مشروعية علم التجويد وقواعده
📩 #السؤال :
أخينا يسأل أيضاً عن مشروعية علم التجويد والقواعد التي تضمنها هذا العلم ومن بينها : أن الغنة تمد بمقدار حركة الإصبع؟
📋 #الجواب :
التجويد متلقى ، أصحاب النبي ﷺ ، فالقرآن تلقوه عمن فوقهم وتلقاه من فوقهم عن أصحاب النبي ﷺ ، وأصحاب النبي صلى الله عليه وسلم تلقوه عن نبيهم عليه الصلاة والسلام ، فهي قراءة متوارثة عن أصحاب النبي ﷺ ومن بعدهم حتى وصلت إلينا.
فالمشروع للمؤمن أن يقرأ كما #تلقى عن مشايخ القراءة ؛ لأن في هذا تحسيناً للقراءة ، وتجويداً لألفاظ القرآن حتى يؤديها كما نزلت ، وما فيه من غنة أو إظهار أو إخفاء كل هذا من التحسينات ليس من الواجبات بل هو من #التحسين للألفاظ والعناية بالتلاوة على خير وجه ، وقد شجع النبي ﷺ الناس على الإحسان في القراءة ، فقال ﷺ : (ليس منا من لم يتغن بالقرآن يجهر به) يعني : يحسن صوته جاهراً به ، وثبت عنه عليه الصلاة والسلام أنه قال : (زينوا القرآن بأصواتكم) ، يعني : حسنوا أصواتكم به حتى يستلذه المستمع وحتى يرتاح له المستمع وحتى يستفيد منه المستمع.
فالتجويد من الأشياء المشروعة لتحسين القراءة ولتأثيرها في القلوب وللتلذذ بها ، ومن ذلك ما يتعلق بالغنة وما يتعلق بالمدود ، وما يتعلق بالتفخيم والترقيق ... إلى غير ذلك. نعم.
#المقدم : بارك الله فيكم.
🎙فتاوى نور على الدرب للشيخ ابن باز
https://binbaz.org.sa/fatwas/7118/مشروعية-علم-التجويد-وقواعده
📩 #السؤال :
أخينا يسأل أيضاً عن مشروعية علم التجويد والقواعد التي تضمنها هذا العلم ومن بينها : أن الغنة تمد بمقدار حركة الإصبع؟
📋 #الجواب :
التجويد متلقى ، أصحاب النبي ﷺ ، فالقرآن تلقوه عمن فوقهم وتلقاه من فوقهم عن أصحاب النبي ﷺ ، وأصحاب النبي صلى الله عليه وسلم تلقوه عن نبيهم عليه الصلاة والسلام ، فهي قراءة متوارثة عن أصحاب النبي ﷺ ومن بعدهم حتى وصلت إلينا.
فالمشروع للمؤمن أن يقرأ كما #تلقى عن مشايخ القراءة ؛ لأن في هذا تحسيناً للقراءة ، وتجويداً لألفاظ القرآن حتى يؤديها كما نزلت ، وما فيه من غنة أو إظهار أو إخفاء كل هذا من التحسينات ليس من الواجبات بل هو من #التحسين للألفاظ والعناية بالتلاوة على خير وجه ، وقد شجع النبي ﷺ الناس على الإحسان في القراءة ، فقال ﷺ : (ليس منا من لم يتغن بالقرآن يجهر به) يعني : يحسن صوته جاهراً به ، وثبت عنه عليه الصلاة والسلام أنه قال : (زينوا القرآن بأصواتكم) ، يعني : حسنوا أصواتكم به حتى يستلذه المستمع وحتى يرتاح له المستمع وحتى يستفيد منه المستمع.
فالتجويد من الأشياء المشروعة لتحسين القراءة ولتأثيرها في القلوب وللتلذذ بها ، ومن ذلك ما يتعلق بالغنة وما يتعلق بالمدود ، وما يتعلق بالتفخيم والترقيق ... إلى غير ذلك. نعم.
#المقدم : بارك الله فيكم.
🎙فتاوى نور على الدرب للشيخ ابن باز
https://binbaz.org.sa/fatwas/7118/مشروعية-علم-التجويد-وقواعده
مشروعية علم التجويد وقواعده
📩 #السؤال :
أخينا يسأل أيضاً عن مشروعية علم التجويد والقواعد التي تضمنها هذا العلم ومن بينها : أن الغنة تمد بمقدار حركة الإصبع؟
📋 #الجواب :
التجويد متلقى ، أصحاب النبي ﷺ ، فالقرآن تلقوه عمن فوقهم وتلقاه من فوقهم عن أصحاب النبي ﷺ ، وأصحاب النبي صلى الله عليه وسلم تلقوه عن نبيهم عليه الصلاة والسلام ، فهي قراءة متوارثة عن أصحاب النبي ﷺ ومن بعدهم حتى وصلت إلينا.
فالمشروع للمؤمن أن يقرأ كما #تلقى عن مشايخ القراءة ؛ لأن في هذا تحسيناً للقراءة ، وتجويداً لألفاظ القرآن حتى يؤديها كما نزلت ، وما فيه من غنة أو إظهار أو إخفاء كل هذا من التحسينات ليس من الواجبات بل هو من #التحسين للألفاظ والعناية بالتلاوة على خير وجه ، وقد شجع النبي ﷺ الناس على الإحسان في القراءة ، فقال ﷺ : (ليس منا من لم يتغن بالقرآن يجهر به) يعني : يحسن صوته جاهراً به ، وثبت عنه عليه الصلاة والسلام أنه قال : (زينوا القرآن بأصواتكم) ، يعني : حسنوا أصواتكم به حتى يستلذه المستمع وحتى يرتاح له المستمع وحتى يستفيد منه المستمع.
فالتجويد من الأشياء المشروعة لتحسين القراءة ولتأثيرها في القلوب وللتلذذ بها ، ومن ذلك ما يتعلق بالغنة وما يتعلق بالمدود ، وما يتعلق بالتفخيم والترقيق ... إلى غير ذلك. نعم.
#المقدم : بارك الله فيكم.
🎙فتاوى نور على الدرب للشيخ ابن باز
https://binbaz.org.sa/fatwas/7118/مشروعية-علم-التجويد-وقواعده
📩 #السؤال :
أخينا يسأل أيضاً عن مشروعية علم التجويد والقواعد التي تضمنها هذا العلم ومن بينها : أن الغنة تمد بمقدار حركة الإصبع؟
📋 #الجواب :
التجويد متلقى ، أصحاب النبي ﷺ ، فالقرآن تلقوه عمن فوقهم وتلقاه من فوقهم عن أصحاب النبي ﷺ ، وأصحاب النبي صلى الله عليه وسلم تلقوه عن نبيهم عليه الصلاة والسلام ، فهي قراءة متوارثة عن أصحاب النبي ﷺ ومن بعدهم حتى وصلت إلينا.
فالمشروع للمؤمن أن يقرأ كما #تلقى عن مشايخ القراءة ؛ لأن في هذا تحسيناً للقراءة ، وتجويداً لألفاظ القرآن حتى يؤديها كما نزلت ، وما فيه من غنة أو إظهار أو إخفاء كل هذا من التحسينات ليس من الواجبات بل هو من #التحسين للألفاظ والعناية بالتلاوة على خير وجه ، وقد شجع النبي ﷺ الناس على الإحسان في القراءة ، فقال ﷺ : (ليس منا من لم يتغن بالقرآن يجهر به) يعني : يحسن صوته جاهراً به ، وثبت عنه عليه الصلاة والسلام أنه قال : (زينوا القرآن بأصواتكم) ، يعني : حسنوا أصواتكم به حتى يستلذه المستمع وحتى يرتاح له المستمع وحتى يستفيد منه المستمع.
فالتجويد من الأشياء المشروعة لتحسين القراءة ولتأثيرها في القلوب وللتلذذ بها ، ومن ذلك ما يتعلق بالغنة وما يتعلق بالمدود ، وما يتعلق بالتفخيم والترقيق ... إلى غير ذلك. نعم.
#المقدم : بارك الله فيكم.
🎙فتاوى نور على الدرب للشيخ ابن باز
https://binbaz.org.sa/fatwas/7118/مشروعية-علم-التجويد-وقواعده