"قُـنِـأّةّ بًصّــــ𓂆ــمًةّ دٍأّعــــ𓂆ـيـــةّ "↻"".
13.1K subscribers
9.54K photos
3.55K videos
1.02K files
5.89K links
‏"مهما عثرتَ فلا تقِف
‏ما دامَ في القلب الشّغف
‏حتى وإن ذقتَ المرارةَ
‏في مسيرك للهدف..
‏إنّ الحياةَ تجارب
‏لا تستطِل زمنَ الأسف
‏واليوم يومُك ‏
فاغتنم للنفس خيرًا واغترف

☀️☀️صبرا😔جـــميـــلا🌹

@httbhTabon75

https://t.me/httbhTabon75
Download Telegram
⁉️متى.يسقُطُ.طَوافُ.القُدومِ؟.tt

يسقُطُ طوافُ القُدومِ عن أربعةِ أصناف :

1⃣ #الحائض :

وفي حُكْمِها النُّفَساء ، وذلك إذا استمَرَّ دَمُهما إلى يومِ عَرَفةَ.

2⃣ #المكي :

وفي حُكْمِه الآفاقيُّ إذا أحرم مِنْ مَكَّة.

3⃣ #المعتمر_والمتمتع :

#يسقط عن المُعتَمِر والمتَمَتِّع طوافُ القُدومِ ، وهذا مَذهَبُ الجُمْهورِ مِنَ الحَنَفيَّة ، والمالِكيَّة ، والشَّافعيَّة ؛ وذلك لأنَّ طوافَ القُدوم #يندرج في طوافِ العُمْرةِ ، ويُجْزِئُ عنهما ، كالصَّلاةِ الفَرْضِ تُجْزِئُ عن تحيَّةِ المسجد.

4⃣ مَن.قَصَدَ.عَرَفةَ.رأسًا.للوقوف.tt

مَن قَصَدَ عَرَفةَ رأسًا للوقوفِ #يسقط عنه طوافُ القُدوم ، وهذا مَذهَبُ الجُمْهور مِنَ الحَنَفيَّة ، والمالِكيَّة ، والشَّافعيَّة.

📚 الموسوعة الفقهية 📚 #كتاب_الحج

https://dorar.net/feqhia/2995
دخل المسجد ولم يجد أحداً في الصف الثاني فهل يصف لوحده؟

📩 #السؤال :

ماذا يفعل الشخص إذا حضر إلى الصلاة متأخراً ، فوجد أنه الوحيد في الصف الثاني ، ماذا يفعل؟

📔 #الجواب :

الشيخ : إذا حضر الإنسان إلى المسجد ولم يجد مكاناً في الصف ، فإنه يصلي #وحده ، يعني يصلي خلف الصف تبعاً للإمام ، ولا حرج عليه في ذلك ، وصلاته #صحيحة ؛ وذلك لأنه أتى بما يقدر عليه من الواجب. وقد قال الله تبارك وتعالى : ﴿لا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْساً إِلَّا وُسْعَهَا﴾. 

وهذا الرجل الذي وجد الصف تامّاً ، لا تخلو حاله من أحوال #أربع : فإما أن يقف وحده خلف الصف ، وإما أن يجذب إليه أحداً يصف معه ، وإما أن يتقدم إلى الإمام فيصلي معه ، وإما أن يدع الصلاة مع الجماعة ويصلي وحده ، فلننظر أيها أولى ، فنقول :

1⃣ 👈 أما جذبه أحداً من الصف فهذا #غلط. وفيه #محذور بل محاذير ، فهو إذا جذبه حتى يتأخر فقد حرمه من البقاء في الصف الفاضل ، وشوش عليه صلاته ، وفتح فرجة في الصف ، لا تنسد إلا بتحرك الصف كله لسدها ، هذه واحدة.

2⃣ 👈 وإذا تقدم إلى الإمام فاصطف معه ، فإذا كانت الصفوف كثيرة ، لزم من ذلك أن #يتخطى رقاب الناس #ويشوش عليهم ، وإن لم يكن إلا صف واحد فإن هذا الصف سوف يتأذى به ، إذا تخلخل من بين الرجال ليكون مع الإمام ، ثم إن وقوفه مع الإمام #خلاف السنة ، إذ أن السنة أن يكون الإمام #وحده في صفه ، ثم إنه إذا وقف مع الإمام وجاء آخر بعده ، وقلنا له تقدم وكن مع الإمام صاروا ثلاثة ، ثم إذا جاء آخر صاروا أربعة ، ثم إذا جاء آخر صاروا خمسة وهكذا ، حتى يبقى الإمام وكأن لا إمام في هذه الجماعة.

لكن بقي عندنا الآن حالان ؛ الحالة الأولى :

3⃣ أن يدع الصلاة مع الجماعة ، وهي الحال الثالثة بالنسبة للمسبوق ، وحينئذ تفوته فريضة الجماعة.

4⃣ وإما أن يقف #وحده في الصف #متابعاً لإمامه ، وحينئذٍ #يدرك الجماعة وتفوته المصافة ؛ لأنه عاجز عنها. وقد قال الله تبارك وتعالى : ﴿لا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْساً إِلَّا وُسْعَهَا﴾. وقال تعالى : ﴿فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ﴾. وهذا الذي قلته : القول #الراجح ، وهو اختيار شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله ، وشيخنا عبد الرحمن بن ناصر بن سعدي رحمه الله ، وهو أيضاً مذهب الأئمة الثلاثة ، ورواية عن الإمام أحمد ، بل إن مذهب الأئمة الثلاثة ، أنه لو صلى وحده ولو مع بقاء مكان له في الصف ، فإن صلاته صحيحة ؛ وحملوا قوله صلى الله عليه وسلم : «لا صلاة لمنفرد خلف الصف» على مثل الكمال ، لكن الصواب على أن المصافة #واجبة ، وأن من صلى وحده منفرداً خلف الصف وهو يمكنه أن يقوم في الصف فإن صلاته #باطلة ، وعليه الإعادة ، لكن إذا كان #لعذر في تمام الصف ، فإنه #يسقط عنه وجوب المصافة.

📄 الموقع الرسمي للشيخ ابن عثيمين 📄

https://binothaimeen.net/content/11400