#الدرس_الخامس : مواقيت.الحج.والعمرة.tt
حكم.الإحرامُ.من.الميقات.ِلِمَن.مرَّ.منه.قاصدًا.النُّسُك.tt
#يجب الإحرامُ من الميقاتِ لِمَن مرَّ منه قاصدًا أحَدَ النُّسُكين ِ: الحَجَّ أو العُمْرَةَ.
----------------------------------------
مَن.سَلَك.طريقًا.ليس.فيه.ميقاتٌ.مُعَيَّنٌ.بَرًّا.أو.بَحرًا.أو.جَوًّا.tt
مَن سَلك طريقًا ليس فيه ميقاتٌ مُعَيَّن ، برًّا أو بَحرًا ، #اجتهد #وأحرَمَ إذا #حاذى ميقاتًا من المواقيت ِ، وذلك باتِّفاقِ المَذاهِبِ الفِقْهِيَّةِ الأربَعَةِ.
-------------------------------------------
مَن.سَلَك.طريقًا.ليس.فيه.ميقاتٌ.مُعَيَّنٌ.واشتبهَتْ.عليه.المُحاذاةُ.tt
مَن سَلَك طريقًا ليس فيه ميقاتٌ مُعَيَّن ٌ، برًّا أو بحرًا أو جوًّا ، فاشتبه عليه ما يحاذي المواقيتَ ولم يجِدْ مَن يُرشِدُه إلى المحاذاة ِ؛ #وجب عليه أن #يحتاطَ ويُحْرِمَ قبل ذلك بوَقْتٍ يَغْلِبُ على ظَنِّه أنَّه أحرَمَ فيه قبل المحاذاة ِ؛ وليس له أن يؤخِّرَ الإحرام َ، وبهذا صدَرَ قرارُ مَجْمَع الفِقْهِ الإِسْلاميِّ ، وبه أفتى ابنُ باز.
هل.جدة.ميقاتٌ؟.tt
جُدَّةُ ليست ميقاتًا ، ولا يجوزُ لأحدٍ أن يتجاوَزَ ميقاتَه ويُحْرِمَ مِن جُدَّةَ ، إلَّا أنْ لا يحاذِيَ ميقاتًا قبلها ؛ فإنَّه يُحْرِمُ منها ، كمن قَدِمَ إليها عن طريقِ البَحرِ من الجزءِ المحاذي لها من السُّودان ؛ لأنَّه لا يصادِفُ ميقاتًا قبلها.
✅ وهذا اختيارُ ابنِ باز ، وابنِ عُثيمين ، وبه صدرت فتوى اللَّجْنَة الدَّائِمَة ، وقرارُ هيئةِ كبارِ العُلَماءِ ، والمجمَعِ الفِقْهِيِّ الإِسْلاميِّ.
لأنَّ النبيَّ صلَّى الله عليه وسَلَّم حدَّدَ المواقيتَ ، وقال : ((هُنَّ لهُن َّ، ولِمَن أتى عليهِنَّ مِن غيرِ أهْلِهِن َّ، لِمَن كان يريد الحَجَّ والعُمْرَةَ)) ؛ فلا يجوز للحاجِّ والمعتَمِرِ أن يختَرِقَ هذه المواقيتَ إلى جُدَّةَ بدون إحرامٍ ثم يُحْرِمَ منها ؛ لأنَّها داخِلَ المواقيتِ.
📚 الموسوعة الفقهية 📚 #كتاب_الحج
https://dorar.net/feqhia/2917
حكم.الإحرامُ.من.الميقات.ِلِمَن.مرَّ.منه.قاصدًا.النُّسُك.tt
#يجب الإحرامُ من الميقاتِ لِمَن مرَّ منه قاصدًا أحَدَ النُّسُكين ِ: الحَجَّ أو العُمْرَةَ.
----------------------------------------
مَن.سَلَك.طريقًا.ليس.فيه.ميقاتٌ.مُعَيَّنٌ.بَرًّا.أو.بَحرًا.أو.جَوًّا.tt
مَن سَلك طريقًا ليس فيه ميقاتٌ مُعَيَّن ، برًّا أو بَحرًا ، #اجتهد #وأحرَمَ إذا #حاذى ميقاتًا من المواقيت ِ، وذلك باتِّفاقِ المَذاهِبِ الفِقْهِيَّةِ الأربَعَةِ.
-------------------------------------------
مَن.سَلَك.طريقًا.ليس.فيه.ميقاتٌ.مُعَيَّنٌ.واشتبهَتْ.عليه.المُحاذاةُ.tt
مَن سَلَك طريقًا ليس فيه ميقاتٌ مُعَيَّن ٌ، برًّا أو بحرًا أو جوًّا ، فاشتبه عليه ما يحاذي المواقيتَ ولم يجِدْ مَن يُرشِدُه إلى المحاذاة ِ؛ #وجب عليه أن #يحتاطَ ويُحْرِمَ قبل ذلك بوَقْتٍ يَغْلِبُ على ظَنِّه أنَّه أحرَمَ فيه قبل المحاذاة ِ؛ وليس له أن يؤخِّرَ الإحرام َ، وبهذا صدَرَ قرارُ مَجْمَع الفِقْهِ الإِسْلاميِّ ، وبه أفتى ابنُ باز.
هل.جدة.ميقاتٌ؟.tt
جُدَّةُ ليست ميقاتًا ، ولا يجوزُ لأحدٍ أن يتجاوَزَ ميقاتَه ويُحْرِمَ مِن جُدَّةَ ، إلَّا أنْ لا يحاذِيَ ميقاتًا قبلها ؛ فإنَّه يُحْرِمُ منها ، كمن قَدِمَ إليها عن طريقِ البَحرِ من الجزءِ المحاذي لها من السُّودان ؛ لأنَّه لا يصادِفُ ميقاتًا قبلها.
✅ وهذا اختيارُ ابنِ باز ، وابنِ عُثيمين ، وبه صدرت فتوى اللَّجْنَة الدَّائِمَة ، وقرارُ هيئةِ كبارِ العُلَماءِ ، والمجمَعِ الفِقْهِيِّ الإِسْلاميِّ.
لأنَّ النبيَّ صلَّى الله عليه وسَلَّم حدَّدَ المواقيتَ ، وقال : ((هُنَّ لهُن َّ، ولِمَن أتى عليهِنَّ مِن غيرِ أهْلِهِن َّ، لِمَن كان يريد الحَجَّ والعُمْرَةَ)) ؛ فلا يجوز للحاجِّ والمعتَمِرِ أن يختَرِقَ هذه المواقيتَ إلى جُدَّةَ بدون إحرامٍ ثم يُحْرِمَ منها ؛ لأنَّها داخِلَ المواقيتِ.
📚 الموسوعة الفقهية 📚 #كتاب_الحج
https://dorar.net/feqhia/2917
dorar.net
المبحثُ الأوَّلُ: ميقاتُ الآفاقيِّ وأحكامُه
تَتنوَّعُ مواقيتُ الآفاقِ باعتبارِ جِهَتِها من الحَرَم؛ فلكُلِّ جِهةٍ ميقاتٌ مُعيَّنٌ، ويرجِعُ كلامُ أَهْل العِلْم في المواقيتِ إلى سِتَّةِ مواقيتَ: