بيان حول استجابة وزارة الصحة لوباء #فيروس_كورونا_المستجد
تواصل وزارة الصحة استجابتها للحالة الطارئة التي فرضها انتشار #فيروس_كورونا_المستجد عالمياً وإقليمياً وتسجيله إصابات وحالات شفاء ووفاة محلياً.
قامت الوزارة مؤخراً بالتوسع في إحداث مخابر تحليل عينات الحالات المشتبهة إصابتها بالفيروس واعتماد #البروتوكول_العلاجي_الموحد لمرضى فيروس كورونا
و #دليل_التوعية_والوقاية ضمن المؤسسات الصحية مع متابعة حالات #الدخول_غير_الشرعي إلى البلاد لضمان الأمن الصحي لجميع المواطنين، وكبح انتشار العدوى.
وفيما سجلت سورية حتى اليوم 38 إصابة و5 حالات شفاء وحالتي وفاة، رفعت وزارة الصحة عدد التحاليل المخبرية التي تجرى يومياً لعينات من الحالات المشتبهة عبر التوسع بإجراء هذه التحاليل من مخبر وحيد بدمشق إلى 5 مخابر موزعة بواقع 2 بدمشق و3 في حمص وحلب واللاذقية لتصبح معها قادرة على انجاز المهام المطلوبة ضمن زمن أقصر.
وتواصل وزارة الصحة توفير رعاية طبية متكاملة للمصابين بالفيروس الذين تتراوح حالاتهم بين الخفيفة والمتوسطة والشديدة والحرجة التي تحتاج إلى عناية مشددة، مع التأكيد على توفر الأدوية المدرجة ضمن الخطة العلاجية وذلك مع وضع البروتوكول العلاجي ودليل التوعية والوقاية للعاملين الصحيين في المؤسسات الصحية.
وتتضمن خارطة وزارة الصحة حالياً 19 #مركز_حجر_صحي و14 #مركز_عزل_طبي في جميع المحافظات، فضلاً عن وجود مراكز حجر مجهزة من قبل جهات رسمية وجمعيات أهلية في حال الحاجة.
ووصل عدد الأشخاص الذين تم وضعهم في #الحجر_الصحي من تاريخ 5 شباط 2020 ولغاية 17 نيسان إلى 2115 شخصا تم تخريج 1898 مع بقاء 217 شخصاً قيد المتابعة في المحافظات.
وتواجه الوزارة تحدياً مضاعفاً للاستجابة لجائحة كورونا من جراء #الإجراءات_الاقتصادية_القسرية_أحادية_الجانب المفروضة على سورية لجهة تأمين المستلزمات والتجهيزات الطبية اللازمة لتدبير المرضى وتلبية احتياجاتهم وتؤكد أن استمرار الإجراءات في ظل هذه الظروف الصعبة التي تواجه كل دول العالم بما فيها التي تفرض هذا الحصار تفضح زيف الادعاءات الغربية والأمريكية باهتمامها بحقوق الإنسان وأولها الحق في الصحة.
وتجدد وزارة الصحة مطالبتها تلك الدول بالاستجابة إلى النداءات الأممية والوطنية وإلغاء هذه الإجراءات التقييدية المسيسة فورا ودون أي شرط مسبق.
تواصل وزارة الصحة استجابتها للحالة الطارئة التي فرضها انتشار #فيروس_كورونا_المستجد عالمياً وإقليمياً وتسجيله إصابات وحالات شفاء ووفاة محلياً.
قامت الوزارة مؤخراً بالتوسع في إحداث مخابر تحليل عينات الحالات المشتبهة إصابتها بالفيروس واعتماد #البروتوكول_العلاجي_الموحد لمرضى فيروس كورونا
و #دليل_التوعية_والوقاية ضمن المؤسسات الصحية مع متابعة حالات #الدخول_غير_الشرعي إلى البلاد لضمان الأمن الصحي لجميع المواطنين، وكبح انتشار العدوى.
وفيما سجلت سورية حتى اليوم 38 إصابة و5 حالات شفاء وحالتي وفاة، رفعت وزارة الصحة عدد التحاليل المخبرية التي تجرى يومياً لعينات من الحالات المشتبهة عبر التوسع بإجراء هذه التحاليل من مخبر وحيد بدمشق إلى 5 مخابر موزعة بواقع 2 بدمشق و3 في حمص وحلب واللاذقية لتصبح معها قادرة على انجاز المهام المطلوبة ضمن زمن أقصر.
وتواصل وزارة الصحة توفير رعاية طبية متكاملة للمصابين بالفيروس الذين تتراوح حالاتهم بين الخفيفة والمتوسطة والشديدة والحرجة التي تحتاج إلى عناية مشددة، مع التأكيد على توفر الأدوية المدرجة ضمن الخطة العلاجية وذلك مع وضع البروتوكول العلاجي ودليل التوعية والوقاية للعاملين الصحيين في المؤسسات الصحية.
وتتضمن خارطة وزارة الصحة حالياً 19 #مركز_حجر_صحي و14 #مركز_عزل_طبي في جميع المحافظات، فضلاً عن وجود مراكز حجر مجهزة من قبل جهات رسمية وجمعيات أهلية في حال الحاجة.
ووصل عدد الأشخاص الذين تم وضعهم في #الحجر_الصحي من تاريخ 5 شباط 2020 ولغاية 17 نيسان إلى 2115 شخصا تم تخريج 1898 مع بقاء 217 شخصاً قيد المتابعة في المحافظات.
وتواجه الوزارة تحدياً مضاعفاً للاستجابة لجائحة كورونا من جراء #الإجراءات_الاقتصادية_القسرية_أحادية_الجانب المفروضة على سورية لجهة تأمين المستلزمات والتجهيزات الطبية اللازمة لتدبير المرضى وتلبية احتياجاتهم وتؤكد أن استمرار الإجراءات في ظل هذه الظروف الصعبة التي تواجه كل دول العالم بما فيها التي تفرض هذا الحصار تفضح زيف الادعاءات الغربية والأمريكية باهتمامها بحقوق الإنسان وأولها الحق في الصحة.
وتجدد وزارة الصحة مطالبتها تلك الدول بالاستجابة إلى النداءات الأممية والوطنية وإلغاء هذه الإجراءات التقييدية المسيسة فورا ودون أي شرط مسبق.