الأسباط في ولد إسحاق في منزلة القبائل في ولد إسماعيل عليهما السلام.
أرداف الملوك في الجاهلية بمنزلة الوزراء في الإسلام والردافة كالوزارة.
الأقيال لحمير كالبطاريق للروم.

ربوض الغنم مثل بروك الإبل وجثوم الطير وجلوس الإنسان.

خلف الناقة بمنزلة ضرع البقرة وثدي المرأة. البراثن من الكلب بمنزلة الأصابع من الإنسان. الكرش من الدابة كالمعدة من الإنسان والحوصلة من الطائر.

فقه اللغة للثعالبي

" التجربة أقوى في تحصيل المطلوب من المعرفة الكثيرة ".

ابن حجر/الفتح

في طبقات ابن سعد :
عن ابن سيرين، أن تميما الداري - رضي الله عنه - اشترى حلة بألف - أي: ألف درهم - ، فكان يقوم فيها بالليل إلى صلاته ".

روى ابن سعد في الطبقات بسند صحيح عن ثابت البناني أن صلة بن أشيم وأصحابه مر بهم فتى يجرّ ذيله، فهَمّ أصحاب صلة أن يأخذوه بألسنتهم أخذا شديدا، فقال صلة: «دعوه أكفكم أمره» فقال له: «يا ابن أخ لي، إليك حاجة» قال: وما حاجتك؟ قال: «أحب أن ترفع من إزارك» قال: نعم، ونعمة عين قال: فرفع إزاره، فقال صلة لأصحابه: «كان هذا أمثل مما أردتم، لو شتمتموه وآذيتموه شتمكم».

أبو الرجاء العطاردي من بني تميم، وقد اختلف علينا في اسمه، فقال يزيد بن هارون: اسمه عمران بن تيم وقال غيره: اسمه عمران بن ملحان وقال آخر: اسمه عطارد بن برز.

طبقات ابن سعد

قال جرير بن حازم: «رأيت أبا رجاء أبيض الرأس واللحية».

طبقات ابن سعد

حدث أبو الأشهب - جعفر بن حيان - أن أبا رجاء العطاردي كان يختم في شهر رمضان، في كل عشر ليال مرة.
قال ابن سعد: وكان ثقة في الحديث، وله رواية وعلم بالقرآن، وأم قومه في مسجدهم أربعين سنة، فلما مات أمهم بعده أبو الأشهب جعفر بن حيان أربعين سنة.

الطبقات

الإمام الطحاوي،
قال عنه الذهبي: قلت: من نظر في تواليف هذا الإمام علم محله من العلم، وسعة معارفه. (السير)

" فيا لله ما ظن أصحاب الكبائر والظلمة بالله إذا لقوه ومظالم العباد عندهم؟ "

ابن القيم/الداء والدواء

"فسبحان الله! كم من قلب منكوس وصاحبه لا يشعر؟ وقلب ممسوخ وقلب مخسوف به؟ وكم من مفتون بثناء الناس عليه ومغرور بستر الله عليه؟ ومستدرج بنعم الله عليه؟ وكل هذه عقوبات وإهانات ويظن الجاهل أنها كرامة".

ابن القيم/الجواب الكافي

قال ابن القيم:
(وأصل فساد العالم إنما هو من اختلاف الملوك والخلفاء، ولهذا لم يطمع أعداء الإسلام فيه في زمن من الأزمنة إلا في زمن تعدد الملوك من المسلمين واختلافهم، وانفراد كل منهم ببلاد، وطلب بعضهم العلو على بعض)

[الجواب الكافي]

"ولما كان المؤمن الطيب المطيب مبرءا من الخبائث كانت النار حراما عليه، إذ ليس فيه ما يقتضي تطهيره بها، فسبحان من بهرت حكمته العقول والألباب، وشهدت فطر عباده وعقولهم بأنه أحكم الحاكمين ورب العالمين لا إله إلا هو" .

ابن القيم/زاد المعاد

فسبحان من يرحم ببلائه، ويبتلي بنعمائه كما قيل:
قد ينعم بالبلوى وإن عظمت ... ويبتلي الله بعض القوم بالنعم

ابن القيم/زاد المعاد

ابن القيم: "فلولا أنه - سبحانه - يداوي عباده بأدوية المحن، والابتلاء لطغوا، وبغوا وعتوا والله - سبحانه - إذا أراد بعبد خيرا سقاه دواء من الابتلاء، والامتحان على قدر حاله يستفرغ به من الأدواء، المهلكة حتى إذا هذبه ونقاه وصفاه أهله لأشرف مراتب الدنيا، وهي عبوديته وأرفع ثواب الآخرة، وهو رؤيته وقربه".

زاد المعاد

فسبحان من لا يقدر الخلق قدره ... ومن هو فوق العرش فرد موحد
هو الله باري الخلق والخلق كلهم ... إماء له طوعا جميعا وأعبد
مليك السماوات الشداد وأرضها ... يدوم ويبقى والخليقة تنفد

أمية بن أبي الصلت

وإذا ذاق طعاما ولفظه أو وضع في فيه عسلا ومجه فلا بأس به للحاجة كالمضمضة والاستنشاق .
وشم الروائح الطيبة لا بأس به للصائم .

ابن تيمية/المستدرك على الفتاوى

أسماء بنت يزيد بن السكن الأنصارية، - رضي الله عنها- ، بايعت النبي صلى الله عليه وسلم، وقتلت بعمود خيمتها يوم اليرموك تسعةً من الروم ليلة عرسها، وسكنت دمشق وقبرها بباب الصغير.

البداية والنهاية

ولهذا قيل في كتاب امتحان الطبيب: أنه يجب أن يكون الطبيب متيقّظا، ذكيا، له قدرة على استعمال القياس، يستخرج للعلاج من تلقاء نفسه.

إخبار العلماء بأخبار الحكماء