أعترفُ؛
أنّ "بُرودٙ" حِوارِ العٙقْلِ وبداهةٙ ونهائِيّةٙ أجوبتِه تخيفـني أحياناً ..
هي تأخُذُ كلّ قُوى الطّبيعة في الإعتبار، كلّ القوانينِ، إلاّٙيٙ !
تتجاهلنيِ، كأنْ لم أكُن. وكأنْ لم يكنْ مِنّيِ ..
{تُعطي حقّٙ الوُجُودِ الثّابِتِ الحقيقيِّ لكلّ المُتفاعِلاٙتِ، لكلّ المُسبِّباتِ والدّوافعِ وتحْرِمُني إيّاهُ في شيءٍ واحدٍ..}
وهو أنّٙ أقوى دوافعي هو قلبي ! وأنّٙهُ، برغم لاعقلانيّٙته، مُبٙرِّرٌ كافٍ للكثير ...
وأنّهُ، كذلك، صانِعٌ للأجوبة، مُصدرٌ للأحكامِ ! هو مُبرِّرٌ للحقيقة، مبرّرٌ "مُرعِبٌ" -لعقلي هذه
المرة- ، لأنّهُ الوحيد الذي ينفلت من تحكمي... الجزءُ الحُرُّ المستقلّ الوحيدُ منّي !
ولا يغفل العقل عن ذلك، فيلجأُ، إذا ما أضعفه نبضُ جاره، لتسميةِ ما بلغ حدّٙ الحقيقةِ من القٙلْبِ
-عن طريقِ النّبضِ وليسٙ عن طريقِ الفكرِ- ؛ حماقاتٍ ..
وكأنّهُ يغارُ أن يكُونٙ غيرُهُ مصنعاً للحقيقةِ !! وهكذا، تتقلّبُ الذاتُ ما بين خوفِ العقل من القلب. وخوف القلب من العقل.
فإذا أدركتٙ، أما تغيّرتٙ؟
#في_استنطاق_القلب
#في_استنطاق_العقل
#عقل #قلب
أنّ "بُرودٙ" حِوارِ العٙقْلِ وبداهةٙ ونهائِيّةٙ أجوبتِه تخيفـني أحياناً ..
هي تأخُذُ كلّ قُوى الطّبيعة في الإعتبار، كلّ القوانينِ، إلاّٙيٙ !
تتجاهلنيِ، كأنْ لم أكُن. وكأنْ لم يكنْ مِنّيِ ..
{تُعطي حقّٙ الوُجُودِ الثّابِتِ الحقيقيِّ لكلّ المُتفاعِلاٙتِ، لكلّ المُسبِّباتِ والدّوافعِ وتحْرِمُني إيّاهُ في شيءٍ واحدٍ..}
وهو أنّٙ أقوى دوافعي هو قلبي ! وأنّٙهُ، برغم لاعقلانيّٙته، مُبٙرِّرٌ كافٍ للكثير ...
وأنّهُ، كذلك، صانِعٌ للأجوبة، مُصدرٌ للأحكامِ ! هو مُبرِّرٌ للحقيقة، مبرّرٌ "مُرعِبٌ" -لعقلي هذه
المرة- ، لأنّهُ الوحيد الذي ينفلت من تحكمي... الجزءُ الحُرُّ المستقلّ الوحيدُ منّي !
ولا يغفل العقل عن ذلك، فيلجأُ، إذا ما أضعفه نبضُ جاره، لتسميةِ ما بلغ حدّٙ الحقيقةِ من القٙلْبِ
-عن طريقِ النّبضِ وليسٙ عن طريقِ الفكرِ- ؛ حماقاتٍ ..
وكأنّهُ يغارُ أن يكُونٙ غيرُهُ مصنعاً للحقيقةِ !! وهكذا، تتقلّبُ الذاتُ ما بين خوفِ العقل من القلب. وخوف القلب من العقل.
فإذا أدركتٙ، أما تغيّرتٙ؟
#في_استنطاق_القلب
#في_استنطاق_العقل
#عقل #قلب