قصص الصحابة
#زمن_العزة #الأمام_علي3 #الشقيقان4 💞 (( فقاتلوا التي تبغي .. )) 📌 رد سيدنا / #معاوية بن أبي سفيان على رسالة أمير المؤمنين / علي بن أبي طالب معتذرا عن تقديم البيعة له مؤقتا .. حتى يتم القصاص من قتلة عثمان أولا .. !! 🌿 فأرسل إليه سيدنا / #علي يخبره أن…
#زمن_العزة
#الأمام_علي4
#الشقيقان5 💞
🔷 🔷 (( فأثابكم غما بغم .. )) 🔶🔶
💥 استنفر أمير المؤمنين / علي بن أبي طالب
أهل المدينة ، و صحابة رسول الله للخروج معه في جيشه إلى سيدنا #معاوية في الشام ... ،
🔹 فرفض ( معظم الصحابة ) الخروج حتى لا يشاركوا في إراقة دماء المسلمين ، فهم يعلمون قدر حرمتها .. ، و خطورة ذلك عند الله يوم القيامة .. !!
🔹 خصوصا وهم يرون أن #ابن_السوداء ، و من معه من ( الهمج ) يشكلون جزء كبيرا من جيش سيدنا / #علي ،
ولا يستطيع أن يخرج إلى الشام بدونهم .. ، و بالطبع هذا الوضع ينذر بكارثة ...!!!!
🔸 لذلك اعتزل أكثر الصحابة تلك الفتنة ليسلم لهم دينهم عند الله ... ، و حاول بعضهم أن يقنع سيدنا / #علي بعدم الخروج إلى الشام ( حقنا للدماء ) ....
🔸 فحاول سيدنا / عبد الله بن سلام أن يثني عليا عن الخروج ، و يحذره من خطورة الأمر ... !!!!
🔹 بل و حاول معه أيضا سيدنا ( الحسن بن علي ) .. ابنه .. رضي الله عنه ...!!
، و لكن أمير المؤمنين كان يرى أنه ليس عنده أي خيار آخر لتوحيد الأمة .. بعد أن فشلت كل المحاولات السلمية مع سيدنا / #معاوية_بن_أبي_سفيان طوال
( ثلاثة أشهر ) كاملة ...!!!!
💥 و بالفعل ....
🔸 جهز سيدنا / #علي جيشه .. ، و بدأ يتحرك به نحو الشام .. !!!
👀 و عيون السبئيين في جيشه تكاد تتراقص فرحا من هذا المشهد 😆👽 .. !!!
🔹 فكم كانوا ينتظرون .. بفارغ الصبر .. ذلك اليوم الذين يرون فيه دماء المسلمين تتفجر أنهارا فأيدي إخوانهم المسلمين .. !! 😞
💘 و في المقابل ...
🔹 لم يخرج في هذا الجيش من ( الأنصار و المهاجرين )
إلا القليل جدا ....، فقد مكث معظمهم في المدينة يسألون الله السلامة .. ، و قلوبهم وجلة من تلك ( الفتنة الكبرى ) التي انفلت زمامها .... !!!!
👈 وفي طريقه إلى الشام ....
جاءت ( أخبار صادمة ) إلى سيدنا / علي بن أبي طالب ..!!
😧😧 فقد وصله أن الصحابيين الجليلين :
#الزبير_بن_العوام ، و معه #طلحة_بن_عبيد_الله قد خرجا بجيش من #مكة تتقدمه ( أم المؤمنين / #عائشة )
في طريقهم إلى ( بلاد العراق ) .. يريدون القصاص من قتلة عثمان الذين عادوا إلى بلادهم بعد أن أنهوا جريمتهم البشعة .. .. !!
💘 فغضب أمير المؤمنين / #علي غضبا شديدا ..
🔸 فهذا الجيش لم يستأذنه قبل أن يخرج .. !!!
🔹و سيزيد من حالة الشقاق و الفرقة بين المسلمين ..!!
و قد تتعرض أم المؤمنين #عائشة لمخاطر جسيمة تهدد حياتها بسبب ذلك .... !!
💥 فقرر سيدنا / #علي .. على الفور .. أن يغير وجهته ..
و أن يتحرك إلى #العراق قبل أن تحدث مصيبة هناك ..!!
💘 و لكن ..
🌀 ما قصة ذلك ( الجيش المكي ) ... ؟!!! 🌀
.... تابعونا... في الحلقة القادمة إن شاء الله تعالى 💘
🎀 #ايهم_حذيفة 🎀
#الأمام_علي4
#الشقيقان5 💞
🔷 🔷 (( فأثابكم غما بغم .. )) 🔶🔶
💥 استنفر أمير المؤمنين / علي بن أبي طالب
أهل المدينة ، و صحابة رسول الله للخروج معه في جيشه إلى سيدنا #معاوية في الشام ... ،
🔹 فرفض ( معظم الصحابة ) الخروج حتى لا يشاركوا في إراقة دماء المسلمين ، فهم يعلمون قدر حرمتها .. ، و خطورة ذلك عند الله يوم القيامة .. !!
🔹 خصوصا وهم يرون أن #ابن_السوداء ، و من معه من ( الهمج ) يشكلون جزء كبيرا من جيش سيدنا / #علي ،
ولا يستطيع أن يخرج إلى الشام بدونهم .. ، و بالطبع هذا الوضع ينذر بكارثة ...!!!!
🔸 لذلك اعتزل أكثر الصحابة تلك الفتنة ليسلم لهم دينهم عند الله ... ، و حاول بعضهم أن يقنع سيدنا / #علي بعدم الخروج إلى الشام ( حقنا للدماء ) ....
🔸 فحاول سيدنا / عبد الله بن سلام أن يثني عليا عن الخروج ، و يحذره من خطورة الأمر ... !!!!
🔹 بل و حاول معه أيضا سيدنا ( الحسن بن علي ) .. ابنه .. رضي الله عنه ...!!
، و لكن أمير المؤمنين كان يرى أنه ليس عنده أي خيار آخر لتوحيد الأمة .. بعد أن فشلت كل المحاولات السلمية مع سيدنا / #معاوية_بن_أبي_سفيان طوال
( ثلاثة أشهر ) كاملة ...!!!!
💥 و بالفعل ....
🔸 جهز سيدنا / #علي جيشه .. ، و بدأ يتحرك به نحو الشام .. !!!
👀 و عيون السبئيين في جيشه تكاد تتراقص فرحا من هذا المشهد 😆👽 .. !!!
🔹 فكم كانوا ينتظرون .. بفارغ الصبر .. ذلك اليوم الذين يرون فيه دماء المسلمين تتفجر أنهارا فأيدي إخوانهم المسلمين .. !! 😞
💘 و في المقابل ...
🔹 لم يخرج في هذا الجيش من ( الأنصار و المهاجرين )
إلا القليل جدا ....، فقد مكث معظمهم في المدينة يسألون الله السلامة .. ، و قلوبهم وجلة من تلك ( الفتنة الكبرى ) التي انفلت زمامها .... !!!!
👈 وفي طريقه إلى الشام ....
جاءت ( أخبار صادمة ) إلى سيدنا / علي بن أبي طالب ..!!
😧😧 فقد وصله أن الصحابيين الجليلين :
#الزبير_بن_العوام ، و معه #طلحة_بن_عبيد_الله قد خرجا بجيش من #مكة تتقدمه ( أم المؤمنين / #عائشة )
في طريقهم إلى ( بلاد العراق ) .. يريدون القصاص من قتلة عثمان الذين عادوا إلى بلادهم بعد أن أنهوا جريمتهم البشعة .. .. !!
💘 فغضب أمير المؤمنين / #علي غضبا شديدا ..
🔸 فهذا الجيش لم يستأذنه قبل أن يخرج .. !!!
🔹و سيزيد من حالة الشقاق و الفرقة بين المسلمين ..!!
و قد تتعرض أم المؤمنين #عائشة لمخاطر جسيمة تهدد حياتها بسبب ذلك .... !!
💥 فقرر سيدنا / #علي .. على الفور .. أن يغير وجهته ..
و أن يتحرك إلى #العراق قبل أن تحدث مصيبة هناك ..!!
💘 و لكن ..
🌀 ما قصة ذلك ( الجيش المكي ) ... ؟!!! 🌀
.... تابعونا... في الحلقة القادمة إن شاء الله تعالى 💘
🎀 #ايهم_حذيفة 🎀