك وفي يده الساعة الرملية الخاصة به ، صدم كيكوانغ لمّا رأى الساعة اذ أنها تحتوي على كل الارواح التي أخذها وإن كسرت سيموت لانه الآن يعيش على ارواح غيره وليس روحه لذا إن حُررت الارواح سيفقد كل شيء ويموت
ابتسم السيد بارك وقال باستهزاء
” هل فقدت شيئاً ؟ “
” م-من اين لك هذا!! “
” هل هذا مهم الآن ؟! انت ايضاً كيكوانغ ودع آخر لحظة في حياتك البائسة ! ”
” لاا!!!!!! ”
رمى السيد بارك الساعة الرملية على الارض مما ادى الى تحطمها ، تناثر الرمل الذي كان فيها في الهواء وكيكوانغ بدأ يتلاشى تدريجياً وبعد بضعة ثوان تلاشى بالكامل ولم يعد له أثر وعندها سقطت لونا على الارض اذ أنه بالفعل مص دمها ، ركض ال جو ناحيتها فوراً والتقط رأسها قبل ان يرتطم بالارض
” لونا افتحي عينيك ارجوكِ!! “
فتحت لونا عيناها وقالت له بابتسامة
” بيونغ هون لا تحزن هذا قدري لقد عشت معك اجمل ايام عمري لكن الآن علي الذهاب فقط تذكر أنني احبك “
بدأت لونا تغلق عيناها ببطء فشعر ال جو بالذعر وبدأ يقول وهو يبكي
” لا لا ، لا تغلقي اعينكِ !! “
” ال جو افعل شيئاً !! “
” اسرع وحولها أنها تموت!! “
” لكن.. “
” ليس لديك حل اخر اما ان تعيش معها وهي مصاصة دماء او ان تعيش لوحدك بدونها !! “
تردد ال جو لكنه في النهاية عض معصمه ووضعه أمام فمها
” لونا هيا اشربي! “
وضع يده على رأسها وجعلها تشرب دمه وبعد بضعة ثوان بدأت لونا تستجيب له وبعد ان اخذت كفايتها ابعدت يده عنها لكنها سقطت مرة اخرى وفقدت وعيها
” هاه ؟! لونا! لونا! “
بدأ ال جو يهزها بفزع
#نكابر_وعيوننا_تبكي_حنين 😥
#البارت_السابع_عشر 🤓
تبي نبتعد عن بعض ؟ عادي
تبي أروح لبعيد وما أشوفك ؟ عادي
لو تبي أموت ؟ هم عادي
ترى البعد والموت أهون لي من شوفتك بحضن غيري !!
____
انصدمت من سمعت كلامها
وتسنيم ناظرت فيه
ليلى : ههههه يازين ما اخترتي
تسنيم تدفها : قولي ماشاء الله
ليلى : ههه ماشاء الله
حست بشي وجعها
غارت عليه
ماتبي احد يحبه
ماتبي احد يشوفه
كان فيه وايد أسأله تدور براسها
دينا : يقربلش ؟
تسنيم : لا بس من شلة اخوي
دينا : تحبينه ؟
تسنيم :
ايه وهو يحبني وخاطبني وقريب بنتزوج
دينا حست بدمعتها بدت تبان : بتتزوجون
تسنيم : ايه
دينا قامت : بقعه برد ني بدخل داخل
وقامت وراحت
تسنيم وليلى ونرجس فطسو ضحك
تسنيم : هيييي تعالي واه صدقتي ههههههه
ليلى : ههههههه شكلها تحبه . ماشفتيها كيه فاهيه لما نزل من السيارة
تسنيم :هههههههه ايه بعدين بنناخشها
اما دينا ما سمعتهم
وتوجهت للباب وهي تمسح دموعها
كان نازل من جهه الرجال وشافها
رفعت راسها عشان تدخل ولمحته واقف بعيد ويناظر لها
ناظرت له بقهر
للحظة حست انه يحبها
او متعلق فيها
حست انه بيصير شي بينهم
بس كل شي كان اوهام
صدت وجات بتدخل بس قاطعها صوته : ديناا .. لحظة شوي
وجاء لعندها
حست بجسمها تكهرب لما قال اسمها
وقفت وهي مقفيه
محمد : دينا بغيت بكلمش ضروري
دينا ساكته
محمد : دينا ؟ جوالي معاش هنا ؟
دينا وهي مرتبكه : لا في الشحر
محمد : متى بترجعون
دينا : بكرة
محمد : خلاص اذا رجعتو بتصل عليش وردي علي ضروري .تمام
دينا : ماله داعي نرد . بغيت شي قولي دحين
محمد حس انه فيها شي . تعود عليها دفشه
محمد : كنش ؟ فيش شي ؟
طالعت فيه وتجرأت : ياخي بغيت واه مني ، كل مارحت مكان تجي قدامي ، دامك خاطب وتحب بغيت واه مننننني؟؟؟
محمد استغرب : خاطب ونحب ؟؟؟ دينا حست ع نفسها ودخلت داخل وطلعت لفوق
اما محمد استغرب من كلامها
بس عجبه في نفس الوقت
حس بغيرتها عليه
حس انها مقهورة لانه خاطب ويحب
ابتسم وكأنه تأكد من حبها له
سمع صوت السيارة وصلت
ابتسم لما شاف فيصل ينزل منها
وراح لعنده وحضنه
_
عند الحريم
دخلوا الاطفال وهم فرحانين : فييصل وصل فيييصل وصل
وكل الحريم استبشرو وقاموا
ودلال خذت نقبتها وجات بتروح فوق مسكتها ام عمار : بغيتي وين ؟ الا صهرش لبسي نقبتش وجلسي سلمي عليه معنا
ابتسمت دلال ولبست نقبتها ووقفت معهم
سلم على الرجال كلهم ودخل لقسم الحريم
اول ما شافته امه حيرت : لولولولووووووووووووزووووش
بهاللحظة دق جوال دلال
شافت المتصل اخوها لؤي
خذت الجوال ودخلت لداخل تكلمه
فيصل دخل وابتسم لما شاف امه وحضنها بشووق
دخل الصاله وشاف امه
حضنها بشووق : يما اشتقتلش يالغاليه
ام عمار وهي تبكي : وني اكثر ياولدي ، الحمد لله على سلامتك نورت الدار
فيصل : منورة بوجودش
وسلم على خالاته وعماته وسارة اخته
فيصل : سوييير اشوفش كاشخه صرتي حرمه خلاص ههههههه
سارة وهي تدكمه على صدره :ههههه حيوان ، عادك الا دخلت قدك تستهبل كه رح سافر احسن
فيصل : خلاص بروح
حضنته بطفوليه : امزح معك اشتقتلك يالدب
سلم عليهم كلهم وجلس جنب امه
خاله شيخه : فيصل وش ماليزيا؟
فيصل : حايه حلوة ، تنسمنا وحجزت للدراسه ان شاء الله
الخاله فطوم : اه يعني عادك بتسافر بتدرس
فيصل : ايه ان شاء الله ، يمكن بعد ثمانيه شهر تبدأ الدراسه
الخاله شيخه : الله يوفقك ان شاء الله ، كلكم دحين بغيتو الا الدراسه ، بطلتوا من الزواج
فيصل : ههههههه حد يبطل في الزواج هو
الخاله فطوم : ههههههه شفي بغا بيزوج
فيصل : هههههههه ايه ان شاء الله نقول بزوج وبعدين بسافر ويمكن نشلها معي
سارة : ماشاء الله قدك مخطط
ام عمار : ولا يهممك لك الا احسن بناات المكلا
ابتسم ودلال طلعت في باله : لا يما ، فيه وحدة في بالي وان شاء الله بغيتها الا هي
خاله شيخه : منهيدا ؟ من وين
الخاله فطوم : بيقع حد من الاهلات هههههه ولا وحدة من الي درست معاه حاط العين عليها
سارة : ههههههههه كله يجوز منه
فيصل : ههه بتعرفونها في وقتها ان شاء الله ، دعولي بس
ام عمار : ربي يوفقك يارب
_
في الغرفة فوق /
جالسه بالسرير وهي تبكي وتتكلم في خاطرها
قهرها الكلام الي سمعته
حبيبيها وخطيبها وبيتزوجون
طيب لييش ؟
وليش ني جالسه نبكي عليه
دينا كنش ؟
طول عمرش تكرهين الاولاد
ليش الولد ذا متعلقه فيه
وليش تضايقت لما قالت حبيبها
معقولة احبه ؟
طيب وهو ؟
كل ما اشوفه احس بالحب بعيونه
يلاحقني من مكان لمكان
اشيبي مني ؟
دينا تراش حمارة من صدق
يعني بيترك البنات الي عنده طول الوقت وبيحبش الا انتي الي شافش مرتين
الله يقلعني ويقلع تفكيري
طززز فيه
اصلا مانحبه
بس قاهرني
مسحت دموعها وعدلت نفسها
ونزلت للحديقه عند البنات عشان لا يحسون عليها
_
عند الدرج
واقفه وتكلم اخوها بالجوال
خلصت مكالمة وقربت لعند المرايا
عدلت النقبه عشان ما يبان شعرها
تنهدت ومشت ناحية ال
#البارت_السابع_عشر 🤓
تبي نبتعد عن بعض ؟ عادي
تبي أروح لبعيد وما أشوفك ؟ عادي
لو تبي أموت ؟ هم عادي
ترى البعد والموت أهون لي من شوفتك بحضن غيري !!
____
انصدمت من سمعت كلامها
وتسنيم ناظرت فيه
ليلى : ههههه يازين ما اخترتي
تسنيم تدفها : قولي ماشاء الله
ليلى : ههه ماشاء الله
حست بشي وجعها
غارت عليه
ماتبي احد يحبه
ماتبي احد يشوفه
كان فيه وايد أسأله تدور براسها
دينا : يقربلش ؟
تسنيم : لا بس من شلة اخوي
دينا : تحبينه ؟
تسنيم :
ايه وهو يحبني وخاطبني وقريب بنتزوج
دينا حست بدمعتها بدت تبان : بتتزوجون
تسنيم : ايه
دينا قامت : بقعه برد ني بدخل داخل
وقامت وراحت
تسنيم وليلى ونرجس فطسو ضحك
تسنيم : هيييي تعالي واه صدقتي ههههههه
ليلى : ههههههه شكلها تحبه . ماشفتيها كيه فاهيه لما نزل من السيارة
تسنيم :هههههههه ايه بعدين بنناخشها
اما دينا ما سمعتهم
وتوجهت للباب وهي تمسح دموعها
كان نازل من جهه الرجال وشافها
رفعت راسها عشان تدخل ولمحته واقف بعيد ويناظر لها
ناظرت له بقهر
للحظة حست انه يحبها
او متعلق فيها
حست انه بيصير شي بينهم
بس كل شي كان اوهام
صدت وجات بتدخل بس قاطعها صوته : ديناا .. لحظة شوي
وجاء لعندها
حست بجسمها تكهرب لما قال اسمها
وقفت وهي مقفيه
محمد : دينا بغيت بكلمش ضروري
دينا ساكته
محمد : دينا ؟ جوالي معاش هنا ؟
دينا وهي مرتبكه : لا في الشحر
محمد : متى بترجعون
دينا : بكرة
محمد : خلاص اذا رجعتو بتصل عليش وردي علي ضروري .تمام
دينا : ماله داعي نرد . بغيت شي قولي دحين
محمد حس انه فيها شي . تعود عليها دفشه
محمد : كنش ؟ فيش شي ؟
طالعت فيه وتجرأت : ياخي بغيت واه مني ، كل مارحت مكان تجي قدامي ، دامك خاطب وتحب بغيت واه مننننني؟؟؟
محمد استغرب : خاطب ونحب ؟؟؟ دينا حست ع نفسها ودخلت داخل وطلعت لفوق
اما محمد استغرب من كلامها
بس عجبه في نفس الوقت
حس بغيرتها عليه
حس انها مقهورة لانه خاطب ويحب
ابتسم وكأنه تأكد من حبها له
سمع صوت السيارة وصلت
ابتسم لما شاف فيصل ينزل منها
وراح لعنده وحضنه
_
عند الحريم
دخلوا الاطفال وهم فرحانين : فييصل وصل فيييصل وصل
وكل الحريم استبشرو وقاموا
ودلال خذت نقبتها وجات بتروح فوق مسكتها ام عمار : بغيتي وين ؟ الا صهرش لبسي نقبتش وجلسي سلمي عليه معنا
ابتسمت دلال ولبست نقبتها ووقفت معهم
سلم على الرجال كلهم ودخل لقسم الحريم
اول ما شافته امه حيرت : لولولولووووووووووووزووووش
بهاللحظة دق جوال دلال
شافت المتصل اخوها لؤي
خذت الجوال ودخلت لداخل تكلمه
فيصل دخل وابتسم لما شاف امه وحضنها بشووق
دخل الصاله وشاف امه
حضنها بشووق : يما اشتقتلش يالغاليه
ام عمار وهي تبكي : وني اكثر ياولدي ، الحمد لله على سلامتك نورت الدار
فيصل : منورة بوجودش
وسلم على خالاته وعماته وسارة اخته
فيصل : سوييير اشوفش كاشخه صرتي حرمه خلاص ههههههه
سارة وهي تدكمه على صدره :ههههه حيوان ، عادك الا دخلت قدك تستهبل كه رح سافر احسن
فيصل : خلاص بروح
حضنته بطفوليه : امزح معك اشتقتلك يالدب
سلم عليهم كلهم وجلس جنب امه
خاله شيخه : فيصل وش ماليزيا؟
فيصل : حايه حلوة ، تنسمنا وحجزت للدراسه ان شاء الله
الخاله فطوم : اه يعني عادك بتسافر بتدرس
فيصل : ايه ان شاء الله ، يمكن بعد ثمانيه شهر تبدأ الدراسه
الخاله شيخه : الله يوفقك ان شاء الله ، كلكم دحين بغيتو الا الدراسه ، بطلتوا من الزواج
فيصل : ههههههه حد يبطل في الزواج هو
الخاله فطوم : ههههههه شفي بغا بيزوج
فيصل : هههههههه ايه ان شاء الله نقول بزوج وبعدين بسافر ويمكن نشلها معي
سارة : ماشاء الله قدك مخطط
ام عمار : ولا يهممك لك الا احسن بناات المكلا
ابتسم ودلال طلعت في باله : لا يما ، فيه وحدة في بالي وان شاء الله بغيتها الا هي
خاله شيخه : منهيدا ؟ من وين
الخاله فطوم : بيقع حد من الاهلات هههههه ولا وحدة من الي درست معاه حاط العين عليها
سارة : ههههههههه كله يجوز منه
فيصل : ههه بتعرفونها في وقتها ان شاء الله ، دعولي بس
ام عمار : ربي يوفقك يارب
_
في الغرفة فوق /
جالسه بالسرير وهي تبكي وتتكلم في خاطرها
قهرها الكلام الي سمعته
حبيبيها وخطيبها وبيتزوجون
طيب لييش ؟
وليش ني جالسه نبكي عليه
دينا كنش ؟
طول عمرش تكرهين الاولاد
ليش الولد ذا متعلقه فيه
وليش تضايقت لما قالت حبيبها
معقولة احبه ؟
طيب وهو ؟
كل ما اشوفه احس بالحب بعيونه
يلاحقني من مكان لمكان
اشيبي مني ؟
دينا تراش حمارة من صدق
يعني بيترك البنات الي عنده طول الوقت وبيحبش الا انتي الي شافش مرتين
الله يقلعني ويقلع تفكيري
طززز فيه
اصلا مانحبه
بس قاهرني
مسحت دموعها وعدلت نفسها
ونزلت للحديقه عند البنات عشان لا يحسون عليها
_
عند الدرج
واقفه وتكلم اخوها بالجوال
خلصت مكالمة وقربت لعند المرايا
عدلت النقبه عشان ما يبان شعرها
تنهدت ومشت ناحية ال
#قصص_وروايات ✏
#لعبة_القدر⚡️
هذا البارت للكاتبة بيداء
#البارت_السابع_عشر
@novels_stories
طبعا رجعنا لبيتنا اني وشهلاء
نعيش وحدنا بيتنا احسللنا
وقبل الحنة باسبوع
رحنا اني وجيداء وشهلاء دنشتري الفساتين
جيداء : فساتين الحنة اني اختارها
شيلاء: اوك
شهلاء : اني موافقة
جيداء : اختاريت لشيلاء بدلة لونهة ماروني وفستان نفس اللون لشهلاء
وراها
شيلاء : اختاريت بدلة للعرس مال اميرات تخبل علية
جيداء : شهلاء اني وياج نلبس نفس الشي بالعرس اوك
شهلااء : اوك
.........
@novels_stories
شيلاء : القاعة الي اختاريناها اني واحمد كلش جبيرة لان همة عدهم هواي معارف ويريدون يتباهون كدام اقاربهم
بيوم الحنة اجة احمد وامة واختة وخالاتة وعماتة على بيتنا حبو الديكورات مال بيتنا وعجبهم
وحنوني واكلو وركصو شوية وراحو
............
@novels_stories
يوم العرس
شيلاء :الظهر اني وجيداء وشهلاء كلنا رحنا للصالون
سويت تسريحة بسيطة وام الصالون تكول انتي اليةمثلج هم ميحتاجون مكياج
وشهلاء وجيداء هم سوتلهم تسريحات على طلبهم ومكياج
واظافر وكلشي
ولبست البدلة
وام الصالون تباوع علية وتكول هنيال الماخذج ههههه
.........
#قصص_وروايات
كعدت بالاستقبال مال بيتنا واجوي احمد وامة ووكول اقاربهم ومعارفهم اجوي اخذوني من بيت ابوية ورحنة للقاعة
ودخلنا اني ويا عبالك عرس ملكي
وكعدنا بالكوشة وكصينا الكيك وكلتة وكلني وشربتة عصير وشرهو هم شربني
وبنص الحفلة
اجتي شهلاء شايلة علبة جبيرة ومن يم الباب والمصور ديصورها جان تفتحهة طلع بيها كومة ذهب . هذا ذهب امي
المهم اجتي تمشي والمصور يصورها وصلت ليمي جان تحطة عالميز وتبدي هية وجيداء يلبسني بي
هو هواية كلش ذهب امي ويا حزام ذهب مال بيبيتي وهواي سوارات ومحابس وتراجي شي لبستة وشي ما ما لبستة
لبستني الحزام الذهب والسورات كلهن لبستنياهن ولبستني كلادنين وزوج تراجي ومحبسين وهاي الي تصير على كل الايد ماعرف اسمحهة
بقة خلاخالين ومحبسين وزوج تراجي وكلادة ما لبستهن لان عيب شنو العروس الذهبية اصير هوسة
المهم ركصنا وضحكنا وراها رحنا للفندق
وراحت شهلاء وجيداء وشهلااء راح تبات يم بيت ابو جيداء همة عائلتهم كلهة بنات وما عدهم ولد وخوش ناس وابوهة رجال محترم وجان صديق ابوية من الروح للروح وامهة وكذلك
#الكاتبة_بيداء
@novels_stories
#يـتـبـع
#لعبة_القدر⚡️
هذا البارت للكاتبة بيداء
#البارت_السابع_عشر
@novels_stories
طبعا رجعنا لبيتنا اني وشهلاء
نعيش وحدنا بيتنا احسللنا
وقبل الحنة باسبوع
رحنا اني وجيداء وشهلاء دنشتري الفساتين
جيداء : فساتين الحنة اني اختارها
شيلاء: اوك
شهلاء : اني موافقة
جيداء : اختاريت لشيلاء بدلة لونهة ماروني وفستان نفس اللون لشهلاء
وراها
شيلاء : اختاريت بدلة للعرس مال اميرات تخبل علية
جيداء : شهلاء اني وياج نلبس نفس الشي بالعرس اوك
شهلااء : اوك
.........
@novels_stories
شيلاء : القاعة الي اختاريناها اني واحمد كلش جبيرة لان همة عدهم هواي معارف ويريدون يتباهون كدام اقاربهم
بيوم الحنة اجة احمد وامة واختة وخالاتة وعماتة على بيتنا حبو الديكورات مال بيتنا وعجبهم
وحنوني واكلو وركصو شوية وراحو
............
@novels_stories
يوم العرس
شيلاء :الظهر اني وجيداء وشهلاء كلنا رحنا للصالون
سويت تسريحة بسيطة وام الصالون تكول انتي اليةمثلج هم ميحتاجون مكياج
وشهلاء وجيداء هم سوتلهم تسريحات على طلبهم ومكياج
واظافر وكلشي
ولبست البدلة
وام الصالون تباوع علية وتكول هنيال الماخذج ههههه
.........
#قصص_وروايات
كعدت بالاستقبال مال بيتنا واجوي احمد وامة ووكول اقاربهم ومعارفهم اجوي اخذوني من بيت ابوية ورحنة للقاعة
ودخلنا اني ويا عبالك عرس ملكي
وكعدنا بالكوشة وكصينا الكيك وكلتة وكلني وشربتة عصير وشرهو هم شربني
وبنص الحفلة
اجتي شهلاء شايلة علبة جبيرة ومن يم الباب والمصور ديصورها جان تفتحهة طلع بيها كومة ذهب . هذا ذهب امي
المهم اجتي تمشي والمصور يصورها وصلت ليمي جان تحطة عالميز وتبدي هية وجيداء يلبسني بي
هو هواية كلش ذهب امي ويا حزام ذهب مال بيبيتي وهواي سوارات ومحابس وتراجي شي لبستة وشي ما ما لبستة
لبستني الحزام الذهب والسورات كلهن لبستنياهن ولبستني كلادنين وزوج تراجي ومحبسين وهاي الي تصير على كل الايد ماعرف اسمحهة
بقة خلاخالين ومحبسين وزوج تراجي وكلادة ما لبستهن لان عيب شنو العروس الذهبية اصير هوسة
المهم ركصنا وضحكنا وراها رحنا للفندق
وراحت شهلاء وجيداء وشهلااء راح تبات يم بيت ابو جيداء همة عائلتهم كلهة بنات وما عدهم ولد وخوش ناس وابوهة رجال محترم وجان صديق ابوية من الروح للروح وامهة وكذلك
#الكاتبة_بيداء
@novels_stories
#يـتـبـع