حكم.إمامة.المرأة.لأولادها.ذكورا.وإناثا.tt
📮 #السؤال :
هل يحق لي الصلاة جماعة مع أولادي وأجهر بالقراءة لأجل استفادتهم وحفظهم للآيات؟ علماً أن أكبرهم يبلغ من العمر الحادي عشرة ، وأجمعهم وأحثهم على صلاة الجماعة دائماً؟
📑 #الجواب :
المشروع للأولاد #الذكور أن يصلوا مع الناس في #المساجد ، وإذا ما صلوا معهم وفاتتهم الصلاة وصليت أنتِ بالبنات وهم يصلون بأنفسهم وحدهم فلا بأس.
⛔️ أما أن تصلي أنتِ بالرجال لا ، ولو كانوا #صغاراً ، لأن المرأة لا تؤم الرجال ، ولكن إذا صلوا وحدهم ، فاتتهم الصلاة يؤمهم واحد منهم ، وتصلين أنت معهم والبنات معهم والإمام يكون واحداً منهم إذا كان #مميزاً ابن سبع سنين أو ثمان أو تسع وهو عاقل جيد ، يفهم فلا بأس يصلي بكم ، 👈 وأنتِ تكونين مأمومة ، لا إماماً.
✅ لكن إذا أميتِ #البنات أو #الأخوات وكنتِ وسطهن فلا بأس في ذلك ، كان بعض نساء النبي يصلين بالنساء.
#فالحاصل أنك تكونين إمامةً #بالنساء خاصة ، لا بالذكور ، وإذا صلى الذكور في البيت يصلي بهم واحد منهم ، وإذا صليتِ أنت معهم مأمومةً فلا بأس ، وليس لهم أن يصلوا في البيت بل عليهم أن يصلوا مع الرجال في المساجد ، لكن لو قدر في بعض الأحيان أنهم فاتتهم وصلوا في البيت يصلون جماعة ، يصلي بهم أحدهم أقرأهم وأفضلهم يؤمهم.
إذا كان هذا الذي عمره إحدى عشرة يصلح أن يكون #إماماً في البيت؟ #نعم ، ولكن لا يجوز له أن يصلوا في البيت ، عليهم أن يصلوا مع الناس في المساجد.
📗 الموقع الرسمي للشيخ ابـن بـاز 📗
https://binbaz.org.sa/old/28543
📮 #السؤال :
هل يحق لي الصلاة جماعة مع أولادي وأجهر بالقراءة لأجل استفادتهم وحفظهم للآيات؟ علماً أن أكبرهم يبلغ من العمر الحادي عشرة ، وأجمعهم وأحثهم على صلاة الجماعة دائماً؟
📑 #الجواب :
المشروع للأولاد #الذكور أن يصلوا مع الناس في #المساجد ، وإذا ما صلوا معهم وفاتتهم الصلاة وصليت أنتِ بالبنات وهم يصلون بأنفسهم وحدهم فلا بأس.
⛔️ أما أن تصلي أنتِ بالرجال لا ، ولو كانوا #صغاراً ، لأن المرأة لا تؤم الرجال ، ولكن إذا صلوا وحدهم ، فاتتهم الصلاة يؤمهم واحد منهم ، وتصلين أنت معهم والبنات معهم والإمام يكون واحداً منهم إذا كان #مميزاً ابن سبع سنين أو ثمان أو تسع وهو عاقل جيد ، يفهم فلا بأس يصلي بكم ، 👈 وأنتِ تكونين مأمومة ، لا إماماً.
✅ لكن إذا أميتِ #البنات أو #الأخوات وكنتِ وسطهن فلا بأس في ذلك ، كان بعض نساء النبي يصلين بالنساء.
#فالحاصل أنك تكونين إمامةً #بالنساء خاصة ، لا بالذكور ، وإذا صلى الذكور في البيت يصلي بهم واحد منهم ، وإذا صليتِ أنت معهم مأمومةً فلا بأس ، وليس لهم أن يصلوا في البيت بل عليهم أن يصلوا مع الرجال في المساجد ، لكن لو قدر في بعض الأحيان أنهم فاتتهم وصلوا في البيت يصلون جماعة ، يصلي بهم أحدهم أقرأهم وأفضلهم يؤمهم.
إذا كان هذا الذي عمره إحدى عشرة يصلح أن يكون #إماماً في البيت؟ #نعم ، ولكن لا يجوز له أن يصلوا في البيت ، عليهم أن يصلوا مع الناس في المساجد.
📗 الموقع الرسمي للشيخ ابـن بـاز 📗
https://binbaz.org.sa/old/28543