ليس كل التغافل لـ إبقاء الود !! هناك تغافل لـ إبقاء الطاقة ، وهناك تغافل لـ غياب التقدير ، وهناك تغافل لـ انعدام الحوار ، وهناك تغافل لـ ضياع ما قد يقال ، وهناك تغافل لـ انعدام
قيمة العتاب ، وهناك تغافل من شدة اليأس من تغير الطباع ، وهناك تغافل من خيبة الأمل ، وهناك تغافل لسقوط أحدهم من القلب بلا رجعة ، وهناك تغافل لكثرة ما تغافلنا عنه سابقاً..! وهناك تغافل لأن التدقيق في أفعال البعض يؤذي ، وهناك تغافل حتى نشكو بثنا وحزننا إلى الله ... فليس كل تغافلنا كان لـ إبقاء الود لو تعلمون !!
قيمة العتاب ، وهناك تغافل من شدة اليأس من تغير الطباع ، وهناك تغافل من خيبة الأمل ، وهناك تغافل لسقوط أحدهم من القلب بلا رجعة ، وهناك تغافل لكثرة ما تغافلنا عنه سابقاً..! وهناك تغافل لأن التدقيق في أفعال البعض يؤذي ، وهناك تغافل حتى نشكو بثنا وحزننا إلى الله ... فليس كل تغافلنا كان لـ إبقاء الود لو تعلمون !!
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
هل استشعرنا معناه حين نقوله ؟؟
إن الغُلُو مذموم إلا غُلُو المرأة في عفتها فهو محمود
فاعلمي أختي أن وضع صوركِ على هاته المواقع هي أول خطوات انحرافكِ ولو كانت بنقاب وحجاب تام.
وما رأيت امرأة قامت بهاته الخطوة إلا وتعزز لديها حب الظهور ونشوة الفرح بالتعليقات التي تمدحها فيها الصديقات، وما رأيتُ امرأة بقيت على استقامتها كما كانت بعد هاته الفِعلة، وهذه المواقع صنعت لتساقط دين المسلمين وحُرمته.
فَعِ هذا وراقبي نفسكِ وحاسبيها ☑️
فاعلمي أختي أن وضع صوركِ على هاته المواقع هي أول خطوات انحرافكِ ولو كانت بنقاب وحجاب تام.
وما رأيت امرأة قامت بهاته الخطوة إلا وتعزز لديها حب الظهور ونشوة الفرح بالتعليقات التي تمدحها فيها الصديقات، وما رأيتُ امرأة بقيت على استقامتها كما كانت بعد هاته الفِعلة، وهذه المواقع صنعت لتساقط دين المسلمين وحُرمته.
فَعِ هذا وراقبي نفسكِ وحاسبيها ☑️
🌴فماذا ترجو المرأة سواءًا فِي دُنياها أو في أُخراها عندما تتبرّج، وعندما تُبدي زينَتها، وعِندما تُخالط الرّجال ، وعندما تعمل قصدًا على فَتنهم ولَفتِ أنظارهم إليها؟ أي خيرٍ ترجوهُ بمِثل هذه الأعمال، وأيّ فضيلة تؤملها؟ إنّه واللهِ الخُسران العظيم، والشرّ الكبير والبَلاء المستطير .
📚الشّيخ عبد الرزاق البدر -موعظة النّساء-
📚الشّيخ عبد الرزاق البدر -موعظة النّساء-
اعلَمُوا - يامن تملِكُون قنوات - أو حسابات علىٰ أيّ موقع تواصل اجتماعي؛ أنّكُم تستَحقُّون أن يُخلّدَ في صفحات حياتكُم ذِكرَى طيِّبَة؛ لا يخبُو سَناهَا حتى بعد مَماتِكُم.
فاجعلُوا صفحاتكم صفحات دينٍ وسلام، وجمالٍ ونقاء، صفحات تنبُضُ بأخلاقِكُم دائمًا وأبدًا!
فاجعلُوا صفحاتكم صفحات دينٍ وسلام، وجمالٍ ونقاء، صفحات تنبُضُ بأخلاقِكُم دائمًا وأبدًا!
*بسم الله الرحمن الرحيم*
🔰 *الملخص في شرح كتاب التوحيد* 🔰
✅ لسماحة الشيخ /
*صالح بن فوزان الفوزان* -حفظه الله-
♻ *[ باب فضل التوحيد وما يكفر من الذنوب ] العدد (9)* ♻
📌 *المتن :*
عن عبادة بن الصامت -رضي الله عنه- قال : قال رسول الله -ﷺ- :
*من شهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، وأن محمداً عبده ورسوله ، وأن عيسى عبد الله ورسوله وكلمته ألقاها إلى مريم وروح منه ، والجنة حق والنار حق ، أدخله الله الجنة على ما كان من العمل .*
[ أخرجاه | البخاري برقم (٣٤٣٥) ومسلم برقم (٢٨) ]
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
📌 *الشرح :*
*عبادة بن الصامت :* هو عبادة بن الصامت بن قيس الأنصاريّ الخزرجيّ أحد النقباء بدريٌّ مشهور توفي سنة ٣٤هـ وله ٧٢ سنة .
*شهد أن لا إله إلا الله :* تكلّم بهذه الكلمة عارفاً لمعناها عاملاً بمقتضاها ظاهراً وباطناً .
*لا إله إلا الله :* لا معبود بحق إلا الله .
*وحده :* حالٌ مؤكّد للإثبات .
*لا شريك له :* تأكيد للنفي .
*وأن محمداً :* أي وشهد أن محمداً .
*عبده :* مملوكه وعابده .
*ورسوله :* مرسله بشريعته .
*وأن عيسى :* أي وشهد أن عيسى ابن مريم .
*عبد الله ورسوله :* خلافاً لما يعتقده النصارى أنه الله أو ابن الله أو ثالث ثلاثة .
*وكلمته :* أي أنه خلَقه بكلمةٍ وهي قولُه : (كن) .
*ألقاها إلى مريم :* أرسل بها جبريل إليها فنفخ فيها من روحه المخلوقة بإذن الله عز وجل .
*وروح ٌ:* أي أن عيسى عليه السلام روحٌ من الأرواح التي خلقها الله تعالى .
*منه :* أي منه خلقاً وإيجاداً كقوله تعالى: *{وَسَخَّرَ لَكُم مَّا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا مِّنْهُ}* [الجاثية (١٣)]
*والجنة حق والنار حق :* أي شهد أن الجنة والنار اللتين أخبر الله عنهما في كتابه ثابتتان لا شك فيهما .
*أدخله الله الجنة :* جواب الشرط السابق من قوله : من شهد ... الخ .
*على ما كان من العمل :* يحتمل معنيين :
*الأول :* أدخله الله الجنة وإن كان مقصِّراً وله ذنوب ، لأن الموحِّد لا بد له من دخول الجنة .
*الثاني :* أدخله الله الجنة وتكون منزلته فيها على حسب عمله .
*أخرجاه :* أي روى هذا الحديث البخاري ومسلم في صحيحيهما اللذين هما أصح الكتب بعد القرآن .
*المعنى الإجمالي للحديث :* ↘
أن الرسول -ﷺ- يخبرنا مبيناً لنا فضل التوحيد وشرفه :
أن من نطق بالشهادتين عارفاً لمعناهما عاملاً بمقتضاهما ظاهراً وباطناً وتجنب الإفراط والتفريط في حق النبيين الكريمين عيسى ومحمد عليهما الصلاة والسلام – فأقرّ لهما بالرسالة وعبوديتهما لله وأنه ليس لهما شيءٌ من خصائص الربوبية وأيقن بالجنة والنار أن مآله إلى الجنة وإن صدر منه معاصٍ دون الشرك .
*مناسبة الحديث للباب :* ↘
أن فيه بياناً لفضل التوحيد ، وأنه سبب لدخول الجنة وتكفير الذنوب .
*ما يستفاد من الحديث :* ↘
١) فضل التوحيد وأن الله يكفر به الذنوب .
٢) سعة فضل الله وإحسانه سبحانه وتعالى .
٣) وجوب تجنب الإفراط والتفريط في حق الأنبياء والصالحين ، فلا نجحد فضلهم ولا نغلو فيهم فنصرف لهم شيئاً من العبادة ، كما يفعل بعض الجهال والضلال .
٤) أن عقيدة التوحيد تخالف جميع الملل الكفرية من اليهود والنصارى والوثنيين والدهريين .
٥) أن عصاة الموحدين لا يخلَّدون في النار .
*يتبع في العدد (0⃣1⃣)*
🔰 *الملخص في شرح كتاب التوحيد* 🔰
✅ لسماحة الشيخ /
*صالح بن فوزان الفوزان* -حفظه الله-
♻ *[ باب فضل التوحيد وما يكفر من الذنوب ] العدد (9)* ♻
📌 *المتن :*
عن عبادة بن الصامت -رضي الله عنه- قال : قال رسول الله -ﷺ- :
*من شهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، وأن محمداً عبده ورسوله ، وأن عيسى عبد الله ورسوله وكلمته ألقاها إلى مريم وروح منه ، والجنة حق والنار حق ، أدخله الله الجنة على ما كان من العمل .*
[ أخرجاه | البخاري برقم (٣٤٣٥) ومسلم برقم (٢٨) ]
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
📌 *الشرح :*
*عبادة بن الصامت :* هو عبادة بن الصامت بن قيس الأنصاريّ الخزرجيّ أحد النقباء بدريٌّ مشهور توفي سنة ٣٤هـ وله ٧٢ سنة .
*شهد أن لا إله إلا الله :* تكلّم بهذه الكلمة عارفاً لمعناها عاملاً بمقتضاها ظاهراً وباطناً .
*لا إله إلا الله :* لا معبود بحق إلا الله .
*وحده :* حالٌ مؤكّد للإثبات .
*لا شريك له :* تأكيد للنفي .
*وأن محمداً :* أي وشهد أن محمداً .
*عبده :* مملوكه وعابده .
*ورسوله :* مرسله بشريعته .
*وأن عيسى :* أي وشهد أن عيسى ابن مريم .
*عبد الله ورسوله :* خلافاً لما يعتقده النصارى أنه الله أو ابن الله أو ثالث ثلاثة .
*وكلمته :* أي أنه خلَقه بكلمةٍ وهي قولُه : (كن) .
*ألقاها إلى مريم :* أرسل بها جبريل إليها فنفخ فيها من روحه المخلوقة بإذن الله عز وجل .
*وروح ٌ:* أي أن عيسى عليه السلام روحٌ من الأرواح التي خلقها الله تعالى .
*منه :* أي منه خلقاً وإيجاداً كقوله تعالى: *{وَسَخَّرَ لَكُم مَّا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا مِّنْهُ}* [الجاثية (١٣)]
*والجنة حق والنار حق :* أي شهد أن الجنة والنار اللتين أخبر الله عنهما في كتابه ثابتتان لا شك فيهما .
*أدخله الله الجنة :* جواب الشرط السابق من قوله : من شهد ... الخ .
*على ما كان من العمل :* يحتمل معنيين :
*الأول :* أدخله الله الجنة وإن كان مقصِّراً وله ذنوب ، لأن الموحِّد لا بد له من دخول الجنة .
*الثاني :* أدخله الله الجنة وتكون منزلته فيها على حسب عمله .
*أخرجاه :* أي روى هذا الحديث البخاري ومسلم في صحيحيهما اللذين هما أصح الكتب بعد القرآن .
*المعنى الإجمالي للحديث :* ↘
أن الرسول -ﷺ- يخبرنا مبيناً لنا فضل التوحيد وشرفه :
أن من نطق بالشهادتين عارفاً لمعناهما عاملاً بمقتضاهما ظاهراً وباطناً وتجنب الإفراط والتفريط في حق النبيين الكريمين عيسى ومحمد عليهما الصلاة والسلام – فأقرّ لهما بالرسالة وعبوديتهما لله وأنه ليس لهما شيءٌ من خصائص الربوبية وأيقن بالجنة والنار أن مآله إلى الجنة وإن صدر منه معاصٍ دون الشرك .
*مناسبة الحديث للباب :* ↘
أن فيه بياناً لفضل التوحيد ، وأنه سبب لدخول الجنة وتكفير الذنوب .
*ما يستفاد من الحديث :* ↘
١) فضل التوحيد وأن الله يكفر به الذنوب .
٢) سعة فضل الله وإحسانه سبحانه وتعالى .
٣) وجوب تجنب الإفراط والتفريط في حق الأنبياء والصالحين ، فلا نجحد فضلهم ولا نغلو فيهم فنصرف لهم شيئاً من العبادة ، كما يفعل بعض الجهال والضلال .
٤) أن عقيدة التوحيد تخالف جميع الملل الكفرية من اليهود والنصارى والوثنيين والدهريين .
٥) أن عصاة الموحدين لا يخلَّدون في النار .
*يتبع في العدد (0⃣1⃣)*
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
*بسم الله الرحمن الرحيم*
🔰 *الملخص في شرح كتاب التوحيد* 🔰
✅ لسماحة الشيخ /
*صالح بن فوزان الفوزان* -حفظه الله-
♻ *[ باب فضل التوحيد وما يكفر من الذنوب ] العدد (10)* ♻
📌 *المتن :*
ولهما في حديث عتبان :
*(فإن الله حرم على النار من قال: لا إله إلا الله يبتغي بذلك وجه الله) .*
[أخرجه البخاري برقم (٤٢٥) ومسلم برقم (٣٣) وأحمد في مسنده (٤/٤٤) (٤٤٩/٥) ]
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
📌 *الشرح :*
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
*عتبان :* هو عتبان بن مالك بن عمرو بن العجلان الأنصاري من بني سالم بن عوف صحابي مشهور مات في خلافة معاوية .
*ولهما :* أي روى البخاري ومسلم في صحيحيهما هذا الحديث بكماله ، وهذا طرف منه .
*حرم على النار :* التحريم : المنع أي منعَ النارَ أن تمسّه .
*يبتغي بذلك وجه الله :* أي مخلصاً من قلبه ومات على ذلك، ولم يقلْها نفاقاً .
*المعنى الإجمالي للحديث :* ↘
أن الرسول -صلى الله عليه وسلم- يخبر خبراً مؤكداً أن من تلفظ بكلمة *لا إله إلا الله* قاصداً ما تدل عليه من الإخلاص ونفي الشرك عاملاً بذلك ظاهراً وباطناً ومات على تلك الحال لم تمسه النار يوم القيامة .
*مناسبة الحديث للباب :* ↘
أن فيه دلالة واضحة على فضل التوحيد وأنه يوجب لمن مات عليه النجاة من النار وتكفير السيئات .
*ما يستفاد من الحديث :* ↘
١) فضل التوحيد وأنه ينقذ من النار ويكفر الخطايا .
٢) أنه لا يكفي في الإيمان النطق من غير اعتقاد القلب كحال المنافقين .
٣) أنه لا يكفي في الإيمان الاعتقاد من غير نطق ، كحال الجاحدين .
٤) تحريم النار على أهل التوحيد الكامل .
٥) أن العمل لا ينفع إلا إذا كان خالصاً لوجه الله وصواباً على سنة رسول الله -صلى الله عليه وسلم- .
٦) أن من قال *لا إله إلا الله* وهو يدعو غير الله لم تنفعه كحال عباد القبور اليوم يقولون *لا إله إلا الله* وهم يدعون الموتى ويتقربون إليهم .
٧) إثبات الوجه لله تعالى على ما يليق بجلاله وعظمته .
*يتبع في العدد (1⃣1⃣)*
🔰 *الملخص في شرح كتاب التوحيد* 🔰
✅ لسماحة الشيخ /
*صالح بن فوزان الفوزان* -حفظه الله-
♻ *[ باب فضل التوحيد وما يكفر من الذنوب ] العدد (10)* ♻
📌 *المتن :*
ولهما في حديث عتبان :
*(فإن الله حرم على النار من قال: لا إله إلا الله يبتغي بذلك وجه الله) .*
[أخرجه البخاري برقم (٤٢٥) ومسلم برقم (٣٣) وأحمد في مسنده (٤/٤٤) (٤٤٩/٥) ]
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
📌 *الشرح :*
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
*عتبان :* هو عتبان بن مالك بن عمرو بن العجلان الأنصاري من بني سالم بن عوف صحابي مشهور مات في خلافة معاوية .
*ولهما :* أي روى البخاري ومسلم في صحيحيهما هذا الحديث بكماله ، وهذا طرف منه .
*حرم على النار :* التحريم : المنع أي منعَ النارَ أن تمسّه .
*يبتغي بذلك وجه الله :* أي مخلصاً من قلبه ومات على ذلك، ولم يقلْها نفاقاً .
*المعنى الإجمالي للحديث :* ↘
أن الرسول -صلى الله عليه وسلم- يخبر خبراً مؤكداً أن من تلفظ بكلمة *لا إله إلا الله* قاصداً ما تدل عليه من الإخلاص ونفي الشرك عاملاً بذلك ظاهراً وباطناً ومات على تلك الحال لم تمسه النار يوم القيامة .
*مناسبة الحديث للباب :* ↘
أن فيه دلالة واضحة على فضل التوحيد وأنه يوجب لمن مات عليه النجاة من النار وتكفير السيئات .
*ما يستفاد من الحديث :* ↘
١) فضل التوحيد وأنه ينقذ من النار ويكفر الخطايا .
٢) أنه لا يكفي في الإيمان النطق من غير اعتقاد القلب كحال المنافقين .
٣) أنه لا يكفي في الإيمان الاعتقاد من غير نطق ، كحال الجاحدين .
٤) تحريم النار على أهل التوحيد الكامل .
٥) أن العمل لا ينفع إلا إذا كان خالصاً لوجه الله وصواباً على سنة رسول الله -صلى الله عليه وسلم- .
٦) أن من قال *لا إله إلا الله* وهو يدعو غير الله لم تنفعه كحال عباد القبور اليوم يقولون *لا إله إلا الله* وهم يدعون الموتى ويتقربون إليهم .
٧) إثبات الوجه لله تعالى على ما يليق بجلاله وعظمته .
*يتبع في العدد (1⃣1⃣)*