قوله تعالى: {ومن قتل مظلوما فقد جعلنا لوليه سلطانا فلا يسرف في القتل}
قال ابن الجوزي:
وفي المراد بإسرافه خمسة أقوال: أحدها: أن يقتل غير القاتل، قاله ابن عباس، والحسن. والثاني: أن يقتل اثنين بواحد، قاله سعيد بن جبير. والثالث: أن يقتل أشرف من الذي قتل، قاله ابن زيد. والرابع: أن يمثل، قاله قتادة. والخامس: أن يتولى هو قتل القاتل دون السلطان، ذكره الزجاج. اهـ
(زاد المسير)
قال ابن الجوزي:
وفي المراد بإسرافه خمسة أقوال: أحدها: أن يقتل غير القاتل، قاله ابن عباس، والحسن. والثاني: أن يقتل اثنين بواحد، قاله سعيد بن جبير. والثالث: أن يقتل أشرف من الذي قتل، قاله ابن زيد. والرابع: أن يمثل، قاله قتادة. والخامس: أن يتولى هو قتل القاتل دون السلطان، ذكره الزجاج. اهـ
(زاد المسير)
📒دفتر الفوائد المختارة📒
قوله تعالى: {ومن قتل مظلوما فقد جعلنا لوليه سلطانا فلا يسرف في القتل} قال ابن الجوزي: وفي المراد بإسرافه خمسة أقوال: أحدها: أن يقتل غير القاتل، قاله ابن عباس، والحسن. والثاني: أن يقتل اثنين بواحد، قاله سعيد بن جبير. والثالث: أن يقتل أشرف من الذي قتل، قاله…
ورى ابن وهب كما في جامعه عن زيد بن أسلم في قول الله تعالى: {فلا يسرف في القتل} قال: (السرف أن يقتل غير قاتله) .
الإجتماع على الطعام أمر مشروع وفيه بركة ، والتفرق من الشيطان، وهو تشبه بالكافرين ، والعادة تكاد تنتشر بكثرة في أوساطنا .
تقريب الطعام إلى الضيف في مكان جلوسه خير من طرحه في مجلس ثم استدعاؤه إليه، استنبطه ابن القيم من قول الله عن الخليل: {فقربه إليهم}
من أكبر أسباب رد الحق هو الهوى والجهل والمعافى من عافاه الله منهما ومن أصحاب الهوى من يناطح الدليل مناطحة! دعك من المتأول والمقلد.
ذكر ابن عبد البر في كتاب (العلم) له: قال ابن وهب:
كان أول أمري في العبادة قبل طلب العلم، فولع بي الشيطان في ذكر عيسى ابن مريم -عليه السلام- كيف خلقه الله -تعالى- ونحو هذا، فشكوت ذلك إلى شيخ، فقال لي: ابن وهب.
قلت: نعم.
قال: اطلب العلم.
فكان سبب طلبي العلم.
قال الذهبي: قلت: مع أنه طلب العلم في الحداثة، نعم، وحدث عنه خلق كثير، وانتشر علمه، وبعد صيته. وروى عنه شيخ الليث . اهـ من السير ٢٢٤/٩
استفدته من مقدمة تحقيق الحامع لابن وهب
كان أول أمري في العبادة قبل طلب العلم، فولع بي الشيطان في ذكر عيسى ابن مريم -عليه السلام- كيف خلقه الله -تعالى- ونحو هذا، فشكوت ذلك إلى شيخ، فقال لي: ابن وهب.
قلت: نعم.
قال: اطلب العلم.
فكان سبب طلبي العلم.
قال الذهبي: قلت: مع أنه طلب العلم في الحداثة، نعم، وحدث عنه خلق كثير، وانتشر علمه، وبعد صيته. وروى عنه شيخ الليث . اهـ من السير ٢٢٤/٩
استفدته من مقدمة تحقيق الحامع لابن وهب
عن نافع؛ ((أن عبد الله بن عمر كان إذا فاته شيء من الصلاة مع الإمام التي يعلن فيها بالقراءة، فإذا سلم الإمام قام عبد الله بن عمر فقرأه لنفسه فيما يقضي)) . الجامع لابن وهب
( ومن الجبال جُدَد بِيض وَحُمْرٌ ) يقول تعالى ذكره: ومن الجبال طرائق، وهي الجدد، وهي الخطط تكون في الجبال بيض وحمر وسود، كالطرق واحدتها جُدّة. /تفسير الطبري
(وَغَرَابِيبُ سُودٌ) وذلك من المقدم الذي هو بمعنى التأخير، وذلك أن العرب تقول: هو أسود غربيب، إذا وصفوه بشدة السواد، وجعل السواد ها هنا صفة للغرابيب. / تفسير الطبري
عُمر بن أبي سلَمة المخزومي، وعمرو بن سلِمة الجرمي، فرق بينهما، الأول هو ربيب النبي ﷺ، ولد أم سلمة، والثاني هو الذي أم قومه وهو ابن ست أو سبع سنين.
قصة (عداس) النصراني وذهاب النبي ﷺ للطائف وشجهم لرأسه والدعاء المذكور ضعيفة لا تثبت كما بينها الإمام الألباني .
قال ابن حجر: وللديك خصّيصة ليست لغيره من معرفة الوقت الليلي، فإنه يقسط أصواته فيها تقسيطا لا يكاد يتفاوت، ويوالي صياحه قبل الفجر وبعده لا يكاد يخطئ، سواء أطال الليل أم قصُر.
وقال الداودي: يتعلم من الديك خمس خصال: حسن الصوت، والقيام في السحر، والغيرة، والسخاء، وكثرة الجماع.
-فتح الباري-
وقال الداودي: يتعلم من الديك خمس خصال: حسن الصوت، والقيام في السحر، والغيرة، والسخاء، وكثرة الجماع.
-فتح الباري-
قال الألباني: قلت: وقصة مبارزة علي رضي الله عنه لعمرو بن ود وقتله إياه مشهورة في كتب السيرة وإن كنت لا أعرف لها طريقا مسندا صحيحا وإنما هي من المراسيل والمعاضيل.
الضعيفة 577/1
الضعيفة 577/1
قصة خولة بنت الأزور مختلقة ولا وجود لذكرها في كتب التاريخ الصحيحة المعتمدة ، وإنما ذكرت في كتاب فتوح الشام للواقدي، ج1 ص 40
والواقدي كذاب ، ثم أيضا قد طعن في صحة الكتاب إليه.
والواقدي كذاب ، ثم أيضا قد طعن في صحة الكتاب إليه.
أفادني والدي حفظه الله عن الشيخ مقبل رحمه الله قوله: "كم من خطيب يهزّ المنبر ويتحمّس على حديث ضعيف أو موضوع !!".
حديث نسج العنكبوت على باب الغار الذي كان فيه النبي ﷺ وأبو بكر رضي الله عنه ضعيف لا يثبت ، ضعفه الألباني في الضعيفة 1129
وقد قال بعض أهل العلم: كونهم لم يروا النبي ﷺ وبدون نسج العنكبوت هذا أبلغ في المعجزة .
وقد قال بعض أهل العلم: كونهم لم يروا النبي ﷺ وبدون نسج العنكبوت هذا أبلغ في المعجزة .
الراوية التي فيها عد الأسماء الحسنى لم تصح وإنما صح الحديث مطلقا دون بيان وسرد الأسماء الحسنى.
الالباني في (سلسلة جامع تراثه)
الالباني في (سلسلة جامع تراثه)