وما فقد الماضون مثل محمد *** ولا مثله حتى القيامة يفقدُ

﴿إن الذين يحبون أن تشيع الفاحشة في الذين آمنوا لهم عذاب أليم في الدنيا والآخرة والله يعلم وأنتم لا تعلمون﴾ [النور: ١٩]

﴿يا أيها الذين آمنوا لا تتبعوا خطوات الشيطان ومن يتبع خطوات الشيطان فإنه يأمر بالفحشاء والمنكر ولولا فضل الله عليكم ورحمته ما زكى منكم من أحد أبدا ولكن الله يزكي من يشاء والله سميع عليم﴾ [النور: ٢١]

معرفة الناسخ والمنسوخ من القرآن من أهم العلوم التي لا يستغني عنها القارئ والحافظ والمفتي والمعلم.

لفظة : 'زوج' أفصح من 'زوجة' ، تقول: زوجي ، وزوج فلان ، وهو لفظ القرآن والسنة.
وإنما يستعملون لفظ التأنيث في باب المواريث للتفريق.
أفادنا بها مشايخنا

دية المقتول شرعا 100 من الإبل ، وفرضها عمر في زمنه 1000 دينار ، أو 12000 درهم ، والحاصل أن الدية من الذهب بالجرام (4250) جراما ، كم القيمة ؟
واسألوهم كم يجعلون الدية الآن ؟
وكم قيمة 100 من الإبل ؟ بغض النظر عن كونها مغلظة أو مخففة ؟؟

أما حديث أنه ﷺ قال: ليس في الحلي زكاة، فهو حديث ضعيف عند أهل العلم، لا يصح الاعتماد عليه.

ابن باز

من أمثلة العوام الصحيحة: (البلاء كبب، والعافية خيوط).

سمعته من الوالد حفظه الله ورعاه.

قال ابن باز:

فصلاة التسبيح ليست صحيحة، وطرقها كلها ضعيفة، ومتنها منكر، مخالف للأحاديث الصحيحة ومخالف لما كان عليه النبي ﷺ في عباداته، فالواجب عدم التعلق بها وعدم فعلها؛ لأنها من البدع المحدثة في الدين، وقد صدرت الفتوى ببيان ذلك مني ومن اللجنة الدائمة، في بحوث العلم والإفتاء في المملكة العربية السعودية.
والمقصود أن صلاة التسبيح التي سارت بين الناس لا أساس لها من الصحة، نعم.

فتاوى ابن باز

ابن عثيمين:
فمثلا أربعون مليونا زكاتها مليون، وذلك بقسمتها على أربعين، وهذا أحسن من تعبير العامة الواجب اثنان ونصف في المائة؛ لأنه يوهم أن هناك وقصا فيظن أن كل مائة فيها اثنان ونصف، وما بين المائتين وقص لا شيء فيه، وهذا أمر خطير.

الشرح الممتع

"الجمع بين الصيام والصدقة من موجبات الجنة".

ابن رجب/لطائف المعارف

قال بعض السلف: الصلاة توصل صاحبها إلى نصف الطريق والصيام يوصله إلى باب الملك والصدقة تأخذ بيده فتدخله على الملك.

#لطائف_المعارف لابن رجب

"كل الخلال يطبع عليها المؤمن إلا الخيانة والكذب" صحيح موقوفا على سعد ، ولم يصح مرفوعا.

[الإيمان للقاسم بن سلام مع حاشيته]

قال أبو عبيد: حدثنا عن ميمون بن مهران:
أنه رأى جارية تغني فقال: "من زعم أن هذه على إيمان مريم بنت عمران فقد كذب".

الإيمان للقاسم بن سلام

سئل ابن عباس عن الصوم في السفر، فقال: «عسر، ويسر، خذ بيسر الله عليك».

#مصنف_ابن_أبي_شيبة

مما أنشد الأصمعي:

فما يُعطي الحريصُ غنىً لحرصٍ ... وقد يَنْمى لدى الجود الثراءُ
وليس بنافع ذي البخل مالٌ ... ولا مُزْرٍ بصاحبه العطاءُ
غنيُّ النفس ما استغنى غنيٌّ ... وفقر النفس ما عَمِرَت شقاءُ

[أمالي ابن دريد]

ومن تسلية أهل المصائب: أن ينظر المصاب في كتاب الله وسنة رسول الله، فيجد أن الله تعالى أعطى ـ لمن صبر ورضي ـ ما هو أعظم من فوات تلك المصيبة بأضعاف مضاعفة، وأنه لو شاء لجعلها أعظم مما هي.

[تسلية أهل المصائب]

ومن أنفع الأمور للمصاب: أن يطفئ نار مصيبته ببرد التأسي بأهل المصائب، وليعلم أنه في كل قرية ومدينة بل في كل بيت من أصيب، فمنهم من أصيب مرة، ومنهم من أصيب مرارا.

[تسلية أهل المصائب]

قال حماد بن سلمة رحمه الله: "ليست اللعنة بسواد يرى في الوجه، ولكن إنما هو أن لا تخرج من ذنب إلا وقعت في ذنب".

المجالسة للدينوري