#الفرح_المذموم
📮 #السؤال :
ما تفسير قول الله : {إِِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ الْفَرِحِينَ} [القصص:76] الآية ، أفيدونا أفادكم الله؟
📑 #الجواب :
هذه الآية في قصة قارون ، قال له قومه : {لا تَفْرَحْ إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ الْفَرِحِينَ} [القصص: 76].
👈 #المراد بذلك : الفرح الذي يصحبه #الكبر ، والبغي على الناس ، والعدوان ، والبطر ، هذا المنهي عنه فرح البطر والكبر.
✅ أما الفرح بفضل الله وبرحمته ونعمه وإحسانه ، هذا #مشروع ، كما قال الله : {قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُوا هُوَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ} [يونس:58] فالمؤمن #يفرح أن الله هداه للإسلام ، وأن الله أعانه على صلاة الجماعة ، وأن الله أعانه على بر والديه ، وصلة أرحامه ، وأعانه على فعل الخير ، هذا مشروع ، ينبغي له أن يفرح بذلك ، وأن يسر ، بل يجب عليه أن يفرح بذلك ، ويغتبط بهذا ، ويحمد الله على ذلك.
⚠️ أما الفرح #المذموم ، فهو الفرح الذي يصحبه الكبر والتعاظم ، والبطر ، واحتقار الناس ، هذا هو المذموم. نعم.
#المقدم : أحسن الله إليكم.
📗 الموقع الرسمي للشيخ ابـن بـاز 📗
https://binbaz.org.sa/fatwas/7330/تفسير-قوله-تعالى-إن-الله-لا-يحب-الفرحين
📮 #السؤال :
ما تفسير قول الله : {إِِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ الْفَرِحِينَ} [القصص:76] الآية ، أفيدونا أفادكم الله؟
📑 #الجواب :
هذه الآية في قصة قارون ، قال له قومه : {لا تَفْرَحْ إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ الْفَرِحِينَ} [القصص: 76].
👈 #المراد بذلك : الفرح الذي يصحبه #الكبر ، والبغي على الناس ، والعدوان ، والبطر ، هذا المنهي عنه فرح البطر والكبر.
✅ أما الفرح بفضل الله وبرحمته ونعمه وإحسانه ، هذا #مشروع ، كما قال الله : {قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُوا هُوَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ} [يونس:58] فالمؤمن #يفرح أن الله هداه للإسلام ، وأن الله أعانه على صلاة الجماعة ، وأن الله أعانه على بر والديه ، وصلة أرحامه ، وأعانه على فعل الخير ، هذا مشروع ، ينبغي له أن يفرح بذلك ، وأن يسر ، بل يجب عليه أن يفرح بذلك ، ويغتبط بهذا ، ويحمد الله على ذلك.
⚠️ أما الفرح #المذموم ، فهو الفرح الذي يصحبه الكبر والتعاظم ، والبطر ، واحتقار الناس ، هذا هو المذموم. نعم.
#المقدم : أحسن الله إليكم.
📗 الموقع الرسمي للشيخ ابـن بـاز 📗
https://binbaz.org.sa/fatwas/7330/تفسير-قوله-تعالى-إن-الله-لا-يحب-الفرحين
binbaz.org.sa
تفسير قوله تعالى: (إِِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ الْفَرِحِينَ)
الجواب: هذه الآية في قصة قارون ، قال له قومه: لا تَفْرَحْ إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ الْفَرِحِينَ [القصص:76]
#الفرح_المذموم
📮 #السؤال :
ما تفسير قول الله : {إِِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ الْفَرِحِينَ} [القصص:76] الآية ، أفيدونا أفادكم الله؟
📑 #الجواب :
هذه الآية في قصة قارون ، قال له قومه : {لا تَفْرَحْ إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ الْفَرِحِينَ} [القصص: 76].
👈 #المراد بذلك : الفرح الذي يصحبه #الكبر ، والبغي على الناس ، والعدوان ، والبطر ، هذا المنهي عنه فرح البطر والكبر.
✅ أما الفرح بفضل الله وبرحمته ونعمه وإحسانه ، هذا #مشروع ، كما قال الله : {قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُوا هُوَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ} [يونس:58] فالمؤمن #يفرح أن الله هداه للإسلام ، وأن الله أعانه على صلاة الجماعة ، وأن الله أعانه على بر والديه ، وصلة أرحامه ، وأعانه على فعل الخير ، هذا مشروع ، ينبغي له أن يفرح بذلك ، وأن يسر ، بل يجب عليه أن يفرح بذلك ، ويغتبط بهذا ، ويحمد الله على ذلك.
⚠️ أما الفرح #المذموم ، فهو الفرح الذي يصحبه الكبر والتعاظم ، والبطر ، واحتقار الناس ، هذا هو المذموم. نعم.
#المقدم : أحسن الله إليكم.
📗 الموقع الرسمي للشيخ ابـن بـاز 📗
https://binbaz.org.sa/fatwas/7330/تفسير-قوله-تعالى-إن-الله-لا-يحب-الفرحين
📮 #السؤال :
ما تفسير قول الله : {إِِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ الْفَرِحِينَ} [القصص:76] الآية ، أفيدونا أفادكم الله؟
📑 #الجواب :
هذه الآية في قصة قارون ، قال له قومه : {لا تَفْرَحْ إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ الْفَرِحِينَ} [القصص: 76].
👈 #المراد بذلك : الفرح الذي يصحبه #الكبر ، والبغي على الناس ، والعدوان ، والبطر ، هذا المنهي عنه فرح البطر والكبر.
✅ أما الفرح بفضل الله وبرحمته ونعمه وإحسانه ، هذا #مشروع ، كما قال الله : {قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُوا هُوَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ} [يونس:58] فالمؤمن #يفرح أن الله هداه للإسلام ، وأن الله أعانه على صلاة الجماعة ، وأن الله أعانه على بر والديه ، وصلة أرحامه ، وأعانه على فعل الخير ، هذا مشروع ، ينبغي له أن يفرح بذلك ، وأن يسر ، بل يجب عليه أن يفرح بذلك ، ويغتبط بهذا ، ويحمد الله على ذلك.
⚠️ أما الفرح #المذموم ، فهو الفرح الذي يصحبه الكبر والتعاظم ، والبطر ، واحتقار الناس ، هذا هو المذموم. نعم.
#المقدم : أحسن الله إليكم.
📗 الموقع الرسمي للشيخ ابـن بـاز 📗
https://binbaz.org.sa/fatwas/7330/تفسير-قوله-تعالى-إن-الله-لا-يحب-الفرحين
binbaz.org.sa
تفسير قوله تعالى: (إِِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ الْفَرِحِينَ)
الجواب: هذه الآية في قصة قارون ، قال له قومه: لا تَفْرَحْ إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ الْفَرِحِينَ [القصص:76]
تفسير قوله تعالى : {إِِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ الْفَرِحِينَ}
📩 #السؤال :
السؤال الثالث والأخير في رسالة الأخ يقول فيه : ما تفسير قول الله سبحانه وتعالى : {إِِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ الْفَرِحِينَ} [القصص:76] الآية ، أفيدونا أفادكم الله؟
📖 #الجواب :
هذه الآية في قصة قارون ، قال له قومه : {لا تَفْرَحْ إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ الْفَرِحِينَ} [القصص :76] المراد بذلك : الفرح الذي يصحبه الكبر ، والبغي على الناس ، والعدوان ، والبطر ، هذا #المنهي عنه فرح البطر والكبر.
👈 أما الفرح بفضل الله وبرحمته ونعمه وإحسانه ، هذا #مشروع ، كما قال الله عز وجل : {قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُوا هُوَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ} [يونس :58] ، فالمؤمن يفرح أن الله هداه للإسلام ، وأن الله أعانه على صلاة الجماعة ، وأن الله أعانه على بر والديه ، وصلة أرحامه ، وأعانه على فعل الخير ، هذا مشروع ، ينبغي له أن يفرح بذلك ، وأن يسر ، بل يجب عليه أن يفرح بذلك ، ويغتبط بهذا ، ويحمد الله على ذلك.
⚠️ أما الفرح #المذموم ، فهو الفرح الذي يصحبه الكبر والتعاظم ، والبطر ، واحتقار الناس ، هذا هو المذموم. نعم.
#المقدم : أحسن الله إليكم.
🎙فتاوى نور على الدرب للشيخ ابن باز
https://binbaz.org.sa/fatwas/7330/تفسير-قوله-تعالى-إِِنَّ-اللَّهَ-لا-يُحِبُّ-الْفَرِحِينَ
📩 #السؤال :
السؤال الثالث والأخير في رسالة الأخ يقول فيه : ما تفسير قول الله سبحانه وتعالى : {إِِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ الْفَرِحِينَ} [القصص:76] الآية ، أفيدونا أفادكم الله؟
📖 #الجواب :
هذه الآية في قصة قارون ، قال له قومه : {لا تَفْرَحْ إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ الْفَرِحِينَ} [القصص :76] المراد بذلك : الفرح الذي يصحبه الكبر ، والبغي على الناس ، والعدوان ، والبطر ، هذا #المنهي عنه فرح البطر والكبر.
👈 أما الفرح بفضل الله وبرحمته ونعمه وإحسانه ، هذا #مشروع ، كما قال الله عز وجل : {قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُوا هُوَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ} [يونس :58] ، فالمؤمن يفرح أن الله هداه للإسلام ، وأن الله أعانه على صلاة الجماعة ، وأن الله أعانه على بر والديه ، وصلة أرحامه ، وأعانه على فعل الخير ، هذا مشروع ، ينبغي له أن يفرح بذلك ، وأن يسر ، بل يجب عليه أن يفرح بذلك ، ويغتبط بهذا ، ويحمد الله على ذلك.
⚠️ أما الفرح #المذموم ، فهو الفرح الذي يصحبه الكبر والتعاظم ، والبطر ، واحتقار الناس ، هذا هو المذموم. نعم.
#المقدم : أحسن الله إليكم.
🎙فتاوى نور على الدرب للشيخ ابن باز
https://binbaz.org.sa/fatwas/7330/تفسير-قوله-تعالى-إِِنَّ-اللَّهَ-لا-يُحِبُّ-الْفَرِحِينَ
binbaz.org.sa
تفسير قوله تعالى: (إِِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ الْفَرِحِينَ)
الجواب: هذه الآية في قصة قارون ، قال له قومه: لا تَفْرَحْ إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ الْفَرِحِينَ [القصص:76]