بعض أسماء النساء: كـ: غادة وأريج ونهاد ووصال وأحلام وعبير وشادية وشادي ليست حسنة بل هي رخوة وشهوانية ينبغي اجتنابها.
أفاد ذلك العلامة بكر أبو زيد في رسالته: تسمية المولود.
ويضاف إلى ما سبق أيضا من الأسماء المكروهة للنساء:
رهف - رغد - سمر - شوق - أشواق - هيام .
أفاد ذلك العلامة بكر أبو زيد في رسالته: تسمية المولود.
ويضاف إلى ما سبق أيضا من الأسماء المكروهة للنساء:
رهف - رغد - سمر - شوق - أشواق - هيام .
مسألة: قال: (ودعوة الختان لا يعرفها المتقدمون، ولا على من دعي إليها أن يجيب، وإنما وردت السنة في إجابة من دعي إلى وليمة تزويج) يعني بالمتقدمين أصحاب رسول الله - صلى الله عليه وسلم - اللذين يقتدى بهم. (المغني)
فحكم الدعوة للختان وسائر الدعوات غير الوليمة أنها مستحبة؛ لما فيها من إطعام الطعام، والإجابة إليها مستحبة غير واجبة. [المغني لابن قدامة]
وسأل رجل ثابتا البناني أن يشفع له إلى قاض في قضاء حاجة له، فقام ثابت معه، فكان كلما مر بمسجد في طريقه دخل فصلى فيه ودعا، فما وصل إلى مجلس القاضي إلا وقد قام منه، فعاتبه طالب الحاجة في ذلك فقال: ما كنت إلا في حاجتك. فقضى الله حاجته، ولم يحتج إلى القاضي.
مجموع رسائل ابن رجب
مجموع رسائل ابن رجب
قال ميمون بن مهران رحمه الله: «من أساء سرا فليتب سرا، ومن أساء علانية فليتب علانية؛ فإن الله يغفر ولا يعير، والناس يعيروك ولا يغفرون» . (حلية الأولياء) وسنده ثابت.
{على سرر موضونة}
أي منسوجة. كأن بعضها أدخل في بعض، أو نضد بعضها على بعض.
غريب القرآن لابن قتيبة
أي منسوجة. كأن بعضها أدخل في بعض، أو نضد بعضها على بعض.
غريب القرآن لابن قتيبة
شجرة الصنوبر تثمر في ثلاثين سنه وشجرة الدباء تصعد في أسبوعين فتقول للصنوبرة إن الطريق التي قطعتها في ثلاثين سنة قطعتها في أسبوعين ويقال لي شجرة ولك شجرة فقالت لها الصنوبرة مهلا حتى تهب رياح الخريف فإن ثبت لها تم فخرك. (بدائع الفوائد)
قال الأصمعى: سمعت أعرابيا يعظ رجلا وهو يقول: ويحك! إن فلانا وإن ضحك إليك، فإنه يضحك منك، ولئن أظهر الشفقة عليك، إن عقاربه لتسرى إليك؛ فإن لم تتخذه عدوا فى علانيتك، فلا تجعله صديقا فى سريرتك.
زهر الآداب
زهر الآداب
وقال يوسف الميانجي : سمعت عبد الله بن محمد القزويني القاضي، يقول: حدثنا يونس بن عبد الأعلى يوما، فقال: حدثني أبو زرعة.
فقيل له: من هذا؟
فقال: إن أبا زرعة أشهر في الدنيا من الدنيا.
السير
فقيل له: من هذا؟
فقال: إن أبا زرعة أشهر في الدنيا من الدنيا.
السير
محمد بن مسلم بن وارة، قال:
رأيت أبا زرعة في المنام، فقلت له: ما حالك؟ قال: أحمد الله على الأحوال كلها، إني حضرت، فوقفت بين يدي الله تعالى، فقال لي: يا عبيد الله! لم تذرعت في القول في عبادي؟
قلت: يا رب! إنهم حاولوا دينك.
فقال: صدقت.
ثم أتي بطاهر الخلقاني، فاستعديت عليه إلى ربي، فضرب الحد مائة، ثم أمر به إلى الحبس، ثم قال: ألحقوا عبيد الله بأصحابه، وبأبي عبد الله، وأبي عبد الله، وأبي عبد الله: سفيان، ومالك، وأحمد بن حنبل .
رواها عن ابن وارة أيضا ابن أبي حاتم ، وأبو القاسم ابن أخي أبي زرعة.
السير
رأيت أبا زرعة في المنام، فقلت له: ما حالك؟ قال: أحمد الله على الأحوال كلها، إني حضرت، فوقفت بين يدي الله تعالى، فقال لي: يا عبيد الله! لم تذرعت في القول في عبادي؟
قلت: يا رب! إنهم حاولوا دينك.
فقال: صدقت.
ثم أتي بطاهر الخلقاني، فاستعديت عليه إلى ربي، فضرب الحد مائة، ثم أمر به إلى الحبس، ثم قال: ألحقوا عبيد الله بأصحابه، وبأبي عبد الله، وأبي عبد الله، وأبي عبد الله: سفيان، ومالك، وأحمد بن حنبل .
رواها عن ابن وارة أيضا ابن أبي حاتم ، وأبو القاسم ابن أخي أبي زرعة.
السير
وقال إسحاق بن إبراهيم بن عبد الحميد القرشي: سمعت عبد الله بن أحمد يقول: ذاكرت أبي ليلة الحفاظ، فقال: يا بني! قد كان الحفظ عندنا، ثم تحول إلى خراسان، إلى هؤلاء الشباب الأربعة.
قلت: من هم؟
قال: أبو زرعة ذاك الرازي، ومحمد بن إسماعيل ذاك البخاري، وعبد الله بن عبد الرحمن ذاك السمرقندي، والحسن بن شجاع ذاك البلخي.
قلت: يا أبه فمن أحفظ هؤلاء؟
قال: أما أبو زرعة؛ فأسردهم، وأما البخاري؛ فأعرفهم، وأما عبد الله -يعني: الدارمي-؛ فأتقنهم، وأما ابن شجاع؛ فأجمعهم للأبواب (2) .
السير
قلت: من هم؟
قال: أبو زرعة ذاك الرازي، ومحمد بن إسماعيل ذاك البخاري، وعبد الله بن عبد الرحمن ذاك السمرقندي، والحسن بن شجاع ذاك البلخي.
قلت: يا أبه فمن أحفظ هؤلاء؟
قال: أما أبو زرعة؛ فأسردهم، وأما البخاري؛ فأعرفهم، وأما عبد الله -يعني: الدارمي-؛ فأتقنهم، وأما ابن شجاع؛ فأجمعهم للأبواب (2) .
السير
قال أحمد بن محمد بن سليمان: سمعت أبا زرعة يقول:
إذا مرضت شهرا أو شهرين، تبين علي في حفظ القرآن، وأما الحديث، فإذا تركت أياما تبين عليك.
ثم قال أبو زرعة: نرى قوما (2) من أصحابنا، كتبوا الحديث، تركوا المجالسة منذ عشرين سنة، أو أقل، إذا جلسوا اليوم مع الأحداث كأنهم لا يعرفون، أو لا يحسنون الحديث.
ثم قال: الحديث مثل الشمس، إذا حبس عن الشرق خمسة أيام، لا يعرف السفر، فهذا الشان يحتاج أن تتعاهده أبدا.
السير
إذا مرضت شهرا أو شهرين، تبين علي في حفظ القرآن، وأما الحديث، فإذا تركت أياما تبين عليك.
ثم قال أبو زرعة: نرى قوما (2) من أصحابنا، كتبوا الحديث، تركوا المجالسة منذ عشرين سنة، أو أقل، إذا جلسوا اليوم مع الأحداث كأنهم لا يعرفون، أو لا يحسنون الحديث.
ثم قال: الحديث مثل الشمس، إذا حبس عن الشرق خمسة أيام، لا يعرف السفر، فهذا الشان يحتاج أن تتعاهده أبدا.
السير
محمد بن إسماعيل البخاري يقول: لما دخلت البصرة صرت إلى مجلس محمد بن بشار، فلما خرج وقع بصره علي فقال: من أين الفتى؟ قلت: من أهل بخارى. قال: كيف تركت أبا عبد الله؟ فأمسكت. فقال له أصحابه: رحمك الله هو أبو عبد الله! فقام فأخذ بيدي وعانقني وقال: مرحبا بمن أفتخر به منذ سنين.
السير
السير
روى هناد بن السري في الزهد: عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه: قال: «إنكم ترون الكافر من أصح الناس جسما وأمرضهم قلبا , وتلقون المؤمن من أصح الناس قلبا وأمرضهم جسما، وايم الله، لو مرضت قلوبكم، وصحت أجسامكم، لكنتم أهون على الله من الجعلان»
روى أحمد وهناد عن عبد الله -ابن مسعود- قال: "إن الرجل يخرج من بيته ومعه دينه فيلقى الرجل إليه حاجة فيقول له إنك كيت إنك كيت يثني عليه وعسى أن لا يحظى من حاجته بشيء فيسخط الله عليه وما معه من دينه شيء".
قال عبد الله ابن مسعود: «إني لأحسب الرجل ينسى العلم كان يعلمه للخطيئة يعملها» .
الزهد لوكيع
الزهد لوكيع
روى الدارمي في مقدمة سننه بسند حسنه المحقق الداراني:
عن عاصم بن ضمرة، أنه رأى أناسا يتبعون سعيد بن جبير، قال: فأراه قال: نهاهم. وقال: «إن صنيعكم هذا، - أو مشيكم هذا - مذلة للتابع، وفتنة للمتبوع»
عن عاصم بن ضمرة، أنه رأى أناسا يتبعون سعيد بن جبير، قال: فأراه قال: نهاهم. وقال: «إن صنيعكم هذا، - أو مشيكم هذا - مذلة للتابع، وفتنة للمتبوع»