نقد دین اسلام
576 subscribers
16K photos
10.1K videos
1.5K files
9.43K links
هیچ امر مقدسی وجود ندارد. همه چیز و همه کس قابل نقد هستند.
Download Telegram
Forwarded from نقدى بر اسلام
💥 شرحى بر زندگى #سكينه دختر امام حسين
https://t.me/naghde_eslamm/27696

#قسمت_ششم

#ابوالفرج_اصفهانى در جلد دوم الاغاني صفحه ٢٣٥ در
ذكر اخبار درباره غريض مينويسد كه: او نوازنده دف و عود بوده است، بسيار زيبا روى بود و قبل از آواز خواندن، خياط بود او غنا را از ابتدا نزد ابن سريج ياد گرفت:
ذكر الغريض وأخباره [ اسمه وكنيته وسبب لقبه ]
فقيل له : الغريض، و اسمه : عبد الملك، وكنيته : أبو يزيد...
كان الغريض يضرب بالعود وينقر بالدف ويوقع بالقضيب، و كان جميلا وضيئا، وكان يصنع نفسه ويرقها، وكان قبل أن يغني خياطة. و أخذ الغناء في أول أمره عن ابن سريج
#منبع:الاغاني، ابوالفرج اصفهاني، ذكر الغريض وأخباره صفحه ٢٣٥
تحقيق: الدكتور احسان عباس ، الدكتور ابراهيم السعافين، الاستاذ بكر عباس ، ناشر: دار صادر بيروت
لينك اين صفحه از كتاب الأغاني در سايت الحكواتي:
http://al-hakawati.la.utexas.edu/2011/12/28/ذكر-الغريض-وأخباره/
در واقع #ابن_سریج به سفارش و درخواست #سکینه به غریض موسیقی و آواز خوانی یاد داده بود:
#متن_عربى: قال وحدثني ابن جامع وابن أبي الكتات جميع: أن سكينة بعث إليه بمملوك لها يقال له عبدالملك، و أمرته أن يعلمه البياحة، فلم يزل يعلمه مدة طويلة
#منبع: كتاب الأغاني - الجزء الأول ، أخبار ابن سريج ونسبه، صفحه ١٧١، تحقيق: الدكتور احسان عباس ، الدكتور ابراهيم السعافين، الاستاد بكر عباس ، ناشر: دار صادر بيروت
لينك صفحه :
http://al-hakawati.la.utexas.edu/2011/12/28/أخبار-ابن-سريج-ونسبه/
#غریض چندان در آوازخوانی پیش رفت تا از استاد خود ابن سريج جلو افتاد و گاهی در میان او و استادش بر سر يك قطعه موسيقى اختلاف مى افتاد و در اينصورت داوری را نزد سکینه می بردند.
یک بار که ابن سريج و غریض نزد سکینه داوری برده بودند، وی به ایشان گفت: «هر دو مانند دو گردنبند زیبایید که به گردن دو زیباروی آویخته شده باشد».(خلاصه ترجمه متن زير)
#متن_عربى:
ساوت سكينة بينه وبين ابن سريج
أخبرني الحزمي بن أبي العلاء قال حدثنا الزبير بن بكار قال حدثني محمد بن سلام وأخبرنا وكيع قال حدثنا محمد بن إسماعيل عن محمد بن سلام عن جرير ، ورواه حماد عن أبيه عن ابن سلام عن جرير أيضا : أن سكينة بنت الحسين حجت فدخل إليها ابن سريج والغريض وقد استعار ابن سريج حُلة لامرأة من قريش فلبسها ؛ فقال لها ابن سريج : يا سيدتي ، إني كنت صنعتُ صوتا وحسنته وتنوقت' فيه ، وخبأته لك في حريرة في درج مملو مسكا فنازعنيه هذا الفاسق ؛ يعني الغريض ، فأردنا أن نتحاكم إليك فيه ، فأينا قدمته فيه تقدم ، قالت : هاته ؛ فغناها :
[ من السريع ]
غوجي علينا ربة الهودج / إنك إلا في تحرجي
فقالت : هاته أنت يا غريض ؛ فغناها إياه ؛ فقالت لابن سريج : أعده ، فأعاده ، وقالت : يا غريض ، أعده ، فأعاده ؛ فقالت : ما أشبكهما إلا بالجدين : الحار والبارد لا يدرى أيهما أطيب . وقال إسحاق في خبره : ما أشبهكما إلا بالؤلؤ والياقوت في أعناق الجواري الحسان لا يدرى أيهما أحسن
#منبع : كتاب الأغاني - الجزء الثاني ، ذكر الغريض وأخباره، صفحه ٢٣٩ ، تحقيق: الدكتور احسان عباس ، الدكتور ابراهيم السعافين، الاستاذ بكر عباس ، ناشر: دار صادر بيروت
لينك صفحه:
http://al-hakawati.la.utexas.edu/2011/

ادامه دارد ......