#زمن_العزة
#نجم_النجوم_76
#فتوحات_العراق2
... لقد كان مع خالد في اليمامة 12 ألف مقاتل ..
فاعتذر منهم عشرة آلاف ، و لم يتطوع لتلك المهمة الخطيرة إلا ألفان فقط .... !!!
.. ولكن هذا العددقليل جداا ... ، و لا يكفي أبداااااا ...!!
.. فالفرس يمتلكون جيوشا نظامية ضخمة يقدر عدد مقاتليها بحوالي (( 2 مليون مقاتل )) ..!!
* لذلك أرسل خالد بن الوليد يطلب المدد من أبي بكر حتى يتمكن من البدء في حركة الفتوحات ...
فإذا بأبي بكر يبعث إليه رجلا واحدا فقط ..
إنه .. بطل الإسلام المغوار / القعقاع بن عمرو التميمي ..
... و تعجب الناس .. ، و سألوا الخليفة :
(( يا خليفة رسول الله .. إن خالد بن الوليد يريد جيشا كبيرا ممدا ليقاتل به الفرس ، و أنت ترسل إليه رجلاواحدا .. ؟!! ))
* فرد عليهم الصديق قائلا :
(( لا يهزم جيش فيه مثل هذا الرجل .. ، و لصوت القعقاع في المعركة خير من ألف رجل )) .... !!!
.. ، و أخذ خالد بن الوليد يضم إلى جيشه متطوعين جدد من أهل البوادي و القبائل المحيطة به .. من الذين لم يرتدوا عن الإسلام ..
، كما أجرى اتصالاته مع زعيم بني شيبان البطل /
المثنى بن حارثة ليستفيد بخبرته العسكرية الكبيرة في بلاد العراق ، و طلب منه أن يضم جيشه إلى جيشه لينطلقا سويا إلى جنوب العراق .. وفقا لتعليمات الخليفة .. ، فخالد بن الوليد لا يعرف شيئا عن بلاد العراق .. ، و لم يخط فيها خطوة طوال حياته ، لذلك أراد أن يكون المثني مستشاره العسكري ... !!!
فمن هو المثنى بن حارثة ؟
و ما الذي أقحمه في تلك الأحداث ؟!!
و لماذا بدأت الفتوحات الإسلامية في العراق ... ؟!!!
.......... تابعونا .........
✨ بسام محرم ✨
#نجم_النجوم_76
#فتوحات_العراق2
... لقد كان مع خالد في اليمامة 12 ألف مقاتل ..
فاعتذر منهم عشرة آلاف ، و لم يتطوع لتلك المهمة الخطيرة إلا ألفان فقط .... !!!
.. ولكن هذا العددقليل جداا ... ، و لا يكفي أبداااااا ...!!
.. فالفرس يمتلكون جيوشا نظامية ضخمة يقدر عدد مقاتليها بحوالي (( 2 مليون مقاتل )) ..!!
* لذلك أرسل خالد بن الوليد يطلب المدد من أبي بكر حتى يتمكن من البدء في حركة الفتوحات ...
فإذا بأبي بكر يبعث إليه رجلا واحدا فقط ..
إنه .. بطل الإسلام المغوار / القعقاع بن عمرو التميمي ..
... و تعجب الناس .. ، و سألوا الخليفة :
(( يا خليفة رسول الله .. إن خالد بن الوليد يريد جيشا كبيرا ممدا ليقاتل به الفرس ، و أنت ترسل إليه رجلاواحدا .. ؟!! ))
* فرد عليهم الصديق قائلا :
(( لا يهزم جيش فيه مثل هذا الرجل .. ، و لصوت القعقاع في المعركة خير من ألف رجل )) .... !!!
.. ، و أخذ خالد بن الوليد يضم إلى جيشه متطوعين جدد من أهل البوادي و القبائل المحيطة به .. من الذين لم يرتدوا عن الإسلام ..
، كما أجرى اتصالاته مع زعيم بني شيبان البطل /
المثنى بن حارثة ليستفيد بخبرته العسكرية الكبيرة في بلاد العراق ، و طلب منه أن يضم جيشه إلى جيشه لينطلقا سويا إلى جنوب العراق .. وفقا لتعليمات الخليفة .. ، فخالد بن الوليد لا يعرف شيئا عن بلاد العراق .. ، و لم يخط فيها خطوة طوال حياته ، لذلك أراد أن يكون المثني مستشاره العسكري ... !!!
فمن هو المثنى بن حارثة ؟
و ما الذي أقحمه في تلك الأحداث ؟!!
و لماذا بدأت الفتوحات الإسلامية في العراق ... ؟!!!
.......... تابعونا .........
✨ بسام محرم ✨