باع رئيس الوزراء القطري، الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، قصرا في حي #مايفير_الراقي، لعضو آخر في الأسرة الحاكمة القطرية، حسب وكالة "بلومبيرغ" الأميركية.
ويقع القصر الذي تم بيعه، بين هايد بارك وبيركلي سكوير في #لندن، وقد اشتراه رئيس الوزراء القطري عام 2021، ولم يتم الكشف عن هوية المشتري الجديد.
ووفقا لأشخاص مطلعين على الأمر، بيع القصر الذي يحمل تصنيف "Grade II" (ذوو أهمية وطنية خاصة أو اهتمام خاص) في المملكة المتحدة لأحد أفراد العائلة المالكة القطرية، مقابل 39 مليون جنيه إسترليني (49 مليون دولار) في تشرين الأول.
وحسب "بلومبيرغ"، فإن هناك أسبابا مختلفة وراء إمكانية تبادل العقارات الفاخرة بين أفراد العائلة المالكة في #قطر "فاحشة الثراء"، مثل "خفض رسوم الوكالة (الشركة التي قد تشارك في عملية البيع)، أو تقليل مخاطر دفع ضريبة الميراث عند وفاة المالك".
وقالت المصادر للوكالة إن الشيخ محمد تفاوض مباشرة مع الفرد المشتري من العائلة المالكة بشأن البيع.
ولم يرد المكتب الإعلامي لحكومة قطر على رسالة بريد إلكتروني للتعليق للوكالة.
ويعد القصر الذي باعه رئيس الوزراء القطري، واحدا من عدد قليل من المنازل التي بيعت بأكثر من 30 مليون جنيه إسترليني (37.6 مليون دولار) في لندن العام الماضي، بما في ذلك #قصر_تشيلسي الذي اشتراه رئيس الإمارات، الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، مقابل 65 مليون جنيه إسترليني (81.5 مليون دولار) في تشرين الثاني الماضي، وفق الوكالة.
واستحوذت النخب القطرية على الكثير من العقارات في حي مايفير على مر السنين، حتى أن المنطقة أطلق عليها اسم " #الدوحة_الصغيرة"، حسب بلومبيرغ.
🔭 @knowledgeworldc
ويقع القصر الذي تم بيعه، بين هايد بارك وبيركلي سكوير في #لندن، وقد اشتراه رئيس الوزراء القطري عام 2021، ولم يتم الكشف عن هوية المشتري الجديد.
ووفقا لأشخاص مطلعين على الأمر، بيع القصر الذي يحمل تصنيف "Grade II" (ذوو أهمية وطنية خاصة أو اهتمام خاص) في المملكة المتحدة لأحد أفراد العائلة المالكة القطرية، مقابل 39 مليون جنيه إسترليني (49 مليون دولار) في تشرين الأول.
وحسب "بلومبيرغ"، فإن هناك أسبابا مختلفة وراء إمكانية تبادل العقارات الفاخرة بين أفراد العائلة المالكة في #قطر "فاحشة الثراء"، مثل "خفض رسوم الوكالة (الشركة التي قد تشارك في عملية البيع)، أو تقليل مخاطر دفع ضريبة الميراث عند وفاة المالك".
وقالت المصادر للوكالة إن الشيخ محمد تفاوض مباشرة مع الفرد المشتري من العائلة المالكة بشأن البيع.
ولم يرد المكتب الإعلامي لحكومة قطر على رسالة بريد إلكتروني للتعليق للوكالة.
ويعد القصر الذي باعه رئيس الوزراء القطري، واحدا من عدد قليل من المنازل التي بيعت بأكثر من 30 مليون جنيه إسترليني (37.6 مليون دولار) في لندن العام الماضي، بما في ذلك #قصر_تشيلسي الذي اشتراه رئيس الإمارات، الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، مقابل 65 مليون جنيه إسترليني (81.5 مليون دولار) في تشرين الثاني الماضي، وفق الوكالة.
واستحوذت النخب القطرية على الكثير من العقارات في حي مايفير على مر السنين، حتى أن المنطقة أطلق عليها اسم " #الدوحة_الصغيرة"، حسب بلومبيرغ.
🔭 @knowledgeworldc