"قُـنِـأّةّ بًصّــــ𓂆ــمًةّ دٍأّعــــ𓂆ـيـــةّ "↻"".
11K subscribers
8.94K photos
3.31K videos
989 files
5.7K links
‏"مهما عثرتَ فلا تقِف
‏ما دامَ في القلب الشّغف
‏حتى وإن ذقتَ المرارةَ
‏في مسيرك للهدف..
‏إنّ الحياةَ تجارب
‏لا تستطِل زمنَ الأسف
‏واليوم يومُك ‏
فاغتنم للنفس خيرًا واغترف

☀️☀️صبرا😔جـــميـــلا🌹

@httbhTabon75

https://t.me/httbhTabon75
Download Telegram
حكم من عجز عن الصيام لمرض

📩 #السؤال :

تقول : لا أستطيع الصيام بسبب المرض الذي طال معي ، ولم أصم أيامًا من رمضان الماضي ، وأريد أن أعرف مقدار الكفارة عن كل يوم ، وهل إخراج النقود جائز شرعًا أم لا؟

📋 #الجواب :

إذا كان المرض لا يرجى برؤه بتقدير الأطباء العارفين ، فإنه يجزيك عن كل يوم إطعام مسكين #نصف_صاع ، من التمر أو الأرز أو الحنطة أو غيرها من قوت البلد ؛ وذلك مقدار #كيلو_ونص تقريبًا.

👈 ولا تجزئ النقود ، بل #الواجب إخراج الطعام قبل الصيام أو بعد الصيام ، ويكفي أن يدفع ذلك إلى مسكين واحد أو أكثر سواء كان ذلك قبل الصيام أو بعد الصيام.

👈 أما إذا كان المرض يرجى برؤه : فإن الواجب عليك #القضاء ، ولا حرج في تأخير القضاء حتى يتم الشفاء ، كما قال الله سبحانه : {وَمَنْ كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ} [البقرة:185] ، الله سبحانه أوجب العدة يعني : صيام عدة من أيام أخر ، ولم يأمر بالإطعام ، وإنما أوجب العدة يعني : عدد الأيام التي أفطرها المريض والمسافر.

👈 فما دمت #ترجين_العافية ولم يقرر من جهة الأطباء أن هذا المرض لا يرجى برؤه فإن عليك أن #تقضي بعد الشفاء ولو طال الأمد ، ولو بعد سنة أو سنتين أو ثلاث حتى يشفيك الله ، ثم تقضي ما عليك من الأيام.

👈 أما إن قرر الأطباء المختصون العارفون بهذا المرض أنه لا يزول وأنه مستمر ، فإنه يكفيك #الإطعام والحمد لله ولا قضاء عليك.

📗 الموقع الرسمي للشيخ ابـن بـاز 📗

https://binbaz.org.sa/fatwas/17157/حكم-من-عجز-عن-الصيام-لمرض
● تكررت ولادتها في رمضان ولم تتمكن من القضاء

📩 #السؤال :

ما حكم من تكررت ولادتها لأكثر من مرة في رمضان ولم تتمكن من قضاء ما عليها؟

📑 #الإجابة :

#يجب على المرأة التي تلد في شهر رمضان أن #تقضي عدد الأيام التي أفطرتها من الشهر بعده.

👈 فإن #أخرت القضاء إلى رمضان القادم لغير عذر #وجب عليها مع #القضاء #إطعام مسكين لكل يوم تقضيه ، وإن كان تأخير القضاء #لعذر وجب عليها أن #تقضي عدد الأيام #فقط.

#الشيخ / عبد العزيز بن باز المفتي العام للمملكة العربية السعودية سابقا -رحمه الله-

رابط المادة : http://iswy.co/e13i1v
● جماع الزوجة وهي صائمة لقضاء رمضان

قضاء الشخص الصيام عن شهر رمضان #واجب وإذا تلبس بالصيام #وجب عليه #إتمامه وعدم الإفـطار إلا #لعذر_شرعي ، ولا يحل لزوج المرأة إذا كانت تقضي صيام الشهر أن يأمرها بالإفـطار ، وليس له أن يجامعها ، وليس لها أن تطيعه في ذلك.

#لكن ما دام أنك باشرت زوجتك وهي #تقضي صيام شهر رمضان فإن الواجب عليك وعليها #التوبة مما حصل ، وعلى زوجتك #قضاء يوم بدل اليوم الذي باشرتها فيه.

👈 ولا تجب في ذلك كفارة ؛ لأن الكفارة إنما تجب على من جامع في شهر رمضان لحرمة الزمان ، أما القضاء فلا تجب فيه الكفارة في أصح قولي العلماء.

وبالله التوفيق وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.

#الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله

رابط المادة : http://iswy.co/e13be1
حكم من تسحر بعد الفجر ظانًّا أنه ما زال الليل

📩 #السؤال :

أنا رجل أسكن في بيت لوحدي ، وذات مرة قمت لأتسحر فنظرت في الساعة فإذا هي الثالثة صباحًا ، بمعنى أن هناك متسعًا من الوقت للسحور ، وليس في البيت منفذ لضوء النهار ، وفعلاً تسحرت وحينما أردت الخروج للصلاة -صلاة الفجر- تبين لي أن النهار قد طلع ، وأن الناس قد صلوا الفجر وعادوا إلى منازلهم ، فماذا يجب علي في هذه الحالة القضاء؟ أم الكفارة؟ وهل أكمل صيام هذا اليوم؟ أم أفطره؟

📝 #الجواب :

عليك #إكمال الصوم في رمضان إذا كان #رمضان عليك إكمال الصوم ، وعليك #القضاء على الصحيح عند أكثر أهل العلم ؛ لأنك #تساهلت ولم تعتن بمعرفة أسباب ظهور الصبح ، بل تساهلت ثم تبين لك أنك أكلت في النهار ، فعليك القضاء في أصح قولي العلماء ، وعند أكثر أهل العلم مع #الإمساك في رمضان.

👈 أما إذا كان الصوم في غير رمضان مثل صوم كفارة أو صوم نذر فهذا لا تمسك #تقضي يومًا مكانه ، إذا علمت أنك أكلت في النهار تفطر ذلك اليوم وتقضي يومًا مكانه والحمد لله.

👈 أما إن كان #نافلة فالأمر واسع النافلة أمرها واسع ، لك أن تفطر ؛ لأنه نافلة ، ولك أن تصوم من جديد ، لكن مادام أكلت في النهار لا تصم من جديد بل #تفطر ؛ لأنه يوم لا يعتد به بسبب الأكل الذي فيه في النهار.

#فالحاصل_أنه :

👈 إذا كان صوم رمضان عليك أن تمسك وتقضي ذلك اليوم.

👈 أما إذا كان صوم كفارة أو صوم نذر أو صوم نافلة فإنك تفطره وتقضي يومًا مكانه بدل الكفارة والنذر. نعم.

#المقدم : وإذا كان عن قضاء فريضة؟

#الشيخ : ولو كان عن قضاء رمضان كذلك له أن يفطر.

#المقدم : يعتبر كالنافلة؟

#الشيخ : لأن زمانه ما هو محترم ، بخلاف زمان رمضان ، أما زمن القضاء فإذا أكل في النهار يحسبه ليلًا فإنه يفطر ويقضي بدل ذلك اليوم ولا يكمل ، لا يلزمه الإكمال ؛ لأنه لا يفيده شيئًا.

#المقدم : أحسن الله إليكم.

📗 الموقع الرسمي للشيخ ابـن بـاز 📗

https://binbaz.org.sa/fatwas/13695/حكم-من-تسحر-بعد-الفجر-ظانًّا-أنه-مازال-الليل
حكم الصيام عن الوالد إذا مات

📮 #السؤال :

إذا مات الوالد وعليه صوم ثلاثة رمضانات ، هل أصوم عنه؟ أم ماذا أعمل؟

📂 #الجواب :

إذا مات الوالد مفرطًا ، قد عافاه الله ، وشفاه الله من المرض ، ولكنه #تساهل ؛ فالمشروع لك أن #تصوم عنه أنت ، وإخوانك ؛ لأن النبي ﷺ قال : ((من مات وعليه صيام ؛ صام عنه وليه)) وسأله جماعة كل واحد يسأله ، يقول : يا رسول الله إن أبي مات وعليه كذا ، أفأصوم عنه؟ والآخر يقول : إن أمي ماتت وعليها كذا ، أفأصوم عنها؟ والآخر يقول : إن أختي ماتت وعليها كذا ، أفأصوم عنها؟ فيقول النبي ﷺ : أرأيت لو كان على أبيك دين؟ أرأيت لو كان على أمك دين؟ أكنت قاضيه ، اقضوا الله ، فالله أحق بالوفاء. 

#فعليك أن #تقضي ذلك أنت وإخوانك ، مشروع لكما ، يعني : سنة لكما ، فإن لم تقضوا عنه ؛ #أطعمتم عنه من ماله عن كل يوم إطعام مسكين ، هذا إذا لم تقضوا عنه صيامًا ، والسنة الصيام عن والدكم هذا إذا كان شفي من مرضه ، وتساهل.

👈 أما إذا كان #مات في مرضه -ما شفي- مرض ، واستمر معه المرض حتى مات ، هذا لا قضاء ، ولا إطعام ، لا قضاء عليه ، ولا إطعام.

#الطالب : سقط عنه؟

#الجواب : سقط عنه ؛ لأنه معذور.

#السؤال : طيب بالنسبة للصلاة؟

#الجواب : لا تقضى الصلاة. 

📚 فتاوى الجامع الكبير للشيخ ابن باز

https://binbaz.org.sa/fatwas/2849/حكم-الصيام-عن-الوالد-إذا-مات
📝#الفتاوي_الرمضانية
مقدار فدية الصيام وكيفية إخراجها للمساكين

📩 #السؤال :

تقول : لا أستطيع الصيام بسبب المرض الذي طال معي ، ولم أصم أيامًا من رمضان الماضي ، وأريد أن أعرف مقدار الكفارة عن كل يوم ، وهل إخراج النقود جائز شرعًا أم لا؟

📋 #الجواب :

إذا كان المرض لا يرجى برؤه بتقدير الأطباء العارفين ، فإنه يجزيك عن كل يوم إطعام مسكين #نصف_صاع ، من التمر أو الأرز أو الحنطة أو غيرها من قوت البلد ؛ وذلك مقدار #كيلو_ونص تقريبًا.

👈 ولا تجزئ النقود ، بل #الواجب إخراج الطعام قبل الصيام أو بعد الصيام.

👈 ويكفي أن يدفع ذلك إلى #مسكين واحد أو #أكثر سواء كان ذلك قبل الصيام أو بعد الصيام.

👈 أما إذا كان المرض يرجى برؤه : فإن الواجب عليك #القضاء ، ولا حرج في تأخير القضاء حتى يتم الشفاء ، كما قال الله سبحانه : {وَمَنْ كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ}  [البقرة :185] ، الله سبحانه أوجب #العدة يعني : صيام عدة من أيام أخر ، ولم يأمر بالإطعام ، وإنما أوجب #العدة يعني : عدد الأيام التي أفطرها المريض والمسافر.

👈 فما دمت #ترجين_العافية ولم يقرر من جهة الأطباء أن هذا المرض لا يرجى برؤه فإن عليك أن #تقضي بعد الشفاء ولو طال الأمد ، ولو بعد سنة أو سنتين أو ثلاث حتى يشفيك الله ، ثم #تقضي ما عليك من الأيام.

👈 أما إن قرر الأطباء المختصون العارفون بهذا المرض أنه لا يزول وأنه مستمر ، فإنه يكفيك #الإطعام والحمد لله ولا قضاء عليك.

📗 الموقع الرسمي للشيخ ابـن بـاز 📗

https://binbaz.org.sa/fatwas/17157/حكم-من-عجز-عن-الصيام-لمرض
حكم من أفطرت عمدًا ثم تابت

📮 #السؤال :

هذه السائلة تقول : أخت كانت تأكل في رمضان أيام متعددة ، وتسأل : هل يجب عليها القضاء بعد أن تابت ، والتزمت بشرع الله؟ أم أنها تدخل تحت قوله تعالى : إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ [البقرة:173]؟

📄 #الجواب :

عليها أن تقضي ، ما دام مسلمة عليها أن #تقضي ، #وتتوب إلى الله مما فرطت ، الله -جل وعلا- يقول : {وَمَنْ كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ}  [البقرة:185] ، فإذا كان المريض المعذور يقضي ، والمسافر المتساهل المفطر عمدًا من باب الأولى مع #التوبة إلى الله.

👈 أما إن كانت لا ، كافرة ما تؤمن بالدين ، أو ما تصلي ؛ فعليها التوبة ، ولا قضاء ؛ لأن الكافر تحبط أعماله ، فعليها تجدد من جديد.

أما إذا كانت #مسلمة ، تؤمن بالله واليوم الآخر تصلي ، ولكنها تساهلت في رمضان ؛ فعليها القضاء والكفارة ، القضاء والتوبة والكفارة ، ثلاثة أمور : قضاء الأيام ، والتوبة إلى الله مما فعلت بالندم ، والإقلاع ، والعزم ألا تعود ، وإطعام مسكين عن كل يوم ، وهي الكفارة، نصف صاع ، كيلو ونصف تقريبًا ، هذا عن كل يوم من قوت البلد ، من تمر ، أو رز ، أو حنطة من قوت بلدها. نعم.

#المقدم : جزاكم الله خيرًا. 

🔖 فتاوى نور على الدرب للشيخ ابن باز

https://binbaz.org.sa/fatwas/11923/حكم-من-أفطرت-عمدًا-ثم-تابت
حكم من عجز عن الصيام لمرض

📩 #السؤال :

تقول : لا أستطيع الصيام بسبب المرض الذي طال معي ، ولم أصم أيامًا من رمضان الماضي ، وأريد أن أعرف مقدار الكفارة عن كل يوم ، وهل إخراج النقود جائز شرعًا أم لا؟

📋 #الجواب :

إذا كان المرض لا يرجى برؤه بتقدير الأطباء العارفين ، فإنه يجزيك عن كل يوم إطعام مسكين #نصف_صاع ، من التمر أو الأرز أو الحنطة أو غيرها من قوت البلد ؛ وذلك مقدار #كيلو_ونص تقريبًا.

👈 ولا تجزئ النقود ، بل #الواجب إخراج الطعام قبل الصيام أو بعد الصيام ، ويكفي أن يدفع ذلك إلى مسكين واحد أو أكثر سواء كان ذلك قبل الصيام أو بعد الصيام.

👈 أما إذا كان المرض يرجى برؤه : فإن الواجب عليك #القضاء ، ولا حرج في تأخير القضاء حتى يتم الشفاء ، كما قال الله سبحانه : {وَمَنْ كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ} [البقرة:185] ، الله سبحانه أوجب العدة يعني : صيام عدة من أيام أخر ، ولم يأمر بالإطعام ، وإنما أوجب العدة يعني : عدد الأيام التي أفطرها المريض والمسافر.

👈 فما دمت #ترجين_العافية ولم يقرر من جهة الأطباء أن هذا المرض لا يرجى برؤه فإن عليك أن #تقضي بعد الشفاء ولو طال الأمد ، ولو بعد سنة أو سنتين أو ثلاث حتى يشفيك الله ، ثم تقضي ما عليك من الأيام.

👈 أما إن قرر الأطباء المختصون العارفون بهذا المرض أنه لا يزول وأنه مستمر ، فإنه يكفيك #الإطعام والحمد لله ولا قضاء عليك.

📗 الموقع الرسمي للشيخ ابـن بـاز 📗

https://binbaz.org.sa/fatwas/17157/حكم-من-عجز-عن-الصيام-لمرض
حكم الكفارة لمن عليها قضاء من رمضان سابق

📩 #السؤال :

امرأة عليها قضاء من رمضان قبل الماضي فهل عليها كفارة مع القضاء؟ وما مقدار ذلك؟

📝 #الجواب :

إذا كان القضاء من رمضان سابق غير رمضان القريب فعليها إطعام مسكين لأجل تأخير القضاء ، إذا كانت أخرته من دون عذر بل بالتساهل حتى جاء رمضان آخر فعليها القضاء مع إطعام مسكين عن كل يوم نصف صاع من قوت البلد من تمر أو غيره أو رز أو بر.

👈 وأما إذا كان لا ، أخرته #لعذر لمرضها أو حملها أو رضاعها ما تيسر لها ذلك العذر #تقضي_فقط ، وليس عليها إطعام ، يكفيها قضاءه.

👈 أما إذا #تساهلت وأخرت من #دون_عذر فهي تجمع بين الأمرين : بين القضاء وإطعام مسكين عن كل يوم.

#المقدم : حفظكم الله.

📗 الموقع الرسمي للشيخ ابـن بـاز 📗

https://binbaz.org.sa/fatwas/14030/حكم-الكفارة-لمن-عليها-قضاء-من-رمضان-سابق
حكم من عجز عن الصيام لمرض

📩 #السؤال :

تقول : لا أستطيع الصيام بسبب المرض الذي طال معي ، ولم أصم أيامًا من رمضان الماضي ، وأريد أن أعرف مقدار الكفارة عن كل يوم ، وهل إخراج النقود جائز شرعًا أم لا؟

📋 #الجواب :

إذا كان المرض لا يرجى برؤه بتقدير الأطباء العارفين ، فإنه يجزيك عن كل يوم إطعام مسكين #نصف_صاع ، من التمر أو الأرز أو الحنطة أو غيرها من قوت البلد ؛ وذلك مقدار #كيلو_ونص تقريبًا.

👈 ولا تجزئ النقود ، بل #الواجب إخراج الطعام قبل الصيام أو بعد الصيام ، ويكفي أن يدفع ذلك إلى مسكين واحد أو أكثر سواء كان ذلك قبل الصيام أو بعد الصيام.

👈 أما إذا كان المرض يرجى برؤه : فإن الواجب عليك #القضاء ، ولا حرج في تأخير القضاء حتى يتم الشفاء ، كما قال الله سبحانه : {وَمَنْ كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ} [البقرة:185] ، الله سبحانه أوجب العدة يعني : صيام عدة من أيام أخر ، ولم يأمر بالإطعام ، وإنما أوجب العدة يعني : عدد الأيام التي أفطرها المريض والمسافر.

👈 فما دمت #ترجين_العافية ولم يقرر من جهة الأطباء أن هذا المرض لا يرجى برؤه فإن عليك أن #تقضي بعد الشفاء ولو طال الأمد ، ولو بعد سنة أو سنتين أو ثلاث حتى يشفيك الله ، ثم تقضي ما عليك من الأيام.

👈 أما إن قرر الأطباء المختصون العارفون بهذا المرض أنه لا يزول وأنه مستمر ، فإنه يكفيك #الإطعام والحمد لله ولا قضاء عليك.

📗 الموقع الرسمي للشيخ ابـن بـاز 📗

https://binbaz.org.sa/fatwas/17157/حكم-من-عجز-عن-الصيام-لمرض